█ _ نور الدين الهيثمي 2001 حصريا كتاب ❞ مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (ط العلمية) ❝ عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 العلمية): من المسانيد الأخرى والجوامع مجمع العلمية) المؤلف: علي بن أبي بكر سليمان الدين المحقق: محمد عبد القادر أحمد عطا الناشر: العلمية المحتويات : خطبة الكتاب موضوع تسمية رواية المؤلف لمسند الإمام ومسند يعلى البزار لمعاجم الطبراني الثلاثة 1 الإيمان باب فيمن شهد أن لا إله إلا الله ما يحرم دم المرء وماله منه فيما كتب بالأمان لمن فعله الإسلام يجب قبله مات يؤمن بالله واليوم الآخر الوسوسة يقبل إيمان بلا عمل ولا أصول وبيان فرائضه بيان فرائض وسهامه ثان بني عليه ثالث حق تعالى العباد طاعة المخلوقات لله تجديد والإيمان كمال حقيقة وكماله خصال أي العمل أفضل وأي أحب إلى نية المؤمن وعمل المنافق قوله خير دينكم أيسره ونحو ذلك دخول القلب قبل القرآن قلب وغيره زيادة المؤمنين بعضهم بعض الملائكة الإسراء الرؤية عظمة سبحانه وتعالى التفكر والكلام منزلة عند ربه الناس مؤمن بين كريمين غر كريم مثل إن ينام سرته حسنته فهو النصيحة حبهم الحب والبغض المنجيات والمهلكات جاء الحياء الصدق أسلم أهل وغيرهم بالنسب يديه أحد خيرا ثم أحسن بعد إسلامه أو أساء حتى يحب لأخيه لنفسه أمانة له يفتك يخالف ليس بالطعان اللعان ادعى غير نسبه تولى مواليه الكبر يزني الزاني حين وهو هذا الرياء الشح يمحق الحقد وغير المكر والخديعة الكبائر يكفر القبلة بذنب ضعف اليقين النفاق وعلاماته وذكر المنافقين والمنافق وعملهما تحشر كل نفس هواها البراءة إبليس وجنوده يغويهم الشيطان شيطان الجاهلية 2 العلم طلب فضل العالم والمتعلم الخير كثير ومن يعمل به قليل حث الشباب العلماء ومجالستهم مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: الحديث الذي اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل فيه المرفوع والموقوف والمقطوع الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة الصحيح مع أنه مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر أمور رسول صلى وسلم وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث التي مسندة قائلها الأول كما اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند وقد انتقد تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات صحابي حدة بغض النظر موضوع هذه فأرى حديثا موضوعه الصلاة بجوار حديث الحج الطلاق وبغض درجة الصحة الحين الضعف كمسند حنبل وإنما النوع المصنفات أنها فيها والمراد هنا هو الإطلاق الثالث قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها وهي موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء أسماء الصحابة واحد أسهل تناوله القبائل السابقة ذلك" يقتصر بعضها أحاديث الصديق جماعة منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين الذين نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا منها مسند أعلاها المراد وإذا أريد غيره قد ذكر عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا أبو داود الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب عنه خاصة وله لم تدخل قدرد أكثر وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي رحمه الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي وقع النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" ابن حاتم: "كتبت حبيب" ثقة توفي السنة للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات وفيه الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم بقية يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست وفي مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف وما الرتبة لأحد ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما فقد المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات وإن ينازع لكنه يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق بها