📘 ❞ فلسفة الإرادة - الإنسان الخطاء ❝ كتاب ــ بول ريكور

الفكر والفلسفة - 📖 ❞ كتاب فلسفة الإرادة - الإنسان الخطاء ❝ ــ بول ريكور 📖

█ _ بول ريكور 0 حصريا كتاب فلسفة الإرادة الإنسان الخطاء عن المركز الثقافي العربي 2024 الخطاء: لماذا ترتبط فكرة الخطأ برموز مثل: الجسد المادة الخطيئة الأصلية؟ وفي ص: ١٥ ما يدل أن الرموز المدعاة للتأمل هي الصراع بين النظام والفوضى( الكاوس) نفي النفس إلى جسد غريب سقوط آدم… يقول المؤلف تصديره للكتاب : استطاع الشر يدخل العالم طريق وقد مثلت رمزية توسيعا للأسطوري الذي طرحه الإرادي واللاإرادي ١٦ أين موقع الخير هنا والذي تسعى إليه الأسطورة كهدف قريب حيث يكون هو الأداة التنفيذية له؟ ويوصلنا الفكرة التالية: إن الانسان باعترافه بمسؤوليته يسمح بملامسة الأصل الجذري للشر ويدحض قيامه بفعل التخلي فالانسان المكان يظهر فيه ويكون الوقت نفسه منفذا له ص٢١ وفي معرض نقاشه حول امكانية يحدد وسيط ذاته وذاته وليس الملاك والبهيمة وهو لأنه مزيج قادر إجراء التوسطات كل الكيفيات فمثلا نحن لا نشرح ديكارت بديكارت بل بهوسرل وهيجل ص٢٧ إذن يقرر ينطلق من ككل النظرة الكلية لعدم تطابقه مع لاتناسبيته توسطيته التي يصنعها بوجوده ص٢٩ فالفلسفة تبتدىء’شيئا الإطلاق باستنادها اللافلسفة تعيش’من مادة سبق فهمه دون تفكر ص٣٠ فالبداية بداية الإيضاح تستأنفه ولا تبتدئه وأسأل كيف يمكن بلوغ هذا الفائض المعنى التفكر؟ ف يقول: قبل فهمية لنفسه غنى معنوي مساواته بالتفكر ص٣٢ الارتقاء الوجود التوغل حركة المحسوس نحو المعقول تبعا ل ص ٣٣ سؤالي هنا: ألا نُضمِّن الارتقاء تقدمنا قي والمعقول معا؟ لم ينحاز ومن منظور واحد ؟ ألم يحن للاعتراف هذه تحملها ليتسنى لها الاستمرار؟! ولم الأثقال نُحمّلها للنفس كي ترتقي وتجرّ وراءها ثقل تنقلها حيز المكان؟ أليس الكائن كلّي التعدّد؟ عندما يتم ينعكس نفسها مرورا بالنفس قادت مسيرة هذه؟ يقول ٣٤ تكون ثلاثة أقسام كما المدينة ( عند أفلاطون) الرمزية تتجنب دام تكوّن الوحدة التعددية غير مستحضر بهدف يقود ويكمل أفلاطون الرابع: ال( تيموس) يشكل العقل والرغبة ثلاثيا إذ’يتصارع بينما غضب او شجاعة التيموس الوظيفة المستقرة والهشة يعلن سكون) الروح أساطير الوسيط دينامية خليط وظيفتين وليعبّر عنها المجاز نلجأ ص٣٥ سؤالي إذا كان حين بنى مدينته الفاضلة لجأ الرمز ليعبر الحد الثالث تيموس دور الفكر العصر الإعلان الواضح توسيع رقعة لتضم أمور معا فتصبح الرغبة تأمر وتمنع والعقل يأمر ويمنع؟ بالتالي عُبّر عنه بالأسطورة يُنقَل وعي فترتقي بالتوازي ارتقاء النفس؟ وأصل ٣٦ الإجابة إذ ريكور: السديمة وعلى التفكير يشطرها ويقول يخلط والوجود الجسدي وأن الافلاطونية شرا بالظلم شر مختص وتأتي الأديان لتعيد بناء الأساطير التفسير يبدأ بتجزئتها ٣٧ السؤال تجاهلت مرحلة الفهمية وانطلقت بعد الفلسفة أي الانتقال اللاعصمة التفكر الأخلاقي جعل الخليط يترسب ك جسد) وك ظلم) ؟ ويكمل تحليله فيقول مبدأ الكثافة يبرر للكائن طموحه و( إيروس) المتفلسفة الهجين بامتياز مما يدعم لإعادة ومساءلة ؟! ويتمثل المبحث فكرة( كانط) فإن إيروس لديه قانون لكل عمل وفقر الظاهر الخام …كل يولد وكل رغبة آن غنية وفقيرة ص٣٧ وينتهي خلاصة يعرف مسؤولية نفسه: حافل بالأخطاء لكن الأكبر يعترف بها ص٤٢ خطأه ليس مرده بمعزل التجسد حصل بلوغها ذلك أو أحب أعرّفه الواقع العدم شيء ومنه يجب تنطلق الأسس التفكرية نقطة الانطلاق هناك وبعد اللانهاية مجال لمعرفته فيصبح الدور المناط بالإنسان منطقته الوسطية تحجيمها والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة تصحيح الاستنتاجات بشأن حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία‏ philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") دراسة الأسئلة العامة والأساسية والمعرفة والقيم والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فلسفة الإرادة - الإنسان الخطاء
كتاب

فلسفة الإرادة - الإنسان الخطاء

ــ بول ريكور

عن المركز الثقافي العربي
فلسفة الإرادة - الإنسان الخطاء
كتاب

فلسفة الإرادة - الإنسان الخطاء

ــ بول ريكور

عن المركز الثقافي العربي
عن كتاب فلسفة الإرادة - الإنسان الخطاء:
لماذا ترتبط فكرة الخطأ برموز مثل: الجسد -المادة-الخطيئة الأصلية؟ وفي ص: ١٥ ما يدل على أن الرموز المدعاة للتأمل هي الصراع بين النظام والفوضى( الكاوس) و نفي النفس إلى جسد غريب، سقوط آدم…

يقول المؤلف في تصديره للكتاب : استطاع الشر أن يدخل العالم عن طريق الإنسان ، وقد مثلت رمزية الشر توسيعا للأسطوري الذي طرحه الإرادي واللاإرادي في ص: ١٦ .أين موقع الخير هنا والذي تسعى إليه الأسطورة كهدف قريب ، حيث يكون الإنسان هو الأداة التنفيذية له؟

ويوصلنا ريكور إلى الفكرة التالية: إن الانسان باعترافه بمسؤوليته يسمح بملامسة الأصل الجذري للشر، ويدحض قيامه بفعل الشر عن طريق التخلي. فالانسان هو المكان الذي يظهر فيه الشر ، ويكون في الوقت نفسه منفذا له.ص٢١

وفي معرض نقاشه حول امكانية الانسان ، يحدد أن الانسان وسيط بين ذاته وذاته وليس بين الملاك والبهيمة، وهو وسيط لأنه مزيج قادر على إجراء التوسطات بين كل الكيفيات ، فمثلا نحن لا نشرح ديكارت بديكارت ، بل بهوسرل وهيجل .ص٢٧

إذن يقرر ريكور أن ينطلق من الإنسان ككل ، من النظرة الكلية لعدم تطابقه مع نفسه ، من لاتناسبيته ، من توسطيته التي يصنعها بوجوده.ص٢٩
فالفلسفة لا تبتدىء’شيئا على الإطلاق ،بل هي باستنادها إلى اللافلسفة تعيش’من مادة ما سبق فهمه دون تفكر.ص٣٠ فالبداية هي بداية في الإيضاح تستأنفه ولا تبتدئه.

وأسأل هنا : كيف يمكن بلوغ هذا الفائض في المعنى من دون التفكر؟ ف ريكور يقول: في ما قبل فهمية الإنسان لنفسه غنى معنوي لا يمكن مساواته بالتفكر.ص٣٢.

الارتقاء إلى الوجود هو التوغل ، حركة المحسوس نحو المعقول ، تبعا ل ريكور ص ٣٣. سؤالي هنا: ألا يمكن أن نُضمِّن هذا الارتقاء تقدمنا قي المحسوس والمعقول معا؟ لم على الارتقاء أن ينحاز ومن منظور واحد إلى النفس ؟ ألم يحن الوقت للاعتراف أن هذه النفس تحملها المادة-الجسد ليتسنى لها الاستمرار؟!. ولم هذه الأثقال التي نُحمّلها للنفس كي ترتقي وتجرّ وراءها ثقل المادة التي تنقلها في حيز المكان؟ أليس الكائن كلّي التعدّد؟ عندما يتم الارتقاء نحو الخير ألا ينعكس هذا الخير على المادة نفسها مرورا بالنفس التي قادت مسيرة الارتقاء هذه؟ يقول ريكور في ص: ٣٤ إن رمزية تكون النفس من ثلاثة أقسام كما المدينة ( عند أفلاطون)، إن هذه الرمزية تتجنب الأسطورة ما دام تكوّن هذه الوحدة التعددية غير مستحضر بهدف الارتقاء الذي يقود الكائن إلى الخير.

ويكمل ريكور في كتاب أفلاطون الرابع: ال( تيموس) يشكل مع العقل والرغبة ثلاثيا ، إذ’يتصارع العقل والرغبة ، بينما غضب او شجاعة هذا التيموس هو الوظيفة غير المستقرة والهشة ، وهو الذي يعلن في ( سكون) الروح عن كل أساطير الوسيط. عن دينامية هي خليط بين وظيفتين، وليعبّر عنها في المجاز نلجأ إلى الأسطورة.ص٣٥ .

سؤالي هنا: إذا كان أفلاطون حين بنى مدينته الفاضلة لجأ إلى الرمز ليعبر عن الحد الثالث تيموس، ألا يكون دور الإنسان-الفكر في هذا العصر الإعلان الواضح عن توسيع رقعة التيموس لتضم أمور العقل والرغبة معا، فتصبح الرغبة هي التي تأمر وتمنع والعقل هو الذي يأمر ويمنع؟ بالتالي ما عُبّر عنه بالأسطورة أن يُنقَل إلى وعي الإنسان فترتقي المادة بالتوازي مع ارتقاء النفس؟

وأصل في ص: ٣٦ إلى بداية الإجابة ، إذ يقول ريكور: الأسطورة هي السديمة وعلى التفكير أن يشطرها . ويقول أن أفلاطون لم يخلط بين الشر والوجود الجسدي. وأن في الافلاطونية شرا بالظلم وهو شر مختص بالنفس.

وتأتي الأديان لتعيد بناء الأساطير من دون التفسير الذي يبدأ بتجزئتها ص ٣٧. السؤال هنا: لم تجاهلت الأديان مرحلة ما قبل الفهمية، وانطلقت من ما بعد الفلسفة، أي تجاهلت مرحلة الانتقال من اللاعصمة إلى مرحلة التفكر الأخلاقي الذي جعل هذا الخليط يترسب ك ( جسد) وك ( ظلم) ؟
ويكمل ريكور في تحليله، فيقول أن مبدأ الكثافة يبرر للكائن طموحه و( إيروس) النفس المتفلسفة هي الهجين بامتياز. مما يدعم السؤال لإعادة التفكر ومساءلة الأديان ؟! ويتمثل هنا هذا المبحث في فكرة( كانط) فإن إيروس لديه، هو قانون لكل عمل يكون غنى المعنى وفقر الظاهر الخام . …كل عمل يولد من الرغبة وكل رغبة هي في آن غنية وفقيرة .ص٣٧

وينتهي ريكور إلى خلاصة أن الإنسان يعرف مسؤولية نفسه: فيقول أن من الشر أن يكون الإنسان حافل بالأخطاء ، لكن الشر الأكبر أن لا يعترف بها.ص٤٢ لكن خطأه ليس مرده إلى الجسد نفسه، بمعزل عن التجسد الذي حصل للنفس قبل بلوغها ذلك الجسد، الخطأ أو كما أحب أن أعرّفه الواقع أن الانسان هو الوسيط بين العدم وكل شيء ، إذا هو الهجين أو الخليط ومنه يجب أن تنطلق الأسس التفكرية .أي أن ما قبل نقطة الانطلاق من العدم هناك ما لم يعرف وبعد اللانهاية لا مجال لمعرفته. فيصبح الدور المناط بالإنسان هو توسيع منطقته الوسطية هذه وليس تحجيمها.
الترتيب:

#3K

1 مشاهدة هذا اليوم

#34K

20 مشاهدة هذا الشهر

#113K

406 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: .
المتجر أماكن الشراء
بول ريكور ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المركز الثقافي العربي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية