📘 ❞ التأصيل النظري للدراسات الحضارية (5) العلاقات الدولية البعد الديني والحضاري ❝ كتاب اصدار 2008

قضايا معاصرة - 📖 ❞ كتاب التأصيل النظري للدراسات الحضارية (5) العلاقات الدولية البعد الديني والحضاري ❝ ــ مجموعة من المؤلفين 📖

█ _ مجموعة من المؤلفين 2008 حصريا كتاب التأصيل النظري للدراسات الحضارية (5) العلاقات الدولية البعد الديني والحضاري عن دار الفكر المعاصر 2024 والحضاري: ماذا كان إسهام الإسلامي نقد نظرية الدولية؟ ما المستويات الرئيسية التي يمكن خلالها تحليل علم المنظورات شهدها العلم إطار تطوره عبر المراحل المختلفة مرّ بها هذا التطور؟ أين يقف تطور ودراسته وتحليله؟ البدائل الاستشرافيّة لموقع دراسة تحليلية للإجابة كل هذه التساؤلات التحولات المستخلص الكتاب قسمان الأول لدراسة توظيف المفاهيم التحليل السياسي بيّنت فيه المؤلفة أن الوظيفة الأساسية ذلك تفسير الظواهر السياسية والتركيز مستويات أشهرها الدولة القومية والنظام العالمي والأنظمة الإقليمية ثم طرأت تطورات الواقع الدولي مما أفرز ظواهر مستحدثة مثل نفوذ الشركات العابرة للقارات والتجمعات المتجاوزة للسيادة وفوق وبرز عند الباحثة هنا سؤال مطروح يقول: وذلك محاولة لتقديم أكاديمي منظور المجال وجاءت معالجة لمفهوم (الأمة) ونسقها بوصفه أحد والتفسير تكمل المصادر القائمة وتقدم مصادر إضافية مفيدة لتفسير تلك التفاعلات ليس العالم بل عالمي في القسم الثاني الكتاب الحقل سعى الباحث لبيان إشكالية أساسية محورها المستوى التنظيري والتحليلي والمراحل وأن وتحليل وحاول الإجابة عدد منها: قضايا معاصرة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
التأصيل النظري للدراسات الحضارية (5) العلاقات الدولية البعد الديني والحضاري
كتاب

التأصيل النظري للدراسات الحضارية (5) العلاقات الدولية البعد الديني والحضاري

ــ مجموعة من المؤلفين

صدر 2008م عن دار الفكر المعاصر
التأصيل النظري للدراسات الحضارية (5) العلاقات الدولية البعد الديني والحضاري
كتاب

التأصيل النظري للدراسات الحضارية (5) العلاقات الدولية البعد الديني والحضاري

صدر 2008م عن دار الفكر المعاصر
عن كتاب التأصيل النظري للدراسات الحضارية (5) العلاقات الدولية البعد الديني والحضاري:
ماذا كان إسهام الفكر الإسلامي في نقد نظرية العلاقات الدولية؟ ما المستويات الرئيسية التي يمكن من خلالها تحليل علم العلاقات الدولية؟ ما المنظورات الرئيسية التي شهدها العلم في إطار تطوره عبر المراحل المختلفة التي مرّ بها هذا التطور؟ أين يقف البعد الديني في إطار تطور علم العلاقات الدولية ودراسته وتحليله؟ ما البدائل الاستشرافيّة لموقع البعد الديني في العلاقات الدولية؟ دراسة تحليلية للإجابة عن كل هذه التساؤلات و التحولات التي شهدها علم العلاقات الدولية.

- المستخلص -
الكتاب قسمان، الأول لدراسة توظيف المفاهيم الحضارية في التحليل السياسي، بيّنت فيه المؤلفة أن الوظيفة الأساسية في ذلك تفسير الظواهر السياسية والتركيز في العلاقات الدولية على مستويات أشهرها الدولة القومية والنظام العالمي والأنظمة الإقليمية. ثم طرأت تطورات على الواقع الدولي المعاصر، مما أفرز ظواهر مستحدثة مثل نفوذ الشركات الدولية العابرة للقارات والتجمعات الإقليمية المتجاوزة للسيادة وفوق القومية.
وبرز عند الباحثة هنا سؤال مطروح يقول: ماذا كان إسهام الفكر الإسلامي في نقد نظرية العلاقات الدولية؟ وذلك في محاولة لتقديم إسهام أكاديمي منظور في هذا المجال، وجاءت معالجة الباحثة هنا لمفهوم (الأمة) ونسقها بوصفه أحد مستويات التحليل والتفسير التي تكمل المصادر القائمة وتقدم مصادر إضافية مفيدة لتفسير تلك التفاعلات، ليس في إطار العالم الإسلامي، بل في إطار عالمي.
في القسم الثاني من الكتاب دراسة تطور الحقل سعى فيه الباحث لبيان إشكالية أساسية محورها إطار التحولات التي شهدها علم العلاقات الدولية على المستوى التنظيري والتحليلي، والمراحل التي مرّ بها، وأن يقف البعد الديني في دراسة وتحليل العلاقات الدولية. وحاول الباحث الإجابة عن عدد من التساؤلات، منها: ما المستويات الرئيسية التي يمكن من خلالها تحليل علم العلاقات الدولية؟ ما المنظورات الرئيسية التي شهدها العلم في إطار تطوره عبر المراحل المختلفة التي مرّ بها هذا التطور؟ أين يقف البعد الديني في إطار تطور علم العلاقات الدولية ودراسته وتحليله؟ ما البدائل الاستشرافيّة لموقع البعد الديني في العلاقات الدولية؟.

الترتيب:

#7K

1 مشاهدة هذا اليوم

#14K

45 مشاهدة هذا الشهر

#38K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 174.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
دار الفكر المعاصر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية