📘 ❞ القراءة عند القبور ❝ كتاب ــ أبى بكر الخلال اصدار 1993
كتب إسلامية متنوعة - 📖 كتاب ❞ القراءة عند القبور ❝ ــ أبى بكر الخلال 📖
█ _ أبى بكر الخلال 1993 حصريا كتاب ❞ القراءة عند القبور ❝ عن دار الصحابة للتراث بطنطا 2024 القبور: القبر هو مكان دفن الإنسان بعد موته وهو عبارة حفرة تأخذ الشكل المستطيل بمساحة جسم المتوفي وبعمق لا يتجاوز المترين الغالب تُوضع فيه جثة ويُغطى بالتراب ذلك وتسمى قطعة الأرض التي تُخصص للقبور بالمقبرة القبر أول منازل الآخرة إما روضة من رياض الجنة أو حفر النار وفيه يعيش حياة البرزخ يسأل سؤال الملكين وهذه الأشياء غيبيّة تُرى بالعين المجردة الحياة الدنيا ولا تكون بواقع الحال بعينه أنواع القبر: الشق: أن يحفر وسط قدر الميت ويُبنى جانباها بالطوب اللبن حتى تنضم ويوضع فيها جنبه الأيمن مستقبلاً القبلة ثم تسقف هذه الحفرة بأحجار غيرها ويرفع السقف قليلاً بحيث يمس يهال التراب عليه اللحد: أسفل جدار الأقرب إلى مكاناً يوضع مستقبل تسد خلف ظهر ويعالج هذا الكتاب الكثير البدع نراها اليوم مشيعي الجنازات ومن الدفن بعده وما ألحق استئجار القراء للقراءة وهذا أمر مبتدع فضلًا كون الاستئجار نفس التلاوة غير جائز وقد قام أبو عبدالرحمن عمرو بن عبدالمنعم سليم بتحقيق جزء لطيف عمدة الباب العلماء تصنيف الحافظ أبي رحمه الله وقدم له بدراسة وافية لهذا الموضوع كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج الذي وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب يكون مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
القبر هو مكان دفن الإنسان بعد موته وهو عبارة عن حفرة تأخذ الشكل المستطيل بمساحة جسم الإنسان المتوفي وبعمق لا يتجاوز المترين في الغالب تُوضع فيه جثة الإنسان ويُغطى بالتراب بعد ذلك وتسمى قطعة الأرض التي تُخصص للقبور بالمقبرة.
القبر هو أول منازل الآخرة وهو إما روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار وفيه يعيش الإنسان حياة البرزخ بعد موته وفيه يسأل سؤال الملكين، وهذه الأشياء غيبيّة لا تُرى بالعين المجردة في الحياة الدنيا ولا تكون بواقع الحال في القبر بعينه.
أنواع القبر:
الشق: وهو أن يحفر في وسط القبر حفرة على قدر الميت، ويُبنى جانباها بالطوب اللبن حتى لا تنضم على الميت، ويوضع فيها الميت على جنبه الأيمن مستقبلاً القبلة، ثم تسقف هذه الحفرة بأحجار أو غيرها ويرفع السقف قليلاً بحيث لا يمس الميت، ثم يهال التراب عليه.
اللحد: أن يحفر في أسفل جدار القبر الأقرب إلى القبلة مكاناً يوضع فيه الميت على جنبه الأيمن مستقبل القبلة ثم تسد هذه الحفرة بالطوب اللبن خلف ظهر الميت، ثم يهال التراب عليه.
ويعالج هذا الكتاب الكثير من البدع التي نراها اليوم من مشيعي الجنازات، ومن القراءة عند الدفن، أو بعده، وما ألحق من استئجار القراء للقراءة عند القبر، أو على الميت، وهذا أمر مبتدع فضلًا عن كون الاستئجار عن نفس التلاوة غير جائز.
وقد قام أبو عبدالرحمن عمرو بن عبدالمنعم بن سليم بتحقيق جزء لطيف وهو عمدة في هذا الباب عند العلماء من تصنيف الحافظ أبي بكر الخلال رحمه الله وقدم له بدراسة وافية لهذا الموضوع.
#13K
0 مشاهدة هذا اليوم#32K
29 مشاهدة هذا الشهر#19K
12K إجمالي المشاهدات
