█ _ أدونيس 0 حصريا ديوان الأعمال الشعرية أغانى مهيار الدمشقى وقصائد أخرى 2024 أخرى: فتح هذا الديوان الباب مصراعيه للشعر الحداثي وقد أثرت بشكل كبير أوضاع الشعر العربي الحديث يدب عروقي صحو وفي رمادي أقوم والعالم حول وجهي بيت وكل زهرة قصيدة يرتجف التاريخ كالطريدة ينتعش أي نار أطفأت أشعلت يا مهيار؟ هبطت منارة حللت قيثارة وكانت الأوتار مثل جرح ينز والحياة سجّادة القصر والتاريخ خرقه يجرفها الفرات ما للأرض والسماء من طيور فاكهة تنضج واختلطنا وجه الشارع الفرسان والحصون والزمن الملفوف الناس كالوشية والجامع الواقف كي تسافر الطبيعة أو يرجع الأذان وقائل يقول: قرأت أفلاطون عرفت يكون سيدة القصور قهرمانة والقمر الطالع قهرمان يسكن حانوت يولد فخرها يموت وابتدأ الطوفان واختلط المصب قاسيون نهر وتحت بردى لراهب اسمه بحيرة وللكلام شجر وللخطر حنين وابتدأنا أيها الممثل المستور صوفينا الكبير ها نحن ذاهبون ويعلم الله متى نجيء أوراق الريح فراغ يعشش فيه الدمار ويسكنه الفاتحون التتار هنا, حرم يوطأ هنا ,شرف يصدأ عالم يهدّ ويوقف عن سيره ويردّ أفي موطني الفراغ عمره؟ ونحن المليئون فطرة الوجود ومن سرّه؟ بلى بلادي أنا خالقون بنبض شرايينهم عمّروها محوا عتمة اليأس واليائسين بأجفانهم بفرحتهم لامتلاك بأحزانهم دفقوا دمهم الزمان دواوين شعر مجاناً PDF اونلاين القسم يشمل العديد المميزة الديوان عند الشعراء هو كتاب جمعت قصائد لشاعر واحد نوع أدبي معروف والفارسي والعثماني والهندي
❞ تصير طرق التعبير أقرب إلى الومضة والشّذرة، وإلى البارقة والخاطرة، تجاوباً مع الانفجارات العابرة المتقطّعة المفاجئة، في هذا الجسم الكثيف التائه المطوَّق المُعذَّب الطامح المتخاذل المهاجِم المقتحِم المقلِّد المبدع . ❝
❞ والمهم إذن في النص الشعري، هو طاقته الاختراقية، أي ما يضيفه إلى السياق، إلى ما يتقدمه وما يليه، علما أن ذلك يؤدي إلى التعارض بين التاريخ من حيث هو سياق والنص من حيث هو بنية . ❝
❞ لا أحد يملكُ المعنى . لا أحد ينبغي له أن يقاتل من أجل أيّ معنى . وليس المعنى وراءنا ، بل أمامنا . لا نملكه ، بل نتجه نحوه . نتجه نحوه باستمرار . ❝
❞ لَا تَتَوقَّفْ عن #ابْتِكَار اللّعب ضِدّ الموت، وَلَا #تَهجرِ الطّفولةَ الّتي فيك . ❝
❞ هل أُصادق ذئاب الطبيعة؟ أقتل تلك الّتي تربضُ تحت أظافري؟ أُركِّز بصري على بصيرتي، وهذه على ذاكَ، وأرافقُ إلى بلاده القصوى عِطْر وَرْدةٍ تموت . ❝
❞ ألْقَيْتُ حبّيَ في حضنِها، ورأَيْتُ
إلى الأُفْقِ يجلِس من حَيْرةٍ فوقَ صدري
وشَكَوْتُ إليها ما شَكاهُ إلَيَّ: كثيراً
يطلبُ المَوْجُ من بحرِهِ
أن يقودَ خُطاهُ إلى مَرْفأ.˝ . ❝