📘 ❞ المولوية بعد جلال الدين الرومي ❝ كتاب ــ عبد الباقي جلبنارلي اصدار 2003

كتب الزهد والتصوف وتزكية النفس - 📖 ❞ كتاب المولوية بعد جلال الدين الرومي ❝ ــ عبد الباقي جلبنارلي 📖

█ _ عبد الباقي جلبنارلي 2003 حصريا كتاب المولوية بعد جلال الدين الرومي عن المركز القومي للترجمة 2024 الرومي: أحد الطرق الصوفية السنية مؤسسها الشيخ (604 هـ 672 = 1207 1273 م) وهو أفغاني الأصل والمولد عاش معظم حياته مدينة قونية التركية وقام بزيارات إلى دمشق وبغداد ناظم الأشعار التي تنشد حلقة الذكر واشتهرت الطريقة بتسامحها مع أهل الذمة ومع غير المسلمين أيّاً كان معتقدهم وعرقهم ويعدها بعض مؤرخي التصوف من تفرعات القادرية اشتهرت بما يعرف بالرقص الدائرى لمدة ساعات طويلة حيث يدور الراقصون حول مركز الدائرة يقف فيها ويندمجون مشاعر روحية سامية ترقى بنفوسهم مرتبة الصفاء الروحي فيتخلصون المشاعر النفسانية ويستغرقون وجد كامل يبعدهم العالم المادي ويأخذهم الوجود الإلهي كما يرون اشتهر النغم الموسيقي طريق الناي والذي يعتبر وسيلة للجذب ويعتبر أكثر الآلآت الموسيقية ارتباطاً بعازفه ويشبه أنينه بأنين الإنسان للحنين الرجوع أصله السماوي عالم الأزل لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا مركزها الرئيسي ويوجد لها مراكز أخرى إسطنبول وغاليبولي وحلب ورغم منع الحكومة كل مظاهر إلا أن الجهات الرسمية تركيا تستخدم مراسم كجزء الفولكلور التركي ويحضر جلسات ذكر يريد الأجناس الأديان ويلقى الجميع تسامحاً ملحوظاً المولويين الكتاب تأليف عبدالباقي وترجمة عبدالله احمد ابراهيم صدرت ترجمة عربية لكتاب «المولوية الرومي» المجلس الأعلى للثقافة والطبعة الأولى للكتاب كانت عام 1953 والترجمة تمت الطبقة الثانية ضمت اضافة جديدة لم تنشر قبل والطريقة قد خلقت تأثيرا عميقا الأدب الصوفي العموم والأدب الاسلامي الخصوص والمؤلف تابع تطور منذ ظهورها تفسخها وقد حرص جلبناري يعرض كتابه صورة مفصلة جامعة مانعة لكل أحوال هذه تأسيسها موت أفول نجمها ويسرد المؤلف اسماء اضطلعوا بنشر يتوجه الاتباع تكايا ويمارسون طقوس اللف والدوران ومؤلف الكتاب هو مواليد اسطنبول 1900 وتوفي 1982 كاتب ومؤرخ أدبي ومن مؤلفاته «تاريخ الاسلام الزاوية الاجتماعية» كتب الزهد والتصوف وتزكية النفس مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل تصوف الصوفية أو مذهب إسلامي لكن وفق الرؤية ليست مذهبًا وإنما أركان الثلاثة (الإسلام الإيمان الإحسان) فمثلما اهتم الفقه بتعاليم شريعة الإسلام وعلم العقيدة بالإيمان فإن بتحقيق مقام الإحسان التربية والسلوك تربية والقلب وتطهيرهما الرذائل وتحليتهما بالفضائل الذي الركن الثالث الإسلامي الكامل ركني والإيمان وقد جمعها حديث جبريل عليه السلام وذكرها ابن عاشر منظومته (المرشد المعين الضروري علوم الدين) وحث لما له عظيم القدر والشأن قال العارف بالله أحمد بن عجيبة: "مقام يُعبّر عنه بالشريعة ومقام بالطريقة بالحقيقة فالشريعة: تكليف الظواهر والطريقة: تصفية الضمائر والحقيقة: شهود الحق تجليات المظاهر فالشريعة تعبده تقصده والحقيقة تشهده" وقال أيضاً: "مذهب الصوفية: العمل إذا حدّه الجوارح الظاهرة يُسمى وإذا انتقل لتصفية البواطن بالرياضة والمجاهدة فتح العبد بأسرار الحقيقة الإحسان" والإحسان تضمنه هو: (أن تعبد الله كأنك تراه تكن فإنه يراك) منهج يسلكه للوصول أي الوصول معرفته والعلم به وذلك الاجتهاد العبادات واجتناب المنهيات وتربية وتطهير القلب الأخلاق السيئة وتحليته بالأخلاق الحسنة وهذا المنهج يقولون أنه يستمد أصوله وفروعه القرآن والسنة النبوية واجتهاد العلماء فيما يرد فيه نص فهو علم كعلم مذاهبه ومدارسه ومجتهديه وأئمته الذين شيدوا أركانه وقواعده كغيره العلوم جيلاً جيل جعلوه علما سموه بـ التزكية السلوك السالكين فألفوا الكتب الكثيرة بينوا أشهر الكتب: الحِكَم العطائية لابن عطاء السكندري قواعد للشيخ زروق وإحياء للإمام الغزالي والرسالة القشيرية القشيري والتعرف لمذهب أبي بكر الكلاباذي وغيرها ومعنى الحقيقي الصدر الأول عصر الصحابة فالخلفاء الأربعة كانوا صوفيين معنى ويؤكد ذلك حلية الأولياء للحافظ نعيم الأصبهاني مشاهير المحدثين فقد بدأ الحلية بصوفية ثم أتبعهم التابعين وهكذا انتشرت حركة القرن الهجري كنزعات فردية تدعو وشدة العبادة تطورت تلك النزعات صارت طرقا مميزة متنوعة معروفة باسم والتاريخ زاخر بعلماء مسلمين انتسبوا للتصوف مثل: الجنيد البغدادي وأحمد الرفاعي وعبد القادر الجيلاني وأبو الحسن الشاذلي مدين الغوث ومحي عربي وشمس التبريزي وجلال والنووي والغزالي والعز القادة صلاح الأيوبي ومحمد الفاتح والأمير وعمر المختار وعز القسام نتج كثرة دخول المتعلمين والجهلة طرق عدد الممارسات خاطئة عرّضها بداية الماضي للهجوم باعتبارها ممثلة الدينية الخرافات منتصف الهجوم المدرسة السلفية بدعة دخيلة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المولوية بعد جلال الدين الرومي
كتاب

المولوية بعد جلال الدين الرومي

ــ عبد الباقي جلبنارلي

صدر 2003م عن المركز القومي للترجمة
المولوية بعد جلال الدين الرومي
كتاب

المولوية بعد جلال الدين الرومي

ــ عبد الباقي جلبنارلي

صدر 2003م عن المركز القومي للترجمة
عن كتاب المولوية بعد جلال الدين الرومي:
المولوية أحد الطرق الصوفية السنية. مؤسسها الشيخ جلال الدين الرومي (604 هـ - 672 هـ = 1207 - 1273 م). وهو أفغاني الأصل والمولد، عاش معظم حياته في مدينة قونية التركية، وقام بزيارات إلى دمشق وبغداد. وهو ناظم معظم الأشعار التي تنشد في حلقة الذكر المولوية. واشتهرت الطريقة المولوية بتسامحها مع أهل الذمة ومع غير المسلمين أيّاً كان معتقدهم وعرقهم، ويعدها بعض مؤرخي التصوف من تفرعات الطريقة القادرية .

اشتهرت الطريقة المولوية بما يعرف بالرقص الدائرى لمدة ساعات طويلة، حيث يدور الراقصون حول مركز الدائرة التي يقف فيها الشيخ، ويندمجون في مشاعر روحية سامية ترقى بنفوسهم إلى مرتبة الصفاء الروحي فيتخلصون من المشاعر النفسانية ويستغرقون في وجد كامل يبعدهم عن العالم المادي ويأخذهم إلى الوجود الإلهي كما يرون.

اشتهر في الطريقة المولوية النغم الموسيقي عن طريق الناي، والذي كان يعتبر وسيلة للجذب الإلهي، ويعتبر أكثر الآلآت الموسيقية ارتباطاً بعازفه، ويشبه أنينه بأنين الإنسان للحنين إلى الرجوع إلى أصله السماوي في عالم الأزل.

لا تزال الطريقة المولوية مستمرة حتى يومنا هذا في مركزها الرئيسي في قونية. ويوجد لها مراكز أخرى في إسطنبول، وغاليبولي، وحلب. ورغم منع الحكومة التركية كل مظاهر التصوف إلا أن الجهات الرسمية في تركيا تستخدم مراسم المولوية كجزء من الفولكلور التركي. ويحضر جلسات ذكر المولوية كل من يريد من كل الأجناس ومع كل الأديان ويلقى الجميع تسامحاً ملحوظاً من المولويين.

الكتاب من تأليف عبدالباقي جلبنارلي وترجمة عبدالله احمد ابراهيم صدرت ترجمة عربية لكتاب «المولوية بعد جلال الدين الرومي» عن المجلس الأعلى للثقافة والطبعة الأولى للكتاب كانت عام 1953، والترجمة تمت عن الطبقة الثانية التي ضمت اضافة جديدة من الأشعار المولوية التي لم تنشر من قبل. والطريقة الصوفية المولوية قد خلقت تأثيرا عميقا في الأدب الصوفي التركي على العموم والأدب الاسلامي على الخصوص، والمؤلف تابع تطور الطريقة المولوية منذ ظهورها حتى تفسخها.

وقد حرص العالم التركي عبدالباقي جلبناري على ان يعرض في كتابه صورة مفصلة جامعة مانعة لكل أحوال هذه الطريقة منذ تأسيسها بعد موت جلال الدين الرومي حتى أفول نجمها. ويسرد المؤلف اسماء من اضطلعوا بنشر المولوية حيث يتوجه الاتباع الى تكايا الصوفية ويمارسون طقوس اللف والدوران.

ومؤلف الكتاب هو من مواليد اسطنبول عام 1900 وتوفي عام 1982، وهو كاتب ومؤرخ أدبي ومن مؤلفاته «تاريخ الاسلام من الزاوية الاجتماعية».


الترتيب:

#5K

1 مشاهدة هذا اليوم

#14K

21 مشاهدة هذا الشهر

#105K

691 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: .
المتجر أماكن الشراء
عبد الباقي جلبنارلي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المركز القومي للترجمة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث