📘 ❞ فكرة إعجاز القرآن منذ البعثة النبوية حتى عصرنا الحاضر مع نقد وتعليق ❝ كتاب ــ نعيم الحمصي اصدار 1980

الإعجاز في القرآن الكريم والسنة النبوية - 📖 ❞ كتاب فكرة إعجاز القرآن منذ البعثة النبوية حتى عصرنا الحاضر مع نقد وتعليق ❝ ــ نعيم الحمصي 📖

█ _ نعيم الحمصي 1980 حصريا كتاب فكرة إعجاز القرآن منذ البعثة النبوية حتى عصرنا الحاضر مع نقد وتعليق عن مؤسسة الرسالة 2024 وتعليق: الإسلام هو اعتقاد عند المسلمين ينص أن له صفة إعجازية من حيث المحتوى والشكل ولا يمكن يضاهيه كلام بشري ووفقًا لهذا الإعتقاد فإن الدليل المعطى للنبي محمد ﷺ للدلالة صدقه ومكانته يؤدي الإعجاز غرضين رئيسين الأول وهو أثبات أصالة وصحته كمصدر إله واحد والثاني إثبات صدق نبوة الذي نزل عليه لأنه كان ينقل ظهر مفهوم اليوم لقيام النبي بتبليغه للعرب يبلغ العمر آنذلك 40 عامًا الإعجاز لغةً: مشتقٌ عجزُ عجزاً فهو عاجزٌ أي: ضعيفٌ والمعنى: ضعف الشئ ولم يقدر ويقال أعجزني فلانٌ إذا عجزت طلبه وإدراكه والإعجاز القرآني مصطلح يدل على: قصور الإنس والجن يأتوا بمثل الكريم أو بسورةٍ مثلهِ وقد بين ما أصاب العرب سماعهم آياته لأول مرة فبعضهم وصف بأنه شاعر فأنزل الله تعالى سورة يس: Ra bracket png وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآَنٌ مُبِينٌ Aya 69 La وبعضهم قال قد نقل هذا الكلام ممن سبقوه يقول الفرقان: وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا 5 بينما اتهم بعضهم ساحر يونس: أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ 2 png وفقًا لصوفيا فاسالو وهي باحثة معاصرة علم اللاهوت الأخبار التي وصلت إلينا طريقة تلقي للقرآن وإصابتهم بالحيرة أمر بالغ الأهمية النقاشات تقول صوفيا :«إن لما سمعوا أحتاروا محاولة تصنيف كلماته وتسائلوا: شعر؟" "هل سحر؟" أساطير؟" لم يتمكن العثورعلى أي شكل أدبي يتوافق القرآن» كان للجاحظ وغيره المفكرين والأدباء تأثير تشديدهم فصاحة وبيانه مما جعل لفظة "الإعجاز" تزداد ارتباطا بما أسلوب بلاغي رفيع غير قالوا بأن يجب الا تفهم الفهم الضيق ومنهم "إبراهيم النظام" أدخل إلى النقاش الدائر العلماء "الصرفة" قائلا إن يقوم "أن صرف معارضته سلب علومهم به" يقبل الفكرة إلا قلائل واستمرت الكتابات القرن الثالث الهجري لكن وجوه ظل مدار نقاش كتب الكثير منهم أبو الحسن الرماني كتابه "النكت القرآن" أوائل المؤلفات وردت عناوينها أما سليمان الخطابي فرفض الصرفة "بيان ورفض تكون أخبار المستقبل واعتبر التأثير النفسي النفوس مظهرا مظاهر ووافقه رأيه بكر الباقلاني "إعجاز تفرد بلاغة وتميز أسلوبه القاضي عبد الجبار فيؤكد "المغني أبواب التوحيد والعدل" المتميز وجه إعجازه وأن هذه الفصاحة ناتجة امتياز اللفظ والمعنى أما القاهر الجرجاني فله العديد الأراء وضعها كتابيه "دلائل الاعجاز" و"أسرار البلاغة" منها الالفاض المفردة بحد ذاتها لا ميزة للواحدة الاخرى المعاني وجود لها بدون ولذلك ينبغي الحكم درجة بلاغتها مفردة بل مجتمعة نظم التفسير كما فلم يأت المفسرين استعمل علوم البلاغة النامية فهم نصه وإلقاء الضوء وجمال خير الزمخشري "الكشاف" " وجاء بعد الزمخشري"مؤلفون كثيرون لكنهم يزيدوا شيئا يذكر الاعجاز " وفي العشرين أعاد الإمام عبده الدراسات "البساطة المعقولة وبحث بشكل مختصر "رسالة التوحيد" فابتعد التحليل المفصل لمسائل النحو والبلاغة وخصص مصطفى صادق الرافعي كتابا للإعجاز أسماه النبوية" وفيه تحدث "العجز البشري المعجزة واستمرار العجز مر العصور وشدد المتعال الصعيدي "النظم الفني النظر ككل وعلى "علم ارتباط الايات" سيد قطب فكتب "التصوير و"مشاهد القيامة و"في ظلال أولى فيها النواحي الجمالية والبلاغية اهتماما كبيرا ورأى انه "يعبر بالصور المحسة المتخيلة المعنى الذهني والحالة النفسية والمشهد المنظور " أنواعه تتعدد أنواع وتتنوع لتشمل المواضيع فمنها: الإعجاز البياني قدرة إيصال والرسائل المختلفة بوضوح وبلاغة يعجز البشر الإتيان بمثلها الإعجاز العلمي إخبار بالحقائق العلمية كعلوم الفضاء والبحار والجبال وغيرها والتي يكن ممكنا إدراكها زمن نزول يتم إثباتها بالعلم الحديث الإعجاز التشريعي سمو ودقة التشريعات والمبادئ جاء بها وتميزها دونها بطريقة يستحيل الغيبي ويُقصد به إشارة لأمور غيبية علاقة بالماضي التنبؤ كتاب تأليف يتناول بداية الكتاب معنى لغة واصطلاحًا وتاريخ استعمال كلمتي والمعجزة ويوضح لنا ذلك عصر ثم ينتقل المؤلف للحديث ويكلمنا بالتفصيل ويبدأ بالقرن الثاني ويسلط اتهام ابن المقفع بالمعارضة والقرن ويتناول الراوندي وعيسى بن صبيع المزدار والنظام والجاحظ وعلي ربن الطبري وفي الرابع يحدثما المتنبي والأشعري والطبري والقمي والواسطي والخطابي والعسكري وفي الخامس قابوس وشمكير وابن سينا وأبو العلاء المعري حزم سراقة وغيرهم السادس الغزالي والقاضي عياض والزمخشري والطبرسي رشد السابع يحكي فخر الدين الرازي العربي والآمدي والطوسي والبيضاوي الثامن يخصصه تيمية والزملكاني والخطيب القزويني جزي الكلبي والأصبهاني القيم كثير والشاطبي وهكذا يستمر السرد والنقد وصولًا للقرن عشر= العشرون الميلادي النزعة ورجالها والسنة مجاناً PDF اونلاين أنواعه تتعدد هذا الركن يحتوي ومؤلفات تناولت موضوع

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فكرة إعجاز القرآن منذ البعثة النبوية حتى عصرنا الحاضر مع نقد وتعليق
كتاب

فكرة إعجاز القرآن منذ البعثة النبوية حتى عصرنا الحاضر مع نقد وتعليق

ــ نعيم الحمصي

صدر 1980م عن مؤسسة الرسالة
فكرة إعجاز القرآن منذ البعثة النبوية حتى عصرنا الحاضر مع نقد وتعليق
كتاب

فكرة إعجاز القرآن منذ البعثة النبوية حتى عصرنا الحاضر مع نقد وتعليق

ــ نعيم الحمصي

صدر 1980م عن مؤسسة الرسالة
عن كتاب فكرة إعجاز القرآن منذ البعثة النبوية حتى عصرنا الحاضر مع نقد وتعليق:
إعجاز القرآن في الإسلام هو اعتقاد عند المسلمين ينص على أن القرآن له صفة إعجازية من حيث المحتوى والشكل، ولا يمكن أن يضاهيه كلام بشري. ووفقًا لهذا الإعتقاد، فإن القرآن هو الدليل المعطى للنبي محمد ﷺ للدلالة على صدقه ومكانته النبوية. يؤدي الإعجاز غرضين رئيسين الأول وهو أثبات أصالة القرآن وصحته كمصدر من إله واحد. والثاني هو إثبات صدق نبوة محمد ﷺ الذي نزل عليه لأنه كان ينقل الرسالة. ظهر مفهوم إعجاز القرآن منذ اليوم الأول لقيام النبي محمد ﷺ بتبليغه للعرب حيث كان يبلغ من العمر آنذلك 40 عامًا.

الإعجاز لغةً: مشتقٌ من عجزُ عجزاً، فهو عاجزٌ. أي: ضعيفٌ. والمعنى: ضعف عن الشئ، ولم يقدر عليه، ويقال أعجزني فلانٌ إذا عجزت عن طلبه وإدراكه. والإعجاز القرآني مصطلح يدل على: قصور الإنس والجن عن أن يأتوا بمثل القرآن الكريم أو بسورةٍ من مثلهِ.

وقد بين القرآن ما أصاب العرب عند سماعهم آياته لأول مرة، فبعضهم وصف النبي محمد ﷺ بأنه شاعر فأنزل الله تعالى في سورة يس: Ra bracket.png وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآَنٌ مُبِينٌ Aya-69.png La bracket.png، وبعضهم قال أن النبي محمد ﷺ قد نقل هذا الكلام ممن سبقوه، يقول الله تعالى في سورة الفرقان: Ra bracket.png وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا Aya-5.png La bracket.png، بينما اتهم بعضهم النبي محمد ﷺ بأنه ساحر يقول الله تعالى في سورة يونس: Ra bracket.png أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ Aya-2.png La bracket.png

وفقًا لصوفيا فاسالو وهي باحثة معاصرة في علم اللاهوت، فإن الأخبار التي وصلت إلينا عن طريقة تلقي العرب للقرآن وإصابتهم بالحيرة أمر بالغ الأهمية في النقاشات. تقول صوفيا :«إن العرب لما سمعوا القرآن أحتاروا في محاولة تصنيف كلماته وتسائلوا: هل هذا شعر؟" "هل هذا سحر؟" "هل هو أساطير؟" لم يتمكن العرب من العثورعلى أي شكل أدبي يتوافق مع القرآن».

كان للجاحظ وغيره من المفكرين والأدباء المسلمين تأثير في تشديدهم على فصاحة القرآن وبيانه مما جعل لفظة "الإعجاز" تزداد ارتباطا بما له من أسلوب بلاغي رفيع . غير أن بعضهم قالوا بأن فكرة الإعجاز يجب الا تفهم هذا الفهم الضيق ومنهم "إبراهيم النظام" الذي أدخل إلى النقاش الدائر بين العلماء فكرة "الصرفة" قائلا إن إعجاز القرآن الكريم يقوم على "أن الله صرف العرب عن معارضته بأن سلب علومهم به" ولم يقبل هذا الفكرة إلا قلائل.

واستمرت الكتابات عن الإعجاز منذ القرن الثالث الهجري لكن وجوه الإعجاز ظل مدار نقاش بين المفكرين المسلمين. كتب الكثير منهم في الإعجاز منهم أبو الحسن الرماني في كتابه "النكت في إعجاز القرآن" وهو من أوائل المؤلفات التي وردت لفظة الإعجاز في عناوينها.

أما أبو سليمان الخطابي فرفض فكرة الصرفة في كتابه "بيان إعجاز القرآن" ورفض أن تكون أخبار المستقبل من وجوه الإعجاز واعتبر التأثير النفسي الذي للقرآن في النفوس مظهرا من مظاهر الإعجاز ووافقه في رأيه أبو بكر الباقلاني في كتابه "إعجاز القرآن" على تفرد بلاغة القرآن وتميز أسلوبه .

أما القاضي عبد الجبار فيؤكد في كتابه "المغني في أبواب التوحيد والعدل" أن أسلوب القرآن المتميز هو وجه من وجوه إعجازه وأن هذه الفصاحة ناتجة من امتياز اللفظ والمعنى. أما عبد القاهر الجرجاني فله العديد من الأراء في الإعجاز وضعها في كتابيه "دلائل الاعجاز" و"أسرار البلاغة" منها أن الالفاض المفردة بحد ذاتها لا ميزة للواحدة منها على الاخرى وأن المعاني بحد ذاتها لا وجود لها بدون الالفاض ولذلك لا ينبغي الحكم على درجة بلاغتها مفردة بل مجتمعة في نظم. أما في كتب التفسير كما يقول فلم يأت من المفسرين من استعمل علوم البلاغة النامية في فهم نصه وإلقاء الضوء على إعجازه وجمال أسلوبه خير من الزمخشري في كتابه "الكشاف"." وجاء بعد الزمخشري"مؤلفون كثيرون لكنهم لم يزيدوا شيئا يذكر على مفهوم الاعجاز."

وفي القرن العشرين أعاد الإمام محمد عبده الدراسات إلى "البساطة المعقولة وبحث الإعجاز بشكل مختصر في كتابه "رسالة التوحيد" فابتعد عن التحليل المفصل لمسائل النحو والبلاغة في القرآن . وخصص مصطفى صادق الرافعي كتابا للإعجاز أسماه "إعجاز القرآن والبلاغة النبوية" وفيه تحدث عن "العجز البشري عن محاولة المعجزة. واستمرار هذا العجز على مر العصور." وشدد عبد المتعال الصعيدي في كتابه "النظم الفني في القرآن" على النظر إلى القرآن ككل وعلى "علم ارتباط الايات".

أما سيد قطب فكتب العديد من المؤلفات في الإعجاز منها "التصوير الفني في القرآن" و"مشاهد القيامة في القرآن" و"في ظلال القرآن" أولى فيها النواحي الجمالية والبلاغية في أسلوب القرآن اهتماما كبيرا ورأى انه "يعبر بالصور المحسة المتخيلة عن المعنى الذهني والحالة النفسية والمشهد المنظور."

أنواعه
تتعدد أنواع الإعجاز القرآني وتتنوع لتشمل العديد من المواضيع فمنها:

الإعجاز البياني، وهو قدرة القرآن الكريم على إيصال المعاني والرسائل المختلفة بوضوح وبلاغة يعجز البشر عن الإتيان بمثلها.
الإعجاز العلمي هو إخبار القرآن الكريم بالحقائق العلمية المختلفة كعلوم الفضاء والبحار والجبال وغيرها والتي لم يكن ممكنا إدراكها في زمن نزول القرآن ولم يتم إثباتها إلا بالعلم الحديث
الإعجاز التشريعي هو سمو ودقة التشريعات والمبادئ التي جاء بها القرآن الكريم وتميزها عن ما دونها من التشريعات بطريقة يستحيل على البشر الإتيان بها.
الإعجاز الغيبي ويُقصد به إشارة القرآن الكريم لأمور غيبية لها علاقة بالماضي أو الحاضر أو المستقبل يستحيل على البشر التنبؤ بها.


كتاب فكرة إعجاز القرآن منذ البعثة النبوية حتى عصرنا الحاضر مع نقد وتعليق تأليف نعيم الحمصي، يتناول في بداية الكتاب معنى الإعجاز لغة واصطلاحًا وتاريخ استعمال كلمتي الإعجاز والمعجزة، ويوضح لنا ذلك في عصر النبي.

ثم ينتقل المؤلف بعد ذلك للحديث عن فكرة الإعجاز بعد عصر النبي ويكلمنا عن الفكرة بالتفصيل عند العلماء، ويبدأ بالقرن الثاني الهجري، ويسلط الضوء على اتهام ابن المقفع بالمعارضة، والقرن الثالث الهجري، ويتناول ابن الراوندي، وعيسى بن صبيع المزدار، والنظام، والجاحظ وعلي بن ربن الطبري، وفي القرن الرابع الهجري يحدثما عن المتنبي والأشعري والطبري والقمي والواسطي والخطابي والعسكري.

وفي القرن الخامس الهجري يتناول قابوس بن وشمكير، وابن سينا، وأبو العلاء المعري، وابن حزم وابن سراقة وغيرهم، والقرن السادس يتناول الغزالي والقاضي عياض والزمخشري والطبرسي، وابن رشد، والقرن السابع يحكي لنا عن فخر الدين الرازي، وابن العربي والآمدي والطوسي،والبيضاوي، والقرن الثامن يخصصه للحديث عن ابن تيمية والزملكاني، والخطيب القزويني وابن جزي الكلبي، والأصبهاني وابن القيم وابن كثير والشاطبي، وهكذا يستمر المؤلف في السرد والنقد وصولًا للقرن الرابع عشر= العشرون الميلادي، وفيه يتناول النزعة العلمية ورجالها.

الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#40K

14 مشاهدة هذا الشهر

#16K

13K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 496.
المتجر أماكن الشراء
نعيم الحمصي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة الرسالة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث