📘 ❞ رهينة الواقع العاجز ❝ رواية ــ إيناس عادل مهنا اصدار 2023
أجتماعي هادف - 📖 رواية ❞ رهينة الواقع العاجز ❝ ــ إيناس عادل مهنا 📖
█ _ إيناس عادل مهنا 2023 حصريا رواية ❞ رهينة الواقع العاجز ❝ عن الكتابة تجمعنا 2024 العاجز: نحن هنا لسنا بإحدى الأفلام الأمريكية الساذجة التي يتواجد بها رجال الإطفاء حتى قبل اندلاع الحريق !! ولا وجود لفارس الأحلام الذي سينتشلني من براثن النيران بل أنا سوريا … بلدٌ اسمها كفيلٌ بجعلك تنصت لرنين القهرِ المتغلغل فيها تراقصت بحروفها خناجرُ الظلمِ والغدر والطغاة طُعن شعبها وسالت دمائهم مدار سنوات مدينةٌ تفجرت بين بيوتها حرائق الضمير فتفشى الموتُ أفواجاً كالوباء لحظة الحادث…كان الحريقُ يلتهمُ منزلي نهم وحين كنت أحاول الهرب حدث ما قُدّر أن يكون… وخُط صحائفي تشوهاً كفيلاً بأخذ نصف وجهي وبعض أجزاء جسدي فكيف ستكون حياتي وأنا بنصف وجه وجسد شابة مشوهة الروح والجوارح أجتماعي هادف مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- مساهمة من: أسماء يماني
( الأربعاء 14 فبراير 2024 ( 7:41 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
إيناس عادل مهنا ✍️ المؤلفة
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
الكتابة تجمعنا 🏛 الناشر
QR Code
عن رواية رهينة الواقع العاجز:
نحن هنا لسنا بإحدى الأفلام الأمريكية الساذجة التي يتواجد بها رجال الإطفاء حتى قبل اندلاع الحريق !! ...ولا وجود لفارس الأحلام الذي سينتشلني من براثن النيران
بل أنا في سوريا … بلدٌ اسمها كفيلٌ بجعلك تنصت لرنين القهرِ المتغلغل فيها، بلدٌ تراقصت بحروفها خناجرُ الظلمِ والغدر والطغاة حتى طُعن شعبها وسالت دمائهم على مدار سنوات، مدينةٌ تفجرت بين بيوتها حرائق الضمير فتفشى الموتُ فيها أفواجاً كالوباء...لحظة الحادث…كان الحريقُ يلتهمُ منزلي في نهم ، وحين كنت أحاول الهرب، حدث ما قُدّر أن يكون….وخُط في صحائفي تشوهاً كفيلاً بأخذ نصف وجهي وبعض من أجزاء جسدي .
فكيف ستكون حياتي وأنا بنصف وجه وجسد...
...شابة مشوهة الروح والجوارح
نحن هنا لسنا بإحدى الأفلام الأمريكية الساذجة التي يتواجد بها رجال الإطفاء حتى قبل اندلاع الحريق !! ...ولا وجود لفارس الأحلام الذي سينتشلني من براثن النيران
بل أنا في سوريا … بلدٌ اسمها كفيلٌ بجعلك تنصت لرنين القهرِ المتغلغل فيها، بلدٌ تراقصت بحروفها خناجرُ الظلمِ والغدر والطغاة حتى طُعن شعبها وسالت دمائهم على مدار سنوات، مدينةٌ تفجرت بين بيوتها حرائق الضمير فتفشى الموتُ فيها أفواجاً كالوباء...لحظة الحادث…كان الحريقُ يلتهمُ منزلي في نهم ، وحين كنت أحاول الهرب، حدث ما قُدّر أن يكون….وخُط في صحائفي تشوهاً كفيلاً بأخذ نصف وجهي وبعض من أجزاء جسدي .
فكيف ستكون حياتي وأنا بنصف وجه وجسد...
...شابة مشوهة الروح والجوارح
الترتيب:
#2K
0 مشاهدة هذا اليوم#27K
8 مشاهدة هذا الشهر#120K
308 إجمالي المشاهدات
