📘 ❞ الشعور الجيد: العلاج الجديد للتقلبات المزاجية ❝ كتاب ــ ديفيد دى بيرنز اصدار 2017

علم النفس وتطوير الذات - 📖 ❞ كتاب الشعور الجيد: العلاج الجديد للتقلبات المزاجية ❝ ــ ديفيد دى بيرنز 📖

█ _ ديفيد دى بيرنز 2017 حصريا كتاب الشعور الجيد: العلاج الجديد للتقلبات المزاجية عن مكتبة جرير 2024 : لقد شعرت بالدهشة من حجم الاهتمام بالعلاج الإدراكي السلوكي الذي تزايد منذ نشر هذا الكتاب لأول مرة عام 1980, ففي ذلك الوقت كان عدد قليل جدًّا الناس قد سمعوا الإدراكي, ومنذ انتشر انتشارًا كبيرًا بين إخصائيي الصحة العقلية وعامة أيضًا, وفي الحقيقة لقد أصبح أحد أشكال النفسي الأكثر ممارسة وأحد الموضوعات بحثًا لماذا حدث بهذا الفرع بالذات دون بقية فروع النفسي؟ هناك ثلاثة أسباب الأقل: أولًا الأفكار الأساسية بسيطة للغاية وجذابة بطبيعتها ثانيًا أكدت أبحاث عديدة أن يكون مفيدًا مع الأفراد الذين يعانون الاكتئاب والقلق وعددًا المشكلات الأخرى يبدو لا يقل نفعًا أفضل الأدوية المضادة للاكتئاب (مثل بروزاك), وثالثًا أوجد العديد كتب الاعتماد النفس بما فيها طلبًا وقويًّا الولايات المتحدة الأمريكية جميع أنحاء العالم أيضًا وقبل أقوم بشرح بعض التطورات الجديدة دعوني أوضح ماهية بشكل مختصر إن الإدراك هو فكرة أو مفهوم, وبكلمات أخرى إدراكاتك هي طريقة تفكيرك حول الأشياء أية لحظة وهذا يتضمن هذه اللحظة, وتدور عقلك آلي وغالبًا ما تؤثر تأثيرًا كيفية شعورك على سبيل المثال الحالي ربما تراودك وتخالجك المشاعر حيال إذا كنت اخترت الكتاب؛ لأنك تشعر بالاكتئاب والإحباط وربما تفكر الأمور بطريقة سلبية وانتقادية للنفس: “إنني فاشل الخطأ بي؟ لن أكون إنسانًا أبدًا, ولن يستطيع غبي مثل مساعدتي ليست مشكلة تفكيري؛ فمشكلاتي مشكلات حقيقية”, وإذا بالغضب الضيق فربما تفكر: “هذا الشخص المدعو ليس إلا مخادعًا يحاول الحصول المال وتحقيق الثراء, يعلم يتحدث عنه أيضًا”, بالتفاؤل والاهتمام “حسنًا مثير للاهتمام, أعلم شيئا مثيرًا ومفيدًا”, كل حالة الحالات تعمل أفكارك توجيه مشاعرك علم وتطوير الذات مجاناً PDF اونلاين لدراسة العلمية لسلوك الكائنات الحية وخصوصا الإنسان وذلك بهدف التوصل إلى فهم السلوك وتفسيره والتنبؤ به والتحكم فيه للوصول النجاح والنفس القوية والمثابرة نحتاج امتلاك معلومات كافية قوة والقدرة الإبداع لذلك قمنا الكتب بتجميع اللتي تتعلق بتطوير البشرية وتلقين النفسمن خلال معرفة اسرار وطرق التفكير السليم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

الشعور الجيد: العلاج الجديد للتقلبات المزاجية

ــ ديفيد دى بيرنز

صدر 2017م عن مكتبة جرير

كتاب

الشعور الجيد: العلاج الجديد للتقلبات المزاجية

ــ ديفيد دى بيرنز

صدر 2017م عن مكتبة جرير

عن كتاب الشعور الجيد: العلاج الجديد للتقلبات المزاجية :

لقد شعرت بالدهشة من حجم الاهتمام بالعلاج الإدراكي السلوكي، الذي تزايد منذ نشر هذا الكتاب لأول مرة في عام 1980, ففي ذلك الوقت، كان عدد قليل جدًّا من الناس قد سمعوا عن العلاج الإدراكي, ومنذ ذلك الوقت، انتشر العلاج الإدراكي انتشارًا كبيرًا بين إخصائيي الصحة العقلية وعامة الناس أيضًا, وفي الحقيقة، لقد أصبح العلاج الإدراكي أحد أشكال العلاج النفسي الأكثر ممارسة وأحد الموضوعات الأكثر بحثًا.

لماذا حدث هذا الاهتمام بهذا الفرع بالذات دون بقية فروع العلاج النفسي؟ هناك ثلاثة أسباب على الأقل: أولًا، الأفكار الأساسية بسيطة للغاية وجذابة بطبيعتها. ثانيًا، أكدت أبحاث عديدة أن العلاج الإدراكي قد يكون مفيدًا للغاية مع الأفراد، الذين يعانون الاكتئاب والقلق وعددًا من المشكلات الأخرى أيضًا, وفي الحقيقة،

يبدو أن العلاج الإدراكي لا يقل نفعًا عن أفضل الأدوية المضادة للاكتئاب (مثل بروزاك), وثالثًا، أوجد العديد من كتب الاعتماد على النفس، بما فيها هذا الكتاب، طلبًا كبيرًا وقويًّا على العلاج الإدراكي في الولايات المتحدة الأمريكية وفي جميع أنحاء العالم أيضًا. وقبل أن أقوم بشرح بعض التطورات الجديدة، دعوني أوضح ماهية العلاج الإدراكي بشكل مختصر.

إن الإدراك هو فكرة أو مفهوم, وبكلمات أخرى، إدراكاتك هي طريقة تفكيرك حول الأشياء في أية لحظة، وهذا يتضمن هذه اللحظة, وتدور هذه الأفكار في عقلك بشكل آلي، وغالبًا ما تؤثر تأثيرًا كبيرًا في كيفية شعورك.

على سبيل المثال، في الوقت الحالي، ربما تراودك بعض الأفكار وتخالجك بعض المشاعر حيال هذا الكتاب. إذا كنت قد اخترت هذا الكتاب؛ لأنك تشعر بالاكتئاب والإحباط، وربما تفكر في الأمور بطريقة سلبية وانتقادية للنفس: “إنني فاشل. ما الخطأ بي؟ لن أكون إنسانًا أفضل أبدًا,

ولن يستطيع كتاب غبي مثل هذا مساعدتي. ليست هناك مشكلة في تفكيري؛ فمشكلاتي مشكلات حقيقية”, وإذا كنت تشعر بالغضب أو الضيق، فربما تفكر: “هذا الشخص المدعو بيرنز ليس إلا مخادعًا يحاول الحصول على المال وتحقيق الثراء, وربما لا يعلم ما يتحدث عنه أيضًا”, وإذا كنت تشعر بالتفاؤل والاهتمام، فربما تفكر: “حسنًا، هذا مثير للاهتمام, ربما أعلم شيئا مثيرًا ومفيدًا”, وفي كل حالة من هذه الحالات، تعمل أفكارك على توجيه مشاعرك.