█ _ جوزبه كاتوتسيلا 2017 حصريا رواية لا تقولي إنك خائفة عن منشورات المتوسط 2024 خائفة: نبذة من الكتاب : تحكي هذهِ الرواية قصةَ العداءة سامية في الصومال البلد الذي نعرفُ جيدًا عاشت يوسف عمر العدّاءة التي نعرفها اطلاقاً مثلت بلدها أفرحها وأحزنها معاً أولمبياد بكين 2008 ومع أنها احتلت المركزَ الأخير إلا لفتت أنظار الجميع بعزمها وجرأتها بعدها عادت إلى وطنها وفي نيّتها أن تُشارك الأولمبيادِ القادم لكنّها لم تعلم البؤس كان ينتظرها هُناك غيابِ ظهرت حركةٌ إرهابية تُسمى "حركة الشباب" وسيطرت أجزاء مقديشو العاصمة الصومالية تسلم هيَ وعائلتها مضايقات هذه الحركة حتى انتهت باغتيالِ والدها تحدى الإرهابيين أجلِ حق ابنته تواصل اللحاق بِحلمها بعد مقتلِ أبيها أدركت حظ لها تحقيق رغبتها موطنها فقررت الهجرة بحراً إيطاليا لكن المسكينة ظنّت خلفت وراءها لكنها تبِعها وهي تصارع الموت وسط أمواج البحر العاتية نعم ابتلع يهمس أحدٌ قائلاً "لا إنكِ خائفة" فماتت بمرارةٍ وأسى وحيدة غريقة تلك هي قصةُ الحقيقية ألهمت الصحفي الإيطالي "جوزِّبِه كاتوتسيلا" فأعاد إحياء وخلدها روايته " تُرجمت أكثر ٤٠ لغة رواها بِطريقةٍ مُختلفة تماماً وبِلغة سردية رائعة وحبكة مُتقنة بديعة فما كتبهُ ليس روايةً عادية بل هو عمل روائي يسجّل أحداثًا قاسية عاشها أناسٌ حقيقيّون إنها قصة طموحٍ وتحدٍ ورفضٍ لحياة تعيسةٍ حكايةٌ تُدمي القلب مليئة بِالعذاب والوجع أسمعنا خِلالها صوت ساميةَ المُختنق وهدير حُلمها مات معها إنها قصةٌ تجعلُك تبكي وتبتسمُ آنٍ تمنحك الحياة والقوة والأمل والحلم كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل متسلسلة كما أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ توقفت للحظة، أتأمل في كلمات، ثم سألته: ألا تخشى الحرب، يا أبتي؟ بدت ملامح وجهه حادة لا تقولي إنك خائفة أبدا، يا صغيرتي يامية، أبدا...وإلا فإن ما تخافينه سيتعاظم حتى يهزمك . ❝
❞ عندما كانوا يقابلوننا، كانوا يتطلّعون في وجوهنا كي يفهموا مَن نحن، ثم كانوا يكملون طريقهم، دون أن يقولوا جملةً واحدةً، أو يطرحوا سؤالاً واحداً. بين الحين والآخر، كانوا يبتسمون ابتسامة شفقةٍ، أو تحفيزٍ، عندما يدركون - من ألوان ثيابنا - أننا كنا صوماليين.😞😞 . ❝
❞ “تبدين كالغزال، أتدرين ذلك، يا سامية؟ أنت غزالتي الصغيرة المفضلة”. هكذا كان يجيبني، فأصاب برعشة في ركبتيّ، ما إن يصلني صوته العميق والأجش والعميق، وهو يتحول إلى صوت عذب. “أبي، أنا سريعة كالغزال، ولكنني لست بغزالٍ..” . ❝
❞ ˝ غالباً ما تحين لحظة مناسبة، ترتقي بمن تعرفه- منذ وقت طويل- إلى مرتبة الأخوّة. إن كان أمره يهمّك. وهكذا يربط بيننا العهد مدى الحياة. ˝ . ❝
❞ كنت مضطرةً إلى ارتداء البرقع؛ كي أغطي وجهي، وأنا أتنقل داخل البلاد التي كنت قد مثّلتها أمام الكاميرات التلفزيونية، من جميع أنحاء العالم، بدون حجاب . ❝