📘 ❞ العقيدة الإسلامية والمذاهب المعاصرة ❝ كتاب ــ محمد بن عبد العزيز العقيل اصدار 2009

كتب التوحيد والعقيدة - 📖 ❞ كتاب العقيدة الإسلامية والمذاهب المعاصرة ❝ ــ محمد بن عبد العزيز العقيل 📖

█ _ محمد بن عبد العزيز العقيل 2009 حصريا كتاب العقيدة الإسلامية والمذاهب المعاصرة 2024 المعاصرة: يدخل بؤرة اهتمام الباحثين والمتخصصين المهتمين بعلوم العقائد؛ حيث يندرج ضمن مؤلفات فروع علوم والتخصصات وثيقة الصلة من حديث وعلوم فقهية وسيرة وغيرها التخصصات الشرعية ويتناول الفصل الأول مبادئ وخصائصها مقسم إلى مبحثين والفصل الثاني الكتاب يتناول منهج القرآن العظيم الدعوة وهنا يحدثنا عن تقرير التوحيد ومنهج الاستدلال عند السلف عليهم رضوان الله تعالى أهل البدع وقواعد الرد ودور علماء التصدي للبدع والفصل الثالث أركان الإيمان الستة والفصل الرابع نواقض وضوابط التكفير ويخصص الخامس لتناول المذاهب والفرق مثل: العلمانية والقاديانية والماسونية والصهيونية العقيدة : قيّم للدكتور أثابه يبين فيه باختصار عقيدة السنة والجماعة والفرقة الناجية المنصورة قيام الساعة فبين وأركان ونواقضه وتحدث أيضًا كتب والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد الكتب المتميزة هذا المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله لا شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد المسلمين محور الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس الذي يُبنى عليه باقي المعتقدات التوحيد الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]