📘 ❞ المسيح ورسالته في القرآن ❝ كتاب ــ محمد سيدأحمد المسير اصدار 1999

كتب السير و المذكرات - 📖 ❞ كتاب المسيح ورسالته في القرآن ❝ ــ محمد سيدأحمد المسير 📖

█ _ محمد سيدأحمد المسير 1999 حصريا كتاب المسيح ورسالته القرآن عن مكتبة الصفا للنشر والتوزيع 2024 القرآن: عيسى بن مريم ويُعرف أيضاً بيشوع بالعبرية وبيسوع العهد الجديد هو رسول الله والمسيح الإسلام ويعتبر من أولي العزم الرسل أُرسل ليقود بني إسرائيل إلى مقدس جديد وهو الإنجيل ويُفضل المسلمون إضافة عبارة «عليه السلام» بعد اسمه ككل الأنبياء توقيراً لهم الإيمان بعيسى (وكل والرسل) ركن أركان ولا يصح إسلام شخص بدونه ذكر باسمه 25 مرة بينما ذكر 4 مرات يذكر أن ولدته بنت عمران وتعتبر ولادته معجزة حيث أنها حملت به وهي عذراء دون تدخل إنسان بأمر ليؤيد رسالته كانت لدى القدرة فعل بعض المعجزات كإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص بإذن وبحسب فإن لم يُصلب ولم يقتل بأي طريقة أخرى بل رفعه إليه كذلك مسلمٌ مثل كل أي خضع لأمر ونصح متبعيه يختاروا الصراط المستقيم يرفض فكرة الثالوث إله متجسد أو ابن أنه صُلب قيامة يسوع ويذكر نفسه يدّعي هذه الأشياء وأيضاً يشير سينفي إدعاءه الألوهية يوم القيامة ويشدد بشر فانٍ والرسل وأنه اختير لينشر رسالة وتحرم النصوص الإلهية إشراك مع غيره وأن توحيد السبيل الوحيد للنجاة يُؤمن بأن لبني فقط ليحل الذي حرم عليهم وقد آمن برسالته الحواريين طائفة وكفرت اعطاءه انه يكلم الناس رضيع ويحيي ويشفي ويصنع الطين شكل الطير وينفخ فيكون طير يؤمن اليهود بالمسيح (المخلص) اخر الزمان غير يؤمن بالمسيحيين وكذلك طوائف المسلمين الشيعة يؤمنون بالمهدي وتتشابة المخلص المهدي ويعتقدون سيعود للأرض عندما وتكون مهمته الكبرى قتال الدجال (أو المسيخ الدجال) في الاعتقاد اليهودي يؤمن الماشيح نبي وملك مستقبلي ذرية النبي داوُود وانه سيحكم لكنهم لا يعتبرون (يشوع يسوع) الديانة اليهودية كمسيح وشخصية مرسلة قبل أغلب الطوائف ليس حتى بوصفه يتمم النبؤات الكتابية حوله وتعطي الكتب الدينية معلومات كثيرة وعن صفاته ويرفض عودة الارض سيأتي واحدة وسيقوم باعادة بناء معبد سليمان (מקדש שלמה) وترفض عقيدة المسيحية يتجسد صورة انسان ذلك فجذور تأتي التي تتشارك معها بكتاب المقدس «التوراة» والإيمان وجود خالق واحد كلمة والصلاة والقراءة المسيحي في واعتمادًا فعيسى انتظره وفيه تحققت نبؤات القديم وله عدد وافر الألقاب معصوم وكامل والوحيد يرتكب خطيئة ولد بطريقة إعجازيّة واجترح عجائب ومعجزات عديدة وقدم تعاليمًا صالحة لكل آن لتمثّل حياته "إنجيل عمل" مُلهم لأتباعه وأسس الكنيسة ومات الصليب تكفيرًا خطايا العالم فكان مُحرر البشرية وبُشراها السارّة ثم قام بين الأموات ورفع السماء وعد المؤمنين آخر الزمان؛ ليكون بذلك كمال الإعتلان الإلهي للبشر وختام رسالات مفتتحًا عهدًا جديدًا سلسلة العهود السابقة ليغدو طريقه الوسيط والإنسان؛ مرحلة طويلة الإعداد بدأت منذ آدم وإبراهيم حسب النظرة اللاهوتيّة للمسيح فإنه يمثل فهو الأزليّة تدرعت بجسد وبالتالي مستحق العبادة الإسلامي وُصف بأسماء وأكثر اسم ظهر له وأحياناً كنبي المصطلحات وجيه ومبارك وعبد كلها استخدمت للإشارة هناك تكرر وهذا لايطابق المفهوم المسيحي يعتبر جميع ضمنهم فانون يشارك بالألوهية يشرح بأنه ممسوح بالزيت لأنه يمسح أعين العميان فيشفيهم الآيات القرآنية تستعمل مصطلح «كلمة الله» والذي خلق بكلمة ملفوظة منه (كن فيكون) اللحظة كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت التاريخ وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المسيح ورسالته في القرآن
كتاب

المسيح ورسالته في القرآن

ــ محمد سيدأحمد المسير

صدر 1999م عن مكتبة الصفا للنشر والتوزيع
المسيح ورسالته في القرآن
كتاب

المسيح ورسالته في القرآن

ــ محمد سيدأحمد المسير

صدر 1999م عن مكتبة الصفا للنشر والتوزيع
عن كتاب المسيح ورسالته في القرآن:
المسيح عيسى بن مريم ويُعرف أيضاً بيشوع بالعبرية وبيسوع في العهد الجديد، هو رسول الله والمسيح في الإسلام، ويعتبر من أولي العزم من الرسل، أُرسل ليقود بني إسرائيل إلى كتاب مقدس جديد وهو الإنجيل، ويُفضل المسلمون إضافة عبارة «عليه السلام» بعد اسمه ككل الأنبياء توقيراً لهم. الإيمان بعيسى (وكل الأنبياء والرسل) ركن من أركان الإيمان، ولا يصح إسلام شخص بدونه.

ذكر عيسى باسمه في القرآن 25 مرة، بينما ذكر محمد 4 مرات. يذكر القرآن أن عيسى ولدته مريم بنت عمران، وتعتبر ولادته معجزة، حيث أنها حملت به وهي عذراء من دون تدخل إنسان، بأمر من الله. ليؤيد رسالته، كانت لدى عيسى القدرة على فعل بعض المعجزات كإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص بإذن الله. وبحسب القرآن، فإن عيسى لم يُصلب، ولم يقتل بأي طريقة أخرى، بل رفعه الله إليه، كذلك فإن عيسى مسلمٌ مثل كل الرسل في الإسلام، أي خضع لأمر الله، ونصح متبعيه أن يختاروا الصراط المستقيم.

يرفض الإسلام فكرة الثالوث، أن عيسى هو إله متجسد، أو ابن الله أو أنه صُلب أو قيامة يسوع. ويذكر القرآن أن عيسى نفسه لم يدّعي هذه الأشياء، وأيضاً يشير إلى أن عيسى سينفي إدعاءه الألوهية في يوم القيامة. ويشدد القرآن أن عيسى بشر فانٍ، مثل كل الأنبياء والرسل وأنه اختير لينشر رسالة الله. وتحرم النصوص الإلهية إشراك الله مع غيره، وأن توحيد الله هو السبيل الوحيد للنجاة.

يُؤمن المسلمون بأن المسيح عيسى بن مريم هو رسول لبني إسرائيل فقط ليحل لهم بعض الذي حرم عليهم، وقد آمن برسالته الحواريين طائفة من بني إسرائيل وكفرت طائفة من بني إسرائيل، وقد اعطاءه الله من المعجزات انه يكلم الناس وهو رضيع ويحيي الموتى بإذن الله ويشفي الأكمه والأبرص بإذن الله ويصنع من الطين على شكل الطير وينفخ به فيكون طير بإذن الله.

يؤمن اليهود بالمسيح (المخلص) اخر الزمان وهو غير المسيح الذي يؤمن به بالمسيحيين وكذلك بعض طوائف المسلمين مثل الشيعة يؤمنون بالمهدي اخر الزمان وتتشابة فكرة المخلص-المسيح مع فكرة المهدي ويعتقدون ان عيسى بن مريم سيعود للأرض عندما يوم القيامة وتكون مهمته الكبرى قتال المسيح الدجال (أو المسيخ الدجال).

في الاعتقاد اليهودي
يؤمن اليهود بالمسيح/الماشيح ويعتقدون انه نبي وملك مستقبلي من ذرية النبي داوُود وانه سيحكم بني إسرائيل، لكنهم لا يعتبرون عيسى (يشوع/يسوع) في الديانة اليهودية كمسيح وشخصية مرسلة من قبل الله، وهو لدى أغلب الطوائف اليهودية ليس المسيح/الماشيح ولا حتى نبي بوصفه لم يتمم النبؤات الكتابية حوله، وتعطي الكتب الدينية اليهودية معلومات كثيرة عن المسيح وعن صفاته، ويرفض اليهود فكرة عودة المسيح إلى الارض ويعتقدون ان المسيح سيأتي مرة واحدة فقط وسيقوم باعادة بناء معبد سليمان (מקדש שלמה)، وترفض الطوائف اليهودية عقيدة الثالوث المسيحية. ولا يؤمن اليهود ان الله يتجسد في صورة انسان، مع ذلك فجذور المسيحية تأتي من اليهودية، التي تتشارك معها في الإيمان بكتاب اليهودية المقدس «التوراة»، والإيمان في وجود إله خالق واحد، والإيمان بالمسيح كلمة الله، والصلاة، والقراءة من كتاب مقدس.

في الاعتقاد المسيحي
في المسيحية، واعتمادًا على العهد الجديد، فعيسى أو يسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود وفيه تحققت نبؤات العهد القديم، وله عدد وافر من الألقاب، وهو معصوم، وكامل، والوحيد الذي لم يرتكب أي خطيئة، وقد ولد من عذراء بطريقة إعجازيّة، واجترح عجائب ومعجزات عديدة وقدم تعاليمًا صالحة لكل آن، لتمثّل حياته "إنجيل عمل" مُلهم لأتباعه، وأسس الكنيسة، ومات على الصليب تكفيرًا عن خطايا العالم، فكان مُحرر البشرية وبُشراها السارّة، ثم قام من بين الأموات ورفع إلى السماء، بعد أن وعد المؤمنين به أنه سيعود في آخر الزمان؛ ليكون بذلك كمال الإعتلان الإلهي للبشر، وختام رسالات السماء، مفتتحًا عهدًا جديدًا، بعد سلسلة من العهود السابقة، ليغدو بذلك طريقه، الوسيط الوحيد بين الله والإنسان؛ بعد مرحلة طويلة من الإعداد بدأت منذ آدم وإبراهيم. حسب النظرة اللاهوتيّة للمسيح، فإنه يمثل القدرة الإلهية في البشرية، فهو كلمة الله، الأزليّة، التي تدرعت بجسد من مريم، وبالتالي فهو مستحق العبادة.

في الاعتقاد الإسلامي
وُصف عيسى بأسماء كثيرة في القرآن، وأكثر اسم ظهر له هو ابن مريم، وأحياناً بأسماء أخرى. عيسى أيضاً ذكر في القرآن كنبي أو رسول الله. المصطلحات مثل وجيه ومبارك وعبد الله كلها استخدمت في القرآن للإشارة إلى عيسى.

هناك اسم آخر تكرر وهو المسيح. وهذا لايطابق المفهوم المسيحي للمسيح، حيث أن الإسلام يعتبر جميع الرسل من ضمنهم عيسى فانون، ولا يشارك بالألوهية. يشرح المسلمون كلمة المسيح بأنه ممسوح بالزيت، أو لأنه يمسح على أعين العميان فيشفيهم. الآيات القرآنية تستعمل مصطلح «كلمة الله» والذي يشير إلى أن الله خلق عيسى بكلمة ملفوظة منه (كن فيكون) في اللحظة التي حملت مريم بعيسى.
الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#53K

8 مشاهدة هذا الشهر

#18K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 145.
المتجر أماكن الشراء
محمد سيدأحمد المسير ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة الصفا للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث