📘 ❞ أي حزب سيفوز ❝ كتاب ــ عزيز نيسين اصدار 2011

روايات وقصص عالمية - 📖 ❞ كتاب أي حزب سيفوز ❝ ــ عزيز نيسين 📖

█ _ عزيز نيسين 2011 حصريا كتاب أي حزب سيفوز عن دار نينوي للدراسات والنشر والتوزيع 2024 سيفوز: – (1915 1995) اسمه الحقيقي محمد نصرت من مواليد تركيا عام 1915 جزيرة قرب استانبول واستخدم اسم نيسن الذي عرف به فيما بعد كأسم مستعار كنوع الحماية ضد مطاردات الأمن السياسي ورغم ذلك فقد دخل السجون مرات عديدة يعتبر واحد أفضل ما يعرف بالكوميديا السوداء العالم أو تسمى بالقصص المضحكة المبكية المضحك المبكي حياته انه وبرغم شهرته الواسعة كل ارجاء كمبدع فذ إلا أن بلده الأم لم تعطه حقه سوى القليل توفي تموز 1995 قالت عنه الاديبة الاعلامية الجزائرية "هدى درويش" حوار اذاعي أنه : "موليير الأدب التركي ولد (20 كانون الأول )– وهذا إحدى الجزر القريبة والواقعة بحر مرمرة لعائلة فقيرة في 1935: أنهى الإعدادية العسكرية وفي نفس العام الكلية الحربية وتخرج منها 1937 1939: تخرج الفنية برتبة ضابط الجيش خلال الفترة درس لمدة عامين كلية الفنون الجميلة العلاقة بين وأمه العلاقة وأمه تشوبها الدراماتيكية حيث تركت أثرها مخيلته منذ كان طفلاً سطرت منهجه الفكري بخطوط حزينة أخذت شكل السخرية الناقمة التخلف البغيض النفاق المستشري المجتمع التركي آنذاك لقد جاءت كتابات “عزيز نيسين” أمه بقدر عظيم التبجيل الحب وصل إلى درجة عالية القدسية يتجلى منحها هالة ملائكية جميلة, كانت هذه الهالة الملائكية المحفز القوي له معترك كفاحه الطويل قوى الظلام الجهل المساحة المقدسة التي أحاطها بها قلة الحيلة جلد الذات لتقصيره بحقها الوقت يسعفه كما ينبغي لكي يمنحها حقها يجب زمن المرأة فيه لا شيء وعاء إنجاب يبدو جلياً حجم الشعور بأن والدته ضحية مجتمع أهان كينونتها إنسانيتها عندما قال “اعتدت تخيل أمي البالغة العمر الثامنة عشر عاماً فقط وهي تطرز لكن ليس بالخيوط الملونة بل بدموعها والنور المشع عينيها لكم تمنيت لو أعطي مقابل قطعة واحدة تلك القطع طرزتها يدا أمي, كتبي وكل سأكتبه” لقد تجلى وضع الإطار الملائكي سرده حادثة الزهور يقول: “لم تكن تستطيع القراءة ولا الكتابة أنها سيدة غاية رقة المشاعر والإحساس إن الأمهات هن نساء وأمي لأنها امرأة المرات قطفت زهوراً الحديقة وأحضرتهم لها سعيدة بتلك قالت لي:” تعال دعنا نقطف المزيد” ذهبنا أشرت بعض أنظر لجمال تعيش نعيش نحن أيضاً إذا قطفناها تموت إنها ستكون أجمل هكذا واقفة ساقها ولن عليها الجمال كوبٍ زجاجي كلما مررنا بكل زهرة تخبرني:” أقتلها أقطفها أردت “ مهما تعلمت وما جيدٍ أعرفه فأعزوه أما الغضب الثورة عامل النساء فإنه قصائده “نيسين” النادرة أنت الأجمل أنت الثالثة زواجك الخامسة أمومتك السادسة والعشرين منيتك قبل تعيشي كم أدين إليك بهذا القلب المليء بالحب فأنا أملك حتى صورتك خطيئة تكون لكِ صورةً فوتوغرافية تشاهدي الأفلام المسرحيات ولم تشهدي الكهرباء الغاز الموقد الكهربائي توجد أغراض البيت ومستلزماته لديك تسبحي البحر يوماً تستطيعي ولكن وراء حجابٍ أسود عيناك الجميلتان تنظران أتتك المنية وأنتي هنا أقول: لن يعشن هذا عليه الأمر أما الآن فهذا يصير إليه ” ترجمة: أوزجان يشار يقول نسين بداياته (كنت عسكرياً قارص وكنت أكتب الشعر والقصص القصيرة ولما كتابة العسكريين غير مستحبة استعملت " المستعار وصرت أنشر قصصي الاسم مجلة ( الأمة ) اليمينية تصدر أنقرة ثم صدرت القصص الرجل الجديد أشعاري كنت أنشرها باسم وديعة الأيام السبعة وبسبب سجني 1944 سُرحت فجئت وعملت Yedigün وكانت بداياتي الصحفية ) كتب العديد الصحف التركية ومنها الأراجوز والفجر) عمد إل إصدار أسبوعية خاصة السبت) تستمر أكثر ثمانية أسابيع كانون الثاني 1946: تمكن بالتعاون مع الأديب صباح الدين علي جريدته الشهيرة ماركو باشا وصلت مبيعاتها 60000 نسخة يومياً 1946 :اعتقل بسبب مقالاته الجريدة سبق ذكرها 1947 :حوكم أمام محكمة عسكرية عرفية وحكم بالسجن عشرة أشهر وبالنفي بورصة ثلاثة ونصف انقضاء المدة وذلك انتقاده أحد للرئيس الأمريكي هنري ترومان وأغلقت إثر مواقفه جريدة اعتقال صاحبها فعاود إصدارها معلوم باشا) وهكذا راح يعيد المجلة تغيير اسمها مرة يتم فيها اعتقاله إيقاف الصدور :أكثر فمن مرحوم بابا باشاتنا الحر وأخيراً مَدَدْ 1950: حكم ستة شهراً ترجمته لأجزاء ماركس 1951 خرج السجن لكنه يجد عملاً الصحافة فعمد لفتح دكان لبيع الكتب ينجح 1952 1954 عمل مصوراً 1955 اعتقل دون سبب وأمضى بضعة 1956 نال جائزة السعفة الذهبية إيطاليا أسس بالاشتراك كمال طاهر داراً للنشر الفكر) لكنها احترقت 1963 آلاف بداخلها 1957: للمرة الثانية التوالي تشرين 1966 شارك مؤتمر اتحاد آسيا وأفريقيا القاهرة عاصمة جمهوية مصر العربية 1966 القنفذ الذهبي بلغاريا 16 نيسان 1967: انتخب نائباً لرئيس الأدباء الأتراك رئيساً لنقابة الكتاب تأسيسها أيار 1967 السوفييت موسكو 1968 الجائزة الأولى المسابقة أجريت تخليداً لذكرى الشاعر الشعبي قراجه أوغلان مسرحياته ثلاث مسرحيات أراجوزية) 1969 التمساح الاتحاد السوفيتي المجمع اللغوي مسرحيته جيجو 1975: اللوتس وأفريقيا أنشأ وقفاً نذر ريع أعماله الأدبية مهمة الوقف رعاية الأطفال الأيتام آخر مراحل الدراسة الجامعية وتأمين مهنة لمن تعثر منهم دراسته وقد استقبل أول فوج أواخر 1977 1979 لواندا أنغولا 1982 هانوي فيتنام 6 1995 إصابته بالسكتة القلبية الجوائز نالها جائزة 56 1957 جائزة بلغاريا جائزة 1969 جائزة 1975 الجائزة 1968م كتابه (ثلاث أراجوزية) جائزة 1969 اعماله لا تنسى تكة السروال خصيصيا للحمير اسفل السافلين الطريق الطويل الفهلوي (زوبك) مجنون السطح الهدافين صراع العميان آه منا معشر الحمير الحمار الميت يخاف الذئب سر نامة الطريق الوحيد بتوش الحلوة قطع تبديل للحضارة الاحتفال بالقازان يحيى يعيش يحيا المسرحيات افعل شيئا يا مت وحش طوروس ثلاث اراجوزية هل تأتون قليلا امسك يدى روفنى هيا اقتلنى روحى حرب المصفرين وماسحى الجوخ جيجيو خمس قصيرة العالمية المترجمة قصص قصيرة معنونة بأسم قصة , يركز الجانب الإجتماعي السياسي روايات وقصص عالمية مجاناً PDF اونلاين قراءة وتحميل قصص مترجمة بأنواعها المختلفة سواء رومانسية توثيقية خيالية حكايات وحكايات التراث العالمي وأحلى الحكايات للكبار والصغار المتعة والذكاء والتشويق والاثارة تناسب جميع الأعمار للأطفال والبالغين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أي حزب سيفوز
كتاب

أي حزب سيفوز

ــ عزيز نيسين

صدر 2011م عن دار نينوي للدراسات والنشر والتوزيع
أي حزب سيفوز
كتاب

أي حزب سيفوز

ــ عزيز نيسين

صدر 2011م عن دار نينوي للدراسات والنشر والتوزيع
عن كتاب أي حزب سيفوز:
كتاب أي حزب سيفوز – عزيز نيسين (1915- 1995) اسمه الحقيقي محمد نصرت نيسين من مواليد تركيا عام 1915 في جزيرة قرب استانبول واستخدم اسم عزيز نيسن الذي عرف به فيما بعد كأسم مستعار كنوع من الحماية ضد مطاردات الأمن السياسي في تركيا ورغم ذلك فقد دخل السجون مرات عديدة يعتبر عزيز نيسن واحد من أفضل كتاب ما يعرف بالكوميديا السوداء في العالم أو ما تسمى بالقصص المضحكة المبكية و المضحك المبكي في حياته انه وبرغم شهرته الواسعة في كل ارجاء العالم كمبدع فذ إلا أن بلده الأم تركيا لم تعطه من حقه سوى القليل توفي عزيز نيسن في تموز عام 1995

قالت عنه الاديبة و الاعلامية الجزائرية "هدى درويش" في حوار اذاعي أنه : "موليير الأدب التركي
ولد محمد نصرت نيسين (20 / كانون الأول / 1915 )– وهذا اسمه الحقيقي – في إحدى الجزر القريبة من استانبول، والواقعة في بحر مرمرة لعائلة فقيرة.

في عام 1935: أنهى الإعدادية العسكرية ،وفي نفس العام دخل الكلية الحربية وتخرج منها في العام 1937 1939: تخرج من الكلية العسكرية الفنية ، برتبة ضابط في الجيش. و خلال نفس الفترة درس لمدة عامين في كلية الفنون الجميلة.

العلاقة بين عزيز نيسين وأمه
العلاقة بين عزيز نيسين وأمه تشوبها الدراماتيكية ، حيث تركت أثرها في مخيلته منذ كان طفلاً و سطرت منهجه الفكري بخطوط حزينة أخذت شكل السخرية السوداء الناقمة على التخلف البغيض و النفاق المستشري في المجتمع التركي آنذاك .. لقد جاءت كتابات “عزيز نيسين” عن أمه بقدر عظيم من التبجيل و الحب الذي وصل إلى درجة عالية من القدسية يتجلى ذلك من خلال منحها هالة ملائكية جميلة, فقد كانت هذه الهالة الملائكية المحفز القوي له في معترك كفاحه الطويل ضد قوى الظلام و الجهل و التخلف. ما بين المساحة الملائكية المقدسة التي أحاطها بها و ما بين قلة الحيلة و جلد الذات لتقصيره بحقها حيث الوقت الذي لم يسعفه كما ينبغي لكي يمنحها حقها كما يجب في زمن كانت المرأة فيه لا شيء سوى وعاء إنجاب.. يبدو جلياً حجم جلد الذات و الشعور بأن والدته ضحية مجتمع أهان كينونتها و إنسانيتها عندما قال نيسين “اعتدت تخيل أمي البالغة من العمر الثامنة عشر عاماً فقط وهي تطرز و لكن ليس بالخيوط الملونة، بل كانت تطرز بدموعها والنور المشع من عينيها. لكم تمنيت لو أعطي مقابل كل قطعة واحدة من تلك القطع التي طرزتها يدا أمي, كل كتبي وكل ما سأكتبه”.

لقد تجلى وضع “عزيز نيسين” أمه في الإطار الملائكي في سرده عن حادثة الزهور ، حيث يقول: “لم تكن أمي تستطيع القراءة ولا الكتابة. إلا أنها كانت سيدة غاية في رقة المشاعر والإحساس. إن كل الأمهات هن أفضل نساء العالم . وأمي، لأنها أمي، كانت أفضل امرأة في العالم.في إحدى المرات ، قطفت زهوراً من الحديقة وأحضرتهم لها . كانت سعيدة بتلك الزهور . قالت لي:” تعال ، دعنا نقطف المزيد” . ذهبنا إلى الحديقة التي بها أشرت إلى بعض الزهور. قالت لي:” أنظر، لجمال الزهور، إن تلك الزهور تعيش كما نعيش نحن أيضاً. إذا قطفناها تموت. إنها ستكون أجمل وهي هكذا واقفة على ساقها. ولن يبدو عليها الجمال وهي في كوبٍ زجاجي . كلما مررنا بكل زهرة كانت تخبرني:” أقتلها ، أقطفها لو أردت ذلك “. مهما تعلمت وما من شيء جيدٍ أعرفه، فأعزوه إلى أمي.

أما الغضب و قلة الحيلة و الثورة على التخلف و الجهل الذي عامل المجتمع التركي النساء فإنه تجلى في إحدى قصائده “نيسين” النادرة...

أنت الأجمل من بين كل الأمهات.. أنت الأجمل من بين أجمل الأمهات.. في الثالثة عشر كان زواجك في الخامسة عشر كانت أمومتك.. في السادسة والعشرين جاءت منيتك.. هكذا قبل أن تعيشي كم أدين إليك بهذا القلب المليء بالحب فأنا لا أملك حتى صورتك كانت خطيئة أن تكون لكِ صورةً فوتوغرافية لم تشاهدي الأفلام ولا المسرحيات ولم تشهدي الكهرباء ولا الغاز ولا الموقد الكهربائي ولم توجد أغراض البيت ومستلزماته لديك لم تسبحي في البحر يوماً لم تستطيعي القراءة ولا الكتابة ولكن من وراء حجابٍ أسود كانت عيناك الجميلتان تنظران إلى العالم. أتتك المنية وأنتي في السادسة والعشرين، قبل أن تعيشي من هنا أقول: لن تموت الأمهات قبل أن يعشن هذا ما كان عليه الأمر أما الآن فهذا ما يصير إليه الأمر. ” لكم تمنيت لو أعطي مقابل كل قطعة واحدة من تلك القطع التي طرزتها يدا أمي, كل كتبي وكل ما سأكتبه”.

ترجمة: أوزجان يشار

يقول عزيز نسين عن بداياته
(كنت عسكرياً في قارص وكنت أكتب الشعر والقصص القصيرة، ولما كانت كانت كتابة العسكريين غير مستحبة استعملت منذ ذلك الوقت اسم " عزيز نيسين " المستعار، وصرت أنشر قصصي القصيرة بهذا الاسم في مجلة ( الأمة ) اليمينية ، التي كانت تصدر في أنقرة ، ثم صدرت هذه القصص فيما بعد عن دار ( الرجل الجديد )، أما أشعاري فقد كنت أنشرها منذ عام 1937 باسم وديعة نيسين في مجلة ( الأيام السبعة ) ، وبسبب سجني عام 1944 سُرحت من الجيش،فجئت إلى استانبول وعملت في مجلة ( Yedigün ) وكانت بداياتي الصحفية )

كتب في العديد من الصحف التركية ومنها ( الأراجوز والفجر) كما عمد إل إصدار مجلة أسبوعية خاصة به باسم ( السبت) لم تستمر أكثر من ثمانية أسابيع.
كانون الثاني/ 1946: تمكن بالتعاون مع الأديب التركي صباح الدين علي من إصدار جريدته الشهيرة ( ماركو باشا ) التي وصلت مبيعاتها إلى ( 60000 ) نسخة يومياً .
1946 :اعتقل بسبب مقالاته في الجريدة التي سبق ذكرها.
1947 :حوكم أمام محكمة عسكرية عرفية وحكم عليه بالسجن عشرة أشهر وبالنفي إلى ( بورصة ) ثلاثة أشهر ونصف بعد انقضاء المدة ، وذلك بسبب انتقاده في أحد مقالاته للرئيس الأمريكي هنري ترومان.
وأغلقت على إثر مواقفه هذه جريدة ( ماركو باشا ) مع اعتقال صاحبها عزيز نسين،فعاود إصدارها باسم ( معلوم باشا) وهكذا راح عزيز نسين يعيد إصدار المجلة مع تغيير اسمها في كل مرة يتم فيها اعتقاله و إيقاف الجريدة عن الصدور. :أكثر من فمن معلوم باشا إلى مرحوم باشا، ثم علي بابا، ثم باشاتنا، ثم ماركو باشا الحر ، وأخيراً جريدة مَدَدْ.

1950: حكم عليه بالسجن ستة عشر شهراً بسبب ترجمته لأجزاء من كتاب ماركس.
1951 : خرج من السجن لكنه لم يجد عملاً في الصحافة، فعمد لفتح دكان لبيع الكتب لكنه لم ينجح
1952 -1954 : عمل مصوراً.
1955 : اعتقل من دون يعرف سبب اعتقاله وأمضى بضعة أشهر في السجن.
1956 : نال جائزة السعفة الذهبية من إيطاليا.
1956 : أسس بالاشتراك مع الأديب التركي كمال طاهر داراً للنشر باسم ( دار الفكر) لكنها احترقت في العام 1963 مع آلاف الكتب التي كانت بداخلها.
1957: نال جائزة السعفة الذهبية من إيطاليا ( للمرة الثانية على التوالي ).
تشرين الثاني / 1966 : شارك في مؤتمر اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا في القاهرة ( عاصمة جمهوية مصر العربية ).
1966 : نال جائزة القنفذ الذهبي من بلغاريا.
16 / نيسان / 1967: انتخب نائباً لرئيس اتحاد الأدباء الأتراك، ثم انتخب رئيساً لنقابة الكتاب الأتراك بعد تأسيسها.
أيار / 1967 : شارك في مؤتمر اتحاد الكتاب السوفييت في موسكو .
1968 : نال الجائزة الأولى في المسابقة التي أجريت في تركيا تخليداً لذكرى الشاعر الشعبي ( قراجه أوغلان ) عن مسرحياته ( ثلاث مسرحيات أراجوزية).
1969 : نال جائزة التمساح الأولى من الاتحاد السوفيتي.
1969 : نال جائزة المجمع اللغوي التركي عن مسرحيته ( جيجو ).
1975: نال جائزة اللوتس الأولى من اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا
أنشأ عزيز نيسين وقفاً نذر له ريع كل أعماله الأدبية، وكانت مهمة هذا الوقف رعاية الأطفال الأيتام حتى آخر مراحل الدراسة الجامعية ، وتأمين عمل أو مهنة لمن تعثر منهم في دراسته ،وقد استقبل هذا الوقف أول فوج من الأطفال الأيتام في أواخر العام 1977.
1979 : شارك في مؤتمر اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا في لواندا ( عاصمة أنغولا ).
1982 : شارك في مؤتمر اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا في هانوي ( عاصمة فيتنام ) .
6 / تموز 1995 : توفي عزيز نيسين إثر إصابته بالسكتة القلبية .
الجوائز التي نالها
جائزة السعفة الذهبية من إيطاليا عام 56، 1957
جائزة القنفذ الذهبي من بلغاريا
جائزة التمساح الأولى من الاتحاد السوفيتي 1969
جائزة اللوتس الأولى من اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا 1975
الجائزة الأولى عام 1968م على كتابه (ثلاث مسرحيات أراجوزية)
جائزة المجمع اللغوي التركي عام 1969
اعماله
لا تنسى تكة السروال
خصيصيا للحمير
اسفل السافلين
الطريق الطويل
الفهلوي (زوبك)
مجنون على السطح
الهدافين
صراع العميان
آه منا نحن معشر الحمير
الحمار الميت لا يخاف الذئب
سر نامة
الطريق الوحيد
بتوش الحلوة
قطع تبديل للحضارة
الاحتفال بالقازان
يحيى يعيش ولا يحيا
المسرحيات
افعل شيئا يا مت
وحش طوروس
ثلاث مسرحيات اراجوزية
هل تأتون قليلا
امسك يدى يا روفنى
هيا اقتلنى يا روحى
حرب المصفرين وماسحى الجوخ
جيجيو
خمس مسرحيات قصيرة
في القصص العالمية المترجمة

قصص قصيرة معنونة بأسم أول قصة , ولكن هذا الكتاب يركز على الجانب الإجتماعي أكثر من السياسي


الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#53K

14 مشاهدة هذا الشهر

#33K

8K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 188.
المتجر أماكن الشراء
عزيز نيسين ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار نينوي للدراسات والنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية