📘 ❞ الخلاصة في علم الأصول من حد الفقه / ج3 ❝ كتاب ــ عصام الدين إبراهيم النقيلي

أصول الفقه وقواعده - 📖 ❞ كتاب الخلاصة في علم الأصول من حد الفقه / ج3 ❝ ــ عصام الدين إبراهيم النقيلي 📖

█ _ عصام الدين إبراهيم النقيلي 0 حصريا كتاب الخلاصة علم الأصول من حد الفقه ج3 عن شبكة الألوكة 2024 ج3: أصول مركب لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى «الفقه» ومعنى باعتباره مفرداً هي: أدلة وأصول بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية التي يعتمد عليها وتستمد منها أحكامه» و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي أي: المركب الإجمالي بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول هو: «العلم بالقواعد وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام أدلتها التفصيلية» وبعبارة أخری: هو يضع القواعد الأصولية لاستنباط أدلّتها الصحيحة أو هو:«علم يدرس الإجمالية وما يتوصل به الأدلة وطرق والاجتهاد والاستدلال» فهو: «منهج الاستدلال الفقهي» وموضوعه: ويبحث كيفية الاستنباط وقواعده وشروطه أو «علم يبحث وكيفية الاستفادة وحال المستفيد (المجتهد)» ويبين الحكم دليله كاستنباطه صراحة نص الآية القرآنية الحديث النبوي مفهومهما القياس عليهما بغير ذلك وعلم بصفتها وخصائص كل نوع ارتباط أنواعها ببعض والقواعد والشروط تبين للفقيه المسلك الذي يجب عليه أن يلتزمه استخراج كانت معرفة حاضرة أذهان فقهاء الصحابة والتابعين الصدر الأول حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية وخبرتهم نقل الشرع وقرب العصر وبعد انتهاء فترة وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون تحصيل قوانين لاستفادة فكتبوها فناً قائماً برأسه سموه قال ابن خلدون: «وكان أول كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه أملى رسالته المشهورة تكلم فيها الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة ثم الحنفية وحققوا تلك وأوسعوا القول وكتب المتكلمون أيضا كذلك» وفي مصادر أخرى فقد قيل إن صنف وضبط القواعد: أبو يوسف ومحمد تلميذا أبي حنيفة وقيل: بل وحده النعمان كتاباً أسماه الرأي ولكن يصل شيء والذي اشتهر قديما وحديثا: دون بصورة مستقلة كتابه المشهور: «الرسالة» وهو متداول مطبوع وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون وأدلة الإجمالية: الكتاب والسنة والإجماع والقياس وهذه الأربعة هي الأساسية المتفق عند جمهور عداها مختلف تفاصيل بها لا إنكارها بالكلية وتشمل: استصحاب الحال والاستحسان والمصالح المرسلة والعرف وعمل أهل المدينة المالكية وقول الصحابي الموسوعة "الخلاصة الفقه" الجزء والثاني والثالث موسوعة جمعتْ تعريف نفسه وهي للمختص أقرب المبتدئ مجاناً PDF اونلاين مكتبة الفقة : عبارة إثبات للأحكام يدل المجتهد والسنَّة وغيرها وأما الفقهية: فهي قضية كلية أكثرية جزئيتها بعض مسائل وموضوعها دائمًا: فعل المكلف متنوعة اصول وقواعد الإسلامي وتشمل (تعريف والجهل أبواب الاحكام التاسيس والتطور فى الاصول يبنى أحكام والسنه الشيعة الإمامية الاجماع الاجتهاد المجتهد مفهوم بالرأي السنة الإجماع التكليفية خطاب الوضع التأسيس المعنى اللغوي ) *تعريف وقواعدة : الأدلة أحكامه أي بمعنى بأصول التفصيلية والاستدلال فهو منهج الفقهي وموضوعه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الخلاصة في علم الأصول من حد الفقه / ج3
كتاب

الخلاصة في علم الأصول من حد الفقه / ج3

ــ اُللَّيثُ الأَشْهَبُ

عن شبكة الألوكة
الخلاصة في علم الأصول من حد الفقه / ج3
كتاب

الخلاصة في علم الأصول من حد الفقه / ج3

ــ اُللَّيثُ الأَشْهَبُ

عن شبكة الألوكة
مجاني للتحميل
عن كتاب الخلاصة في علم الأصول من حد الفقه / ج3:
أصول الفقه مركب من لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى لفظ: «الفقه»، ومعنى الأصول باعتباره مفرداً هي: أدلة الفقه، وأصول الفقه بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية، التي يعتمد عليها علم الفقه، وتستمد منها أحكامه». و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي، أي: المركب الإجمالي، بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول الفقه» هو: «العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية». وبعبارة أخری: أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة. أو هو:«علم يدرس أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة، وطرق استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها، والاجتهاد والاستدلال». فهو: «منهج الاستدلال الفقهي»، وموضوعه: أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة. ويبحث في كيفية الاستنباط، وقواعده وشروطه.

أو هو: «علم يبحث في أدلة الفقه الإجمالية وكيفية الاستفادة منها، وحال المستفيد (المجتهد)»، ويبين كيفية استنباط الحكم من دليله، كاستنباطه من صراحة نص الآية القرآنية، أو الحديث النبوي، أو من مفهومهما، أو من القياس عليهما، أو بغير ذلك، وعلم أصول الفقه يبحث في الأدلة بصفتها الإجمالية، وخصائص كل نوع منها وكيفية ارتباط أنواعها ببعض، والقواعد والشروط التي تبين للفقيه المسلك الذي يجب عليه أن يلتزمه في استخراج الأحكام من أدلتها.

كانت أصول الفقه معرفة حاضرة في أذهان فقهاء الصحابة والتابعين في الصدر الأول، حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد الاستدلال التي أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية، وخبرتهم في معرفة نقل الشرع وقرب العصر، وبعد انتهاء فترة الصدر الأول وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون إلى تحصيل قوانين الاستنباط وقواعده لاستفادة الأحكام من الأدلة فكتبوها فناً قائماً برأسه سموه أصول الفقه. قال ابن خلدون: «وكان أول من كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه، أملى فيه رسالته المشهورة تكلم فيها في الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة من القياس، ثم كتب فقهاء الحنفية فيه وحققوا تلك القواعد وأوسعوا القول فيها وكتب المتكلمون أيضا كذلك». وفي مصادر أخرى فقد قيل إن أول من صنف في علم أصول الفقه وضبط القواعد: أبو يوسف، ومحمد تلميذا أبي حنيفة، وقيل: بل أبو يوسف وحده، وقيل: بل هو أبو حنيفة النعمان حيث كتب كتاباً أسماه كتاب الرأي، ولكن لم يصل من ذلك شيء، والذي اشتهر قديما وحديثا: أن الشافعي أول من دون في علم أصول الفقه، وكتب فيه بصورة مستقلة في كتابه المشهور: «الرسالة» -وهو كتاب متداول مطبوع- وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون.

وأدلة الفقه الإجمالية: الكتاب والسنة والإجماع والقياس، وهذه الأربعة الأدلة هي الأصول الأساسية المتفق عليها عند جمهور الفقهاء، وما عداها من الأدلة مختلف في تفاصيل الاستدلال بها، لا في إنكارها بالكلية، وتشمل: استصحاب الحال، والاستحسان والمصالح المرسلة، والعرف، وعمل أهل المدينة عند المالكية، وقول الصحابي.

الموسوعة الأصولية "الخلاصة في علم الأصول من حد الفقه" الجزء الأول والثاني والثالث هي موسوعة جمعتْ كل علم أصول الفقه في تعريف الفقه نفسه وهي للمختص أقرب من المبتدئ..
الترتيب:

#415

0 مشاهدة هذا اليوم

#97K

3 مشاهدة هذا الشهر

#114K

374 إجمالي المشاهدات
نتيجة البحث