📘 ❞ تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن ❝ كتاب ــ الطبري معروف الحرستاني اصدار 1914

التفاسير القرآنية - 📖 ❞ كتاب تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن ❝ ــ الطبري معروف الحرستاني 📖

█ _ الطبري معروف الحرستاني 1914 حصريا كتاب تفسير من جامع البيان عن تأويل آي القرآن مؤسسة الرسالة 2024 القرآن: القرآن المؤلف: محمد بن جرير يزيد تفسيره أجلِّ التفاسير وأعظمها شأناً وقد تميز بالتالي: • جمع المأثور الصحابة وغيرهم التفسير الاهتمام بالنحو والشواهد الشعرية تعرضه لتوجيه الأقوال الترجيح بين والقراءات الاجتهاد المسائل الفقهية مع دقة الاستنباط خلوه البدع, وانتصاره لمذهب أهل السنة ومنهجه كتابه أنه يصدر للآيات بذكر النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة ومن دونهم اعتمد بالمأثور وهو بالأحاديث الثابتة أو أقوال التابعين معاني الآيات؛ كان يُنكر بشدة يفسر بمجرد الرأي فحسب ولكنه يُرجِّح يصوب يوجِّه قولًا لدليل معتبر لديه حيث قال:[25] «أن ما الذي لا يدرك علمه إلا بنص بيان رسول صلي بنصبه الدلالة عليه؛ فغير جائز لأحد القيل فيه برأيه بل القائل ذلك وإن أصاب الحق فمخطئ فيما فعله بقيله لأن إصابته ليست إصابة موقن محق وإنما هو خارص وظان والقائل دين بالظن قائل لم يعلم حرم جل ثناؤه عباده فقال: تعالي : قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ لاَ تَعْلَمُونَ Aya 33 png سورة البقرة الأعراف: فالقائل ببيان جعل إليه بيانه بما وافق قيله تأويله أراد به معناه بغير علم له » القرآنية مجاناً PDF اونلاين توضيح الشيء وبيان اهتم المسلمون لفهم آيات هذا الركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تفسير الطبري من  جامع البيان عن تأويل آي القرآن
كتاب

تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن

ــ الطبري معروف الحرستاني

صدر 1914م عن مؤسسة الرسالة
تفسير الطبري من  جامع البيان عن تأويل آي القرآن
كتاب

تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن

ــ الطبري معروف الحرستاني

صدر 1914م عن مؤسسة الرسالة
مميّز
عن كتاب تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن:
تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن
المؤلف: محمد بن جرير بن يزيد الطبري. تفسيره من أجلِّ التفاسير وأعظمها شأناً، وقد تميز بالتالي: • جمع المأثور عن الصحابة وغيرهم في التفسير. • الاهتمام بالنحو والشواهد الشعرية. • تعرضه لتوجيه الأقوال. • الترجيح بين الأقوال والقراءات. • الاجتهاد في المسائل الفقهية مع دقة في الاستنباط. • خلوه من البدع, وانتصاره لمذهب أهل السنة. • ومنهجه في كتابه أنه يصدر تفسيره للآيات بذكر المأثور عن النبي - صلى الله عليه وسلم - والصحابة ومن دونهم.



اعتمد على التفسير بالمأثور، وهو التفسير بالأحاديث الثابتة عن النبي، أو أقوال الصحابة أو التابعين في تفسير معاني الآيات؛ وقد كان يُنكر بشدة على من يفسر القرآن بمجرد الرأي فحسب، ولكنه يُرجِّح أو يصوب أو يوجِّه قولًا لدليل معتبر لديه، حيث قال:[25] «أن ما كان من تأويل آي القرآن الذي لا يدرك علمه إلا بنص بيان رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم، أو بنصبه الدلالة عليه؛ فغير جائز لأحد القيل فيه برأيه. بل القائل في ذلك برأيه - وإن أصاب الحق فيه - فمخطئ فيما كان من فعله، بقيله فيه برأيه، لأن إصابته ليست إصابة موقن أنه محق، وإنما هو إصابة خارص وظان. والقائل في دين الله بالظن، قائل على الله ما لم يعلم. وقد حرم الله جل ثناؤه ذلك في كتابه على عباده، فقال: الله تعالي : قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ Aya-33.png سورة البقرة.png سورة الأعراف: 33 فالقائل في تأويل كتاب الله، الذي لا يدرك علمه إلا ببيان رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم، الذي جعل الله إليه بيانه - قائل بما لا يعلم وإن وافق قيله ذلك في تأويله، ما أراد الله به من معناه. لأن القائل فيه بغير علم، قائل على الله ما لا علم له به.»



الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#9K

56 مشاهدة هذا الشهر

#19K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 607.
المتجر أماكن الشراء
الطبري معروف الحرستاني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة الرسالة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث