█ _ محمد محيي الدين عبد الحميد 2008 حصريا كتاب شرح ألفية السيوطي مصطلح الحديث عن دار ابن القيم 2024 الحديث: الإيجاز إذ احتوت الصلاح فيها بعض الزيادات مثل تعريفه لعلم السند السنن أصح الأسانيد أنواعا من الأسماء الكنى لم يذكرها الصلاح لا العراقي كمن اتفقت كنيته مع اسمه اسم أبيه غير ذلك المسائل عدد أبياتها أقل عدد أبيات لذا كان يقول ناظمها : وهذه تحكي الدرر منظومة ظمّنتها علم الأثر فائقةٌ العراقي في الجمع اتساق بينما تمتاز بها : رسوخ قدم صاحبها بخلاف نجد أن يُلاحظ عليها أنواعها ما العراقي افتتح ألفيته بمقدمة بيَّن فيها المصطلحات التي يستعملها يبين قد يذكر اختلاف أقوال الأئمة مسألة يقتصر الغالب قول واحد كتعريف الحسن اعتنى بضرب الأمثلة للأنواع قد يجرد الأنواع شيئا مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
❞ الصرفُ والتصريفُ لغةً التحويلُ من حالٍ إلى حال، ومن ذلك قوله تعالى (وتصريفِ الرياح) وقوله (انظر كيف نصرّف الآيات) وأما معناهما الاصطلاحي، فهو العلمُ الذي تعرف به كيفية صياغة الأبنية العربية، وأحوال هذه الأبنية التي ليست إعرابًا ولا بناءً . ❝
❞ الاشتقاقُ لغةً: أخذُ شقّ الشيء، أي: نصفه أو جانب منه، واصطلاحًا: أخذُ كلمةٍ من أخرى لمناسبةٍ بين الكلمتين في المعنى، ولو مجازًا، ويقسم الاشتقاق إلى:
(أ) الاشتقاق الصغير، وهو: أن يكون التناسب بين المأخوذ والمأخوذ منه في المعنى واللفظ وترتيب الحروف، نحو: ذهاب، ذهب، يذهب، وهو ذاهب.
(ب) الاشتقاق الكبير، وهو: أن يكون التناسب بين المأخوذ والمأخوذ منه في المعنى واللفظ من غير ترتيب الحروف، نحو: جذب جبذ، حمد مدح، آنَ أنى، يئس أيس.
(ت) الاشتقاق الأكبر، وهو: أن يكون التناسب بين المأخوذ والمأخوذ منه في المعنى وأكثر ترتيب الحروف، ولو تقارب المخرج، نحو: ثلب ثلم، نعق نهق، مدح مده، هتن هل.
ومن العلماء من يسمي القسم الأول [الأصغر] والثاني [الصغير] والثالث [الكبير] ومن العلماء من يسمي النوعَ الثاني بـ القلب، ومن العلماء من يسمي النوع الثالث بـ الإبدال . ❝