📘 ❞ الشعر والشعراء لابن قتيبة نسخة مصورة ❝ كتاب ــ أحمد محمد شاكر أبو الأشبال اصدار 1982

كتب الأدب - 📖 ❞ كتاب الشعر والشعراء لابن قتيبة نسخة مصورة ❝ ــ أحمد محمد شاكر أبو الأشبال 📖

█ _ أحمد محمد شاكر أبو الأشبال 1982 حصريا كتاب الشعر والشعراء لابن قتيبة نسخة مصورة عن دار المعارف 2024 مصورة: الشِّعر والشُّعراء من أقدم الكتب التي صنِّفت تراجم الشعراء ألَّفه عبدالله بن مسلم الدينوري (ت 276هـ 889م) أحد أئمة القرن الثالث الهجري وهو طبقة الجاحظ عند المعتزلة إمام متمكن متعدد جوانب التأليف كثير المؤلَّفات وكتاب أهم ترجمت للشعراء ويُعدُّ مصدرًا أصيلاً ومرجعًا هامًّا بابه كبير الشّبه بكتاب طبقات فحول سلاّم الجمحي منهج المؤلف الكتاب منذ البداية يعترف ابن أنه خص بكتابه هذا: (أخبارهم وأزمنتهم وأقدارهم وأحوالهم وقبائلهم وأسماء آبائهم ) والشعر (أقسامه وطبقاته والوجوه يختار عليها ويستحسن وعيوبه وقدم له بمقدمة تنطوي أبوا ب في: (أقسام وعيوب الإقواء الإكفاءن العيب الإعراب وأوائل الشعراء) قال محمد: "وكان أكثر قصدي للمشهورين الذين يعرفهم جل أهل الأدب والذين يقع الاحتجاج بأشعارهم الغريب وفي النحو الله عز وجل وحديث رسول صلى عليه وسلم فأما خفي اسمه وقل ذكره وكسد شعره وكان لا يعرفه إلا بعض الخواص فما أقل ذكرت هذه الطبقة إذ كنت أعرف منهم القليل ولا لذلك أيضا أخبارا وإذ أعلم حاجة بك إلى أن أسمي لك أسماء أدل بخبر أو زمان نسب نادرة بيت يستجاد يستغرب" من تم ذكرهم الكتاب : امرؤ القيس حجر شاعر عربي جاهلي قبيلة كندة يُعد رأس شعراء العرب وأعظم التاريخ من : أفاطم مهلاً هذا التدلل وإن قد أزمعت صرمي فأجملي وإن تك ساءتك مني خليقةٌ فسلي ثيابي ثيابك تنسل أغرك حبك قاتلي وأنك مهما تأمري القلب يفعل وأنك قسمت الفؤاد فنصفه قتيلٌ ونصفٌ بالحديد مكبل وما ذرفت عيناك لتضربي بسهميك أعشار قلب مقتل وبيضة خدرٍ يرام خباؤها تمتعت لهو بها غير معجل تجاوزت أحراساً إليها ومعشراً علي حراصاً لو يسرون مقتلي إذا ما الثريا السماء تعرضت تعرض أثناء الوشاح المفضل فجئت وقد نضت لنوم ثيابها لدى الستر لبسة المتفضل فقالت يمين حيلةٌ وما إن أرى عنك الغواية تنجلي خرجت أمشي تجر وراءنا على أثرينا ذيل مرطٍ مرحل الشِّعر الجمحي لم يحرص استيفاء وحَصْرهم وتقصّي سيرهم بل اقتصر المشاهير قال مقدمة الكتاب:"وكان جلّ يصح عزّ وجلّ وسلم" كذلك يعمد تصنيف كما فعل غيره وإنما كان همه الترجمة وجمع أخبار واختيار طائفة أشعارهم يسوقها تمثيلاً بمناسباتها يراعي الترتيب الزمني تناول معظم أصحاب تراجمه القدماء إلاّ يُخْله المحدثين كأبي العتاهية ومسلم الوليد والعباس الأحنف ومن حكمهم وقد امتاز نقدية قيمة يعدُّها الباحثون بواكير النقد الأدبي المصحوب بالعلل بيّن فيها منهج والغرض تأليفه حيث يقول: "هذا ألّفته أخبرت فيه وأزمانهم يعرف باللقب الكنية وعما يستحسن الرجل ويستجاد وما أخذته العلماء عليهم الغلط والخطاء ألفاظهم معانيهم سبق إليه المتقدمون فأخذه عنهم المتأخرون وأخبرت أقسام وعن الوجوه لها " كتب مجاناً PDF اونلاين عَرَف مصطلح خلافًا طويلًا بين الأدباء فعند حمل العصر الأموي والعباسي معنيين: معنى أخلاقيًّا وآخرَ تعليميًّا القرنين الثاني والثالث بدأ يُستخدم للدلالة القواعد الخاصة يجب مراعاتها الكتابة ومنذ بداية الحديث أخذ يطلق بعمومية كل العالم وعند خاصة أنتجه العقل البشري واستخدم اللغة موضوعه وأسلوبه العلم والفلسفة والأدب حتى قيل: "أدبيات كذا ولكنه بصورة عرف بأنه التعبير اللغوي بالأشكال الأدبية كافة: شعرا ونثرا اختلاف العصور هو جميل ومؤثر العواطف ونابع عاطفة صادقة تخييلية واشترك جوهره مع مختلف الفنون التشكيليَّة والغنائيَّة والتمثيليَّة الشفوية المكتوبة وهذه المقالة ستتناول وأشهر العربي خلالها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الشعر والشعراء لابن قتيبة نسخة مصورة
كتاب

الشعر والشعراء لابن قتيبة نسخة مصورة

ــ أحمد محمد شاكر أبو الأشبال

صدر 1982م عن دار المعارف
الشعر والشعراء لابن قتيبة نسخة مصورة
كتاب

الشعر والشعراء لابن قتيبة نسخة مصورة

ــ أحمد محمد شاكر أبو الأشبال

صدر 1982م عن دار المعارف
مميّز
عن كتاب الشعر والشعراء لابن قتيبة نسخة مصورة:
الشِّعر والشُّعراء من أقدم الكتب التي صنِّفت في تراجم الشعراء. ألَّفه أبو محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينوري (ت 276هـ ، 889م) أحد أئمة القرن الثالث الهجري. وهو من طبقة الجاحظ عند المعتزلة، إمام متمكن متعدد جوانب التأليف كثير المؤلَّفات. وكتاب الشعر والشعراء من أهم الكتب التي ترجمت للشعراء. ويُعدُّ مصدرًا أصيلاً ومرجعًا هامًّا في بابه. وهو كبير الشّبه بكتاب طبقات فحول الشعراء لابن سلاّم الجمحي

منهج المؤلف في الكتاب
منذ البداية يعترف ابن قتيبة أنه خص بكتابه هذا: الشعراء (أخبارهم، وأزمنتهم، وأقدارهم، وأحوالهم، وقبائلهم، وأسماء آبائهم...)، والشعر (أقسامه، وطبقاته، والوجوه التي يختار عليها ويستحسن، وعيوبه...)، وقدم له بمقدمة تنطوي على أبوا ب في: (أقسام الشعر، وعيوب الشعر، و الإقواء، و الإكفاءن و العيب في الإعراب، وأوائل الشعراء).

قال أبو محمد: "وكان أكثر قصدي للمشهورين من الشعراء الذين يعرفهم جل أهل الأدب والذين يقع الاحتجاج بأشعارهم في الغريب وفي النحو وفي كتاب الله عز وجل، وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. فأما من خفي اسمه وقل ذكره وكسد شعره، وكان لا يعرفه إلا بعض الخواص فما أقل من ذكرت من هذه الطبقة إذ كنت لا أعرف منهم إلا القليل ولا أعرف لذلك القليل أيضا أخبارا. وإذ كنت أعلم أنه لا حاجة بك إلى أن أسمي لك أسماء لا أدل عليها بخبر أو زمان أو نسب أو نادرة أو بيت يستجاد أو يستغرب".

من الشعراء الذين تم ذكرهم في الكتاب :

امرؤ القيس بن حجر

شاعر عربي جاهلي من قبيلة كندة، يُعد رأس شعراء العرب وأعظم شعراء العرب في التاريخ

من شعره :

أفاطم مهلاً بعض هذا التدلل وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
وإن تك قد ساءتك مني خليقةٌ فسلي ثيابي من ثيابك تنسل
أغرك مني أن حبك قاتلي وأنك مهما تأمري القلب يفعل
وأنك قسمت الفؤاد فنصفه قتيلٌ ونصفٌ بالحديد مكبل
وما ذرفت عيناك إلا لتضربي بسهميك في أعشار قلب مقتل
وبيضة خدرٍ لا يرام خباؤها تمتعت من لهو بها غير معجل
تجاوزت أحراساً إليها ومعشراً علي حراصاً لو يسرون مقتلي
إذا ما الثريا في السماء تعرضت تعرض أثناء الوشاح المفضل
فجئت، وقد نضت لنوم ثيابها لدى الستر إلا لبسة المتفضل
فقالت يمين الله، ما لك حيلةٌ وما إن أرى عنك الغواية تنجلي
خرجت بها أمشي تجر وراءنا على أثرينا ذيل مرطٍ مرحل

الشِّعر والشُّعراء من أقدم الكتب التي صنِّفت في تراجم الشعراء. ألَّفه أبو محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينوري (ت 276هـ ، 889م) أحد أئمة القرن الثالث الهجري. وهو من طبقة الجاحظ عند المعتزلة، إمام متمكن متعدد جوانب التأليف كثير المؤلَّفات. وكتاب الشعر والشعراء من أهم الكتب التي ترجمت للشعراء. ويُعدُّ مصدرًا أصيلاً ومرجعًا هامًّا في بابه. وهو كبير الشّبه بكتاب طبقات فحول الشعراء لابن سلاّم الجمحي. لم يحرص ابن قتيبة، في هذا الكتاب، على استيفاء الشعراء وحَصْرهم وتقصّي سيرهم، بل اقتصر على المشاهير منهم. قال في مقدمة الكتاب:"وكان أكثر قصدي للمشهورين من الشعراء الذين يعرفهم جلّ أهل الأدب والذين يصح الاحتجاج بأشعارهم في الغريب وفي النحو وفي كتاب الله عزّ وجلّ، وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم". كذلك لم يعمد ابن قتيبة إلى تصنيف الشعراء في طبقات كما فعل غيره، وإنما كان همه الترجمة وجمع أخبار الشعراء واختيار طائفة من أشعارهم يسوقها تمثيلاً أو بمناسباتها. وقد كان يراعي الترتيب الزمني في تناول الشعراء، وكان معظم أصحاب تراجمه من القدماء، إلاّ أنه لم يُخْله من تراجم بعض المحدثين كأبي العتاهية ومسلم بن الوليد والعباس بن الأحنف ومن في حكمهم.

وقد امتاز الكتاب بمقدمة نقدية قيمة يعدُّها الباحثون من بواكير النقد الأدبي المصحوب بالعلل. وقد بيّن فيها منهج الكتاب والغرض من تأليفه حيث يقول: "هذا كتاب ألّفته في الشعر، أخبرت فيه عن الشعراء وأزمانهم وأقدارهم وأحوالهم في أشعارهم، وقبائلهم وأسماء آبائهم، ومن كان يعرف باللقب أو الكنية منهم، وعما يستحسن من أخبار الرجل ويستجاد من شعره وما أخذته العلماء عليهم من الغلط والخطاء في ألفاظهم أو معانيهم، وما سبق إليه المتقدمون فأخذه عنهم المتأخرون. وأخبرت فيه عن أقسام الشعر وطبقاته، وعن الوجوه التي يختار الشعر عليها ويستحسن لها ...".


الترتيب:

#624

4 مشاهدة هذا اليوم

#2K

203 مشاهدة هذا الشهر

#4K

41K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 1040.
المتجر أماكن الشراء
أحمد محمد شاكر أبو الأشبال ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المعارف 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث