📘 ❞ ما تحتاج اليه فعلا لتقود ❝ كتاب ــ روبرت كابلان اصدار 2017

فن إدارة الأعمال - 📖 ❞ كتاب ما تحتاج اليه فعلا لتقود ❝ ــ روبرت كابلان 📖

█ _ روبرت كابلان 2017 حصريا كتاب ما تحتاج اليه فعلا لتقود عن مكتبة جرير 2024 لتقود: نبذة الكتاب: على مر العقود بذل الأكاديميون والمهنيون جهودًا عظيمة ليتمكن الأفراد من أن يكونوا قادة؛ فحددوا العناصر الأساسية للقيادة وأوضحوا التحديات الصعبة التي تواجه القادة كما قدموا مناهج عديدة لتنمية السمات القيادية (اقرأ الملحق ب الخاص بقائمة كتب القيادة المقترحة) بالإضافة إلى ذلك درس عشرات الآلاف الطلاب مدار الأعوام الخمسين الماضية الجامعات الرائدة أو شاركوا برامج تطوير ترعاها الشركات قدراتهم وتحسينها ومع هذا الكم الأفكار والتدريبات والنصائح الرائعة لا يزال الكثير الناس يعتقدون أنه يمكن تعلُّم حتى إنهم كثيرًا يستخدمون تعبيرات مثل "قائد بالفطرة" بطبيعته" وتساوي هذه التعبيرات ضمنيًّا بين الشخصية الطبيعية كالجاذبية انبساط والمهارات لكن واقع تجربتي ليس ضروريًّا تُترجَم سمات قيادة فاعلة وعلى النقيض يمنع عدم تمتع الفرد بسمات معينة يصبح قائدًا رائعًا ولقد حاولت سنوات أبسِّط مفهوم القيادة؛ كي سهلًا الممارسين أصحاب المهن فألقيت محاضرات واطلعت مؤلفات مجموعة متنوعة الباحثين فن وممارسيها الناجحين وتوليت مشروعات مختلفة وعملت فيها عملت مع عدد قادة التجارية وقادة المؤسسات غير الربحية محاولة لمساعدتهم تحسين أدائهم وخلال المدة ألفت كتابين لمساعدة تنمية بشكل خاص وكذلك فهم أنفسهم نحو أفضل وكان هدفي تقديم إرشادات مفيدة تطبيقها عملي أكثر فاعلية بناء مستقبلهم المهني وإدارة مؤسساتهم وتعزيز ملكة المتفردة الخاصة بهم ولكن ازدياد تعاملي مديرين تنفيذيين طموحين أدركت السبب الرئيسي وراء اختلاف حول مسألة إمكانية وما إذا كانوا هم هو "القيادة" لدى كل منا ولكن سواء كنا وعي بذلك أم فإن لكل مفهومًا مختلفًا وعن مهام القائد قد يكون لمفهومنا الشخصي أيًّا كان مصدره تأثير قوي أفعالنا فقد وجدت الواعدين وبعضهم ممن قرأ كتبي السابقة زالوا يتعثرون طريقهم التطور نتيجة عقليتهم وافتراضاتهم الضمنية بخصوص طبيعة إدارة الأعمال مجاناً PDF اونلاين ادارة الاعمال ليست علم فقط , بل انها وفن وموهبة, قسم القسم يشمل وتشمل التخطيط والتنظيم والتوظيف والادارة والقيادة والسيطرة واعداد الميزانية بحث الاعمال, تعريف تخصص الدولية ,والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
ما تحتاج اليه فعلا لتقود
كتاب

ما تحتاج اليه فعلا لتقود

ــ روبرت كابلان

صدر 2017م عن مكتبة جرير
ما تحتاج اليه فعلا لتقود
كتاب

ما تحتاج اليه فعلا لتقود

ــ روبرت كابلان

صدر 2017م عن مكتبة جرير
من الاعلى مبيعاً
عن كتاب ما تحتاج اليه فعلا لتقود:
نبذة عن الكتاب:

على مر العقود، بذل الأكاديميون والمهنيون جهودًا عظيمة ليتمكن الأفراد من أن يكونوا قادة؛ فحددوا العناصر الأساسية للقيادة، وأوضحوا التحديات الصعبة التي تواجه القادة، كما قدموا مناهج عديدة لتنمية السمات القيادية (اقرأ الملحق ب الخاص بقائمة كتب القيادة المقترحة). بالإضافة إلى ذلك، درس عشرات الآلاف من الطلاب، على مدار الأعوام الخمسين الماضية، مناهج في الجامعات الرائدة، أو شاركوا في برامج تطوير القيادة التي ترعاها الشركات، لتنمية قدراتهم القيادية وتحسينها.

ومع هذا الكم من الأفكار، والتدريبات، والنصائح الرائعة، لا يزال الكثير من الناس يعتقدون أنه لا يمكن تعلُّم القيادة، حتى إنهم كثيرًا ما يستخدمون تعبيرات، مثل "قائد بالفطرة" أو "قائد بطبيعته"، وتساوي هذه التعبيرات ضمنيًّا بين السمات الشخصية الطبيعية - كالجاذبية أو انبساط الشخصية - والمهارات القيادية. لكن من واقع تجربتي، ليس ضروريًّا أن تُترجَم السمات الشخصية الطبيعية إلى سمات قيادة فاعلة. وعلى النقيض، لا يمنع عدم تمتع الفرد بسمات معينة من أن يصبح قائدًا رائعًا.

ولقد حاولت، سنوات عديدة، أن أبسِّط مفهوم القيادة؛ كي يصبح سهلًا على الممارسين من أصحاب المهن، فألقيت محاضرات، واطلعت على مؤلفات مجموعة متنوعة من الباحثين في فن القيادة وممارسيها الناجحين، وتوليت قيادة مشروعات مختلفة وعملت فيها، كما عملت مع عدد من قادة الشركات التجارية وقادة المؤسسات غير الربحية في محاولة لمساعدتهم على تحسين أدائهم. وخلال هذه المدة، ألفت كتابين لمساعدة الأفراد على تنمية قدراتهم القيادية بشكل خاص، وكذلك لمساعدتهم على فهم أنفسهم على نحو أفضل، وكان هدفي تقديم إرشادات مفيدة يمكن تطبيقها بشكل عملي لمساعدة الأفراد على أن يكونوا أكثر فاعلية في بناء مستقبلهم المهني، وإدارة مؤسساتهم، وتعزيز ملكة القيادة المتفردة الخاصة بهم.

ولكن، مع ازدياد تعاملي مع مديرين تنفيذيين وقادة طموحين، أدركت أن السبب الرئيسي وراء اختلاف الكثير من الناس حول مسألة إمكانية تعلُّم القيادة - وما إذا كانوا هم أنفسهم قادة - هو اختلاف مفهوم "القيادة" لدى كل منا. ولكن سواء كنا على وعي بذلك أم لا، فإن لكل منا مفهومًا مختلفًا عن القيادة، وعن مهام القائد.

قد يكون لمفهومنا الشخصي عن القيادة، أيًّا كان مصدره، تأثير قوي في أفعالنا، فقد وجدت أن كثيرًا من الأفراد الواعدين - وبعضهم ممن قرأ كتبي السابقة - ما زالوا يتعثرون في طريقهم نحو التطور نتيجة عقليتهم وافتراضاتهم الضمنية بخصوص طبيعة القيادة.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#4K

102 مشاهدة هذا الشهر

#76K

3K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
المتجر أماكن الشراء
روبرت كابلان ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة جرير 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث