📘 ❞ فن المقالة ❝ كتاب ــ محمد يوسف نجم اصدار 1996

كتب الأدب - 📖 كتاب ❞ فن المقالة ❝ ــ محمد يوسف نجم 📖

█ _ محمد يوسف نجم 1996 حصريا كتاب ❞ فن المقالة ❝ عن دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع 2024 المقالة: من كتب متنوعة الكتاب: المقالة المؤلف: (المتوفى: 1430هـ) الناشر: صادر بيروت الشروق عمان تعريف : قطعة نثرية قصيرة أو متوسطة موحدة الفكرة تعالج بعض القضايا الخاصة العامة معالجة سريعة تستوفي انطباعا ذاتيا رأيا خاصا ويبرز فيها العنصر الذاتي بروزا غالبا يحكمها منطق البحث ومنهجه الذي يقوم بناء الحقائق مقدماتها ويخلص إلى نتائجها مؤلفة الطول وتكون عادة منثورة أسلوب يمتاز بالسهولة والاستطراد وتعالج موضوعا الموضوعات وجه الخصوص ويعرفها الكاتب آرثر بنسن بأنها: تعبير إحساس شخصي أثر النفس أحدثه شئ غريب جميل مثير للاهتمام شائق يبعث الفكاهة والتسلية ويصف كاتب بأنه: شخص يعبر الحياة وينقدها بأسلوبه الخاص فهو يراقب ويسجل ويفسر الأشياء كما تحلو له تعريف النقاد العرب لفن المقالة: يقول الدكتور : محدودة والموضوع تكتب بطريقة عفوية خالية التكلف وشرطها الأول أن تكون تعبيرا صادقا شخصية ويقول عوض: إن الأدبية تشعرك وأنت تطالعها جالس معك يتحدث إليك وأنه ماثل أمامك كل فكرة وكل عبارة نشأتها: نشأت الحديثة الغرب يد مونتني( الفرنسي) القرن السادس عشر وكانت تتسم بطابع الذاتية فقد كان يفيد تجربته تناول التربوية والخلقية التي انصرف معالجتها فلقيت مقالاته رواجا أوساط القراء ثم برز إنجلترا فرنسيس باكون السابع فأفاد تجربة مونتني وطور ضوئها ولكن عنصر الموضوعية أشد وضوحا مع الميل الخلقية والاجتماعية المركزة وفي الثامن بدت نوعا أدبيا قائما بذاته يتناول فيه الكتاب مظاهر مجتمعهم بالنقد والتحليل وقد أعان تطور الصحافة تطوير هذا الأدبي وبرز جديد وهو السخرية والفكاهة وإن كانت الرغبة الإصلاح هي الغاية الأساسية لهذا الفن الجديد التاسع اتسع نطاق لتشمل نواحي كلها وازدادت انطلاقا وتحررا واتسع حجمها بحكم ظهور المجلات المتخصصة الأدب مجاناً PDF اونلاين عَرَف مصطلح خلافًا طويلًا بين الأدباء فعند حمل العصر الأموي والعباسي معنيين: معنى أخلاقيًّا وآخرَ تعليميًّا إلا أنه القرنين الثاني والثالث بدأ يُستخدم للدلالة القواعد يجب مراعاتها عند الكتابة ومنذ بداية الحديث أخذ يطلق بعمومية العالم وعند خاصة ما أنتجه العقل البشري واستخدم اللغة مهما موضوعه وأسلوبه العلم والفلسفة والأدب حتى قيل: "أدبيات كذا " ولكنه بصورة عرف بأنه التعبير اللغوي بالأشكال كافة: شعرا ونثرا اختلاف العصور هو ومؤثر العواطف ونابع عاطفة صادقة تخييلية واشترك جوهره مختلف الفنون التشكيليَّة والغنائيَّة والتمثيليَّة الشفوية المكتوبة وهذه ستتناول وأشهر العربي خلالها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

فن المقالة

ــ محمد يوسف نجم

صدر 1996م عن دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع

كتاب

فن المقالة

ــ محمد يوسف نجم

صدر 1996م عن دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع

حول

محمد يوسف نجم ✍️ المؤلف

المتجر أماكن الشراء

دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع 🏛 الناشر

مناقشات ومراجعات

QR Code

عن كتاب فن المقالة:
فن المقالة من كتب متنوعة

الكتاب: فن المقالة
المؤلف: محمد يوسف نجم (المتوفى: 1430هـ)
الناشر: دار صادر بيروت - دار الشروق عمان

تعريف المقالة :

- قطعة نثرية قصيرة أو متوسطة، موحدة الفكرة، تعالج بعض القضايا الخاصة أو العامة، معالجة سريعة تستوفي انطباعا ذاتيا أو رأيا خاصا، ويبرز فيها العنصر الذاتي بروزا غالبا، يحكمها منطق البحث ومنهجه الذي يقوم على بناء الحقائق على مقدماتها، ويخلص إلى نتائجها.

- قطعة مؤلفة ، متوسطة الطول، وتكون عادة منثورة في أسلوب يمتاز بالسهولة والاستطراد، وتعالج موضوعا من الموضوعات على وجه الخصوص.

ويعرفها الكاتب آرثر بنسن بأنها:

- تعبير عن إحساس شخصي، أو أثر في النفس ، أحدثه شئ غريب، أو جميل أو مثير للاهتمام، أو شائق أو يبعث الفكاهة والتسلية.

ويصف كاتب المقالة بأنه:

شخص يعبر عن الحياة، وينقدها بأسلوبه الخاص.. فهو يراقب ويسجل ويفسر الأشياء كما تحلو له.

تعريف النقاد العرب لفن المقالة:

- يقول الدكتور محمد يوسف نجم : المقالة قطعة نثرية محدودة في الطول والموضوع، تكتب بطريقة عفوية سريعة ،خالية من التكلف، وشرطها الأول أن تكون تعبيرا صادقا عن شخصية الكاتب.

- ويقول الدكتور محمد عوض: إن المقالة الأدبية تشعرك وأنت تطالعها أن الكاتب جالس معك، يتحدث إليك.. وأنه ماثل أمامك في كل فكرة وكل عبارة.

نشأتها:

نشأت المقالة الحديثة في الغرب، على يد مونتني( الفرنسي) في القرن السادس عشر، وكانت تتسم بطابع الذاتية، فقد كان يفيد من تجربته الذاتية في تناول الموضوعات التربوية والخلقية التي انصرف على معالجتها، فلقيت مقالاته رواجا في أوساط القراء، ثم برز في إنجلترا فرنسيس باكون في القرن السابع عشر فأفاد من تجربة مونتني، وطور تجربته الخاصة في ضوئها، ولكن عنصر الموضوعية كان أشد وضوحا في مقالاته، مع الميل إلى الموضوعات الخلقية والاجتماعية المركزة، وفي القرن الثامن عشر بدت المقالة نوعا أدبيا قائما بذاته، يتناول فيه الكتاب مظاهر الحياة في مجتمعهم بالنقد والتحليل وقد أعان تطور الصحافة على تطوير هذا العنصر الأدبي، وبرز فيه عنصر جديد وهو عنصر السخرية والفكاهة ، وإن كانت الرغبة في الإصلاح هي الغاية الأساسية لهذا الفن الجديد، وفي القرن التاسع عشر ، اتسع نطاق المقالة لتشمل نواحي الحياة كلها، وازدادت انطلاقا وتحررا واتسع حجمها بحكم ظهور المجلات المتخصصة.