█ _ يوسف القرضاوي 1989 حصريا كتاب الصبر القرآن عن مكتبة وهبة 2023 القرآن: يتحدث الكتاب الكريم هو خالد دستور الإسلام الجامع يذكر الكاتب أنَّ مصدر الأول كما حقيقة يبين ضرورة للمؤمنين ثم شخصيات ذكرها ( الأنبياء مثل أيوب يعقوب إسماعيل) قد استند إلى أدلة من والسنة النبوية مؤلف الكتاب: للدكتور عبد الله مواليد مصر حفظ عندما كان عمره عشرة سنين لهُ عدد المؤلفات منها الحلال والحرام مئة سؤال الحج والعمرة والأضحية فقه الجهاد الصيام الطهارة وغيرها موضوعات يحتوي عدة مواضيع وهي: الموضوع الأول: وضرورته وحكمه كم ذكر أنواع خصيصة إنسانية المحن لأهل الإيمان لرسل تعالى أوامر لرسوله محمد صلى عليه وسلم بالصبر حكم الباعث المؤمن مأمور بالمصابرة بعد المحمود ما أوانه) الموضوع الثاني: مجالات بلاء الدنيا مشتهيات النفس طاعة مشاق الدعوة حين اليأس مجال العلاقات الإنسانية) الثالث: منزلة والصابرين (اقتران بالقيم الروحية مكانة الصابرين وموضعهم أهل ترتيب خيرات والآخرة الصبر) الرابع: صابرة صبر الذبيح إسماعيل أول العزم الرسل) الخامس: يعين المعرفة بطبيعة حياة معرفة الإنسان نفسه اليقين يحسن الجزاء عند بالفرج الاستعانة بالله الاقتداء بأهل والعزائم بقدر وسنته الحذر الآفات العائقة كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين المنهج الذي وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس التي يجب حتى يكون مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان كتب وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
❞ التسليم بالواقع هو مقتضى العقل و الدين معاً وإلا فليفعل ما يشاء من إظهار الكآبه و الهلع و المبالغة في الوهج و التشكي
هل يغير هذا من الواقع شيئاً ؟ و هل يبدل سنن الله في الكون ؟
بالقطع لا، و إنما يزيد النفس كمداً و غماً! . ❝
❞ الإنسان بطبعه عجول ، حتى جعل القرآن العجل كأنه المادة التي خلق الإنسان منها فإذا أبطأ على الإنسان ما يريده نفذ صبره و ضاق صدره، ناسياً أن لله في خلقه سننا لا تتبدل و أن لكل شيء أجل مسمى و أن الله لا يعجل بعجلة أحد من الناس، ولكل ثمرة أوان تنضج فيه فيحسن عندئذ قطافها و الاستعجال لا ينضجها قبل وقتها . ❝
❞ ضرورة الحوار مع الدعاة إلى تحكيم الشريعة الإسلامية، نظرا لخطورة الموضوع، واتساع القاعدة، التي تنادى به، وعدم قيام حوار من هذا النوع، رغم أهميته لحاضر الأمة ومستقبلها . ❝
❞ مِن إحسان العمل: أن نُقَدِّم ما حقه التقديم، ونؤخِّر ما حقه التأخير، ونضع كل عمل في مرتبته التي وضعها له الشرع؛ فلا نُقَدِّم النافلة على الفريضة، ولا الفرع على الأصل، ولا نقترف حرامًا لنفعل مستحبًّا، أو نضيع فرضًا لنتجنب مکروهًا، أو نُقَدِّم فرْض الكفاية على فرْض العين، أو نُقَدِّم فرْض الكفاية الذي قام به عدد كافٍ، على فرْض الكفاية الذي لم يقم به أَحد، أو لم يقم به مَن یکفي ويُغني، أو نُقَدِّم فرْض العين المتعلق بحق الأُمَّة، على فرْض العين المتعلق بحق الأفراد وهكذا، وهذا ما سميته: فِقه الأولويات . ❝