📘 ❞ الكونج ❝ رواية ــ حمور زيادة اصدار 2010

كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية الكونج ❝ ــ حمور زيادة 📖

█ _ حمور زيادة 2010 حصريا رواية الكونج عن دار ميريت للنشر 2024 الكونج: الروائي ابراهيم عبد المجيد : الرواية مشوقة وبها صور بصرية مرسومة بعناية وهي تؤكد أن الشخصية السودانية ليست خارج التاريخ وإنما هم قلبه بطريقتهم الخاصة ويشكل لديهم العودة للأساطير نوعا من ممارسة الحرية وهروب الصور الواقعية التي فرضتها التكنولوجيا لصور أخرى أكثر براءة الروائي الناقد محمود الورداني وهنا اود اشير إلي حيلة سردية بالغة التوفيق ولجأ اليها الكاتب الفصول التالية‏,‏ الأحداث علي لسان الشخوص وبضمائرهم‏,‏ لكنهم يحكون أحداث وقعت بالفعل ومنذ زمن‏,‏ وهوالأمر الذي منح السرد حيوية مدهشة‏,‏ ولا بصيغة المضارع لحظة وقوع الفعل‏ الناقدة د شيرين أبو النجا " تفرز كل واقعة القرية (في ) طبعتين: واحدة واقعية ومنطقية لها حدود مغلقة وأخرى أسطورية حدودها مفتوحة مما يسمح بممارسة الإبداع الحكي لا يقدم الشخصيات عبر عنها وجهة نظر الراوي العليم كما هو معتاد حين التعامل مع عدد كبير منها بل يمكن تقديم نفسها بنفسها لغتها لتعرض تفسيرها للأحداث ووجهة نظرها الأخرى وهى التقنية تؤسس الحدث بشكل مبني المفارقة ولأن القصص يجعلها تستوعب تأويلاً لا نهائياً فإن تقدم بسهولة خلال دور التأويل والحكي تقوم عليه علاقات ولتعدد والأصوات يشتبك الجميع لفظاً وفكراً شكلاً ومضموناً ينجو ذلك سوى صالح القاتل يبدو فاهماً للأمر كله وعارفاً بمصير ما يلفت شخصية أنه الوحيد أعرب رغبته الرحيل عندما اعترف بجريمة القتل وأصر عليها أصر التمسك بالطبعة المنطقية للقصة رغم افتتاح بالمشهد الضبابي يقترب كونه حلماً الروائي أحمد صبري الفتوح الموت له معنى مختلف فنجد أهل يغيرون أشياء المتوفى حتى "ييأس العودة" يصور المؤلف إسلام صلة بالتطرف أو الجماعات المتشددة قرية متصالحة وتاريخها ويحتقر فيها سفك الدماء ويجرم جرائم الشرف الكاتب الصحفي سيد استخدم تقنيات ملائمة لجو ويعتمد صوت ولكنه يكسر صوته أحيانا لصالح آخرين حينما يطرح عليهم أسئلة تحمل سخرية واضحة انتقاد لعلاقة السودان بالدول الإفريقية وفساد الحكام كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد وتنوع وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الكونج
رواية

الكونج

ــ حمور زيادة

صدرت 2010م عن دار ميريت للنشر
الكونج
رواية

الكونج

ــ حمور زيادة

صدرت 2010م عن دار ميريت للنشر
عن رواية الكونج:
الروائي ابراهيم عبد المجيد : الرواية مشوقة وبها صور بصرية مرسومة بعناية، وهي تؤكد أن الشخصية السودانية ليست خارج التاريخ وإنما هم في قلبه بطريقتهم الخاصة، ويشكل لديهم العودة للأساطير نوعا من ممارسة الحرية وهروب من الصور الواقعية التي فرضتها التكنولوجيا لصور أخرى أكثر براءة

الروائي و الناقد محمود الورداني : وهنا اود ان اشير إلي حيلة سردية بالغة التوفيق ولجأ اليها الكاتب في الفصول التالية‏,‏ وهي رواية الأحداث علي لسان الشخوص وبضمائرهم‏,‏ لكنهم يحكون عن أحداث وقعت بالفعل ومنذ زمن‏,‏ وهوالأمر الذي منح السرد حيوية مدهشة‏,‏ ولا يحكون بصيغة المضارع لحظة وقوع الفعل‏

الناقدة د. شيرين أبو النجا : " تفرز كل واقعة في القرية (في الرواية ) طبعتين: واحدة واقعية ومنطقية لها حدود مغلقة، وأخرى أسطورية حدودها مفتوحة مما يسمح بممارسة الإبداع في الحكي .
لا يقدم حمور زيادة الشخصيات عبر السرد عنها من وجهة نظر الراوي العليم كما هو معتاد حين التعامل مع عدد كبير منها، بل يمكن الشخصية من تقديم نفسها بنفسها عبر لغتها الخاصة، لتعرض تفسيرها للأحداث ووجهة نظرها في الشخصيات الأخرى. وهى التقنية التي تؤسس الحدث بشكل مبني على المفارقة. ولأن كل القصص حدودها مفتوحة مما يجعلها تستوعب تأويلاً لا نهائياً، فإن الشخصيات تقدم نفسها بسهولة من خلال دور التأويل والحكي الذي تقوم عليه علاقات القرية. ولتعدد التأويل والأصوات يشتبك الجميع لفظاً وفكراً، شكلاً ومضموناً، ولا ينجو من ذلك سوى علي صالح القاتل، الذي يبدو فاهماً للأمر كله وعارفاً بمصير القرية. ما يلفت في شخصية علي صالح هو أنه الوحيد الذي أعرب عن رغبته في الرحيل، عندما اعترف بجريمة القتل وأصر عليها، بل أصر على التمسك بالطبعة المنطقية للقصة رغم افتتاح الرواية بالمشهد الضبابي الذي يقترب من كونه حلماً.

الروائي أحمد صبري أبو الفتوح : الموت في الرواية له معنى مختلف، فنجد أن أهل القرية يغيرون أشياء المتوفى حتى "ييأس من العودة"، كما يصور المؤلف إسلام أهل القرية الذي لا صلة له بالتطرف أو الجماعات المتشددة ، وهي قرية متصالحة مع نفسها وتاريخها، ويحتقر فيها سفك الدماء ويجرم أكثر من جرائم الشرف ..

الكاتب الصحفي سيد محمود : الكاتب استخدم تقنيات ملائمة لجو القرية، ويعتمد على صوت الراوي العليم، ولكنه يكسر صوته أحيانا لصالح آخرين حينما يطرح عليهم أسئلة، كما أن الرواية تحمل سخرية واضحة ، وبها انتقاد لعلاقة السودان بالدول الإفريقية وفساد الحكام.
الترتيب:

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#5K

74 مشاهدة هذا الشهر

#80K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 151.
المتجر أماكن الشراء
حمور زيادة ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار ميريت للنشر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث