📘 ❞ المعجم الموسوعي لألفاظ القرآن الكريم وقراءاته ❝ كتاب ــ أحمد مختار عمر

كتب علوم القرآن - 📖 ❞ كتاب المعجم الموسوعي لألفاظ القرآن الكريم وقراءاته ❝ ــ أحمد مختار عمر 📖

█ _ أحمد مختار عمر 0 حصريا كتاب المعجم الموسوعي لألفاظ القرآن الكريم وقراءاته 2024 وقراءاته: إسماعيل عمايرة وعبد الحميد مصطفى السيد فقد «فهرس عبد الباقي جميع ما من كلمات تندرج الفعل أو الاسم الصريح وترك الأدوات والضمائر» (مقدمة خليل للمعجم صـ ٨) وقد اقتصر هذا العمل كسابقه الفهرسة ولذا جاء مقدمته:«ونحن نفهرس ولا ندرس» (المقدمة ص ٩) أخذ صانعا عمل محمد فؤاد أنه خرج منهجه حين ضمن معجمه بعض أحيانًا «فهو يفهرس سوف وبلى ومع وهذان واللذان واللائي ولم بل والسين وهذا والذي واللواتي والذين» [كذا ترد كلمة اللواتي] ١٠) ٥ المعاجم التي تجمع بين النوعين السابقين فتشمل الأفعال والأسماء الصريحة والأدوات والضمائر مثل: «قاموس الألفاظ القرآنية» للدكتور حسين الشافعي ٦ المفهرسة للقراءات القرآنية نعرف منها العصر الحديث سوى «معجم القراءات إعداد الدكتورين: العال سالم مكرم وهو كسابقيه يعتمد ويخلو الدراسة صلب المتن وإن حوى التعليقات المفيدة والشروح الموجزة حواشي صفحاته ٧ لموضوعات «تبويب آي الناحية الموضوعية» لأحمد إبراهيم مهنّا و«المعجم الموضوعي للقرآن الكريم»إعداد: حمزة النشرتي الحفيظ فرغلي ٨ لآيات «الدليل الكامل الكريم» ٩ الخاصة بأعلام أعلام القرآن» التونجي ١٠ الأعلام والموضوعات الصبور مرزوق ١١ والأعلام لمحمد هدفنا صنع المعجم كان أمامنا جملة الأهداف فكرنا وتقديمه لجمهور القراء ومن هذه الأهداف: ١ مخاطبة عامة المسلمين شتى أنحاء العالم راعينا الإيجاز التعبير والسلاسة الشرح والتفسير ٢ عدم التوسع عرض المعلومة ذلك للأعمال المتخصصة كتب التفسير المطولة مع الإخلال الوقت نفسه بمتطلبات الفهم ومستلزمات الوضوح ٣ الرجوع إلى أكبر قدر ممكن أمهات المصادر واستخلاص أهم فيها آراء وأفكار إعادة عرضها بأسلوب عصري ولغة مركزة ٤ الجمع الأعمال سبقتنا واحد يوفر الجهد ويختصر ويقدم اللغوية المعرفية السريعة لمن يطلبها ٥ مواكبة وملاحقة التطور السريع وسائل المعلومات وتيسير الحصول عليها بتقديم صورتين ورقية وإلكترونية (انظر النسخة الإلكترونية) تلافي عيوب المعجمية السابقة لهذا والاستيثاق أيّ معلومة قبل إثباتها والأخذ بمبدأ الشك تجنبًا لتثبيت الخطأ ناحية وحرصًا إشاعة مبدأ التحقق الدارسين أخرى أولًا: سقوط الكلمات كما حدث «الموتى» وردت سبع عشرة مرة وليس لها وجود تحت الجذر (م وت) «أموات» و«ميتون» (٢ ‏١٠٦٥ ١٠٦٦) وكما «نَزْلَة» لم (ن ز ل) ورودها قوله تعالى: ﴿ولَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى﴾ (النجم: ١٣) ثانيًا: حدوث خطأ الجذور كوضعه تتجافى (ج ف ا) وصحته: و) ثالثًا: أخطاء طباعية تتمثل (هـ م ر) ووضع «منهمر» السابق د) وفي ذكر أرقام الآيات «راعنا» تحتها ١٤٦ النساء وصحتها: ٤٦ وحرف النداء «يا» الذي اقتبس له الآية ﴿يا أيُّها النّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ﴾ وذكر أنها البقرة ٥١ والصواب: البقرة٢١ وغير رابعًا: قصور «جحيم» أحد معانيها اسم أسماء جهنم المعنى الثاني النار المؤججة الشديدة الاتقاد ﴿قالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيانًا فَألْقُوهُ فِي الجَحِيمِ﴾ (الصافات: ٩٧) خامسًا: نقص الإحصاء ورد مادة «الذوق» قال المعجم: إن اللفظ قد استعمل الحقيقة بمعنى إدراك الطعام بالفم آية واحدة هي: ﴿ذاقا الشَّجَرَةَ﴾ (الأعراف: ٢٢) فات ثانية سورة «النبأ» وهي: ﴿لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْدًا شَرابًا﴾ (النبأ: ٢٤) سادسًا: سوء توزيع معاني الكلمة تتعدد ﴿أنْ تُفْسِدُوا الأرْضِ وتُقَطِّعُوا أرْحامَكُمْ﴾ ما نعنيه بالمعجم الموسوعي لإزالة لبس محتمل فهم العنوان اخترناه نرى الضروري توضيح النقطتين الآتيتين ١ أن ليس موسوعة قرآنية وإنما هو معجم موسوعي والفرق الاثنين كبير عند أصحاب التخصص فالعمل المعجمي يتناول النص داخل اللغة أما فيتناول أيًّا منهما خارج ولهذا كانت منطلقاتنا فى كلها لغوية بحيث تغطي الجوانب المتعددة للفظ بما يشمل جذر حروفها الأصلية وما يتفرع عن صور قياسية غير مجردة مزيدة تتدخل عادة لتحديد الصيغ المعاني الصرفية للكلمات والتي تتقاسم العام للكلمة ويندرج أيضًا بيان سياقها القرآني المعين وتعداد إما لاشتراك لفظها أكثر معنى لاختلاف الموقف السياق فيه نكتف بهذا وذاك فحرصنا كذلك تحديد المجال الدلالي الموضوع يدخل تحته ٢ الجانب يبرز النقاط الآتية: أ إعطاؤه أهمية للأعلام الواردة وكذلك للأحداث التاريخية وللأماكن والمواقع أشار إليها وهي تعد معلومات موسوعية لأنها تأتي شرح «بدر» وأنها ماء مشهور مكة والمدينة وقعت عنده غزوة انتصر المسلمون وكانت للهجرة ب جمعه التفسيري والعمل الفهرسي سواء فيما يتعلق بالأفعال الأسماء الضمائر المنفصلة يحدث لأول قرآني ج ألفاظ وألفاظ الاهتمام بالتفسير والتخريج بالجانب الإحصائي وحده علوم مجاناً PDF اونلاين لعلوم فوائد عظيمة وآثار إيجابية الفرد والمجتمع معاً فبفضل العلوم مثلا يستطيع المسلم تدبر وفهم آياته واستنباط غاياته ومقاصده وأحكامه وبدون الاطلاع يصعب تكوين كامل وشامل لكتاب الله تعالى لأننا حينها لا أسباب النزول أحكام النسخ مكامن الإعجاز ومن التسلح بمعرفتها يساعد محاججة ومجادلتهم بالتي هي أحسن والدفاع ضد الشبهات تثار حوله أيضا بتنوعها وغناها وبما تشتمل عليه المعارف والفنون والكلامية تساهم تطوير ثقافة فتسمو بروحه وتغذي عقله وتهذب ذوقه وترقى به سماء العلم وفضاء المعرفة فالقرآن خير الكون والاطلاع علومه بطريقة بأخرى واجب كل مسلم ومسلمة لذلك فإن القسم يحتوى ومباحث متنوعة تتحدث ( الكريم) وتدابيره , اسألة واجوبة وتأملات دراسات تهدف الدراسات وخدمة الباحثين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المعجم الموسوعي لألفاظ القرآن الكريم وقراءاته
كتاب

المعجم الموسوعي لألفاظ القرآن الكريم وقراءاته

ــ أحمد مختار عمر

المعجم الموسوعي لألفاظ القرآن الكريم وقراءاته
كتاب

المعجم الموسوعي لألفاظ القرآن الكريم وقراءاته

ــ أحمد مختار عمر

عن كتاب المعجم الموسوعي لألفاظ القرآن الكريم وقراءاته:
إسماعيل أحمد عمايرة، وعبد الحميد مصطفى السيد. فقد «فهرس عبد الباقي جميع ما في القرآن الكريم من كلمات تندرج في الفعل أو الاسم الصريح، وترك الأدوات والضمائر» (مقدمة خليل عمايرة للمعجم صـ ٨). وقد اقتصر هذا العمل كسابقه على الفهرسة، ولذا جاء في مقدمته:«ونحن في هذا العمل نفهرس ولا ندرس» (المقدمة ص ٩). وقد أخذ صانعا المعجم على عمل محمد فؤاد عبد الباقي أنه خرج على منهجه حين ضمن معجمه بعض الأدوات أحيانًا «فهو يفهرس سوف، وبلى، ومع، وهذان، واللذان، واللائي، ولم يفهرس بل، والسين، وهذا، والذي، واللواتي، والذين» [كذا، ولم ترد في القرآن الكريم كلمة اللواتي] (المقدمة ص ١٠).

٥- المعاجم التي تجمع بين النوعين السابقين، فتشمل الأفعال، والأسماء الصريحة، والأدوات والضمائر، مثل: «قاموس الألفاظ القرآنية» للدكتور حسين محمد الشافعي.

٦- المعاجم المفهرسة للقراءات القرآنية، ولا نعرف منها - في العصر الحديث- سوى «معجم القراءات القرآنية»، من إعداد الدكتورين: أحمد مختار عمر، وعبد العال سالم مكرم. وهو كسابقيه يعتمد على الفهرسة، ويخلو من الدراسة في صلب المتن، وإن حوى بعض التعليقات المفيدة، والشروح الموجزة في حواشي صفحاته.

٧- المعاجم المفهرسة لموضوعات القرآن الكريم، مثل: «تبويب آي القرآن الكريم من الناحية الموضوعية» لأحمد إبراهيم مهنّا، و«المعجم الموضوعي للقرآن الكريم»إعداد: حمزة النشرتي، وعبد الحفيظ فرغلي، وعبد الحميد مصطفى.


٨- المعاجم المفهرسة لآيات القرآن الكريم، مثل: «الدليل الكامل لآيات القرآن الكريم» للدكتور حسين محمد الشافعي.
٩- المعاجم الخاصة بأعلام القرآن الكريم، مثل: «معجم أعلام القرآن» للدكتور محمد التونجي.
١٠- المعاجم التي تجمع بين الأعلام والموضوعات، مثل: «معجم الأعلام والموضوعات في القرآن الكريم» للدكتور عبد الصبور مرزوق.
١١- المعاجم التي تجمع بين الألفاظ والأعلام، مثل: «معجم الألفاظ والأعلام القرآنية» لمحمد إسماعيل إبراهيم.

هدفنا من صنع هذا المعجم

كان أمامنا جملة من الأهداف حين فكرنا في إعداد هذا المعجم، وتقديمه لجمهور القراء، ومن هذه الأهداف:
١- مخاطبة عامة المسلمين في شتى أنحاء العالم، ولذا راعينا الإيجاز في التعبير، والسلاسة في الشرح والتفسير.
٢- عدم التوسع في عرض المعلومة، وترك ذلك للأعمال المتخصصة، أو كتب التفسير المطولة، مع عدم الإخلال - في الوقت نفسه- بمتطلبات الفهم، ومستلزمات الوضوح.

٣- الرجوع إلى أكبر قدر ممكن من أمهات المصادر القرآنية، واستخلاص أهم ما فيها من آراء وأفكار، مع إعادة عرضها بأسلوب عصري، ولغة مركزة.
٤- الجمع بين جميع الأعمال التي سبقتنا في عمل واحد يوفر الجهد، ويختصر الوقت، ويقدم المعلومة اللغوية أو المعرفية السريعة لمن يطلبها.
٥- مواكبة العصر، وملاحقة التطور السريع في وسائل عرض المعلومات وتيسير الحصول عليها، بتقديم هذا العمل في صورتين ورقية وإلكترونية (انظر النسخة الإلكترونية).

٦- تلافي عيوب الأعمال المعجمية السابقة لهذا العمل، والاستيثاق من أيّ معلومة ترد فيها قبل إثباتها، والأخذ بمبدأ الشك تجنبًا لتثبيت الخطأ من ناحية، وحرصًا على إشاعة مبدأ التحقق بين الدارسين من ناحية أخرى.

أولًا: سقوط بعض الكلمات القرآنية من المعجم، كما حدث مع كلمة «الموتى» التي وردت في القرآن الكريم سبع عشرة مرة، وليس لها وجود تحت الجذر (م وت)، في حين وردت كلمة «أموات» و«ميتون» (٢/‏١٠٦٥،١٠٦٦). وكما حدث مع كلمة «نَزْلَة» التي لم ترد تحت الجذر (ن ز ل) مع ورودها في قوله تعالى: ﴿ولَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى﴾ (النجم: ١٣).

ثانيًا: حدوث خطأ في بعض الجذور، كوضعه الفعل تتجافى تحت الجذر (ج ف ا) وصحته: (ج ف و).

ثالثًا: حدوث أخطاء طباعية تتمثل في سقوط الجذر (هـ م ر)، ووضع كلمة «منهمر» تحت الجذر السابق (هـ م د)، وفي ذكر أرقام الآيات خطأ، كما في كلمة «راعنا» التي ذكر تحتها ١٤٦/النساء، وصحتها: ٤٦/النساء، وحرف النداء «يا» الذي اقتبس المعجم له الآية ﴿يا أيُّها النّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ﴾ وذكر أنها وردت في البقرة ٥١، والصواب: البقرة٢١، وغير ذلك.

رابعًا: قصور الشرح، كما حدث مع كلمة «جحيم» التي اقتصر المعجم على أحد معانيها في القرآن، وهو اسم من أسماء جهنم، وترك المعنى الثاني، وهو النار المؤججة الشديدة الاتقاد، كما في قوله تعالى: ﴿قالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيانًا فَألْقُوهُ فِي الجَحِيمِ﴾ (الصافات: ٩٧).

خامسًا: نقص الإحصاء، كما ورد في مادة «الذوق»، حين قال المعجم: إن اللفظ قد استعمل على الحقيقة بمعنى إدراك الطعام بالفم في آية واحدة هي: ﴿ذاقا الشَّجَرَةَ﴾ (الأعراف: ٢٢)، وقد فات المعجم آية ثانية في سورة «النبأ»، وهي: ﴿لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْدًا ولا شَرابًا﴾ (النبأ: ٢٤).

سادسًا: سوء توزيع الآيات القرآنية على معاني الكلمة القرآنية حين تتعدد، كما حدث مع قوله تعالى: ﴿أنْ تُفْسِدُوا فِي الأرْضِ وتُقَطِّعُوا أرْحامَكُمْ﴾

ما نعنيه بالمعجم الموسوعي
لإزالة أيّ لبس محتمل في فهم العنوان الذي اخترناه لهذا العمل نرى من الضروري توضيح النقطتين الآتيتين.

١- أن هذا العمل ليس موسوعة قرآنية، وإنما هو معجم موسوعي، والفرق بين الاثنين كبير عند أصحاب التخصص.

فالعمل المعجمي يتناول النص أو اللفظ من داخل اللغة، أما العمل الموسوعي فيتناول أيًّا منهما من خارج اللغة. ولهذا كانت منطلقاتنا فى عرض المعلومة كلها لغوية، بحيث تغطي الجوانب المتعددة للفظ بما يشمل جذر الكلمة، أو حروفها الأصلية، وما يتفرع عن الجذر من صور قياسية أو غير قياسية، مجردة أو مزيدة تتدخل عادة لتحديد معاني الصيغ أو المعاني الصرفية للكلمات، والتي تتقاسم مع المعاني المعجمية المعنى العام للكلمة.

ويندرج أيضًا تحت المعلومة اللغوية بيان المعنى المعجمي للكلمة في سياقها القرآني المعين، وتعداد معانيها حين تتعدد إما لاشتراك لفظها بين أكثر من معنى، أو لاختلاف الموقف أو السياق المعين الذي وردت فيه الكلمة. ولم نكتف بهذا وذاك فحرصنا كذلك على تحديد المجال الدلالي، أو الموضوع الذي يدخل تحته اللفظ المعين.

٢- أن الجانب الموسوعي في هذا العمل المعجمي يبرز في النقاط الآتية:

أ- إعطاؤه أهمية للأعلام الواردة فى القرآن الكريم، وكذلك للأحداث التاريخية، وللأماكن والمواقع التي أشار إليها، وهي تعد معلومات
موسوعية، لأنها تأتي من خارج اللغة، ومن ذلك المعلومات التي وردت عند شرح كلمة «بدر» وأنها ماء مشهور بين مكة والمدينة، وقعت عنده غزوة انتصر فيها المسلمون وكانت في العام الثاني للهجرة.

ب- جمعه بين العمل التفسيري، والعمل الفهرسي سواء فيما يتعلق بالأفعال أو الأسماء أو الأدوات أو الضمائر المنفصلة، وهو ما يحدث لأول مرة في عمل قرآني واحد.

ج- جمعه بين ألفاظ القرآن الكريم، وألفاظ القراءات القرآنية، مع الاهتمام بالتفسير والتخريج، وليس بالجانب الإحصائي وحده، وهو ما يحدث لأول مرة فى عمل قرآني واحد.

الترتيب:

#18K

0 مشاهدة هذا اليوم

#25K

20 مشاهدة هذا الشهر

#9K

21K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 83.
المتجر أماكن الشراء
أحمد مختار عمر ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث