█ _ فهمي هويدي 1981 حصريا كتاب الإسلام الصين عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب 2024 الصين: يتراوح عدد المسلمين كل من وتركستان الشرقية معاً ما بين ( 24 مليون نسمة ) وهي الإحصائية الرسمية للحكومة الصينية وإن كانت إحصائيات أخرى غير رسمية تشير إلى أن قد يصل 100 أكبر قومية قوميات هي الأويغور وإلى جانب توجد تسع تدين بالإسلام وهي: القازاق: يتمركزون منطقة شينج يانغ وتقول السلطات إنهم أكثر وربع المليون منهم تركستان الشرقية الأوزبك والطاجيك: ذوى الاصول البدوية واللغة الأوزبكية التتار: متمثلين اجتازوا حدود تتارستان الحالية والقبائل التركية السابق هوي: الممثلة العرب والفرس القدماء الوافدين مع الفتح الإسلامي للصين وهم منتشرون ومقاطعات خبى وخنان وشاندونج وإقليم منغوليا ذي الحكم الذاتي الهوي مثلهم مثل الهان قدموا عشرات آلاف الشهداء لقضايا أرض الوطن (الصين) مختلف الحروب فلا يُنظر لهم إلا باعتبارهم أبناء قومية سالار تستوطن محافظة شيونهوا ذاتية ولهم لغتهم الخاصة السالار المنطوقة دونج شيانغ: وتقطن مقاطعة قانسو أصول منغولية ويعتبرون أول اعتنق المنغول باوآن: ويقطنون أيضا قانصو فرع ولغتهم تنتمي أرومة اللغة المغولية القيرغيز تركية جاءوا قرقيزستان وللقرقيز ولاية ذات حكم ذاتي إطار كيسنجيانغ يأخذنا الكاتب هذا الكتاب رحلة للبحث ملف مسلمي الضائع أو المفقود كما يسميه كيف وصلوا هناك؟ وكيف انتشر اصلاً ليتحول المسلمون أقليات أهل قرى كاملة جيل بعد جيل؟ الكثير الأحداث المفرحة والمحزنة بينها أزمة انقطاع بقية العالم مما يضطرهم أداء صلاة الجمعة ١٤ ركعة كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين هو المنهج الذي وضعه الله سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا عليه وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس التي يجب الإنسان حتى يكون مسلماً بحق الالتزام بها اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
❞ قضية هذا الكتاب هى الدفاع عن الثورة الإيرانية ، أو إدانتها وإتهامها. وإنما قضيته الأساسية وهدفه الأول هو محاولة فهم الذي يجري هناك من خلال الاتصال المباشر والجهد الميداني ودون وصاية أو وساطة. فقد أزعم أن سلوكنا العام تجاه الحدث الإيراني فريد في بابه ، لا هو مسبوق ولا هو ملحوق .. وأزعم أن هناك قرارا ضمنيا برفض أى نوع من المعرفة او الفهم الموضوعي والمحايد لمجريات ذلك الحدث الكبير، الذي هز العالم في عام 1979. وقد رتب هذا الرفض حالة من الخصام القطيعة، لا للسياسة الإيرانية ولا لرموزها ، ولكل المعلومات المتعلقة بمجمل الوضع الإيراني من مصادرها الطبيعية الأمر الذي عزلنا بالكامل عن إدراك الحقيقة في أى جانب من جوانب الواقع الذي استجد بعد الثورة. الغريب في الامر ان الحدث الذ عزلنا انفسنا عنه وخاصمناه يتصل بصميم الجسم الإسلامي الذي نحن جزء منه وواقع في قلب الظاهرة الإسلامية التى لفتت كل الأنظار ، فضلا عن أنه يمثل اول محاولة لإقامة دولة إسلامية، بعد إلغاء الخلافة العثمانية قبل اكثر من ستين عاما. ناهيك عن كونه ثورة زلزلت أحد عروض الطغيان وأركانه في العالم الثالث. بكل المقاييس فإن الحدث يهمنا ، سواء باعتباره شانا إسلاميا،او بحسبانه زلزالا شهه عالم المستضعفين الذي ننتمي إليه. وفي أضعف الإيمان ، لأنه يجري وراء ظهورنا، وقد يكون له تأثيره البالغ على مصالحنا ومصائرنا . ❝