📘 ❞ المدخل إلى السنن الكبرى ❝ كتاب ــ أحمد بن الحسين البيهقي

كتب مسانيد الأئمة - 📖 ❞ كتاب المدخل إلى السنن الكبرى ❝ ــ أحمد بن الحسين البيهقي 📖

█ _ أحمد بن الحسين البيهقي 0 حصريا كتاب المدخل إلى السنن الكبرى عن دار الخلفاء للكتاب الإسلامي 2024 الكبرى: من المسانيد الأخرى والجوامع عنوان الكتاب: الكبرى المؤلف: علي موسى أبو بكر المحقق: محمد ضياء الرحمن الأعظمي الناشر : المحتويات : باب الحديث الذي يروى خلافه رسول الله صلى عليه وسلم باب أقاويل الصحابة رضي عنهم إذا تفرقوا فيها ويستدل به معرفة والتابعين ومن بعدهم أكابر فقهاء الأمصار له الفتوى والحكم ما يذكر ذم الرأي وتكلف القياس موضع النص قال جل ثناؤه فإن تنازعتم شيء فردوه والرسول قال: الشافعي عنه يعني: والله أعلم , هم وأمراؤهم الذين أمروا بطاعتهم يعني ترك الحكم بتقليد أمثاله أهل العلم حتى يعلم مثل علمهم ثناؤه: ولا تقف ليس لك علم تقليد العامي للعالم فاسألوا الذكر إن كنتم لا تعلمون وقال: أطيعوا وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم كره المسألة عما لم يكن ولم ينزل وحي العام يسع البالغ العاقل جهله الخاص تكلفه العامة وكلف ذلك فيه الكفاية للقيام عنه: هذا يكون منهم الصلاة سهو يجب سجود السهو أو وما يفسد الحج يفسده الفدية مما يفعل وغير وقال فضل والفضل هذه الدرجة لمن قام بها عطلها عز وجل: يرفع آمنوا والذين أوتوا درجات مذاكرة والجلوس مع أهله خير العبادة كراهية طلب لغير جاء الترغيب العمل بالعلم يكره لأهل وغيرهم التكبر والتجبر وإلزام الناس مخاطبتهم بما يخاطب الجبابرة والسكوت إليه والسرور أعاذنا شرور أنفسنا سيئات أعمالنا يستحب توقي المشتبهات لئلا يغتر الجاهل فيقع الحرام منع وهو الكتاب والسنة أداء النصيحة تنبيه جهلوه تبيين وترتيله ليفهم أعاد ثلاثا التخول بالموعظة والعلم مخافة الملال تحدث قوما حديثا تبلغه عقولهم إضاعة أن غير تقريب الفتيان طلاب وترغيبهم التعلم توقير العالم يا أيها ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي تجهروا بالقول كجهر بعضكم لبعض تجعلوا دعاء بينكم كدعاء بعضا درجة بعد النبوة أفضل القيام وجه الإكرام يقام التعظيم الكبر رخص كتابة وأحسبه حين أمن اختلاطه بكتاب استعمال الصدق وفي كل التوقي الفتيا والتثبت يخشى زلة رفع وظهور الجهل كتب مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق الإمام البخاري الصحيح أنه مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر أمور وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث التي مسندة قائلها الأول كما اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند وقد انتقد بعض تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات صحابي حدة بغض النظر موضوع فأرى موضوعه بجوار حديث الطلاق وبغض الصحة الحين الضعف كمسند حنبل وإنما النوع المصنفات أنها والمراد هنا هو الإطلاق الثالث الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها وهي الكتب موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء أسماء فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها أحاديث أبي بكر الصديق جماعة الأربعة أي: الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا منها مسند أعلاها المراد عند وإذا أريد غيره قد ذكر عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب خاصة وله تدخل قدرد أكثر وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي رحمه تعالى الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي وقع النا" الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" ابن حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي السنة للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات وفيه كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر منه سنا وأقدم سماعا فيحتمل نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم ثم بقية مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما فقد المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات وإن ينازع لكنه يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق بين الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع الدين مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المدخل إلى السنن الكبرى
كتاب

المدخل إلى السنن الكبرى

ــ أحمد بن الحسين البيهقي

عن دار الخلفاء للكتاب الإسلامي
المدخل إلى السنن الكبرى
كتاب

المدخل إلى السنن الكبرى

ــ أحمد بن الحسين البيهقي

عن دار الخلفاء للكتاب الإسلامي
مميّز
عن كتاب المدخل إلى السنن الكبرى:
المدخل إلى السنن الكبرى من المسانيد الأخرى والجوامع

عنوان الكتاب: المدخل إلى السنن الكبرى
المؤلف: أحمد بن الحسين بن علي بن موسى البيهقي أبو بكر
المحقق: محمد ضياء الرحمن الأعظمي

الناشر : دار الخلفاء للكتاب الإسلامي

المحتويات :

باب الحديث الذي يروى خلافه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها ويستدل به على معرفة الصحابة والتابعين ومن بعدهم من أكابر فقهاء الأمصار
باب من له الفتوى والحكم
باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص قال الله جل ثناؤه فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول قال: الشافعي رضي الله عنه فإن تنازعتم يعني: والله أعلم , هم وأمراؤهم الذين أمروا بطاعتهم , فردوه إلى الله والرسول يعني والله أعلم إلى ما قال
باب ترك الحكم بتقليد أمثاله من أهل العلم حتى يعلم مثل علمهم قال الله جل ثناؤه: ولا تقف ما ليس لك به علم
باب تقليد العامي للعالم قال الله جل ثناؤه: فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون وقال: أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
باب من كره المسألة عما لم يكن ولم ينزل به وحي
باب العلم العام الذي لا يسع البالغ العاقل جهله
باب العلم الخاص الذي لم تكلفه العامة وكلف على ذلك من فيه الكفاية للقيام به قال الشافعي رضي الله عنه: هذا مثل ما يكون منهم في الصلاة من سهو يجب به سجود السهو أو لا يجب , وما يفسد الحج ولا يفسده , وما يجب به الفدية ولا يجب , مما يفعل وغير ذلك وقال في موضع
باب فضل العلم قال الشافعي رضي الله عنه: والفضل في هذه الدرجة من العلم لمن قام بها على من عطلها قال البيهقي رضي الله عنه: قال الله عز وجل: يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات
باب مذاكرة العلم والجلوس مع أهله
باب فضل العلم خير من فضل العبادة
باب كراهية طلب العلم لغير الله وما جاء في الترغيب في العمل بالعلم
باب ما يكره لأهل العلم وغيرهم من التكبر والتجبر وإلزام الناس مخاطبتهم بما يخاطب به الجبابرة والسكوت إليه والسرور به أعاذنا الله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
باب ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات لئلا يغتر به الجاهل فيقع في الحرام
باب كراهية منع العلم وهو علم الكتاب والسنة
باب أداء النصيحة في تنبيه العامة على ما جهلوه
باب تبيين الحديث وترتيله ليفهم عنه
باب من أعاد الحديث ثلاثا ليفهم عنه
باب التخول بالموعظة والعلم مخافة الملال
باب لا تحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم
باب من قال: من إضاعة العلم أن تحدث به غير أهله
باب تقريب الفتيان من طلاب العلم وترغيبهم في التعلم
باب توقير العالم والعلم - قال الله جل ثناؤه: يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض - وقال: لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا. ولا درجة بعد النبوة أفضل من درجة العلم
باب ما يذكر في القيام لأهل العلم وغيرهم على وجه الإكرام
باب من كره أن يقام على وجه التعظيم مخافة الكبر
باب من رخص في كتابة العلم وأحسبه حين أمن من اختلاطه بكتاب الله جل ثناؤه
باب استعمال الصدق في العلم وفي كل شيء
باب التوقي عن الفتيا والتثبت فيها
باب ما يخشى من زلة العالم في العلم أو العمل
باب ما يخشى من رفع العلم وظهور الجهل

.........................


الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#32K

21 مشاهدة هذا الشهر

#16K

13K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 532.
المتجر أماكن الشراء
أحمد بن الحسين البيهقي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الخلفاء للكتاب الإسلامي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية