📘 ❞ شرح أسماء الله الحسنى في ضوء ال والسنة ❝ كتاب ــ سعيد بن علي بن وهف القحطاني

كتب التوحيد والعقيدة - 📖 ❞ كتاب شرح أسماء الله الحسنى في ضوء ال والسنة ❝ ــ سعيد بن علي بن وهف القحطاني 📖

█ _ سعيد بن علي وهف القحطاني 0 حصريا كتاب شرح أسماء الله الحسنى ضوء ال والسنة عن مطبعة سفير الرياض 2024 والسنة: نبذه الكتاب : المبحث الأول: تعالى توقيفية المبحث الثاني: أركان الإيمان بالأسماء الثالث: أقسام ما يوصف به الرابع: دلالة الأسماء ثلاثة أنواع الخامس: حقيقة الإلحاد السادس: إحصاء أصل للعلم السابع: كلها حسنى الثامن: منها يطلق عليه مفردا ومقترنا بغيره التاسع: من يكون دالا عدة صفات العاشر: التي ترجع إليها جميع والصفات الحادي عشر: وصفاته مختصة واتفاق لا يوجب تماثل المسميات الثاني أمور ينبغي أن تعلم الثالث مراتب أحصاها دخل الجنة الرابع تحد بعدد الخامس 1 الأول النوع شفاء للأجساد والأبدان: السادس فتاوى اللجنة الدائمة كتاب اسماء لابن القيم شرح للنابلسي pdf شرح زروق كتاب للبوني اسماء ومعانيها كتاب العليا القيم تحميل للشيخ الشعراوى كتب التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي العديد الكتب المتميزة هذا المجال ويشمل القسم والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وأفعاله شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور العقيدة الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس الذي يُبنى باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]