📘 ❞ تأثير الأقليات على استقرار النظم السياسية فى الشرق الأوسط ❝ كتاب ــ حسان بن نوى

كتب متنوعة - 📖 ❞ كتاب تأثير الأقليات على استقرار النظم السياسية فى الشرق الأوسط ❝ ــ حسان بن نوى 📖

█ _ حسان بن نوى 0 حصريا كتاب تأثير الأقليات استقرار النظم السياسية فى الشرق الأوسط 2024 الأوسط: إعداد : نوي يشير هذا البحث إلى دراسة موضوع وتأثيرها مختلف منطقة هذه المنطقة التي تعد محط اهتمام القوى الإقليمية والدولية مر العصور وساحة صراع دولي مستمر ونزاعات داخلية حادة أغلبها بين فيما بينها من جهة وبين والأنظمة أخرى بما يجعل الأخيرة حالة عدم الاستقرار السياسي الناجمة عن ذلك إن تحقيق النظام المجتمعات تشهد تنوعا التركيبة المجتمعية يتوقف أساسا عوامل خلال التأسيس لمجتمع مدني قوي ووجود قوى ديمقراطية فاعلة وحية تؤمن بالمشروع الديمقراطي بعيدا الركون للذاتية (العائلة القبيلة العرق الطائفة) وتسعى بالنضال السلمي أجل تحقيقه فضلا بناء ثقافة سياسية وبطريقة متدرجة وفي لبنان الذي لا يشك أحد أن الأزمات ومنها الحرب الأهلية 1975 شهدها كانت بسبب الطائفية التي تكمن وجود امتيازات لطائفة معينة حساب طوائف وأقليات ينمو لديها الشعور بالخوف والوعي النوعي وهضم حقوقها الأمر يشكل الدوام المعادلة الصعبة لتحقيق القائم قاعدة المحاصصة عجز اللبنانيون تجاوزه والانتقال بذلك المجتمع الأهلي المدني تدريجيا إقامة نظام ديمقراطي يقوم أسس صحيحة متحررا شيئا فشيئا التجاذبات السمة البارزة المشهد كتب متنوعة مجاناً PDF اونلاين ضم القسم مجموعة الكتب المتنوعة التى تنتمى مجال محدد المجالات المتخصصة ولكنها تثرى الفكر وتثقف لمجموعة كبيرة الكتاب ثقافية وكتب علمية تاريخية جغرافية وسير ذاتية شتى العلمية والبحثية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تأثير الأقليات على استقرار النظم السياسية فى الشرق الأوسط
كتاب

تأثير الأقليات على استقرار النظم السياسية فى الشرق الأوسط

ــ حسان بن نوى

تأثير الأقليات على استقرار النظم السياسية فى الشرق الأوسط
كتاب

تأثير الأقليات على استقرار النظم السياسية فى الشرق الأوسط

ــ حسان بن نوى

عن كتاب تأثير الأقليات على استقرار النظم السياسية فى الشرق الأوسط:
إعداد : حسان بن نوي


يشير هذا البحث إلى دراسة موضوع الأقليات، وتأثيرها على مختلف النظم السياسية في منطقة الشرق الأوسط، هذه المنطقة التي تعد محط اهتمام

القوى الإقليمية والدولية على مر العصور، وساحة صراع دولي مستمر، ونزاعات داخلية حادة أغلبها بين الأقليات فيما بينها من جهة، وبين هذه الأقليات

والأنظمة السياسية من جهة أخرى، بما يجعل هذه الأخيرة في حالة من عدم الاستقرار السياسي الناجمة عن ذلك.

إن تحقيق استقرار النظام السياسي في المجتمعات التي تشهد تنوعا في التركيبة المجتمعية، يتوقف أساسا على عوامل داخلية، من خلال التأسيس

لمجتمع مدني قوي، ووجود قوى ديمقراطية فاعلة وحية، تؤمن بالمشروع الديمقراطي بعيدا عن الركون للذاتية (العائلة، القبيلة، العرق، الطائفة)،

وتسعى بالنضال السلمي من أجل تحقيقه، فضلا عن بناء ثقافة سياسية ديمقراطية وبطريقة متدرجة.

وفي حالة لبنان الذي لا يشك أحد في أن مختلف الأزمات السياسية، ومنها الحرب الأهلية 1975، التي شهدها كانت بسبب الطائفية السياسية التي

تكمن في وجود امتيازات لطائفة معينة على حساب طوائف وأقليات أخرى، هذه الأخيرة التي ينمو لديها الشعور بالخوف، والوعي النوعي، وهضم

حقوقها، الأمر الذي يشكل على الدوام المعادلة الصعبة لتحقيق استقرار النظام السياسي في لبنان، القائم أساسا على قاعدة المحاصصة الطائفية،

هذا الأمر الذي عجز اللبنانيون عن تجاوزه والانتقال بذلك من المجتمع الأهلي إلى المجتمع المدني تدريجيا، من أجل إقامة نظام ديمقراطي يقوم على

أسس صحيحة، متحررا بذلك شيئا فشيئا من التجاذبات الإقليمية والدولية التي تعد السمة البارزة في المشهد السياسي في لبنان.


الترتيب:

#15K

0 مشاهدة هذا اليوم

#96K

6 مشاهدة هذا الشهر

#17K

13K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 237.
المتجر أماكن الشراء
حسان بن نوى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث