█ _ أبو زكريا يحي بن شرف النووي 2001 حصريا كتاب ❞ رياض الصالحين (ت: الأرناؤوط ط 1422) ❝ عن مؤسسة الرسالة 2024 1422): من المسانيد الأخرى والجوامع رياض 1422) المؤلف: محي الدين النووي المحقق: شعيب الأرناؤوط الناشر : الفهرس : مقدمة المؤلف باب الإخلاص وإحضار النية جميع الأعمال والأقوال والأحوال البارزة والخفية باب التوبة الصبر الصدق المراقبة التقوى اليقين والتوكل الاستقامة التفكر عظيم مخلوقات الله تعالى وفناء الدنيا وأهوال الآخرة وسائر أمورهما وتقصير النفس وتهذيبها وحملها المبادرة إلى الخيرات وحث توجه لخير الإقبال عليه بالجد غير تردد المجاهدة الحث الازدياد الخير أواخر العمر بيان كثرة طرق الاقتصاد العبادة المحافظة الأمر بالمحافظة السنة وآدابها وجوب الانقياد لحكم وما يقوله دعي ذلك وأمر بمعروف أو نهي منكر النهي البدع ومحدثات الأمور سن سنة حسنة سيئة الدلالة خيروالدعاء هدى ضلال التعاون البر والتقوى النصيحة بالمعروف والنهي المنكر تغليظ عقوبة أمر نهى وخالف قوله فعله بأداء الأمانة تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهم والشفقة عليهم ورحمتهم ستر عورات إشاعتها لغير ضرورة قضاء حوائج الشفاعة الإصلاح بين الناس فضل ضعفة والفقراء الخاملين ملاطفة اليتيم والبنات الضعفة والمساكين والمنكسرين والإحسان إليهم والتواضع معهم وخفض الجناح لهم الوصية بالنساء حق الزوج المرأة النفقة العيال الإنفاق مما يحب ومن الجيد بيان أمره أهله وأولاده المميزين رعيته بطاعة ونهيهم المخالفة وتأديبهم ومنعهم ارتكاب منهي عنه الجار والوصية به بر الوالدين وصلة الأرحام تحريم العقوق وقطيعة الرحم أصدقاء الأب والأم والأقارب والزوجة يندب إكرامه إكرام أهل بيت رسول صلى وسلم فضلهم توقير العلماء والكبار وأهل الفضل وتقديمهم غيرهم ورفع مجالسهم وإظهار مرتبتهم زيارة الخيرومجالستهم وصحبتهم ومحبتهم وطلب زيارتهم والدعاء منهم وزيارة المواضع الفاضلة الحب والحث وإعلام الرجل يحبه أنه وماذا يقول له إذا أعلمه علامات حب للعبد التخلق بها والسعي تحصيلها التحذير إيذاء والضعفة الغني الشاكر وهو آخذ المال وجه وصرفه وجوهه المأمور ذكر الموت وقصر الأمل استحباب القبور للرجال الزائر كراهية تمني بسبب ضرر نزل ولا بأس لخوف الفتنة الورع وترك الشبهات العزلة عند فساد والزمان الخوف فتنة وقوع حرام وشبهات ونحوها الاختلاط بالناس التواضع للمؤمنين الكبر والإعجاب حسن الخلق الحلم والأناة والرفق العفو والإعراض الجاهلين إحتمال الأذى الغضب انتهكت الشرع والانتصار لدين ولاة بالرفق برعاياهم ونصيحتهم غشهم والتشديد وإهمال مصالحهم والغفلةعنهم وعن حوائجهم الوالي العادل طاعة معصية وتحريم طاعتهم المعصية سؤال الإمارة واختيار ترك الولايات لم يتعين تدع حاجة إليه حث السلطان والقاضي وغيرهما الأمورعلى اتخاذ وزير صالح وتحذيرهم قرناء السوء والقبول تولية والقضاء وغيرهمامن لمن سألها حرص عليها فعرض إجراء أحكام الظاهروسرائرهم الرجاء الجمع والرجاء البكاء الزهد التقلل منهاوفضل الفقر الجوع وخشونة العيش والاقتصار القليل المأكول والمشروب والملبوس وغيرها حظوظ الشهوات القناعة والعفاف والاقتصاد المعيشة والإنفاق وذم السؤال جواز الأخذ مسألة تطلع الأكل عمل يده والتعفف والتعرض للإعطاء الكرم والجود وجوه الخيرثقة بالله البخل والشح الإيثار المواساة التنافس أمور والاستكثار يتبرك فيه كتاب الأدب الحياء وفضله حفظ السر الوفاء بالعهد وإنجاز الوعد ما اعتاده طيب الكلام وطلاقة الوجه اللقاء وإيضاحه للمخاطب وتكريره ليفهم يفهم إلا بذلك إصغاء الجليس لحديث جليسه الذي ليس بحرام واستنصات العالم والواعظ حاضري مجلسه الوعظ والإقتصاد الوقار والسكينة الندب إتيان الصلاة والعلم ونحوهمامن العبادات بالسكينة والوقار الضيف التبشير والتهنئة بالخير وداع الصاحب ووصيته فراقه لسفر وغيره الدعاء منه الاستخارة والمشاورة الذهاب العيد وعيادة المريض والحج والغزو والجنازة طريق والرجوع آخر لتكثير مواضع تقديم اليمين كل هو باب التكريم أدب الطعام التسمية أوله والحمد آخره لا يعيب واستحباب مدحه حضر صائم يفطر طعام فتبعه غيره يليه ووعظه وتأديبه يسيء أكله القران تمرتين ونحوهما أكل جماعة بإذن رفقته ويفعله يأكل يشبع بالأكل جانب القصعة وسطها كتب مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: الحديث اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع أن الحاكم جعل هذا خاصا بالمرفوع لذلك أطلق الإمام البخاري كتابة الصحيح مع مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث التي مسندة قائلها الأول كما اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند وقد انتقد بعض تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى محمد ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: الكتاب مرويات صحابي حدة بغض النظر موضوع هذه فأرى حديثا موضوعه بجوار حديث الحج الطلاق وبغض درجة الصحة الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها فيها والمراد هنا الإطلاق الثالث قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها وهي الكتب موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء أسماء الصحابة واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها أحاديث أبي بكر الصديق الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند الذين نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا منها مسند أعلاها المراد وإذا أريد قد بعد عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب خاصة وله تدخل قدرد أكثر وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي رحمه الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي وقع النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" ابن حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف قذرة مرات وفيه كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم ثم بقية يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج مائة وثمانون صحابيا والكثير واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو وفي مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل رووا الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه وأما فقد المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات وإن ينازع لكنه يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق