📘 ❞ كيف تحصل على اعلى الدرجات في اختبارك ❝ كتاب ــ روس ديكنسون اصدار 2019
النجاح وتطوير الذات - 📖 ❞ كتاب كيف تحصل على اعلى الدرجات في اختبارك ❝ ــ روس ديكنسون 📖
█ _ روس ديكنسون 2019 حصريا كتاب كيف تحصل اعلى الدرجات اختبارك عن مكتبة جرير 2024 اختبارك: نبذة الكتاب : أنت مدهش – نعم أنت حقًّا كذلك! طالب وأنت ذلك فكر وظيفة يقوم بها أحد أفراد عائلتك ربما يمتهن تلك الوظيفة منذ تسعة أعوام وربما حتى ١٣ عامًا إنه يتعلم أيضًا فطوال المدة التي كان ولا يزال يعمل يؤدي هذه أكمل وجه لكن سواء أكانت وظيفته ميكانيكيًّا أم طبيبًا مبرمجًا معلمًا الحقيقة هي أنه فحسب شيئًا واحدًا وأنت؟ إنك تتعلم ١٠ و١٢ ١٥ مختلفًا الوقت نفسه! متى كانت آخر مرة قرأت فيها والدتك مسرحية لشكسبير وحلت معادلات وأجرت بحثًا استقصائيًّا عادات تناول الطعام كل اليوم ذاته؟ متى كتب والدك خطاب إقناع واستخدم لغته الفرنسية وقرأ الحرب العالمية الثانية أجرى عمك عرضًا تقديميًّا باستخدام برنامج الباور بوينت وأجرى تجربة الحمل الحراري ولعب مباراة تنس بالطبع؛ ليس قبل فترة طويلة للغاية بينما تفعل يوميًّا ولمدة سنوات وسنوات الآن ثروة كاملة من المعرفة وينبوع ذكاء وتحمل الإجابات يمكن للبالغين التخمين النجاح وتطوير الذات مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل الذات هذا القسم يهتم بجميع تطوير تساعد الإنسان علي ذاته وتنمية الفرد والمجتمع وتجعل له أثرا المجتمع حيث يسعى الإنسانِ بصورة فطريَّة إلى تحصيل المكاسب والأرباح خلال تحقيق طموحات وأهداف متغيرة ومتنامية تتغير بتغير مراحله العمريَّة وحاجاته الفطرية والفكرية والاجتماعية ويبني الناجحُ أهدافه تبعاً لما تمتلكهُ شخصيَّته مهاراتٍ وسلوكاتٍ ومواهب ومعارف وقد لا تتناسب طموحاتُ الفردِ وأهدافه مع محدِّداته الذاتيَّةِ أو قد تنسجمُ معها فيتحتَّم عليه الحالةِ أن يواجه الاحتمالين: إمَّا يتراجع وينسحب ليعلن هزيمته وفشله طموحاته ورسم المستقبل كما أُريد يكون يشحذ همته ويستدعي طاقته سبيل أحلامه وإدراك نجاحاته وفي الحالة يتعين التعرّف جوانب ومهاراته وتطويرها بما يتلاءم المستوى الذي يطمح يصل إليه إنَّ اجتهاد واستعداده ورغبته تغيير نفسه ودعم قدراته وتلبية متطلبات الظروف العملية والمعيشية هو ما يُطلق
-
مساهمة من: الفاروق
( السبت 15 يناير 2022 ( 12:25 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
نبذة عن الكتاب :
أنت مدهش – نعم، أنت حقًّا كذلك! أنت طالب، وأنت حقًّا مدهش في ذلك. فكر في وظيفة يقوم بها أحد أفراد عائلتك. ربما يمتهن تلك الوظيفة منذ تسعة أعوام، وربما حتى منذ ١٣ عامًا. إنه يتعلم أيضًا – فطوال تلك المدة التي كان ولا يزال يعمل بها، يتعلم كيف يؤدي هذه الوظيفة على أكمل وجه. لكن – سواء أكانت وظيفته ميكانيكيًّا أم طبيبًا أم مبرمجًا أم معلمًا – الحقيقة هي أنه يتعلم فحسب شيئًا واحدًا. وأنت؟ إنك تتعلم ١٠، و١٢، وربما حتى ١٥ شيئًا مختلفًا في الوقت نفسه!
متى كانت آخر مرة قرأت فيها والدتك مسرحية لشكسبير وحلت معادلات وأجرت بحثًا استقصائيًّا في عادات تناول الطعام – كل ذلك في اليوم ذاته؟ متى كانت آخر مرة كتب فيها والدك خطاب إقناع واستخدم لغته الفرنسية وقرأ عن الحرب العالمية الثانية – كل ذلك في اليوم ذاته؟ متى كانت آخر مرة أجرى فيها عمك عرضًا تقديميًّا باستخدام برنامج الباور بوينت، وأجرى تجربة على الحمل الحراري ولعب مباراة تنس – كل ذلك في اليوم ذاته؟ بالطبع؛ ليس قبل فترة طويلة للغاية.
بينما تفعل أنت كل ذلك يوميًّا ولمدة سنوات وسنوات حتى الآن. أنت ثروة كاملة من المعرفة، وينبوع ذكاء، وتحمل الإجابات التي يمكن للبالغين التخمين فيها فحسب.
#10K
0 مشاهدة هذا اليوم#34K
16 مشاهدة هذا الشهر#107K
617 إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
