📘 ❞ دراسات في تاريخ وحضارة الأمبراطورية البيزنطية من 324-1025م ❝ كتاب ــ وسام عبد العزيز فرج اصدار 1983

الإمبراطورية البيزنطية - 📖 ❞ كتاب دراسات في تاريخ وحضارة الأمبراطورية البيزنطية من 324-1025م ❝ ــ وسام عبد العزيز فرج 📖

█ _ وسام عبد العزيز فرج 1983 حصريا كتاب دراسات تاريخ وحضارة الأمبراطورية البيزنطية من 324 1025م 2024 1025م: نبذة عن الكتاب : يدخل الإمبراطورية دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة الجغرافيا والآثار وغيرها التخصصات الاجتماعية الإمبراطورية أو بيزنطة وكانوا يعتبرون أنفسهم الروم وسمتهم كذلك أيضا الشعوب المحيطة كانت الرومانية الشرقية امتدادًا العصور القديمة المتأخرة وحتى الوسطى وتمركزت العاصمة القسطنطينية عرفها سكانها وجيرانها باسم (باليونانية: Βασιλεία Ῥωμαίων)‏ رومانيا Ῥωμανία)‏ وكانت استمرارًا مباشرًا للدولة وحافظت تقاليد الدولة يجري التمييز اليوم بين وروما توجه الأولى نحو الثقافة اليونانية وتميزها بالمسيحية بدلًا الوثنية وكان الغالب يتحدثون اللغة اللاتينية بما أن والإمبراطورية حديث إلى حد كبير فليس الممكن تحديد الفصل بينهما ولكن النقطة المهمة نقل الإمبراطور قسطنطين الأول نيقوميديا (في الأناضول) البوسفور والتي أصبحت أي "مدينة قسطنطين" (أو "روما الجديدة" أحيانًا) قسمت أخيرًا 395 م بعد وفاة ثيودوسيوس (حكم 379 395) وبالتالي هذا مهم جدًا يعتبر بداية الشرقية) وفصلها تمامًا الغربية يبدأ الانتقال البيزنطي الخاص عهد هرقل 610 641) أسس فعال دولة جديدة إصلاح الجيش والإدارة خلال إنشاء الثيمات وبتغيير الرسمية للإمبراطورية عاشت لأكثر ألف سنة منذ القرن الرابع 1453 الجزء الأكبر وجودها واحدة أقوى القوى الاقتصادية والثقافية والعسكرية أوروبا الرغم النكسات وفقدان الأراضي وخصوصًا الحروب الفارسية والبيزنطية العربية تعافت تحت حكم السلالة المقدونية وصعدت مرة أخرى لتصبح قوة بارزة شرق البحر الأبيض المتوسط بحلول أواخر العاشر لتنافس الخلافة الفاطمية بعد 1071 بدأت تفقد كثيرًا آسيا الصغرى معقل لصالح السلاجقة الأتراك استعاد الكومنينيون بعض الأرض وفرضوا هيمنتهم لفترة وجيزة الثاني عشر أندرونيكوس كومنينوس 1183 1185) ونهاية سلالة الكومنينيين تراجعت تلقت ضربة قاصمة عام 1204 الحملة الصليبية الرابعة عندما حلت وانقسمت كيانين متنافسين بيزنطي يوناني ولاتيني على استعادة نهاية المطاف وإعادة إرساء 1261 الأباطرة الباليولوج ظلت فقط عدة دول متنافسة المنطقة مدى السنوات المائتين الأخيرة ومع ذلك هذه الفترة الزمنية الأكثر إنتاجًا ثقافيًا أدت الأهلية المتعاقبة استنزاف المزيد وفقدت معظم أراضيها المتبقية العثمانية بلغت ذروتها الاستيلاء قبل الخامس مجاناً PDF اونلاين مسيحية امتدّت وأُطلقَ شعبها اسم الشرق الحضارة نشأت نتيجة انقسام وفي حين سقطت استمرّت حتى بيد أكبر اقتصادية وثقافية وعسكرية وأسست ثقافة مزدهرة حاضرة وعاصمتها دُرَّة المدن المسيحية وعلى جانبٍ كبيرٍ التنظيم والتنسيق والتطوُّر بمقاييس زمانها كما مدن العالم ومخزنًا للتماثيل ومخطوطات العصر الكلاسيكي ومركزًا رئيسيًا للمسيحية وحاضرةً للعلوم والفنون لعبت العلوم دورًا هامًا المعارف الكلاسيكية للعالم الإسلامي وأيضًا والعربيَّة عصر النهضة إيطاليا ظهر مصطلح «الإمبراطورية البيزنطية» اختفائها مسرح العالمي لقد أشار مواطنوها دولتهم ببساطة أنها الرومانية» «رومانيا» وأطلقوا «الرومان» (باليونانية البيزنطيَّة:Ῥωμαῖοι) وهو استمر اليونانيون استخدامه العثماني بينما أُطلقَ سكان «الروم» وهي تسمية اتّخذتها طوائف شرقية فيما مع تقاليدها القسم الشرقي إلا المؤرخين المعاصرين يُميزون سابقتها روما لأنها تأسست وتوجهت بدلاً وتميزت الأرثوذكسية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
دراسات في تاريخ وحضارة الأمبراطورية البيزنطية من 324-1025م
كتاب

دراسات في تاريخ وحضارة الأمبراطورية البيزنطية من 324-1025م

ــ وسام عبد العزيز فرج

صدر 1983م
دراسات في تاريخ وحضارة الأمبراطورية البيزنطية من 324-1025م
كتاب

دراسات في تاريخ وحضارة الأمبراطورية البيزنطية من 324-1025م

ــ وسام عبد العزيز فرج

صدر 1983م
عن كتاب دراسات في تاريخ وحضارة الأمبراطورية البيزنطية من 324-1025م:
نبذة عن الكتاب :


يدخل كتاب تاريخ الإمبراطورية البيزنطية في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع كتاب تاريخ الإمبراطورية البيزنطية ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها من التخصصات الاجتماعية.


الإمبراطورية البيزنطية أو بيزنطة - وكانوا يعتبرون أنفسهم الروم وسمتهم كذلك أيضا الشعوب المحيطة - كانت الإمبراطورية الرومانية الشرقية امتدادًا من العصور القديمة المتأخرة وحتى العصور الوسطى وتمركزت في العاصمة القسطنطينية. عرفها سكانها وجيرانها باسم الإمبراطورية الرومانية (باليونانية: Βασιλεία Ῥωμαίων)‏ أو رومانيا (باليونانية: Ῥωμανία)‏ وكانت استمرارًا مباشرًا للدولة الرومانية القديمة وحافظت على تقاليد الدولة الرومانية. يجري التمييز اليوم بين بيزنطة وروما القديمة من حيث توجه الأولى نحو الثقافة اليونانية وتميزها بالمسيحية بدلًا من الوثنية الرومانية وكان سكانها في الغالب يتحدثون اللغة اليونانية بدلًا من اللاتينية.

بما أن التمييز بين الإمبراطورية الرومانية والإمبراطورية البيزنطية حديث إلى حد كبير، فليس من الممكن تحديد تاريخ الفصل بينهما، ولكن النقطة المهمة كانت نقل الإمبراطور قسطنطين الأول العاصمة في 324 من نيقوميديا (في الأناضول) إلى بيزنطة على البوسفور والتي أصبحت القسطنطينية أي "مدينة قسطنطين" (أو "روما الجديدة" أحيانًا). قسمت الإمبراطورية الرومانية أخيرًا في 395 م بعد وفاة الإمبراطور ثيودوسيوس الأول (حكم 379-395)، وبالتالي هذا التاريخ مهم جدًا حيث يعتبر بداية الإمبراطورية البيزنطية (أو الإمبراطورية الرومانية الشرقية) وفصلها تمامًا عن الغربية. يبدأ الانتقال إلى التاريخ البيزنطي الخاص أخيرًا في عهد الإمبراطور هرقل (حكم 610-641)، حيث أسس هرقل على نحو فعال دولة جديدة بعد إصلاح الجيش والإدارة من خلال إنشاء الثيمات وبتغيير اللغة الرسمية للإمبراطورية من اللاتينية إلى اليونانية.

عاشت الإمبراطورية البيزنطية لأكثر من ألف سنة، منذ القرن الرابع وحتى 1453. خلال الجزء الأكبر من وجودها، كانت واحدة من أقوى القوى الاقتصادية والثقافية والعسكرية في أوروبا على الرغم من النكسات وفقدان الأراضي وخصوصًا خلال الحروب الرومانية الفارسية والبيزنطية العربية. تعافت الإمبراطورية تحت حكم السلالة المقدونية وصعدت مرة أخرى لتصبح قوة بارزة في شرق البحر الأبيض المتوسط بحلول أواخر القرن العاشر لتنافس الخلافة الفاطمية.

بعد 1071، بدأت الإمبراطورية تفقد كثيرًا من آسيا الصغرى معقل الإمبراطورية لصالح السلاجقة الأتراك. استعاد الكومنينيون بعض الأرض وفرضوا هيمنتهم لفترة وجيزة في القرن الثاني عشر ولكن بعد وفاة الإمبراطور أندرونيكوس الأول كومنينوس (حكم 1183-1185) ونهاية سلالة الكومنينيين في أواخر القرن الثاني عشر تراجعت الإمبراطورية مرة أخرى. تلقت الإمبراطورية ضربة قاصمة عام 1204 خلال الحملة الصليبية الرابعة عندما حلت وانقسمت إلى كيانين متنافسين بيزنطي يوناني ولاتيني.

على الرغم من استعادة القسطنطينية في نهاية المطاف، وإعادة إرساء الإمبراطورية في 1261 تحت حكم الأباطرة الباليولوج، ظلت بيزنطة واحدة فقط من بين عدة دول متنافسة في المنطقة على مدى السنوات المائتين الأخيرة من وجودها. ومع ذلك، كانت هذه الفترة الزمنية الأكثر إنتاجًا ثقافيًا في تاريخ الإمبراطورية.

أدت الحروب الأهلية المتعاقبة في القرن الرابع عشر إلى استنزاف المزيد من قوة الإمبراطورية، وفقدت معظم أراضيها المتبقية في الحروب البيزنطية العثمانية، والتي بلغت ذروتها في الاستيلاء على الأراضي المتبقية من قبل الدولة العثمانية في القرن الخامس عشر.

الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#3K

116 مشاهدة هذا الشهر

#8K

22K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 385.
المتجر أماكن الشراء
وسام عبد العزيز فرج ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث