📘 ❞ قصص الحب والجنون والموت ❝ رواية ــ هوراسيو كيروغا اصدار 2015
روايات وقصص عالمية - 📖 رواية ❞ قصص الحب والجنون والموت ❝ ــ هوراسيو كيروغا 📖
█ _ هوراسيو كيروغا 2015 حصريا رواية ❞ قصص الحب والجنون والموت ❝ عن المدى للإعلام والثقافة والفنون 2025 والموت: – كيروغ الروايات العالمية المترجمة الحياة سلسلة انعطافات مفاجاَت تذهل البطل تدفعه إلى حيث لايريد فليس له خيار النهايات كلها قاسية الأخفاق الجنون أو الموت هذا الكتاب عبارة مجموعة من عشر توضح هذه الحياة التي عاشها المؤلف القصص للقارئ أن طرق الأبداع دوماً جديدة ومتجددة * إقتباسات الرواية : "الموت إنّ أحدنا ليفكر كثيراً خلال مسيرة بأنه يوم ما بعد سنوات شهور أسابيع أيام تحضيرية سيصل بدوره عتبة إنه القانون المحتم المقبول والمنتظر مهما اعتدنا السماح لأنفسنا بحمل الرّضا الخيال اللحظة العليا بين جميع اللحظات سنلفظ فيها نفسنا الأخير ولكن في الأخيرة النفس ماذا الأحلام والقلق والآمال والآلام كانت موضع اعتداد حياتنا! ما الذي زال يخبئه لنا الوجود المليء بالقوة قبل زواله المسرح الإنساني! هذا هو العزاء والمتعة والسبب شرودنا الجنائزي: أبعيد جداً وغير متوقع بقي علينا نحياه " "لدي فكرة مثل كل رجل عينين تحبنا عندما يقترب منهما ببطء لكن النور تلك العيون والسعادة غرقوا اقتربت وبرق السعادة بالدوار حتى الحول اتكأت عليهم لن أعاودهم أبداً حب عادي عند سبع وثلاثين درجة " روايات وقصص عالمية مجاناً PDF اونلاين قراءة وتحميل مترجمة بأنواعها المختلفة سواء رومانسية توثيقية خيالية حكايات وحكايات التراث العالمي أجمل وأحلى الحكايات للكبار والصغار المتعة الجمال والذكاء والتشويق والاثارة تناسب الأعمار للأطفال والبالغين
- مساهمة من: esraa gaber
( الأربعاء 5 سبتمبر 2018 ( 8:32 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
رواية قصص الحب والجنون والموت – هوراسيو كيروغ
في الروايات العالمية المترجمة
الحياة سلسلة انعطافات ، مفاجاَت ، تذهل البطل ، تدفعه إلى حيث لايريد فليس له خيار .
النهايات كلها قاسية الأخفاق ، الجنون ، أو الموت . هذا الكتاب عبارة عن مجموعة من عشر قصص توضح هذه الحياة التي عاشها المؤلف . هذه القصص توضح للقارئ أن طرق الأبداع دوماً جديدة ومتجددة .
"الموت.
إنّ أحدنا ليفكر كثيراً خلال مسيرة الحياة بأنه في يوم ما ، بعد سنوات ، بعد شهور ، بعد أسابيع أو بعد أيام تحضيرية ، سيصل بدوره إلى عتبة الموت. إنه القانون المحتم ، المقبول والمنتظر ، مهما اعتدنا السماح لأنفسنا بحمل الرّضا في الخيال عن هذه اللحظة ، العليا بين جميع اللحظات التي سنلفظ فيها نفسنا الأخير.
ولكن ،
في هذه اللحظة الأخيرة في هذا النفس الأخير ، ماذا عن الأحلام والقلق والآمال ، والآلام التي كانت موضع اعتداد في حياتنا!
ما الذي ما زال يخبئه لنا هذا الوجود المليء بالقوة قبل زواله من المسرح الإنساني!
هذا هو العزاء والمتعة والسبب في شرودنا الجنائزي:
أبعيد جداً هو الموت ، وغير متوقع هذا الذي بقي علينا أن نحياه. " -
"لدي فكرة ، مثل كل رجل ، عن عينين تحبنا عندما يقترب منهما ببطء. لكن النور في تلك العيون ، والسعادة التي غرقوا فيها عندما اقتربت ، وبرق السعادة بالدوار - حتى الحول - عندما اتكأت عليهم ، لن أعاودهم أبداً في حب عادي عند سبع وثلاثين درجة. "
#615
0 مشاهدة هذا اليوم#70K
3 مشاهدة هذا الشهر#8K
22K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
