█ _ وحيد الدين خان 1984 حصريا كتاب واقعنا ومستقبلنا ضوء الإسلام 2024 الإسلام: ديانة إبراهيمية وسماوية وتوحيدية هناك إله واحد فقط وفقًا للإسلام وهو الله ومحمد هو رسول والإسلام ثاني أكبر دين العالم مع حوالي 1 9 مليار متبع أو 24 8% من سكان لتوقعات عام 2020 ويعرفون باسم المسلمين يشكل المسلمون غالبية السكان 49 دولة يُعلّم أن رحيم ولديه القدرة الكلية وقد أرشد البشرية خلال الأنبياء والرسل والكتب المقدسة والآيات النصوص الأساسية هي القرآن الذي ينظر إليه أنه كلمة الحرفية والمعصومة عن الخطأ والتعاليم والأمثلة المعيارية (السنة) والتي تشمل الأحاديث النبوية الخاصة بمحمد يعتقد النسخة الكاملة والشاملة للعقيدة التي تم الكشف عنها مرات عديدة طريق بما ذلك آدم وإبراهيم وموسى وعيسى يعتبر الكريم الوحي المطلق والنهائي مثل الأديان الإبراهيمية الأخرى أيضاً حكم نهائي يُمنح فيه الصالحون الجنة وغير الصالحين الجحيم (جهنم) المفاهيم والممارسات الدينية أركان الخمسة وهي عبادات إجبارية واتباع الشريعة الإسلامية تمس كل جوانب الحياة والمجتمع تقريبًا الأعمال المصرفية إلى المرأة والأخلاق والبيئة مكة والمدينة المنورة والقدس موطن لأقدس ثلاثة مواقع بغض النظر وجهة اللاهوتية يُعتقد تاريخياً نشأ أوائل القرن السابع الميلادي وبحلول الثامن امتدت الدولة الأموية الأندلس الغرب نهر السند الشرق يشير "العصر الذهبي للإسلام" الفترة تعود بين الثالث عشر أثناء فترة الخلافة العباسية عندما كان الإسلامي يشهد ازدهاراً علمياً واقتصادياً وثقافياً توسع سلالات حاكمة وخلافات مختلفة العثمانية والتجار واعتناق الأنشطة الدعوية معظم ينتمون لإحدى طائفتين؛ أهل السنة والجماعة (85 90%) الشيعة (10 15%) 13% يعيشون إندونيسيا ذات أغلبية مسلمة %31 جنوب آسيا المنطقة تحوي عدد 20% الأوسط وشمال أفريقيا حيث السائد و15% الصحراء توجد أيضًا جاليات كبيرة الأمريكتين القوقاز وسط الصين أوروبا شرق البري والفلبين وروسيا أسرع الرئيسية نمواً هذا الكتاب الهام يحدثنا حقيقة وشهادة الحق والأركان الأربعة ويحدثنا الصراط المستقيم السلوك الفردي والسلوك الاجتماعي ويسلط الضوء أسس النصر وقواعده وعلى منهج الدعوة والدين الكامل كيف يتحقق ويقدم لنا نموذجًا هامًا كشمير وكذلك السيرة وكيف أنها المثل الأعلى للحركات نبني الأمة وندعو العصر الحديث نستغل الإمكانات الجديدة الموضوعات الهامة كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين المنهج وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا عليه وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان حتى يكون مسلماً بحق الالتزام بها اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الشريف والتراجم, والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
❞ ان قضية العصر الحاضر لا تعدو ان تكون سفسطة علمية Scientific Sophism ذلك أن علماء هذا العصر يعالجون قضاياهم في ضوء العلم الحديث، غير أن هذه المعالجة لا تجدي نفعا، لأنها قائمة على العلم المحض و حسب، على حين لا بد من اعتبار أشياء أخرى، ومثال ذلك: ان نشرع في دراسة علمية لأشياء علمية ناقصة، فسوف تؤدي هذه المطالعة العلمية إلى نتائج غير علمية،، ناقصة، باطلة..
لقد عقد في دلهي في يناير 1964 مؤتمر دولي للمستشرقين، اشترك فيه الف ومائتان من العلماء من جميع انحاء العالم. وقدم أحدهم في هذا المؤتمر بحثا يدعي فيه مآثر كثيرة لمسلمي الهند ليست من عمل المسلمين، وانما هي من عمل الملوك الهندوس. وضرب لذلك مثلا بمنارة قطب في دلهي المنسوبة إلى الملك قطب الدين ايبك، على حين بناها الملك الهندوسي سامودرا جوبت قبل 23 قرنا،. وقد أخطأ المؤرخون المسلمون فنسبوها إلى الملك قطب الدين. ويستدل هذا البحث بان في المنارة المذكورة بعض أحجار قديمة نحتت قبل عصر الملك قطب الدين.
وهذا كما يبدو استدلال علمي. إذ أن بعض أحجار المنارة فعلا من الصنف الذي ذكره العالم، ولكن هل يكفي مشاهدة بعض أحجار المنارة للبت في امر بانيها؟ أو انه لا بد من نواح أخرى كثيرة لنشاهدها في هذا الصدد. ومن هنا فان هذا التفسير لا يصدق على منارة قطب ككل. هذا تفسير. وهناك تفسير آخر، هو ان هذه الأحجار القديمة التي يوجد بعضها في المنارة. انما جاءت من أنقاض أبنية قديمة، كما هو معروف في كثير من الأبنية التاريخية الحجرية. ولا مناص من أن نقبل هذا التفسير الثاني حين نشاهد منارة قطب الدين في ضوء طابعها المعماري ورسومها وتصميمها.، والمسجد الناقص بجوارها، والمنارة الثانية التي لم تكمل.، ثم ننتهي إلى أن التفسير الأول ليس إلا قياسا خاطئا قائما على المغالطات.
وهذا هو امر قضية المعارضين، فإنهم نظروا إلى حقائق ناقصة وجزئية، لا يتصل بعضها بالموضوع مطلقا، واعتقدوا ان الدراسة العلمية الحديثة قد أبطلت الدين، على حين اننا لو نظرنا إلى الواقع جملة وتفصيلا فسوف نصل إلى نتيجة تختلف عن الأولى كل الاختلاف . ❝