█ _ عبدالله عبد المعطي 2019 حصريا كتاب فنون تربوية لتربية الأبناء تحمل المسؤولية عن مركز ابصار 2024 : لماذا نُرَبّي أبْنَاءَنا تَحَمّل المَسْؤُوليّة ؟ حتى يقود أبناؤنا المستقبل بنجاح فأنت عندما تربي ابنك الصغر المسئولية سيكون ماهرًا القيادة والإدارة يتحمل أعباء البرّ بنا نكبر لن يبرك الكبر إلا إذا تعوَّد ذلك فمَن يخط ط لكبره جيدًا عليه أن يدرِّب أطفاله من الآن فبرّ الوالدين عند كبرهما مسئولية ليست سهلة ومن لم نفسه صغيرًا ؛ والديه كبارًا يسعد حياتهم الزوجية الطفل المدلل زوجًا لا يُعتمد وسلبيته ستعرِّض زوجته لكثير الفتن والطفلة المدللة التي تدربها أمها دخول المطبخ وإدارة البيت ستكون زوجة فاشلة يهرب منها زوجها إلى الآخرين تموت يومًا وتترك ابنًا عاجزًا ستترك يتيمًا أي لحظة فهل أعددته لهذا اليوم جعلته رجلًا ليعاون أمه إن حكمت الظروف ؟ نقلل عصبية الأمهات فالأولاد المهملون والسلبيون يحتاجون أم تخدمهم 24 ساعة وهذا يصيب أمهم بالعجز المبكر ولا تنجو هذا المصير الأم أبناءها طفولتهم تتحول مجرد خادمة لتحقيق الرجولة المبكرة وتبكير سن العطاء فيصبح رجلاً ونافعاً مبكرة فبدلًا يصبح الثلاثين بالتدريب الخامسة عشرة أو العشرين وعندما تتحقق ستقل مشكلات المراهقة ولتحقيق هذه الأهداف نقدم لك الكتاب أكثر 100 فكرة عملية تربية الاطفال مجاناً PDF اونلاين تشكّل الأطفال وقتنا الحاضر تحدّياً للكثير النّاس فالوقت المتاح لكثيرٍ الآباء يتقلّص باستمرار بسبب صعوبة العيش وكثرة مسؤوليات الحياة هنا برزت الحاجة لأن يتشارك الزّوجان تحمّل مسؤوليّة بحيث يتحمّل كل طرفٍ منهما جزءاً وبالتّالي تتوزّع الأعباء الطّرفين فالأب يخصّص وقتاً للجلوس مع وتوجيههم وكذلك تفعل وإنّ مسألةٌ مهمّة يغفل عنها الكثيرون فترى الأب يوفّر المال لأطفاله ويظنّ أنّ ما يهمّ طفله وينسى يتناسى بأنّ تتطلّب الجلوس معهم والتّحدث إليهم كما وخاصّةً الصّغر تسهم تشكيل عقليّة الطّفل وثقافته وترى دائماً ينظر يفعل أبويه ويتّخذهما قدوةً له وكما قال الشّاعر وينشأ ناشئ الفتيان فينا كان عوّده أبوه