📘 ❞ مسند أبي عوانة ❝ كتاب ــ أبو عوانة يعقوب بن إسحاق الأسفرائني اصدار 1998

كتب مسانيد الأئمة - 📖 ❞ كتاب مسند أبي عوانة ❝ ــ أبو عوانة يعقوب بن إسحاق الأسفرائني 📖

█ _ أبو عوانة يعقوب بن إسحاق الأسفرائني 1998 حصريا كتاب مسند أبي عن دار المعرفة للطباعة والنشر 2024 عوانة: الإيمان بيان الأعمال والفرائض التي إذا أداها بالقول والعمل دخل الجنة والدليل أنه لا ينفعه الإقرار حتى يستيقن قلبه ويريد به وجه الله بما يحرم النار المعاصي يخرج صاحبها من عند فعلها والمعاصي يكون بها منافقا وإن صلى وصام وأقر بالإسلام قالها الرجل وعملها كان كفرا وفسقا واستوجب العبد أو عملها لم يدخل بمعصيته نفي الذي هذه الأخلاق المثبتة هذا الباب وإيجاب النهي المنكر ونفي عمن ينكره بقلبه يستوجب عذاب وغضبه معها عمل لقي التشديد يقتل نفسه وفي لعن المؤمن وأخذ ماله أن القاتل مات بغير توبة إسلامه واجتهاده ويخلد نار جهنم وأن قتل المعصية استوجب ولا ذلك كفارة معصيته وبيان إباحة تعمد لقتاله وأنه الخروج لمنفعة ينالها عرض الدنيا الفتنة ذهابه: بميله إلى مبادرة العمل قبل حلولها السريرة كانت بخلاف العلانية ينتفع بعمله بخواتيمه انتزاع الأمانة القلوب ورفعها القلب أشربه الميل وإلى ولم ينكرها وركن صاحبه ران وانتزع منه الكبائر والذنوب الموبقات كبائر الذنوب برئ رسول عليه وسلم عاملها والأعمال المحمودة جعلها ونسبها أهل الحجاز وما يليها والأخلاق المذمومة نسبها الكفر وأنها المشرق وبالله التوفيق أفضل قول وعمل ترك الصلاة فقد كفر أنها أعلى إذ تاركها يصير بتركها كافرا حقن دماء يقر الكفار المحاربة إقراره تقية ودرء القود عنه بعد فيما أصاب كفره ومحاربته يفتش باطنه إيمانه المقر رفع الإثم يأتي الشيء المنهي علمه بالنهي الكافر ساقط ما أسلم وحسن ومن أساء يسقط بيان: يبطل معروفه وكان الشرك يسمى ظلما الخطأ والنسيان المسلمين حدثت أنفسها ووسوست الوسوسة يجدها مما يستعظم يتكلم النبي أنكرها واجدها المسألة المكروهة يجوز السؤال عنها وعن رد جوابها إيجاب التفكر فيها وإنها سؤال الشيطان يجب يقول المسئول ثواب حسنة يعملها المسلم حسن وثواب هم السيئة يهم بعملها فلم خشية بالسيئة اجتنبها والمحمودة يستعملها حساب إلا نفس مسلمة نصف أمة محمد مسلما شفاعته لأمته دون سائر الأمم الذين يتبعونه ويقتدون الأقربين والأبعدين التقرب تهوين العذاب طالب بشفاعة تناله بنجاته ونجاه والكافر الساعة تقوم دام الأرض يوحد الإسلام يعز جميع ويعود المدينة كما بدأ منها ذهاب آمن بمحمد الكتاب أدرك منهم محمدا سمع يؤمن وبما أرسل عيسى السلام نزل يحكم بكتاب وسنة ويكون إمامهم الآيات الثلاث خروجها يقبل يبق أحد يومئذ ورجع وصفة طلوع الشمس مغربها ومستقرها تطلع كل يوم تستأذن صفة مبعث أكثر الأنبياء تبعا يوحى إليه مؤمنا بالله متعبدا وعلى أول أنزل القرآن اقرأ باسم ربك ثم سورة المدثر غسل قلب بماء زمزم أخرج جوفه خيط أثره وحشي إيمانا وحكمة البراق والمعراج السماوات بعضها فوق بعض لها أبوابا وحجابا عرج بنفس بروحه يرفعون مبتدأ أبواب الرد الجهمية مخلوقة دخلها السموات السدرة المنتهى فوقها انتهى إليها دنا رب العزة ورب قاب قوسين ضحك تبارك وتعالى عبده عبيده تكون وجوههم صورة القمر بعدهم الكتب تقدمهم نزول الرب السماء ينام يخفض القسط ويرفعه أعمال النهار ترفع وأعمال الليل ليلة حجبه تعالى النظر وجهه الكريم إثبات خازن