📘 ❞ عبد الله بن المبارك الإمام القدوة ❝ كتاب ــ محمد عثمان جمال اصدار 1998

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب عبد الله بن المبارك الإمام القدوة ❝ ــ محمد عثمان جمال 📖

█ _ محمد عثمان جمال 1998 حصريا كتاب عبد الله بن المبارك الإمام القدوة عن دار القلم للنشر والتوزيع 2024 القدوة: المروزي (118 هـ 181 هـ) عالم وإمام مجاهد مجتهد شتى العلوم الدينية والدنيوية اسمه واضح الحنظلي التميمي مولاهم أبو الرحمن العباس مصعب قال: كانت أم من خوارزم ووالده الترك وكان يعمل لدى رجل التجار همذان بني حنظلة الحسن ابن تركية الشبه لهم بيناً فيه ربما خلع قميصه فلا أرى صدره أو جسده كثيراً الشعر مولده قال أحمد حنبل: ولد سنة ثمان عشرة ومائة هجرية وقال خليفة: وفيها يعني بشر أبي الأزهر: ذاكرني إدريس السن فقال: كم أنت إن العجم لا يكادون يحفظون ذلك ولكني أذكر أني لبست السواد وأنا صغير عندما خرج مسلم فقال لي: قد ابتليت بلبس قلت: إني كنت أصغر أخذ الناس كلهم الصغار والكبار بداية الدولة العباسية ألزم الرعية كباراً وصغاراً شعارهم إلى آخر أيامهم موطنه : مرو وهي مدن خراسان وتقع تركمانستان من كتبه الزهد والرقائق الجهاد وله مؤلفات أخرى لم تطبع بعد نشأته نشأ أسرة متواضعة؛ فقد كان أبوه أجيرًا بسيطًا حارسًا لبستان أحد الأثرياء غير أن والده هذا سبب رخائه أورثه المال وافرا مدرارا المتأمل لهذا الذي وصف بأنه ليعلم أنه الخير كله اكتسبه "والده المبارك" بجد وجهدٍ وكفاح وصبر فكان ثمرة يانعة مقنعة لرجل ورع حريص أداء حق العمل فلم يرض إلا يشغل كل وقته تحريًا للأجر الحلال يتطلع يومًا للأكل البستان وهو ما يكتشفه صاحب ويتعجب له ففي إحدى زياراته طلب منه بعنب يأكلها فجاءه بواحدة فوجدها حامضة فطلب واحدة فكانت كذلك له: لك وأنت تعرف الحامض الحلو؟ مبارك – صادقًا –: وكيف أعرف أذق شيءًا منه!! فتعجب وقال: ألا تتمتع ببعض هو تحت يديك؟! مبارك: تأذن لي فكيف أستحل ليس لي؟! سكت الرجل مندهشًا أذنت الآن فكل! الأب صالحًا فاستخرج كنزًا وحصّل علما وأدبًا وفقها زالت تتوارثه الأجيال! ومن المهم السنة 118 عهد الخليفة الأموي هشام الملك وكانت أمه خوارزمية العلم عشرين فأقدم شيخ لقيه الربيع أنس الخراساني تحيل ودخل إليه السجن فسمع نحوا أربعين حديثا ثم ارتحل وأربعين ومئة وأخذ بقايا التابعين وأكثر الترحال والتطواف وإلى مات وفي الغزو التجارة والإنفاق الإخوان وتجهيزهم معه الحج وعاش حيث توفي خلافة هارون الرشيد منهجه العلمي اتفقت جميع المصادر طلاّباً للعلم نادر المثال رحل الأقطار التي معروفة بالنشاط العلمي عصره يقول حاتم: «سمعت يقول: ربع الدنيا بالرحلة الحديث يدع اليمن ولا مصر الشام الجزيرة والبصرة الكوفة» وقد شهد حنبل بذلك أيضاً كان «خصلتان كانتا نجا: الصدق وحب أصحاب محمد» ينشد رآه ويأخذه وجده يمنعه مانع كتب عمن فوقه وعمن مثله وتجاوز حتى روي فعزاه مجوسي ينبغي للعاقل يفعل اليوم يفعله الجاهل أسبوع اكتبوا هذه بلغ به ولعه بكتابة مبلغاً جعل يعجبون قيل مرة: تكتب؟ لعل الكلمة أنتفع بها أكتبها وعابه قومه كثرة طلبه للحديث فقالوا: متى تسمع؟ الممات وعمل جمع وذلك تطبيقا النبوي القائل: (من حفظ أمتي حديثاً أمر دينها بعثه يوم القيامة زمرة الفقهاء والعلماء) نسأل يجمعنا خير ولم يكن يهتم بالجانب الكمي فحسب بل اهتمامه يتوجّه إيضاً الانتقاء النوعيّ دافعه أمانة والاستبراء للدين لذلك التثّبت المنهج التزم وأخضع يصل أحاديث يتحرّى يقبل منها وما يردُّ خلال اسنادها كما حرص دراسة الصّحيح رسول "" والاشتغال غيرها قال" لنا صحيح شغل سقيمه" وقد أورد الزهد بعض الأحاديث الضّعيفة لأنه يرى جواز الضعيف فضائل الأعمال شيوخه وتلامذته شيوخه قال الذهبي: المبارك أقدم حنيفة المبارك وقال الجوزي: المبارك أدرك جماعة منهم عروة إسماعيل خالد والأعمش وسليمان التيمي وحميد الطويل وعبد عون وخالد الحذاء ويحيى سعيد الأنصاري وموسى عقبة آخرين المبارك قال عساكر: المبارك قدم دمشق وسمع الأوزاعي العزيز وأبي رب الزاهد يزيد جابر وهشام الغاز وعتبة الحكم الهمداني وإبراهيم عبلة المعلى صخر جندل البيروتي وصفوان عمر وعمر زيد العسقلاني والحكم الأيلى كثير وابن لهيعة والليث سعد وسعيد أيوب وحرملة عمران شجاع وإسماعيل ويونس اسحاق ومجالد وزائدة قدامة عبيد موهب وأسامة الليثي عجلان جريح ومعمر ومحمد هند ومالك وسفيان الثوري وحماد والمبارك فضالة وعوف الأعرابي وشعبة حسان وعاصم سليمان الأحول وغيرهم المبارك تلامذته قال الحافظ كثير: المبارك وعنه أي روى عنه راشد وأبو الفزاري وجعفر الضبعي وبقية الوليد وداود والوليد بكر عياش وغيرهم شيوخه وأقرانه ومسلم إبراهيم أسامة سلمة التبوذكي ونعيم حماد مهدي والقطان واسحاق راهويه معين الطالقاني وغيرهم يأتي الكتاب سيرة امام جليل رضي الفقيه المحدث الورع اعتمد الكاتب علي مراجع جيدة جدا ورغم سعة المعلومات الا اني مللت ولم احب اسلوب نصف وانا اود لو ينتهي لقد جاء ستة فصول وهم: عصر المبارك:وقد تكلم الظروف السياسية والاجتماعية والعلمية عليها البلاد سيرة المبارك: وقد تضمن الفصل اسمه ونسبه ونشأته ومكانته وابيه بين حياة العلمية: وتحدث اتقنها كاللغة والشعر والفقه والحديث وشيوخه وتلاميذه ومصنفاته وعقيدته التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم يتناول سير حياة الأعلام عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم الرسول صلى عليه وسلم بزمن يسير العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى صحيحه «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: يأذن لحديثه ينظر يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما فيها لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا رجالكم فينظر أهل فيؤخذ حديثهم وينظر البدع يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ ذاك وكم والآثار ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات الكتب وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
عبد الله بن المبارك الإمام القدوة
كتاب

عبد الله بن المبارك الإمام القدوة

ــ محمد عثمان جمال

صدر 1998م عن دار القلم للنشر والتوزيع
عبد الله بن المبارك الإمام القدوة
كتاب

عبد الله بن المبارك الإمام القدوة

ــ محمد عثمان جمال

صدر 1998م عن دار القلم للنشر والتوزيع
عن كتاب عبد الله بن المبارك الإمام القدوة:
عبد الله بن المبارك المروزي (118 هـ-181 هـ) عالم وإمام مجاهد مجتهد في شتى العلوم الدينية والدنيوية.

اسمه عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي التميمي مولاهم أبو عبد الرحمن المروزي. عن العباس بن مصعب قال: كانت أم عبد الله بن المبارك من خوارزم ووالده من الترك، وكان يعمل لدى رجل من التجار من همذان من بني حنظلة. عن الحسن قال: كانت أم ابن المبارك تركية، وكان الشبه لهم بيناً فيه وكان ربما خلع قميصه فلا أرى على صدره أو جسده كثيراً من الشعر.

مولده قال أحمد بن حنبل: ولد ابن المبارك سنة ثمان عشرة ومائة هجرية. وقال خليفة: وفيها -يعني ثمان عشرة ومائة- ولد عبد الله بن المبارك. وقال بشر بن أبي الأزهر: قال ابن المبارك ذاكرني عبد الله بن إدريس السن فقال: ابن كم أنت فقال: إن العجم لا يكادون يحفظون ذلك ولكني أذكر أني لبست السواد وأنا صغير عندما خرج أبو مسلم قال: فقال لي: قد ابتليت بلبس السواد. قلت: إني كنت أصغر من ذلك، وكان أبو مسلم أخذ الناس كلهم بلبس السواد الصغار والكبار. وكان أبو مسلم في بداية الدولة العباسية قد ألزم الرعية كباراً وصغاراً بلبس السواد، وكان ذلك شعارهم إلى آخر أيامهم.

موطنه : مرو وهي من مدن خراسان وتقع في تركمانستان.

من كتبه
الزهد والرقائق كتاب الجهاد وله مؤلفات أخرى لم تطبع بعد...

نشأته
نشأ ابن المبارك في أسرة متواضعة؛ فقد كان أبوه أجيرًا بسيطًا يعمل حارسًا لبستان أحد الأثرياء، غير أن والده هذا كان سبب رخائه أورثه المال وافرا مدرارا. إن المتأمل لهذا المال الذي وصف بأنه مدرارا ليعلم أنه سبب الخير كله، فقد اكتسبه "والده المبارك" بجد وجهدٍ وكفاح وصبر، فكان ثمرة يانعة مقنعة لرجل ورع، حريص على أداء حق العمل، فلم يرض إلا أن يشغل كل وقته في العمل تحريًا للأجر الحلال، فلم يتطلع يومًا للأكل من البستان، وهو ما يكتشفه صاحب البستان ويتعجب له. ففي إحدى زياراته طلب منه بعنب يأكلها، فجاءه بواحدة، فوجدها حامضة، فطلب منه واحدة أخرى، فكانت كذلك، فقال له: كم لك في هذا البستان وأنت لا تعرف الحامض من الحلو؟ فقال مبارك – صادقًا –: وكيف أعرف وأنا لم أذق شيءًا منه!! فتعجب صاحب البستان، وقال: ألا تتمتع ببعض ما هو تحت يديك؟! قال مبارك: لم تأذن لي في ذلك.. فكيف أستحل ما ليس لي؟! سكت الرجل مندهشًا وقال له: فقد أذنت، من الآن فكل! كان الأب صالحًا فاستخرج عبد الله كنزًا، وحصّل علما وأدبًا وفقها ما زالت تتوارثه الأجيال! ومن المهم أن ابن المبارك ولد في السنة 118 هـ في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك وكانت أمه خوارزمية فطلب العلم وهو ابن عشرين سنة فأقدم شيخ لقيه هو الربيع بن أنس الخراساني تحيل ودخل إليه إلى السجن فسمع منه نحوا من أربعين حديثا ثم ارتحل في سنة إحدى وأربعين ومئة وأخذ عن بقايا التابعين وأكثر من الترحال والتطواف وإلى أن مات في طلب العلم وفي الغزو وفي التجارة والإنفاق على الإخوان وتجهيزهم معه إلى الحج، وعاش إلى سنة 181 هـ حيث توفي في خلافة هارون الرشيد.

منهجه العلمي
اتفقت جميع المصادر على أنه كان طلاّباً للعلم نادر المثال، رحل إلى جميع الأقطار التي كانت معروفة بالنشاط العلمي في عصره. فيه يقول عبد الرحمن بن أبي حاتم: «سمعت أبي يقول: كان ابن المبارك ربع الدنيا بالرحلة في طلب الحديث، لم يدع اليمن ولا مصر ولا الشام ولا الجزيرة والبصرة ولا الكوفة»، وقد شهد له أحمد بن حنبل بذلك أيضاً.

كان ابن المبارك يقول: «خصلتان من كانتا فيه نجا: الصدق، وحب أصحاب محمد». وقد كان ينشد العلم حيث رآه ويأخذه حيث وجده، لا يمنعه من ذلك مانع، كتب عمن هو فوقه، وعمن هو مثله، وتجاوز ذلك حتى كتب العلم عمن هو أصغر منه. وقد روي أنه مات ابن له فعزاه مجوسي فقال: ينبغي للعاقل أن يفعل اليوم ما يفعله الجاهل بعد أسبوع. فقال بن المبارك : اكتبوا هذه.

بلغ به ولعه بكتابة العلم مبلغاً جعل الناس يعجبون منه، فقد قيل له مرة: كم تكتب؟ قال: لعل الكلمة التي أنتفع بها لم أكتبها بعد. وعابه قومه على كثرة طلبه للحديث فقالوا: إلى متى تسمع؟ فقال إلى الممات. وعمل على جمع أربعين حديثا وذلك تطبيقا للحديث النبوي القائل: (من حفظ على أمتي أربعين حديثاً من أمر دينها بعثه الله يوم القيامة في زمرة الفقهاء والعلماء) نسأل الله أن يجمعنا به على خير...

ولم يكن ابن المبارك يهتم بالجانب الكمي في جمع العلم فحسب، بل كان اهتمامه يتوجّه إيضاً إلى الانتقاء النوعيّ له، دافعه في ذلك أمانة العلم والاستبراء للدين، لذلك كان التثّبت العلمي هو المنهج الذي التزم به ابن مبارك وأخضع له كل ما كان يصل إليه من أحاديث، حيث كان يتحرّى ما يقبل منها وما يردُّ من خلال اسنادها.

كما حرص على دراسة الصّحيح من أحاديث رسول الله "" والاشتغال بها على غيرها، حيث قال" لنا في صحيح الحديث شغل عن سقيمه".

وقد أورد ابن المبارك في كتاب الزهد بعض الأحاديث الضّعيفة، وذلك لأنه يرى جواز العمل في الحديث الضعيف في فضائل الأعمال.

شيوخه وتلامذته
شيوخه
قال الذهبي:

عبد الله بن المبارك أقدم شيخ لقيه هو الإمام أبو حنيفة التابعين وأكثر. عبد الله بن المبارك
وقال ابن الجوزي:

عبد الله بن المبارك أدرك ابن المبارك جماعة من التابعين منهم هشام بن عروة، إسماعيل بن أبي خالد، والأعمش، وسليمان التيمي، وحميد الطويل، وعبد الله بن عون وخالد الحذاء، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وموسى بن عقبة في آخرين. عبد الله بن المبارك
قال ابن عساكر:

عبد الله بن المبارك قدم دمشق وسمع من الأوزاعي، سعيد بن عبد العزيز، وأبي عبد رب الزاهد، عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، وهشام بن الغاز، وعتبة بن أبي الحكم الهمداني وإبراهيم بن أبي عبلة، وأبي المعلى صخر بن جندل البيروتي، وصفوان بن عمر وعمر بن محمد بن زيد العسقلاني، والحكم بن عبد الله الأيلى، ويحيى بن أبي كثير، وابن لهيعة، والليث بن سعد، وسعيد بن أبي أيوب، وحرملة بن أبي عمران، وأبي شجاع سعيد بن زيد والأعمش، وإسماعيل بن أبي خالد، ويونس بن أبي اسحاق، ومجالد بن سعيد، وهشام بن عروة، وزائدة بن قدامة، ويحيى بن سعيد الأنصاري، ويحيى بن عبيد الله بن موهب، وأسامة بن زيد الليثي وابن عجلان، وابن جريح ومعمر، ويونس بن يزيد، وموسى بن عقبة، وهشام بن سعد، ومحمد بن اسحاق، وعبد الله بن سعيد بن أبي هند، ومالك بن أنس، وسفيان الثوري، وحماد بن زيد، والمبارك بن فضالة، وسليمان التيمي، وحميد الطويل، وعوف الأعرابي، وشعبة وهشام بن حسان، وعاصم بن سليمان الأحول، وعبد الله بن عون، وخالد الحذاء، وغيرهم عبد الله بن المبارك
تلامذته
قال الحافظ ابن كثير:

عبد الله بن المبارك وعنه - أي روى عنه - الثوري، ومعمر بن راشد، وأبو اسحاق الفزاري، وجعفر بن سليمان الضبعي، وبقية بن الوليد، وداود بن سليمان، والوليد بن مسلم، وأبو بكر بن عياش وغيرهم من شيوخه وأقرانه. ومسلم بن إبراهيم، وأبو أسامة وأبو سلمة التبوذكي، ونعيم بن حماد، وابن مهدي، والقطان، واسحاق بن راهويه، ويحيى بن معين، وإبراهيم بن اسحاق الطالقاني.... وغيرهم


يأتي الكتاب في سيرة امام جليل رضي الله عنه الفقيه المحدث الزاهد الورع وقد اعتمد الكاتب علي مراجع جيدة جدا ورغم سعة المعلومات الا اني مللت من الكتاب ولم احب اسلوب الكاتب ومن نصف الكتاب وانا اود لو ان ينتهي.

لقد جاء الكتاب في ستة فصول وهم:

عصر ابن المبارك:وقد تكلم فيه علي الظروف السياسية والاجتماعية والعلمية التي كانت عليها البلاد.

سيرة ابن المبارك:

وقد تضمن هذا الفصل اسمه ونسبه ونشأته ومكانته وابيه بين الناس.

حياة ابن المبارك العلمية:

وتحدث فيه عن العلوم التي اتقنها ابن المبارك كاللغة والشعر والفقه والحديث وشيوخه وتلاميذه ومصنفاته وعقيدته.
الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#31K

15 مشاهدة هذا الشهر

#5K

31K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 304.
المتجر أماكن الشراء
محمد عثمان جمال ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار القلم للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث