█ _ حسن الشافعي 2001 حصريا كتاب المدخل إلى دراسة علم الكلام (حصري) عن إدارة القرآن والعلوم الإسلامية كراتشي باكستان 2024 (حصري): مؤلف الكتاب: أ د الشافعي اصدار الطبعة الثانية عدد صفحات 400 صفحة الناشر: باكستان سنة النشر: 2001م نبذة يتناول هذا الكتاب ومشروعية البحث فيه وعوامل أهداف نشأته ومراحله التاريخية وخصائص كل مرحلة كما مناهج وموقف المتكلمين من الدليل العقلي والدليل النقلي يهدف المؤلف ورائه عدة أهمها : 1 التعريف أهمية ودوره الدفاع الإسلام لدى علماء المسلمين 2 الإسهام المدخل (حصري)المدخل (حصري) يتناول : 1 3 تمكين الدارس متابعة المصطلحات الكلامية وتطورها 4 تعميق فهم لصيغ الاستدلال والصور الخاصة بعلم وقد فصل تلك الأفكار والعناصر الفصول التالية: تعريف – أسماؤه حكم الاشتغال به مراحل والعوامل المؤثرة والاستدلال ومكانته 5 وحجيته وعلاقته بالدليل 6 صور الكلامي 7 علاقة بالعلوم الأخرى 8 نشأتها *_* الباب الأول تمهيد مفتتح الدخل ستقدم إطار الباب فصولا ثلاثة يحاول أولها تقديم مبدئي وطبيعة مباحثه ومكانته بين العلوم وو ظيفته التي ينهض بها وذلك خلال نظرات مختلفة إلي العلم داخله وخارجه عصور كتب التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد الكتب المتميزة المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ الله واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله لا شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند محور العقيدة الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين ينطق مَن أراد الدخول يُعتَبر الأساس الذي يُبنى عليه باقي المعتقدات التوحيد الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]