وإثبات القبر الدجال رؤية جبريل عليهما صورته واختلاف تفسير أدنى فأوحى أوحى كذب الفؤاد رأى نظر ربهم تضرع عز وجل الدعاء أعطي رضاه فيهم يشفع يفتح له بابها القيامة الصراط جسر يجوزه وأمته تأكل ابن آدم أثر السجود ممن يشهد إله آخر وآخر يعطى النعيم المرائين بأعمالهم باب الشفاعة نبينا سيد الناس خلقه بيده الدليل يستشفع صلوات عليهم أجمعين المؤمنون ليريحهم مقامهم لأهل فراغ القضاء لمن قال: شيء الخير تحرق صورهم تنفع يكن المخلدون يلقى وتقول مزيد يضع قدمه يدخلونها يخرجون فيعرضون خلق الطهارة الطهارات تجب الإنسان بدنه جز الشوارب وإحفائه إعفاء اللحية مخالفة المجوس والتشبه بأمورهم حلق العانة وقص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الإبط والتوقيت ومنه الختان والسواك وغسل البراجم وانتقاص الماء الترغيب السواك صلاة تركه استعماله الوضوء وغير غير حتم للسان والفم حظر الخلاء طرق وظلهم وإيثار التباعد الارتياد للبول والاستنثار إيثار التستر بالهدف للمتغوط ظل الشجر والهدف والإباحة للباطن يخلو ببوله يبول قائما الحائط البول منسوخ فعل استقبال القبلة واستدبارها بالغائط والبول استقبالهما البيوت وفيما سواها الحظر الاستقبال بهما شرقا وغربا تطهير الثوب يصلي فيه بول المولود الذكر يطعم الأنثى المني والدم طاهر الإناء ولغ الكلب إهراق جلود الميتة الجلد والإهاب واحد الانتفاع بجلد يؤكل لحمها يدبغ الحرام أكلها شعرها يطهر بالدباغ يقع اسم الإهاب يعرف ماهي طاهرة مدبوغة عليها أصابها النجاسة خالطها والماء أقل قلتين يغير طعمه ريحه طاهرا الراكد الجاري يقال دخول ذكر والدعاء الموضع يتغوط الأحوال كلها وجميع المواضع وحظر الاستنجاء باليمين والتمسح بالعظم والبعر بغيرها يجزي ثلاث مرات زاد جائز وترا إمساك البائل ذكره بيمينه يمسه والاستنجاء والتنفس إنائه بالماء والذي قبله الجمع بين بالحجارة ظهر الحشفة والغائط المسربة التيمن الطهور والترجل والانتعال الابتداء بغسل الكف الأيمن وبالمنخر الاستنشاق واليد اليمنى والرجل اليسرى إسباغه فراغه وضوءه: أشهد ورسوله ثوابه إسباغ المكاره الاقتصاد صب والغسل وتقدير فيهما وتوقيته إبطال التوقيت والتقدير لهما لكل تقبل نسخ الصلوات بوضوء المتطهر وضوء لصلاة لغيرها يحدث يزيل طهارته ظنه أحدث أتم وأسبغه ثلاثا الكفين إدخالهما وضوئه وإباحة مرتين المضمضة والاستنشاق بغرفة واحدة التور مرة أسبغه المتوضئ مجاوزة المرفقين والكعبين بالغسل المنكبين والساقين الفضيلة مجاوزتهما وصفتهما أعضاء وقع عضو الغسل وضوءا جائزا التمسح بالمنديل الاستنثار المستيقظ نومه علة إيجابه حين يستيقظ مسح الرأس ويمسح جديد الرجلين تنقيا وإبطال المسح رجع فأعاده يجزيه إن مسحه ببلل والتشديد السهو ينقيه قد نقاه الخفين أدخل رجليه وهما طاهرتان الإباحة للمتوضيء يعينه غيره ويصبه إجازة كيف العمامة مسحها مع ناصيته الخمار اليدين غسلهما النائم نام زالت مس أمر للمستيقظ النوم يديه المسجد لانتظار الريح يدافع الأخبثين القيام وجد شيئا وهو صلاته الانصراف وصلاته جائزة مست يعارضه الأخبار لحوم الإبل شرب اللبن والدسم المذي ونضح الفرج أراد وللجنب الاغتسال يعمل عملا اغتسال الجنب الدائم والوضوء تناوله تناولا بال يأكل والرخصة للجنب توضأ خفيفا يغتسل يعود الجماع طاف نسائه التعري وغيره الفروج للرجل بفضل ماء المرأة والاغتسال إناء توقيت الجماعة الحوض والأوقة وغيرها ينزل الدالة الأواني الجنابة رأسه جسده ابتدأ غسله يمينه والابتداء بالوضوء الجسد دلك الشمال بالأرض ينحي مقامه مقعده وقعوده مكان لإتمام والترغيب يصب نقض ضفر التيمم تراب طهور يوجد التيمم: ضربة بالكفين ومسح اليمين يمسح بظهر كف النفخ بالوجه والكفين الضربة الواحدة سواء بالجدار الحضر عدم قريبا خاف فوت وقت المتيمم للجنابة يغسل الحيض والاستحاضة مباشرة الحائض وبينهما ثوب يقضي حاجته الإزار سؤر ليست بنجسة حالتها تلك مرورها وطهارة تدخل يدها الخبر لإباحة دخولها إصابتها النكاح للحائض رأسها للاغتسال وصل شئون بالسدر واتباع الفرصة الممسكة حوالي فرجها اغتسالها المستحاضة قصة أم حبيبة بنت جحش يغلبها الدم وكانت مثل معنى اغتسلت كتب مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: الحديث اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق الإمام البخاري كتابة الصحيح مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر أمور وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث مسندة قائلها الأول اشتهر الدارمي الفقه بمسند وقد انتقد تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات صحابي حدة بغض موضوع فأرى حديثا موضوعه بجوار حديث الحج الطلاق وبغض درجة الصحة الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات والمراد هنا هو الإطلاق الثالث قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ولكنها المسانيد وهي موضوعها صحيذا حسنا ضعيفا حروف الهجاء أسماء الصحابة فعله أسهل القبائل السابقة ذلك" يقتصر أحاديث بكر الصديق جماعة الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا أعلاها المراد وإذا أريد عددا المسانيد: "قالوا: صنف مسئذا داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب خاصة وله قدرد وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي رحمه الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب مجالس مفرقة فهي النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي السنة للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف قذرة وفيه كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر سنا وأقدم سماعا فيحتمل نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم بقية يذكر مستدا لطلحة لأنه أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا رووا الؤخذان حزم: "مسند روي ونيف الرتبة لأحد ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) حجر: "بعض التقى فأخرج أصح حديثه روينا راهويه وجده ألا يجد المتن الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي كله عنده أخرجه الضعفاء إنما المتابعات ينازع لكنه يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل الدين مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مسند أبي عوانة
كتاب

مسند أبي عوانة

ــ أبو عوانة يعقوب بن إسحاق الأسفرائني

صدر 1998م عن دار المعرفة للطباعة والنشر
مسند أبي عوانة
كتاب

مسند أبي عوانة

ــ أبو عوانة يعقوب بن إسحاق الأسفرائني

صدر 1998م عن دار المعرفة للطباعة والنشر
عن كتاب مسند أبي عوانة:
كتاب الإيمان
بيان الأعمال والفرائض التي إذا أداها بالقول والعمل دخل الجنة، والدليل على أنه لا ينفعه الإقرار حتى يستيقن قلبه ويريد به وجه الله بما يحرم به على النار
بيان المعاصي التي يخرج صاحبها من الإيمان عند فعلها والمعاصي التي يكون بها منافقا وإن صلى وصام وأقر بالإسلام
بيان المعاصي التي إذا قالها الرجل وعملها كان كفرا وفسقا واستوجب بها النار
بيان المعاصي التي إذا قالها العبد أو عملها لم يدخل الجنة بمعصيته
بيان نفي الإيمان عن الذي يحرم هذه الأخلاق المثبتة في هذا الباب وإيجاب النهي عن المنكر، ونفي الإيمان عمن لا ينكره بقلبه
بيان الأعمال التي يستوجب صاحبها عذاب الله وغضبه والدليل على أنه لا ينفعه معها عمل إذا لقي الله بها
بيان التشديد في الذي يقتل نفسه وفي لعن المؤمن وأخذ ماله والدليل على أن القاتل إذا مات بغير توبة لم ينفعه إسلامه واجتهاده ويخلد في نار جهنم، وأن من قتل على المعصية استوجب بمعصيته النار، ولا يكون ذلك كفارة معصيته، وبيان إباحة قتل من تعمد لقتاله، وأنه
بيان الخروج من الإيمان لمنفعة ينالها من عرض الدنيا في الفتنة والدليل على ذهابه: بميله إلى صاحبها لمنفعة الدنيا، وإيجاب مبادرة العمل قبل حلولها. وأن السريرة إذا كانت بخلاف العلانية لم ينتفع بعمله وأن العمل بخواتيمه
بيان انتزاع الأمانة من القلوب ورفعها، وأن القلب إذا أشربه الميل إلى الفتنة وإلى صاحبها ولم ينكرها بقلبه وركن إلى صاحبه ران على قلبه وانتزع الإيمان منه
بيان الكبائر والذنوب الموبقات
بيان كبائر الذنوب
بيان الأعمال التي برئ رسول الله صلى الله عليه وسلم من عاملها
بيان الأخلاق والأعمال المحمودة التي جعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم من الإيمان ونسبها إلى أهل الحجاز وما يليها، والأخلاق والأعمال المذمومة التي نسبها إلى الكفر وأنها قبل المشرق، وبالله التوفيق
بيان أفضل الأعمال والدليل على أن الإيمان قول وعمل، وأن من ترك الصلاة فقد كفر والدليل على أنها أعلى الأعمال إذ تاركها يصير بتركها كافرا
بيان حقن دماء من يقر بالإسلام من الكفار في المحاربة وإن كان إقراره تقية، ودرء القود عنه بعد إقراره فيما أصاب في كفره ومحاربته ولا يفتش باطنه، والدليل على أن المؤمن يخرج من إيمانه إذا قتل المقر بالإسلام
بيان رفع الإثم عن الذي يأتي الشيء المنهي عنه قبل علمه بالنهي عنه، وأن الكافر ساقط عنه ما عمل في كفره إذا أسلم وحسن إسلامه، ومن أساء في إسلامه لم يسقط عنه ما كان منه في كفره وأخذ بها
بيان: أن الكافر لا يبطل معروفه في كفره إذا أسلم وكان على ذلك وأن الشرك يسمى ظلما
بيان رفع الخطأ والنسيان عن المسلمين وما حدثت به أنفسها ووسوست
بيان الوسوسة التي يجدها المؤمن في نفسه مما يستعظم أن يتكلم به، التي جعلها النبي صلى الله عليه وسلم من الإيمان إذا أنكرها واجدها
بيان المسألة المكروهة التي لا يجوز السؤال عنها وعن رد جوابها، والدليل على إيجاب ترك التفكر فيها وإنها من سؤال الشيطان وما يجب أن يقول المسئول عنها أو من يجدها في نفسه
بيان ثواب حسنة يعملها المسلم الذي كان حسن إسلامه، وثواب الذي هم بها ولم يعملها، وثواب من ترك السيئة التي يهم بعملها فلم يعملها من خشية الله، وأن الإثم ساقط عنه عن الذي يهم بالسيئة حتى يعملها
بيان الأعمال المكروهة التي إذا اجتنبها المؤمن والمحمودة التي من يستعملها دخل الجنة بغير حساب
بيان أنه لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة، وأن نصف أهل الجنة هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم، والدليل على أنه لا يكون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم إلا مسلما وأن شفاعته لأمته دون سائر الأمم الذين يتبعونه ويقتدون به من الأقربين والأبعدين، وأن التقرب إلى
بيان تهوين العذاب على أبي طالب بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم، وأنه لا تناله شفاعته بنجاته ونجاه الله من النار، والكافر لا ينفعه معروفه إذا مات
بيان أن الساعة لا تقوم ما دام في الأرض من يوحد الله، وأن الإسلام يعز في جميع الأرض ويعود إلى المدينة كما بدأ منها، والدليل على ذهاب الإسلام في الفتنة
بيان ثواب من آمن بمحمد صلى الله عليه وسلم من أهل الكتاب، وأن من أدرك منهم محمدا صلى الله عليه وسلم أو سمع به فلم يؤمن به وبما أرسل به كان من أهل النار، وأن عيسى عليه السلام إذا نزل يحكم بكتاب الله وسنة محمد صلى الله عليه وسلم ويكون إمامهم من أمة محمد
بيان الآيات الثلاث التي من آمن بعد خروجها لم يقبل منه، وأنه لم يبق أحد من الكفار يومئذ إلا آمن ورجع عن كفره وصفة طلوع الشمس من مغربها ومستقرها وأنها لا تطلع كل يوم حتى تستأذن
بيان صفة مبعث النبي صلى الله عليه وسلم وأنه أكثر الأنبياء تبعا، والدليل على أنه قبل أن يوحى إليه كان مؤمنا بالله متعبدا، وعلى أن أول ما أنزل من القرآن اقرأ باسم ربك ثم سورة المدثر
بيان غسل قلب النبي صلى الله عليه وسلم بماء زمزم بعد ما أخرج من جوفه، ثم خيط أثره وحشي إيمانا وحكمة. وصفة البراق والمعراج والدليل على أن السماوات بعضها فوق بعض، وأن لها أبوابا وحجابا، وأنه عرج بنفس النبي صلى الله عليه وسلم لا بروحه وأن الأنبياء يرفعون
مبتدأ أبواب في الرد على الجهمية وبيان أن الجنة مخلوقة، وأن النبي صلى الله عليه وسلم دخلها، وأنها فوق السموات، وأن السدرة المنتهى فوقها، وأن الله فوقها، وأن النبي صلى الله عليه وسلم انتهى إليها، وأنه دنا من رب العزة ورب العزة دنا منه قاب قوسين أو
بيان ضحك الله تبارك وتعالى من عبده وإلى عبيده، وأن أول من يدخل الجنة تكون وجوههم على صورة القمر، ثم من دخلها بعدهم الكتب وجوههم دون الكتب من تقدمهم
بيان نزول الرب تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا، وأن الله لا ينام، وأنه يخفض القسط ويرفعه، وأن أعمال النهار ترفع إليه كل يوم وأعمال الليل ترفع إليه كل ليلة، والدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم حجبه الكتب الرب تعالى عن النظر إلى وجهه الكريم
بيان إثبات خازن النار، والدليل على أنها مخلوقة، وإثبات عذاب القبر وصفة الدجال
بيان رؤية النبي جبريل عليهما السلام في صورته، وصفة جبريل، واختلاف تفسير قاب قوسين أو أدنى فأوحى إلى عبده ما أوحى ما كذب الفؤاد ما رأى
بيان نظر أهل الجنة إلى وجه ربهم تبارك وتعالى
بيان تضرع النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله عز وجل واجتهاده في الدعاء لأمته حتى أعطي رضاه فيهم، وأنه أول من يشفع، وأنه أول من يفتح له خازن الجنة بابها
بيان في رؤية رب العزة يوم القيامة، وصفة الصراط وأنه جسر جهنم وأن أول من يجوزه محمد وأمته، وأن النار تأكل ابن آدم إلا أثر السجود ممن يشهد أن لا إله إلا الله، وصفة آخر من يخرج من النار، وآخر من يدخل الجنة وما يعطى فيها من النعيم، وأن المرائين بأعمالهم
باب في صفة الشفاعة، وأن نبينا صلى الله عليه وسلم سيد الناس يوم القيامة، وأن آدم خلقه الله بيده
الدليل على أن أول من يستشفع إلى الأنبياء وإلى محمد صلوات الله عليهم أجمعين هم المؤمنون ليريحهم الله من مقامهم، وأن الشفاعة لأهل النار بعد فراغ الرب من القضاء
بيان الدليل على أن الشفاعة لمن قال: لا إله إلا الله وكان في قلبه شيء من الخير، وأنه لا تحرق النار صورهم، وأن الشفاعة لا تنفع من قال: لا إله إلا الله ولم يكن في قلبه من الخير شيء
صفة أهل النار المخلدون فيها وأنه يلقى فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع الرب تبارك وتعالى قدمه فيها، وأن أهل النار يدخلونها ثم يخرجون فيعرضون على ربهم، وصفة خلق آدم
مبتدأ كتاب الطهارة
بيان الطهارات التي تجب على الإنسان في بدنه، من ذلك إيجاب جز الشوارب وإحفائه، وإيجاب إعفاء اللحية، وإيجاب مخالفة المجوس والتشبه بأمورهم
إيجاب حلق العانة وقص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الإبط، والتوقيت فيها ومنه الختان والسواك وغسل البراجم وانتقاص الماء
بيان الترغيب في السواك عند كل صلاة والدليل على إباحة تركه، وأن استعماله في الوضوء وغير الوضوء غير حتم
صفة السواك، وأنه للسان والفم
بيان حظر الخلاء في طرق الناس وظلهم وإيثار التباعد به من الناس والدليل على إيجاب الارتياد للبول والاستنثار منه
بيان إيثار التستر بالهدف للمتغوط، والدليل على إباحة الخلاء في ظل الشجر والهدف، والإباحة للباطن أن لا يخلو ببوله عن الناس، وأن يبول قائما في ظل الحائط
بيان إيثار ترك البول قائما، والدليل على أنه منسوخ من فعل النبي صلى الله عليه وسلم
بيان حظر استقبال القبلة واستدبارها بالغائط والبول، والدليل على إباحة استقبالهما في البيوت وفيما سواها على الحظر وإيجاب الاستقبال بهما شرقا وغربا
بيان تطهير الثوب الذي يصلي فيه من بول المولود الذكر الذي لم يطعم لا الأنثى
بيان تطهير الثوب الذي يصلي فيه من المني والدم والدليل على أن المني طاهر
صفة تطهير الإناء إذا ولغ فيه الكلب، وإيجاب إهراق ما فيه
تطهير جلود الميتة، والدليل على أن الجلد والإهاب واحد
بيان إباحة الانتفاع بجلد الميتة التي يؤكل لحمها، وإن لم يدبغ، وأن الحرام منها أكلها، والدليل على أن شعرها يطهر بالدباغ، وأن ما لا يؤكل مما يقع عليه اسم الإهاب وإن لم يعرف ماهي طاهرة إذا كانت مدبوغة
بيان تطهير الأرض التي يصلي عليها إذا أصابها البول، والدليل على أن النجاسة إذا خالطها الماء والماء أقل من قلتين فلم يغير طعمه ولا ريحه كان طاهرا
بيان حظر البول في الماء الراكد، والدليل على إباحة البول في الماء الجاري
بيان ما يقال عند دخول الخلاء، والدليل على إباحة ذكر الله والدعاء في الموضع الذي يتغوط فيه، وبيان إباحة ذكر الله في الأحوال كلها وجميع المواضع
صفة ما يجب في دخول الخلاء من ذلك إيجاب ترك استقبال القبلة بالغائط والبول، وحظر الاستنجاء باليمين والتمسح بالعظم والبعر، والدليل على الاستنجاء بغيرها مما يجوز الاستنجاء به وعلى أنه لا يجزي فيه دون ثلاث مرات، وعلى أن ما زاد جائز إذا كان وترا، وبيان حظر
بيان حظر إمساك البائل ذكره بيمينه أو يمسه في الخلاء بيمينه، والاستنجاء به والتنفس في إنائه، وبيان الاستنجاء بالماء، والدليل في هذا الباب والذي قبله على الجمع بين الاستنجاء بالحجارة والاستنجاء بالماء إذا ظهر البول على الحشفة والغائط على المسربة
الترغيب في التيمن في الطهور والترجل والانتعال، والدليل في الابتداء بغسل الكف الأيمن وبالمنخر الأيمن في الاستنشاق واليد اليمنى والرجل اليمنى وما يليها من اليسرى
الترغيب في الوضوء وثواب إسباغه، وثواب من يقول بعد فراغه من وضوءه: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، وبيان ثوابه
بيان إيجاب إسباغ الوضوء، وثواب إسباغه على المكاره
بيان الاقتصاد في صب الماء في الوضوء والغسل، وتقدير الماء فيهما وتوقيته، والدليل على إبطال إيجاب التوقيت والتقدير في الماء لهما
الدليل على إيجاب الوضوء لكل صلاة وأنها لا تقبل إلا من طاهر وما عليه طاهر، وبيان نسخ الوضوء لكل صلاة والإباحة لمن يصلي الصلوات بوضوء واحد، وأن المتطهر لا يجب عليه وضوء لصلاة بوضوء واحد ولا لغيرها حتى يحدث، والدليل على أنه لا يزيل طهارته ظنه أنه أحدث
بيان وضوء النبي صلى الله عليه وسلم وأن أتم الوضوء وأسبغه ثلاثا ثلاثا، وبيان الابتداء بغسل الكفين ثلاثا قبل إدخالهما في وضوئه وإباحة الوضوء من الإناء
باب إباحة الوضوء مرتين مرتين، وبيان إباحة المضمضة والاستنشاق بغرفة واحدة، وبيان الوضوء من التور
بيان الدليل على إباحة الوضوء مرة مرة إذا أسبغه المتوضئ، وبيان إباحة مجاوزة المرفقين والكعبين بالغسل في الوضوء إلى المنكبين والساقين، والدليل على أن الفضيلة في ترك مجاوزتهما
بيان ثواب المضمضة والاستنشاق وصفتهما، وثواب غسل سائر أعضاء الوضوء، والدليل على أنه إذا وقع على كل عضو منها اسم الغسل مرة كانت أو أكثر كان وضوءا جائزا، وعلى أن الفضيلة في ترك التمسح بالمنديل
بيان إيجاب الاستنشاق في الوضوء وإيجاب الاستنثار على المستيقظ من نومه ثلاثا، وبيان علة إيجابه حين يستيقظ
صفة مسح الرأس وأنه مرة واحدة ويمسح بماء جديد
بيان إثبات غسل الرجلين حتى تنقيا، وإبطال المسح عليهما، والدليل على أن المتوضئ إذا ترك غسل بعض أعضاء الوضوء رجع في وضوئه فأعاده، وأنه لا يجزيه إن مسحه ببلل وضوئه والتشديد في السهو في إسباغ الوضوء، وأنه يجب عليه أن ينقيه حتى يستيقن أنه قد نقاه، وإباحة
بيان إثبات المسح على الخفين
بيان إباحة المسح على الخفين إذا أدخل رجليه فيهما وهما طاهرتان
باب بيان الإباحة للمتوضيء أن يعينه على وضوئه غيره ويصبه عليه، والدليل على إجازة المسح على الخفين كيف ما مسح إذا وقع عليه اسم المسح
إباحة المسح على العمامة إذا مسحها مع ناصيته وعلى الخمار
باب بيان التوقيت في المسح على الخفين
إيجاب غسل اليدين ثلاثا على المستيقظ من نومه، والدليل على أنه إن غسلهما دون ذلك جائز، وعلى أن النائم إذا نام زالت طهارته، وأن عليه الوضوء ومن مس الذكر
باب الدليل على أن أمر النبي صلى الله عليه وسلم للمستيقظ من النوم غسل يديه على إباحة، وأن النائم في المسجد لانتظار الصلاة لا يجب عليه الوضوء
باب إيجاب الوضوء من الريح، والدليل على إيجاب الوضوء على من يدافع الأخبثين عند القيام إلى الصلاة، والدليل على أن من وجد شيئا من ذلك وهو في صلاته لم يجب عليه الانصراف وصلاته جائزة
بيان إيجاب الوضوء مما مست النار، وبيان ما يعارضه من الأخبار، والدليل على أن الوضوء مما مست النار منسوخ، وإثبات الوضوء من لحوم الإبل
باب في المضمضة من شرب اللبن والدسم، والدليل على إباحة تركه، وبالله التوفيق
باب إيجاب الوضوء من المذي والاستنجاء بالماء منه، ونضح الفرج بالماء
باب في إباحة ترك الوضوء للمتغوط إذا أراد أن يطعم، وللجنب ترك الاغتسال إذا أراد أن يطعم أو يعمل عملا
بيان حظر اغتسال الجنب في الماء الدائم، وإباحة الاغتسال به والوضوء منه إذا تناوله بيده تناولا، وحظر الاغتسال بالماء الدائم إذا بال فيه
بيان إيجاب الوضوء على الجنب إذا أراد أن ينام أو يأكل، وإيجاب غسل الذكر مع الوضوء إذا أراد النوم
بيان صفة وضوء البائل إذا أراد النوم، والرخصة للجنب إذا توضأ وضوءا خفيفا، أو أراد أن ينام قبل أن يغتسل
بيان إيجاب الوضوء على الجنب إذا أراد أن يعود في الجماع، والإباحة لمن طاف على نسائه بغسل واحد
باب إباحة التعري عند الاغتسال وغيره، وبيان حظر النظر إلى الفروج
باب الإباحة للرجل أن يغتسل بفضل ماء المرأة، والاغتسال معها في إناء واحد، والدليل على إبطال توقيت الماء في الغسل، وإباحة اغتسال الجماعة من الحوض والأوقة وغيرها
باب ذكر إباحة ترك الاغتسال من الجماع إذا لم ينزل، وما يعارضه من الأخبار الدالة على إيجاب الاغتسال من مس الختان الختان، وإن لم ينزل
باب صفة الأواني التي كان يغتسل منها رسول الله صلى الله عليه وسلم من الجنابة، وصفة غسل رأسه من الجنابة دون سائر جسده
بيان غسل ما ابتدأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم في غسله وأنه ابتدأ بغسل يمينه من الجنابة، والابتداء بالوضوء، ثم غسل الجسد، والدليل على أنه لا يجب عليه الوضوء بعد الغسل
بيان دلك الشمال بالأرض بعد غسل الفرج، وغسل الرجلين في الوضوء بعد غسل الجسد بعد أن ينحي مقامه، والدليل على إباحة القيام من مقعده بين وضوئه وقعوده في مكان آخر لإتمام وضوئه، والترغيب في ترك المسح بالمنديل بعد الغسل، وبيان الابتداء بغسل يمينه يصب عليه
باب إباحة ترك نقض ضفر الرأس في الغسل من الجنابة
بيان نزول التيمم والدليل على أن تراب الأرض كلها طهور إذا لم يوجد الماء
بيان صفة التيمم: وأنه ضربة واحدة بالكفين ومسح الشمال على اليمين، والدليل على أنه يمسح الكف اليسرى بظهر كف اليمنى
بيان إباحة النفخ في التيمم قبل المسح بالوجه والكفين، وبيان الابتداء فيه بالوجه ثم بالكفين، وأن الجنب وغيره في الضربة الواحدة سواء
بيان إباحة التيمم بالجدار في الحضر، والدليل على إباحة التيمم عند عدم الماء، وإن كان الماء قريبا منه إذا خاف فوت وقت الصلاة
بيان المتيمم للجنابة إذا وجد الماء يغسل جسده
مبتدأ كتاب الحيض والاستحاضة
بيان إباحة مباشرة الحائض وبينهما ثوب من غير أن يقضي الرجل حاجته دون الإزار
بيان إباحة شرب سؤر الحائض، والدليل على أنها ليست بنجسة في حالتها تلك، وعلى إباحة مرورها في المسجد وطهارة الماء الذي تدخل يدها فيه وما يعارضه من الخبر لإباحة دخولها المسجد وإباحة إصابتها دون النكاح
باب الإباحة للحائض ترك نقض ضفر رأسها للاغتسال إذا وصل الماء إلى شئون رأسها
بيان صفة اغتسال الحائض وإيجاب دلك رأسها بالسدر، واتباع الفرصة الممسكة حوالي فرجها بعد اغتسالها
باب في المستحاضة
بيان صفة قصة أم حبيبة بنت جحش، والدليل على أن المستحاضة التي يغلبها الدم وكانت في مثل معنى قصة أم حبيبة اغتسلت لكل صلاة
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#25K

15 مشاهدة هذا الشهر

#11K

17K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 584.
المتجر أماكن الشراء
أبو عوانة يعقوب بن إسحاق الأسفرائني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المعرفة للطباعة والنشر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث