📘 ❞ تهذيب التهذيب (ط. الأوقاف السعودية) المجلد الاول ❝ كتاب ــ ابن حجر العسقلاني اصدار 2004

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب تهذيب التهذيب (ط. الأوقاف السعودية) المجلد الاول ❝ ــ ابن حجر العسقلاني 📖

█ _ ابن حجر العسقلاني 2004 حصريا كتاب تهذيب التهذيب (ط الأوقاف السعودية) المجلد الاول عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 الاول: تهذيب هو يختص بعلم رجال الحديث ألفه الحافظ ويعد هذا الكتاب مختصر لكتاب كبير أسماء الستة وأحوالهم عبد الغني المقدسي الحنبلي وأسماه (الكمال الرجال) وأودع فيه أقوال الأئمة الصحيحين والسنن الأربعة معتمداً تواريخ البخاري وكتاب أبي حاتم (الجرح والتعديل) ثم جاء المزي فاختصر جديد أسماه (تهذيب الكمال) من بعد فاختصره وزاد عليه أشياء فاتتهما وهي كثيرة وعقب عليهما وسمى مختصره : التهذيب) اختصره (تقريب ويُعد كتاباً مهماً جداً اقتصر ما يفيد الجرح والتعديل خاصة وحذف طال به الكمال الأحاديث والأسانيد الطويلة سبب تأليف الكتاب رأى أن أطال كتابه بأشياء تركها أولى وقصر ذكرها وإثباتها وأن هذب أو تعقبه كالذهبي ومغلطاي قد وقع أوهام تقصير مما دفعه لتأليف وقد قال المقدمة موضحا سبب تأليفه للكتاب: «أما فإن الرجال الذي الكبير أبو محمد عبدالغني بن عبدالواحد سرور وهذبه الشهير الحجاج يوسف الزكي أجل المصنفات معرفة حملة الآثار وضعًا وأعظم المؤلفات بصائر ذوي الألباب وقعا ولاسيما فهو وفق بين اسم ومسماه وألف لفظه ومعناه بيد أنه وأطاب ووجد مكان القول ذا سعة فقال وأصاب ولكن قصرت الهمم تحصيله لطوله فاقتصر بعض الناس الكشف الكاشف منه عبدالله الذهبي ولما نظرت هذه وجدت تراجم إنما هي كالعنوان تتشوق النفوس إلى الاطلاع وراءه رأيت للذهبي كتابا سماه تذهيب العبارة ولم يعدُ غالبًا وإن زاد ففي الأحايين وفيات بالظن والتخمين مناقب لبعض المترجمين مع إهمال كثير التوثيق والتجريح اللذين مدار التضعيف والتصحيح هذا وفي عدد الأسماء لم يعرف الشيخ بشيء أحوالهم بل لا يزيد قوله: روى فلان عنه أخرج له وهذا يروي الغلة ولا يشفي العلة فاستخرت الله تعالى اختصار طريقة أرجو تكون مستقيمة» منهج المُؤلف قدم المؤلف لكتابه بمقدمة أثنى فيها للمقدسي وتهذيب للمزي وذكر للكتاب ومآخذه وبين منهجه وطريقة ترتيبه حافظ ترتيب التراجم كما الأصل فرتبها حروف المعجم وكان رتب إلا ابتدأ حرف الهمزة بمن اسمه أحمد الميم كان أصحاب الكنى معروف غير خلاف ذكره نبه فيهم اختلف ونبه الاختلاف النساء كذلك أعاد التي حذفها أصل والتي بناءً لهم حذفهم بسبب عدم وقوفه روايتهم شيء وقال مبينًا ذلك: صاحب حذف عدة ممن ترجم السنة فمن يقف روايته شيءٍ حذفه فرأيتُ أثبتهم وأنبه تراجمهم عوز وذكرهم الاحتمال أفيد نبهت وقفت منهم المذكورة وزدت أيضًا التقطتها لنظيرهم تكملة للفائدة لم يرتب شيوخ وتلاميذ الترجمة الحروف وإنما رتبهم التقدم السن والحفظ والإسناد والقرابة وما ذلك صنيعه ألتزم سياق والرواة الواحدة لأنه لزم تقديم الصغير فأحرص أذكر أول أكثر الرجل وأسندهم وأحفظهم إن تيسَر يكون للرجل قريب فإنني أقدمه الذكر وأحرص أختم الرواة وصف بأنه آخر وربما صرحت بذلك زاد أثناء كلامًا ليس لكن صدره بقوله: قلت فليتنبه القارئ جميعَ كلمة زيادة فقال: زدته أوله: (قلت) فجميع زيادتي حرر الكلام لا يحذف أحد رأى أنها شرطه وميز زادها بأن كتب واسم أبيه بالأحمر أحذف أحدًا ربما زدت فما ترجمة زائدة مستقلة أكتب صاحبها بأحمر وافق خلطه الصحابة بغيرهم ذكر الفائدة بعدهم خلافًا لصاحب وذلك للصحابي رواية النبي وعن غيره فإذا خبرة الصحابي ظنَ الأول تابعيًا فيكشفه التابعين فلا يجده فكان سياقهم كلهم مساقا واحدًا كلام التقطه مغلطاي قليج والذهبي ألحقت المختصر التقطته للحافظ فإنه قليلاً فرأيت أضم زياداته لتكمل انتفعت بالكتاب جمعه الإمام العلامة علاء الدين تقليدي ينقله استعنت العاجلة وكشفت الأصول عزا النقل إليها الآجل وافق أثبته باين أهملته فلو يكن الجمع هذين الكتابين الكبيرين حجم لطيف لكان معنى مقصودًا الزيادات تقع لهما والعلم مواهب والله الموفق طبعات الكتاب طُبع مطبعة مجلس دائرة المعارف النظامية بحيدر آباد الدكن الهند الطبعة الأولى سنة 1325 1327 هـ وأعادت صادر طبعه بالأوفست طُبع الفكر بيروت 1404 وصوِّرت الهندية إحياء التراث العربي 1412 مؤسسة الرسالة 1996 4 مجلدات بتحقيق كل من: إبراهيم الزيبق وعادل مرشد والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم العلم يتناول سير حياة الأعلام عبر العصور المختلفة وهو دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول صلى وسلم بزمن يسير حيث حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا ومن المروية والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: رسول يأذن لحديثه ينظر إليه يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة ناقلي حال نقلة النبوية لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل فيؤخذ حديثهم وينظر البدع يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات بيان أهمية صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم والآثار ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال الحاضرين عنده؟ الأوهام والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة الباب منها تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تهذيب التهذيب (ط. الأوقاف السعودية) المجلد الاول
كتاب

تهذيب التهذيب (ط. الأوقاف السعودية) المجلد الاول

ــ ابن حجر العسقلاني

صدر 2004م عن دار الكتب العلمية بلبنان
تهذيب التهذيب (ط. الأوقاف السعودية) المجلد الاول
كتاب

تهذيب التهذيب (ط. الأوقاف السعودية) المجلد الاول

ــ ابن حجر العسقلاني

صدر 2004م عن دار الكتب العلمية بلبنان
عن كتاب تهذيب التهذيب (ط. الأوقاف السعودية) المجلد الاول:

تهذيب التهذيب هو كتاب يختص بعلم رجال الحديث ألفه الحافظ ابن حجر العسقلاني، ويعد هذا الكتاب مختصر لكتاب كبير في أسماء رجال الكتب الستة في الحديث وأحوالهم، ألفه الحافظ عبد الغني المقدسي الحنبلي وأسماه (الكمال في أسماء الرجال) وأودع فيه أقوال الأئمة في رجال الصحيحين والسنن الأربعة، معتمداً على تواريخ البخاري وكتاب ابن أبي حاتم (الجرح والتعديل)، ثم جاء الحافظ المزي فاختصر كتاب الحافظ المقدسي في كتاب جديد أسماه (تهذيب الكمال)، ثم جاء الحافظ ابن حجر العسقلاني من بعد، فاختصره وزاد عليه أشياء فاتتهما وهي كثيرة وعقب عليهما، وسمى مختصره : (تهذيب التهذيب) ثم اختصره في كتاب (تقريب التهذيب).

ويُعد كتاب تهذيب التهذيب كتاباً مهماً جداً، اقتصر فيه ابن حجر على ما يفيد الجرح والتعديل خاصة في رجال الكتب الستة، وحذف ما طال به تهذيب الكمال من الأحاديث والأسانيد الطويلة.

سبب تأليف الكتاب
رأى الحافظ ابن حجر أن الحافظ المزي أطال كتابه بأشياء تركها أولى، وقصر فيه بأشياء ذكرها وإثباتها أولى، وأن من هذب الكتاب أو تعقبه كالذهبي ومغلطاي قد وقع في أوهام أو تقصير مما دفعه لتأليف الكتاب، وقد قال في المقدمة موضحا سبب تأليفه للكتاب: «أما بعد، فإن كتاب الكمال في أسماء الرجال الذي ألفه الحافظ الكبير أبو محمد عبدالغني بن عبدالواحد بن سرور المقدسي، وهذبه الحافظ الشهير أبو الحجاج يوسف بن الزكي المزي من أجل المصنفات في معرفة حملة الآثار وضعًا، وأعظم المؤلفات في بصائر ذوي الألباب وقعا، ولاسيما التهذيب فهو الذي وفق بين اسم الكتاب ومسماه، وألف بين لفظه ومعناه، بيد أنه أطال وأطاب، ووجد مكان القول ذا سعة فقال وأصاب، ولكن قصرت الهمم عن تحصيله لطوله، فاقتصر بعض الناس على الكشف من الكاشف الذي اختصره منه الحافظ أبو عبدالله الذهبي.

ولما نظرت في هذه الكتب وجدت تراجم الكاشف إنما هي كالعنوان تتشوق النفوس إلى الاطلاع على ما وراءه، ثم رأيت للذهبي كتابا سماه تذهيب التهذيب أطال فيه العبارة ولم يعدُ ما في التهذيب غالبًا وإن زاد ففي بعض الأحايين وفيات بالظن والتخمين، أو مناقب لبعض المترجمين، مع إهمال كثير من التوثيق والتجريح، اللذين عليهما مدار التضعيف والتصحيح.

هذا وفي التهذيب عدد من الأسماء لم يعرف الشيخ بشيء من أحوالهم، بل لا يزيد على قوله: روى عن فلان، روى عنه فلان، أخرج له فلان. وهذا لا يروي الغلة، ولا يشفي العلة. فاستخرت الله تعالى في اختصار التهذيب على طريقة أرجو الله أن تكون مستقيمة».

منهج المُؤلف
قدم المؤلف لكتابه بمقدمة أثنى فيها على كتاب الكمال للمقدسي، وتهذيب الكمال للمزي، وذكر سبب تأليفه للكتاب، ومآخذه على المزي، وبين منهجه في الكتاب، وطريقة ترتيبه.

حافظ على ترتيب التراجم كما هي في الكتاب الأصل تهذيب الكمال، فرتبها على حروف المعجم، وكان المزي قد رتب الكتاب على حروف المعجم إلا أنه ابتدأ في حرف الهمزة بمن اسمه أحمد، وفي حرف الميم بمن اسمه محمد، فإن كان في أصحاب الكنى من اسمه معروف من غير خلاف فيه ذكره في الأسماء ثم نبه عليه في الكنى، وإن كان فيهم من لا يعرف اسمه أو اختلف فيه ذكره في الكنى ونبه على ما في اسمه من الاختلاف، ثم النساء كذلك.

أعاد التراجم التي حذفها المزي من أصل الكمال، والتي كان الحافظ عبد الغني قد ذكرها بناءً على أن بعض الستة أخرج لهم، وكان المزي قد حذفهم بسبب عدم وقوفه على روايتهم في شيء من الكتب الستة، وقال مبينًا ذلك: ثم وجدت صاحب التهذيب حذف عدة تراجم من أصل الكمال ممن ترجم لهم بناءً على أن بعض السنة أخرج لهم فمن لم يقف المزي على روايته في شيءٍ من هذه الكتب حذفه، فرأيتُ أن أثبتهم وأنبه على ما في تراجمهم من عوز، وذكرهم على الاحتمال أفيد من حذفهم، وقد نبهت على من وقفت على روايته منهم في شيءٍ من الكتب المذكورة، وزدت تراجم كثيرة أيضًا التقطتها من الكتب الستة مما ترجم المزي لنظيرهم تكملة للفائدة أيضًا.

لم يرتب شيوخ وتلاميذ صاحب الترجمة على الحروف، وإنما رتبهم على التقدم في السن، والحفظ، والإسناد، والقرابة، وما إلى ذلك، وقال مبينًا صنيعه في ذلك: ولم ألتزم سياق الشيخ والرواة في الترجمة الواحدة على حروف المعجم لأنه لزم من ذلك تقديم الصغير على الكبير، فأحرص على أن أذكر في أول الترجمة أكثر شيوخ الرجل وأسندهم وأحفظهم إن تيسَر معرفة ذلك، إلا أن يكون للرجل ابن أو قريب فإنني أقدمه في الذكر غالبًا، وأحرص على أن أختم الرواة عنه بمن وصف بأنه آخر من روى عن صاحب الترجمة، وربما صرحت بذلك.

زاد في أثناء بعض التراجم كلامًا ليس في الأصل لكن صدره بقوله: قلت فليتنبه القارئ إلى أن جميعَ ما بعد كلمة قلت، فهو من زيادة ابن حجر إلى آخر الترجمة، فقال: وما زدته في أثناء التراجم قلت في أوله: (قلت) فجميع ما بعد (قلت) فهو من زيادتي إلى آخر الترجمة.

حرر الكلام في وفيات الرواة.
لا يحذف من رجال التهذيب أحد، بل زاد بعض التراجم التي رأى أنها على شرطه، وميز التراجم التي زادها على الأصل بأن كتب اسم صاحب الترجمة، واسم أبيه بالأحمر، وقال موضحا ذلك: ولا أحذف من رجال التهذيب أحدًا، بل ربما زدت فيهم من هو على شرطه فما كان من ترجمة زائدة مستقلة فإنني أكتب اسم صاحبها واسم أبيه بأحمر.

وافق المؤلف المزي على خلطه الصحابة بغيرهم، فقال: ثم ذكر المؤلف الفائدة في خلطه الصحابة بمن بعدهم خلافًا لصاحب الكمال، وذلك أن للصحابي رواية عن النبي وعن غيره، فإذا رأى من لا خبرة له رواية الصحابي عن الصحابي ظنَ الأول تابعيًا فيكشفه في التابعين فلا يجده، فكان سياقهم كلهم مساقا واحدًا على الحروف أولى.

زاد ابن حجر على كلام المزي في التهذيب كلام بعض الأئمة في الجرح والتعديل مما التقطه من كتاب مغلطاي بن قليج والذهبي، فقال: وقد ألحقت في هذا المختصر ما التقطته من تذهيب التهذيب للحافظ الذهبي فإنه زاد قليلاً فرأيت أن أضم زياداته لتكمل الفائدة. وقد انتفعت في هذا الكتاب المختصر بالكتاب الذي جمعه الإمام العلامة علاء الدين مغلطاي على تهذيب الكمال مع عدم تقليدي له في شيء مما ينقله، وإنما استعنت به في العاجلة، وكشفت الأصول التي عزا النقل إليها في الآجل، فما وافق أثبته وما باين أهملته، فلو لم يكن في هذا المختصر إلا الجمع بين هذين الكتابين الكبيرين في حجم لطيف لكان معنى مقصودًا، هذا مع الزيادات التي لم تقع لهما والعلم مواهب، والله الموفق.

طبعات الكتاب
طُبع الكتاب في مطبعة مجلس دائرة المعارف النظامية بحيدر آباد الدكن في الهند، الطبعة الأولى سنة 1325- 1327 هـ، وأعادت دار صادر طبعه بالأوفست، ثم طُبع في دار الفكر في بيروت، الطبعة الأولى سنة 1404 هـ، وصوِّرت الطبعة الهندية في دار إحياء التراث العربي في بيروت، الطبعة الأولى سنة 1412 هـ، ثم طُبع في مؤسسة الرسالة سنة 1996 في 4 مجلدات، بتحقيق كل من: إبراهيم الزيبق وعادل مرشد.

الترتيب:

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#22K

30 مشاهدة هذا الشهر

#17K

13K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 704.
المتجر أماكن الشراء
ابن حجر العسقلاني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الكتب العلمية بلبنان 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية