📘 ❞ أقرأ ❝ مجلة اصدار 2013

مجلات - 📖 ❞ مجلة أقرأ ❝ 📖

█ _ 2013 حصريا مجلة أقرأ 2024 أقرأ: مفيدة وممتازة للطلاب والمعلمين شيقة بموضوعاتها التى تثرى ثقافة الفرد إعداد مجموعة من الطلاب بمدرسة قونة الإعدادية المشتركة بإدارة قلين التعليمية بكفر الشيخ تأليف: محمد عبد السلام هاشم نبذة عن الكتاب : "مصر فى خاطرى وفى دمى أحبها كل روحى وفمى " بهذه الكلمات أستهل حديثى الواقع المصرى ومتى وكيف نخرج عنق الزجاجة حتى نعبر إلى مستقبل جديد يملأه الأمل ونواكب ركب التقدم ونساير شعوب بدأت معنا عصر النهضة ومصر الحديثة لكنها سبقتنا بقرون وهى اليابان وفنزويلا وباقى دول النمور الأسيوية أصبحت ولا تزال قلاعاً صناعية عملاقة غزت العالم بأسره بمنتجاتها تتسم بالقوة والكفاءة لعلنا نلحق بها وبذلك نحقق المعادلة الصعبة ( الخبز العيش الحرية = حياة كريمة ) فنجد أن الشعب بشبابه المتفهم للأمور ومجريات الأحداث والذى وجد نفسه ومجتمعه أمام مشكلة حقيقية تحقيق العدالة الاجتماعية طالما تكلم عنها سواء العصر القديم أو الحديث مثل جان جاك روسو مبتدع مبادئ الثورة الفرنسية والفارابى وكارل ماركس وغيرهم الكثير والتى حاول ترجمتها لتتجسد زعماء أخذوا كاهلهم تحرير شعوبهم مصطفى كامل وسعد زغلول وجيفارا الكوبى ولينين السوفييتى صاحب البلشفية وحملوا راية الثقافة والعلم بمجريات حاضرهم العصيب ليحاولوا تغييره واقع أفضل ينعم بالعدالة وتصل بلادهم لحل طلاسم اللغز الصعب وهاهم الشباب المصريين الذين انطلقوا خلال الفيس بوك ذلك الموقع المجتمعى الخطير الذى كان شرارة ثورات الربيع العربى بأسرها فقد هبوا وثاروا ثورة علمت الدنيا كيف هى الثورات يجب تكون وحققوا بادئ الأمر وأقد كلامى فقط كلمات الرجل مات وتحيا كلماته وهو الإمام الشعراوى حيث وصف الثائر الحق يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبنى الأمجاد كانت 25 يناير نظام دام ثلاثون عاماً ظننا أنه لن يرحل إلا لو ترك الجلد العظم لكن رحل وهذا لم يكن ليتأتى لولا شجاعة واستبسالهم قبل يركب ركبوها تضل طريقها وتتحول للحرية جياع ينهمون الأخضر واليابس أزالوا أثرها ولكن هو فبعد عامين ونصف عاد ليصحح مسار ثورته لتكون الثانية 30 يونية م فعادت الأمور لمجرياتها الطبيعية وزجوا بكل سرقة ثورتهم والعبث مقراتهم اشتعلت ولم تخبوا تحقق الثوىة الحقيقية وبالتالى حل أرقنا ويؤرقنا وأرق قبلنا مصر أين ؟ ماحدث فعلاً تصحيح حقيقى لمسار أم مضيعة فعلية لكل ماكان شأنه يأخذ بعيداً هذا النفق المظلم فهذا سؤالى إليك عزيزى القارئ العدد القادم أكون قد تلقيت بعض ردودكم أبنى عليها موضوعى وكمالة مقالى مجلات مجاناً PDF اونلاين المجلة هي منشور يصدر بشكل دوري وتحتوي العديد المقالات المختلفة تقدم المجلات متنوعة المعلومات والآراء ووسائل التسلية وقد تغطي الجارية أهم الأعداد للمجلات الشهرية او الأسبوعية السنوية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أقرأ
مجلة

أقرأ

صدرت 2013م
أقرأ
مجلة

أقرأ

صدرت 2013م
عن مجلة أقرأ:
مجلة مفيدة وممتازة للطلاب والمعلمين شيقة بموضوعاتها التى تثرى ثقافة الفرد إعداد مجموعة من الطلاب والمعلمين بمدرسة قونة الإعدادية المشتركة بإدارة قلين التعليمية بكفر الشيخ


تأليف: محمد عبد السلام هاشم


نبذة عن الكتاب :


"مصر التى فى خاطرى وفى دمى أحبها من كل روحى وفمى .." بهذه الكلمات أستهل حديثى عن الواقع المصرى ومتى وكيف نخرج من عنق الزجاجة حتى نعبر إلى مستقبل جديد يملأه الأمل ونواكب ركب التقدم ونساير شعوب بدأت معنا عصر النهضة ومصر الحديثة لكنها سبقتنا بقرون وهى اليابان وفنزويلا وباقى دول النمور الأسيوية التى أصبحت ولا تزال قلاعاً صناعية عملاقة غزت العالم بأسره بمنتجاتها التى تتسم بالقوة والكفاءة ، لعلنا نلحق بها وبذلك نحقق المعادلة الصعبة ( الخبز العيش الحرية = حياة كريمة ) فنجد أن الشعب المصرى بشبابه المتفهم للأمور ومجريات الأحداث والذى وجد نفسه ومجتمعه أمام مشكلة حقيقية فى تحقيق العدالة الاجتماعية التى طالما تكلم عنها الكتاب سواء فى العصر القديم أو الحديث مثل جان جاك روسو مبتدع مبادئ الثورة الفرنسية والفارابى وكارل ماركس وغيرهم الكثير والتى حاول ترجمتها لتتجسد على الواقع زعماء أخذوا على كاهلهم تحرير شعوبهم مثل مصطفى كامل وسعد زغلول وسعد زغلول وجيفارا الكوبى ولينين السوفييتى صاحب الثورة البلشفية وحملوا راية الثقافة والعلم بمجريات حاضرهم العصيب ليحاولوا تغييره إلى واقع أفضل ينعم بالعدالة الاجتماعية وتصل بلادهم لحل طلاسم اللغز الصعب ، وهاهم الشباب المصريين الذين انطلقوا من خلال الفيس بوك ذلك الموقع المجتمعى الخطير الذى كان شرارة ثورات الربيع العربى بأسرها .. فقد هبوا وثاروا ثورة علمت الدنيا كيف هى الثورات يجب أن تكون وحققوا فى بادئ الأمر وأقد كلامى فى بادئ الأمر فقط كلمات الرجل الذى مات وتحيا كلماته معنا وهو الإمام الشعراوى حيث وصف الثائر الحق " وهو الذى يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبنى الأمجاد " فقد كانت ثورة 25 يناير ثورة حقيقية على نظام دام ثلاثون عاماً حتى ظننا أنه لن يرحل



إلا لو ترك الجلد العظم لكن رحل .. وهذا لم يكن ليتأتى لولا شجاعة الشباب واستبسالهم قبل أن يركب الثورة من ركبوها حتى تضل طريقها وتتحول من ثورة للحرية إلى ثورة جياع ينهمون الأخضر واليابس حتى أزالوا أثرها ولكن المصرى هو المصرى فبعد عامين ونصف عاد من جديد ليصحح مسار ثورته لتكون الثورة الثانية فى 30 يونية 2013 م فعادت الأمور لمجرياتها الطبيعية وزجوا بكل من حاول سرقة ثورتهم والعبث فى مقراتهم حتى اشتعلت راية الحرية من جديد ولم تخبوا حتى تحقق مبادئ الثوىة الحقيقية وبالتالى حل اللغز الذى طالما أرقنا ويؤرقنا وأرق من كان قبلنا لكن مصر إلى أين ؟ هل ماحدث كان فعلاً تصحيح حقيقى لمسار الثورة أم مضيعة فعلية لكل ماكان من شأنه أن يأخذ مصر بعيداً عن هذا النفق المظلم فهذا سؤالى إليك عزيزى القارئ وفى العدد القادم أكون قد تلقيت بعض ردودكم حتى أبنى عليها موضوعى وكمالة مقالى ..






الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#26K

18 مشاهدة هذا الشهر

#12K

16K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث