█ _ أبو بكر ابن العربي المالكي 0 حصريا كتاب المجلد السابع : القول الدماء والقسامة الجامع عن دار الغرب الإسلامي 2024 الجامع: الجامع المسالك شرح موطأ مالك المؤلف: محمد بن عبد الله المعافري بكر المحقق: الحسين السليماني عائشة بنت السليماني الناشر: الإسلامي نبذة الكتاب : الفهرس كتاب مقدمة تبدئة أهل الدم القسامة فصل ذكر المسائل والفوائد المستقرأة من هذا الحديث باب فيمن تجوز قسامته ولاة الخطأ ميراث العبيد كتاب العقول ما فيه الدية كاملة جاء عقل العينين إذا ذهب بصرهما الشجاج جامع الأسنان العمل دية جراح لعبيد يوجب العقل الرجل خاصة ماله الفصل الأول الثاني صفة العمد الثالث الغيلة والسحر معنى يجب القصاص القتل العفو قتل الجراح الرجم والحدود القذف والنفي والتعريض والتعزير لاحد السرقة والقطع سكنى المدينة والخروج عنها تحريم ما وباء إجلاء اليهود جامع أمر الطاعون النهي بالقدر القدر حسن الخلق الحياء الغضب المهاجرة المصافحة لبس الثياب للجمال بها المصبغة والذهب الحرير والخز يكره للنساء لبسه إسبال ثوبه المرأة ثوبها الانتعال لباس الصوف صفة النبي صلى عليه وسلم عيسى مريم السلام والدجال السنة الفطرة النهي الأكل بالشمال المساكين معى الكافر الشرب آنية الفضة والنفخ الشراب شرب وهو قائم ومناولته اليمين الطعام والشراب آداب حالة الرابع الفراغ الخامس طعام الجماعة الحض الصمت إكرام الجار وأن حقوقه متأكدة الضيافة وأحكامها حديث الزهد الدنيا والتقلل منها الطريق الأول: سند الآثار وذكر ورد عنه الرابع: أسباب وما يتعلق به المعاني الخاتم نزع المعاليق والجرس العين الترجمة الوضوء الرقية أجر المريض تعالج الغسل بالماء الحمى عيادة والطيرة السنة الشعر إصلاح ماجاء صبغ يؤمر التعوذ فى المتحابين تعالى الرؤيا النرد العمل الاستنذان التشميت العطاس الصور والتماثيل ماجاء أكل الضب الكلاب الغنم الفأرة تقع السمن والبدء بالأكل قبل الصلأة يتقى الشؤم الأسماء الحجامة واجارة الحجام المشرق الحيات الكلام السفر الوحدة للرجال والنساء الأمر بالرفق بالمملوك البيعة التحفظ بغير ذكر الغيبة فيما يخاف اللسان مناجاة اثنين دون واحد الصدق والكذب إضاعة المال وذي الوجهين عذاب العامة بذنب الخاصة التقى القول سمعت الرعد تركة جهنم الترغيب الصدقة طلب العلم دعوة المظلوم أسماء كتب مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون له عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: الذي اتصل للتدد ظاهرا راويه إلى منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع غير أن الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق الإمام البخاري كتابة الصحيح مع أنه مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر أمور رسول وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث التي مسندة قائلها كما اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند وقد انتقد بعض تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات كل صحابي حدة بغض النظر موضوع هذه فأرى حديثا موضوعه الصلاة بجوار حديث الحج الطلاق ذلك وبغض درجة الصحة أو الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها فيها والمراد هنا هو الإطلاق قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد وهي الكتب موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء أسماء الصحابة فعله أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها أحاديث أبي الصديق جماعة منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند الذين نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا مسند أعلاها المراد عند وإذا أريد غيره قد بعد عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب وله لم تدخل قدرد أكثر وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي رحمه الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي وقع النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات وفيه كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر منه سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم ثم بقية يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو وفي مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما فقد المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده أخرجه الضعفاء إنما المتابعات وإن ينازع لكنه لا يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق بين الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع الدين مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب
❞ يقول الإمام الغزالي بين المعقول والمنقول تصادم في أول النظر وظاهر الفكر، والخائضون فيه تحزبوا إلى مفرط بتجريد النظر إلى المنقول، والى مفرط بتجريد النظر المعقول، والى متوسط طمع في الجمع والتلفيق. والمتوسطون انقسموا إلى من جعل المعقول أصلاً والمنقول تابعاً، فلم تشتد عنايتهم بالبحث عنه، والى من جعل المنقول أصلاً والمعقول تابعاً، فلم تشتد عنايتهم بالبحث عنه، والى من جعل كل واحد أصلاً ويسعى في التأليف والتوفيق بينهما. فهم إذا خمس فرق . ❝