📘 ❞ محاضرات في الإقتصاد السياسي ❝ كتاب ــ كاتب غير معروف اصدار 2016

كتب العلوم السياسية - 📖 ❞ كتاب محاضرات في الإقتصاد السياسي ❝ ــ كاتب غير معروف 📖

█ _ كاتب غير معروف 2016 حصريا كتاب محاضرات الإقتصاد السياسي 2024 السياسي: المحاضرة الأولي بعض المفاهيم الاقتصادية هناك تفرقة جرى عليها الكتاب منذ القرن الثامن عشر بين العلوم الطبيعية والعلوم الإنسانية أو الاجتماعية فالعلوم (مثل الجيولوجيا والفيزياء والكيمياء) تهتم بالبحث العلاقات الأشياء والظواهر بينما الاجتماع والتاريخ والقانون والاقتصاد) بدراسة أفعال الإنسان وعلاقاته مع غيره من بنى جنسه ومع التي تحيط به وقد عرفت كل العشرين تطورا سريعاً وهائلاً ويبحث الاقتصاديون توجيه النشاط الفردي والجماعي بقصد استخدام الظروف المادية لتحقيق احتياجات وحاجات الأشخاص وتحتل المشكلات الاقتصادية الوقت الحاضر أهمية كبيرة المستويين القومي والدولي ومن الثابت أن لهذه انعكاسات سياسية واجتماعية لا يمكن إنكارها حيث يصعب إهمال دور التطورات فهم الجوانب السياسية والاجتماعية لأي جماعة الجماعات فالواقع الاجتماعي حقيقة معقدة وكل علم يعبر إلا عن وجه واحد وجوه هذا الواقع ولا يتعلق بزاوية زوايا النظر إلى الإنساني وتتمركز المشكلة حول العناصر التالية: أولاً : الحاجات والحاجات الأخرى ثانياً :الأموال الموارد المحدودة ثالثاً القوانين رابعاً :الإنتاج خامساً:النقود سادساً: الاستهلاك أولاً : ويكون نشاطاً اقتصادياً عندما يسعى مقاومة الندرة النسبية للموارد فكل إنسان له حاجات رغبات تتمثل إحساس بالأم يريد إزالته بالراحة زيادته وهناك وسائل قادرة إشباع هذه بإيقاف الإحساس بالألم عدم الرضا جلب بالارتياح وهذه شخصية فرد هو الذي يقرر دون تدخل جانب ما إذا كان لديه حاجة إشباعها ومدى الحاجة فالحاجة تختلف وعن الأخلاقية تعبر عدد السعرات الحرارية اللازمة للفرد وتختلف أيضاً تأخذ الحسبان المستوى الحضاري والأوساط ينتمي إليها الفرد كما بمعناها الأخلاقي والتي تعتمد معيار النافع والضار والى بعض القيم الخلقية الدينية يشعر بها تحكمها عوامل طبيعية ونفسية وأخلاقية ولكنها قبل شيء المتطلبات الخاصة لصاحب فلا يوجد زعم حقيقية خيالية كتب مجاناً PDF اونلاين هي إحدى تخصصات تدرس نظرية السياسة وتطبيقاتها ووصف وتحليل النظم وسلوكها واثرها المجتمع الدراسات تكون غالبا ذات طابع أكاديمي التوجه نظري وبحثي يحتوي القسم مجموعة الكتب يجب تقرأها كمدخل لعالم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
محاضرات في الإقتصاد السياسي
كتاب

محاضرات في الإقتصاد السياسي

ــ كاتب غير معروف

صدر 2016م
محاضرات في الإقتصاد السياسي
كتاب

محاضرات في الإقتصاد السياسي

ــ كاتب غير معروف

صدر 2016م
عن كتاب محاضرات في الإقتصاد السياسي:
المحاضرة الأولي
بعض المفاهيم الاقتصادية
هناك تفرقة جرى عليها الكتاب منذ القرن الثامن عشر بين العلوم الطبيعية والعلوم الإنسانية أو الاجتماعية. فالعلوم الطبيعية (مثل الجيولوجيا والفيزياء والكيمياء) تهتم بالبحث في العلاقات بين الأشياء والظواهر الطبيعية، بينما تهتم العلوم الإنسانية (مثل الاجتماع والتاريخ والقانون والاقتصاد) بدراسة أفعال الإنسان وعلاقاته مع غيره من بنى جنسه ومع الأشياء التي تحيط به. وقد عرفت كل العلوم الإنسانية في القرن العشرين تطورا سريعاً وهائلاً. ويبحث الاقتصاديون في توجيه النشاط الفردي والجماعي بقصد استخدام الظروف المادية لتحقيق احتياجات وحاجات الأشخاص.
وتحتل المشكلات الاقتصادية في الوقت الحاضر أهمية كبيرة على المستويين القومي والدولي. ومن الثابت أن لهذه المشكلات انعكاسات سياسية واجتماعية لا يمكن إنكارها، حيث يصعب إهمال دور التطورات الاقتصادية في فهم الجوانب السياسية والاجتماعية لأي جماعة من الجماعات. فالواقع الاجتماعي حقيقة معقدة، وكل علم من العلوم الإنسانية لا يعبر إلا عن وجه واحد من وجوه هذا الواقع ولا يتعلق إلا بزاوية من زوايا النظر إلى النشاط الإنساني.

وتتمركز المشكلة الاقتصادية حول فهم العناصر التالية:-
أولاً : الحاجات الاقتصادية والحاجات الإنسانية الأخرى.
ثانياً :الأموال أو الموارد الاقتصادية المحدودة.
ثالثاً : القوانين الاقتصادية.
رابعاً :الإنتاج.
خامساً:النقود.
سادساً: الاستهلاك.

أولاً : الحاجات الاقتصادية والحاجات الإنسانية الأخرى :
ويكون النشاط الإنساني نشاطاً اقتصادياً عندما يسعى إلى مقاومة الندرة النسبية للموارد. فكل إنسان له حاجات أو رغبات تتمثل في إحساس بالأم يريد إزالته أو إحساس بالراحة يريد زيادته.
وهناك وسائل قادرة على إشباع هذه الحاجات بإيقاف الإحساس بالألم أو عدم الرضا أو جلب الإحساس بالارتياح أو زيادته.
وهذه الحاجات الإنسانية حاجات شخصية، فكل فرد هو الذي يقرر دون تدخل من جانب غيره ما إذا كان لديه حاجة يريد إشباعها ومدى هذه الحاجة. فالحاجة الاقتصادية تختلف عن الحاجة الطبيعية وعن الحاجة الاجتماعية وعن الحاجة الأخلاقية.
- فالحاجة الاقتصادية تختلف عن الحاجة الطبيعية التي تعبر عن عدد السعرات الحرارية اللازمة للفرد.
- وتختلف أيضاً عن الحاجة الاجتماعية التي تأخذ في الحسبان المستوى الحضاري والأوساط التي ينتمي إليها الفرد.
- كما تختلف عن الحاجة بمعناها الأخلاقي والتي تعتمد على معيار النافع والضار والى بعض القيم الخلقية أو الدينية.
- حقيقة أن الحاجات التي يشعر بها الإنسان تحكمها عوامل طبيعية ونفسية وأخلاقية، ولكنها تعتمد قبل كل شيء على المتطلبات الخاصة لصاحب الحاجة، فلا يوجد كما زعم بعض الكتاب حاجات حقيقية وحاجات خيالية.


الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#27K

25 مشاهدة هذا الشهر

#6K

26K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 31.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية