█ _ محمد عيسى داود 1994 حصريا كتاب ❞ الذين سكنوا الأرض قبلنا ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2025 قبلنا: دام أمر هذه التي نحيا عليها أرجح الأقوال أكثر من ألف مليون سنة… وهذا لا يعني أن الحياة البشرية بدأت هذا التاريخ إنها مجرد (فقرة) عظيمة سلسلة حيوان سابقة عاشت واستقرت إن سادت بعد هلاك سبقنا مخلوقات غريبة نعرف عنها شيء دمرت بمعرفة خبراء التفجير النووي وهنا المشكلة سيتحدث المؤلف كتابه والكتاب هو عبارة خلاصة آراء علمية وأحاثية عبرت إلى السنين الخاليات ومن خلال الحفريات والآثار والنقوش المرسومة بالصورة أو بالحرف الصامت لتؤكد حياة ملأت عمراناً وأثارت خيراتها وعمّرت السهل والجبل وأشادت حضارات؛ بقاياها راح تلافيف الكرة الأرضية تحت أعماق سحيقة الرمال والمعادن أما أصولها فقد بادر واندثر كأنه أثر عين وخبر حضور!! والغريب هناك شبه إجماع الحضارات المختلفة بادت كلها دفعة واحدة كأن انفجاراً نووياً أزالها الوجود!! وبعض العلماء والخبراء يقولون: (كان) التشبيه وجود لها؛ لأن الحقيقة الفعلية هي غير عادي وفوق كل التصورات الوجود فعلاً اللهم إلا بقايا مكفنة قشرة بعيداً جداً حتى الآثار العالمية المعروفة لحضارات العشر السابقين فراعنة وأقباط ورومان وازتكيين وأباطرة وقياصرة وأكاسرة…وهنود وصينيين وهنا طبيعي يثور بالذهن تساؤلات:الأول: إذا كانت تحث أبعاد فمن الذي أدرى هؤلاء بها !؟ الثاني: علوم الحاثة تجمع أنه ولو نادراً اليد فأتى لهم العلم بأن شاملاً أحاط بهذه وجعلها بدءاً عين؟!! والإجابة السؤالين لها المسألة ما يبدو خيال ورؤى اجتهادية لعلماء الاحاثة مجلداتهم وكتاباتهم وتدويناتهم الشخصية وما دفع لكتابة الكتاب وجد إجماعاً غريباً قبل خلق البشر وإجماعاً ثانياً زوالها مرة بانفجار نووي مما جعل يحاول الإمساك بخيوط تسلسل الفكرة وتعصب البعض !! ثم أصلاً إسلاميا لهذه أوردها حينها وأخيراً يمكن القول القارئ وفي مع كلام فيه إمتاع وتشويق وإثارة وعلم للعقل للتفكير وهو مطلب ديني ودنيوي فالعقل ليعبد خالقه يفكر ويتدبر ويتأمل ويحلل ويستنبط ويتخيل ويقوم بكلّ الأفعال الإرادية واللاإرادية المنوطة به الله رب العالمين الفكر التاريخي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل فكري تاريخي