📘 ❞ لا تفعل شيئاً - كيفية التخلص من الإفراط في العمل والنشاط واستعادة الحيوية ❝ كتاب ــ سيليست هيدلي اصدار 2020

كتب التنميه البشريه - 📖 ❞ كتاب لا تفعل شيئاً - كيفية التخلص من الإفراط في العمل والنشاط واستعادة الحيوية ❝ ــ سيليست هيدلي 📖

█ _ سيليست هيدلي 2020 حصريا كتاب لا تفعل شيئاً كيفية التخلص من الإفراط العمل والنشاط واستعادة الحيوية عن هارموني 2024 الحيوية: وصف الكتاب : يركز ضرورة استثمار أوقات الفراغ حيث يعد تحقيق عميق جذور الرأسمالية والعمل والهوس بالإنتاجية يشجع القراء الاستثمار والهدوء والتركيز علاقاتهم وأشارت سبيل المثال إلى اعتياد الناس مع طلوع الشمس وحتى مغيبها ثم اكتشاف الشموع والمصابيح والكهرباء وتجاوز الأمر فترات النهار واستمرار فإنه كل ساعة تقريباً تزيد عمليات التوتر والضغط وترى باليستيروس أن هذا يقدم تنبيها للأشخاص بأن الحياة أوسع وهناك أمور يمكن تكون أكثر فائدة زيادة الإرهاق الناتج المستمر في كتابها الجديد "لا شيئًا كيف تنفصل الإجهاد والإفراط العمل؟" تشجع الصحفية والإذاعية تعمد حماية توقفهم وقد وصلت الإدراك بعدما أصيبت بالإعياء مرتين خلال شهرين قالت الكاتبة: "كنت ناجحة بدرجة أكبر أي وقت مضى كانت أموري تسير بشكل جيد حقًا لذلك لماذا لم أصب بالمرض وحسب بل بالتعاسة؟" بدأت البحث ووصلت دليل يفيد المخ يعمل أفضل عندما يتمكن التبديل بين المركز (ليس متعدد المهام) وبين الراحة "إنه (المخ) يفتش الذكريات يتصل بأمور جديدة يقوم مفاجئة لأنه يركز مهمة حينها يأتي الكثير الإبداع والابتكار عند الارتباط غير متوقعة" لكن الثقافة الأمريكية الحالية تؤيد النوع الذهنية المرتبة فعندما تسأل الكاتبة عما إذا كانوا يقدمون أخذ ترفيه محض ينشغل فيها الإجابة لأنني أشعر بذنب" ترغب مساعدة القارئ استعادة علاقته "اللا شيء" فغلاف يعرض صورة لحيوان الكسلان "هل كسلان أم أنه يتحرك ببطء وعن عمد؟ بعض الأمور ينبغي تتم بسرعة لكن ليس من أين جاءت تلك الثقافة؟ تعتقد جزءًا هوس أمريكا بالعمل قد يعود مارتن لوثر والإصلاح البروتستانتي أوروبا القرن السادس عشر وارتباطه بالثواب وأنه لمن يبعد يشعر بالذنب وأشارت أيضًا الثورة الصناعية وأنها علامة تشكيل ثقافة وتقول إن الوقت حان لإعادة فحص الأمريكيين بالكفاءة والسرعة معربة اعتقادها يدفعون أدمغتهم وأجسامهم بطرق قابلة للتكيف وأن ذلك يلعب دورًا "إجهاد أمتنا" وأضافت الباحثين وجدوا يعملون عدد ساعات ومع يعبرون شعورهم بأنهم منشغلون بدرجات تفوق طاقاتهم أشكك زعم شخص يقول إنه يعاني إجهاد أعلم أنهم – كنت كذلك عليك نفسك لماذا؟" ولاحظت عصر وسائل التواصل الاجتماعي يقارن الأمريكيون أنفسهم بالمشاهير بشخصيات بعيدة كثيرًا دوائرهم قبل عقود كان معظم يقضون أوقاتهم جيرانهم قل اليوم "عدد ضخم يقابلون مطلقًا الذين يعرفون عنهم هم نجوم إنستجرام أو تلفزيونات الواقع تركض وتركض للحاق تبعد أنماط حياتها البعد" "فلا عجب يشعرون بحاجتهم للعمل وساعات أطول لتحسين الذات ما نهاية أنت تبحث دومًا مستوى لن تصل إليه أبدًا" إذن ماذا نفعل؟ اكتشفت تتبع وقتها ساعدها إدراكًا للطريقة التي تقضي بها بدأت كتابة يومياتها اندهشت لحجم الذي قضته التسوق الإنترنت تقول "بمجرد خصم (وقت) النوم والأكل والتنقل وكل الأخرى فإنك ستكون الأرجح قريبًا خمس ست يوميا تحت تصرفك تقوم بما تريد" "إذا تستخدم يصل نصف تصفح فيسبوك فقد تندهش تجد لديك وقتًا مما تعتقد" ولاسترداد حاولت تقليل الساعات تقضيها البريد الإلكتروني ووسائل وقالت: "حذفت التطبيقات تقريبًا جوالي" كما خصصت "يومًا تمسه" أسبوع تقضيه بالكامل بعيدًا والبريد وصممت ردًا آليًا بريدها "إذا مهمًا فقط اتصل بي" وقالت معلقة ذلك: "مضى عامان أحد يكن عاجلاً لدرجة تدفع أحدًا للاتصال يشير رسائل الخاصة بنا عاجلة" على الرغم بحثنا طرق "لاختراق" أجسادنا وعقولنا لتحقيق أعلى أداء فإن البشر بدلاً أقل ويعيشون بجهد وليس ذكاءً ويصبحون وحدة وقلقًا نحن نسعى جاهدين الأفضل الإطلاق جانب جوانب حياتنا متجاهلين نقوم به طبيعي نقيس وقتنا الكفاءة المعنى؟ نأخذ استراحة فقط؟ في `` '' تضيء الحائزة جوائز طريقًا جديدًا المستقبل وتسعى إحداث تحول عالمي تفكيرنا حتى نتمكن التوقف تخريب رفاهيتنا ووضع جانبًا والبدء العيش القيام يكمن المفتاح احتضان يجعلنا بشرًا: إبداعنا واتصالاتنا الاجتماعية (إنستغرام يهم) وقدرتنا التفكير التأملي الفرح ستسمح لك استراتيجيات باستعادة السيطرة حياتك وكسر إدمانك الزائفة ذلك: إدراكك للوقت وتحديد ساعاتك توقف مقارنة بالآخرين الخمول الجودة خذ حمامًا ساخنًا واستمع الموسيقى قضِ وجهًا لوجه الأصدقاء والعائلة حان لاستعادة فراغنا وعكس الاتجاه جميعًا حزينًا ومرضًا وأقل إنتاجية كتب التنميه البشريه مجاناً PDF اونلاين القسم يحتوي علي جميع العربيه والعالميه : التنمية البشرية هي عملية توسيع القدرات التعليمية والخبرات للشعوب والمستهدف بهذا هو الإنسان بمجهوده مرتفع الإنتاج والدخل وبحياة طويلة وصحية بجانب تنمية الإنسانية توفير فرص ملائمة للتعليم وزيادة الخبرات ومن منظور مؤسس مؤشر التنمية التابع للأمم المتحدة محبوب الحق المساعدة خيارات وقدراتهم الكريم وتوسيع المشاركة الديموقراطية والتنمية الاقتصادية والإجتماعية التطوير الذاتية جزء منها بدأ مفهوم يتضح عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج البلدان شاركت مصدومة الدمار البشري والاقتصادى الهائل وخاصة الدول الخاسرة فبدأ بعدها تطور وواكبها ظهور لسرعة إنجاز سرعة الخروج النفق المظلم والدمار الشامل لحق بالبلاد بسبب الحروب ومن التاريخ الأمم تنتهج سياسة الفقيرة لمساعدتها حالة الفقر تعانى مثل قامت من: بنغلاديش وباكستان وغانا وكولومبيا وكثير مستغلة خبرات البلاد أصبحت متقدمة لاتباعها المنهاج ليشمل مجالات عديدة منها: (الإدارية والسياسية والثقافية) ويكون القاسم المشترك المجالات السابقة ولهذا فتطور الأبنية: الإدارية والتعليمية والثقافية له مردود الفردية تطوير انماط المهارات الجماعي والمشاركة الفعالة للمواطن بغرض الانتفاع وعلى يمثل منهج الركيزة الأساسية يعتمد عليها المخططون وصانعوا القرار لتهيئة الظروف الملائمة لإحداث والاقتصادية والتطور بالمجتمع طريق الرخاء والرفاهية ويمكن إجمال القول المنهج الحكومي المقام الأول يهتم بتحسين نوعية الموارد المجتمع وتحسين النوعية نفسه كما تهتم مؤسسة شركة بتنمية قدرات العاملين سواء المستوى الإداري شموليا لتشمل مستوياتهم الوظيفية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
لا تفعل شيئاً - كيفية التخلص من الإفراط في العمل والنشاط واستعادة الحيوية
كتاب

لا تفعل شيئاً - كيفية التخلص من الإفراط في العمل والنشاط واستعادة الحيوية

ــ سيليست هيدلي

صدر 2020م عن هارموني
لا تفعل شيئاً - كيفية التخلص من الإفراط في العمل والنشاط واستعادة الحيوية
كتاب

لا تفعل شيئاً - كيفية التخلص من الإفراط في العمل والنشاط واستعادة الحيوية

ــ سيليست هيدلي

صدر 2020م عن هارموني
من الاعلى مبيعاً مميّز
عن كتاب لا تفعل شيئاً - كيفية التخلص من الإفراط في العمل والنشاط واستعادة الحيوية:
وصف الكتاب :

يركز الكتاب على ضرورة استثمار أوقات الفراغ، حيث يعد تحقيق عميق في جذور الرأسمالية والعمل والهوس بالإنتاجية. يشجع القراء على الاستثمار في أوقات الفراغ والهدوء والتركيز على علاقاتهم.

وأشارت هيدلي، على سبيل المثال، إلى اعتياد الناس على العمل مع طلوع الشمس وحتى مغيبها، ثم مع اكتشاف الشموع والمصابيح والكهرباء، وتجاوز الأمر فترات النهار واستمرار العمل، فإنه مع كل ساعة تقريباً تزيد عمليات التوتر والضغط.

وترى باليستيروس أن هذا الكتاب، يقدم تنبيها للأشخاص بأن الحياة أوسع من العمل، وهناك أمور يمكن أن تكون أكثر فائدة من زيادة الإرهاق الناتج عن العمل المستمر.



في كتابها الجديد "لا تفعل شيئًا. كيف تنفصل عن الإجهاد والإفراط في العمل؟" تشجع الصحفية والإذاعية هيدلي القراء على تعمد حماية أوقات توقفهم عن العمل، وقد وصلت إلى هذا الإدراك بعدما أصيبت بالإعياء مرتين خلال شهرين.


قالت الكاتبة: "كنت ناجحة بدرجة أكبر من أي وقت مضى، كانت أموري تسير بشكل جيد حقًا، لذلك لماذا لم أصب بالمرض وحسب بل بالتعاسة؟".


بدأت هيدلي في البحث ووصلت إلى دليل يفيد بأن المخ يعمل أفضل عندما يتمكن من التبديل بين العمل المركز (ليس العمل متعدد المهام) وبين الراحة.


"إنه (المخ) يفتش في الذكريات، يتصل بأمور جديدة، يقوم بأمور مفاجئة لأنه لا يركز في مهمة، لأنه حينها يأتي الكثير من الإبداع والابتكار.. عند الارتباط بأمور غير متوقعة".


لكن الثقافة الأمريكية الحالية لا تؤيد هذا النوع من الراحة الذهنية غير المرتبة، فعندما تسأل الكاتبة الناس عما إذا كانوا يقدمون على أخذ فترات ترفيه محض لا ينشغل فيها المخ تكون الإجابة "لا.. لأنني أشعر بذنب".


ترغب الكاتبة في مساعدة القارئ على استعادة علاقته مع "اللا شيء"، فغلاف كتابها يعرض صورة لحيوان الكسلان، "هل الكسلان كسلان حقًا أم أنه يتحرك ببطء أكثر وعن عمد؟.. بعض الأمور ينبغي أن تتم بسرعة لكن ليس كل شيء".



من أين جاءت تلك الثقافة؟

تعتقد هيدلي أن جزءًا من هوس أمريكا بالعمل قد يعود إلى مارتن لوثر والإصلاح البروتستانتي في أوروبا في القرن السادس عشر وارتباطه بالثواب وأنه ينبغي لمن يبعد عن العمل المستمر أن يشعر بالذنب.


وأشارت الكاتبة أيضًا إلى الثورة الصناعية وأنها علامة في تشكيل ثقافة العمل في أمريكا.


وتقول الكاتبة إن الوقت حان لإعادة فحص هوس الأمريكيين بالكفاءة والسرعة معربة عن اعتقادها بأن الناس يدفعون أدمغتهم وأجسامهم بطرق غير قابلة للتكيف، وأن ذلك يلعب دورًا في "إجهاد أمتنا".


وأضافت أن الباحثين وجدوا أن الأمريكيين يعملون عدد ساعات أكثر ومع ذلك يعبرون عن شعورهم بأنهم منشغلون بدرجات تفوق طاقاتهم.. "لا أشكك في زعم أي شخص يقول إنه يعاني من إجهاد.. أعلم أنهم – وقد كنت كذلك، لذلك عليك أن تسأل نفسك لماذا؟".


ولاحظت هيدلي أيضًا أنه في عصر وسائل التواصل الاجتماعي يقارن الأمريكيون أنفسهم بالمشاهير.. بشخصيات بعيدة كثيرًا عن دوائرهم، لكن قبل عقود، كان معظم الأمريكيين يقضون أوقاتهم مع جيرانهم وقد قل ذلك اليوم.


"عدد ضخم من الأمريكيين لم يقابلون جيرانهم مطلقًا.. الناس الذين يعرفون عنهم الكثير هم نجوم إنستجرام أو تلفزيونات الواقع.. الناس تركض وتركض وتركض للحاق بشخصيات تبعد أنماط حياتها عنهم كل البعد".


"فلا عجب أن الأمريكيين يشعرون بحاجتهم للعمل أكثر وساعات أطول لتحسين الذات إلى ما لا نهاية.. أنت تبحث دومًا عن مستوى لن تصل إليه أبدًا".


إذن ماذا نفعل؟


اكتشفت الكاتبة أن تتبع وقتها ساعدها في أن تكون أكثر إدراكًا للطريقة التي تقضي بها الوقت، فعندما بدأت في كتابة يومياتها اندهشت لحجم الوقت الذي قضته في التسوق على الإنترنت.


تقول هيدلي "بمجرد خصم (وقت) النوم، والعمل والأكل والتنقل وكل تلك الأمور الأخرى فإنك ستكون على الأرجح قريبًا من خمس إلى ست ساعات يوميا تحت تصرفك تقوم فيها بما تريد".


"إذا كنت تستخدم ما يصل إلى نصف ذلك في تصفح فيسبوك... فقد تندهش عندما تجد أن لديك وقتًا أكثر مما كنت تعتقد".


ولاسترداد ذلك الوقت، حاولت هيدلي تقليل الساعات التي تقضيها في تصفح البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي وقالت: "حذفت كل التطبيقات تقريبًا من جوالي".


كما خصصت الكاتبة "يومًا لا تمسه" كل أسبوع تقضيه بالكامل بعيدًا عن وسائل التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني.


وصممت هيدلي ردًا آليًا على بريدها الإلكتروني يقول "إذا كان الأمر مهمًا حقًا فقط اتصل بي" وقالت معلقة على ذلك: "مضى عامان.. لم يتصل أحد. لا أحد. لم يكن الأمر عاجلاً لدرجة تدفع أحدًا للاتصال، هذا يشير إلى أن معظم رسائل البريد الخاصة بنا غير عاجلة".

على الرغم من بحثنا المستمر عن طرق جديدة "لاختراق" أجسادنا وعقولنا لتحقيق أعلى أداء ، فإن البشر يعملون أكثر بدلاً من أقل ، ويعيشون بجهد أكبر وليس أكثر ذكاءً ، ويصبحون أكثر وحدة وقلقًا. نحن نسعى جاهدين لتحقيق الأفضل على الإطلاق في كل جانب من جوانب حياتنا ، متجاهلين ما نقوم به بشكل طبيعي. لماذا نقيس وقتنا من حيث الكفاءة بدلاً من المعنى؟ لماذا لا نأخذ استراحة فقط؟

في كتاب `` لا تفعل شيئًا '' ، تضيء الصحفية الحائزة على جوائز سيليست هيدلي طريقًا جديدًا في المستقبل ، وتسعى إلى إحداث تحول عالمي في تفكيرنا حتى نتمكن من التوقف عن تخريب رفاهيتنا ، ووضع العمل جانبًا والبدء في العيش بدلاً من القيام به.

يكمن المفتاح في احتضان ما يجعلنا بشرًا: إبداعنا واتصالاتنا الاجتماعية (إنستغرام لا يهم) وقدرتنا على التفكير التأملي وقدرتنا على الفرح. ستسمح لك استراتيجيات سيليست باستعادة السيطرة على حياتك وكسر إدمانك إلى الكفاءة الزائفة ، بما في ذلك:

- زيادة إدراكك للوقت وتحديد كيف تقضي ساعاتك.
-توقف عن مقارنة نفسك بالآخرين.
-الاستثمار في وقت الخمول الجودة. خذ حمامًا ساخنًا واستمع إلى الموسيقى.
-قضِ وقتًا وجهًا لوجه مع الأصدقاء والعائلة

حان الوقت لاستعادة وقت فراغنا وعكس الاتجاه الذي يجعلنا جميعًا حزينًا ومرضًا وأقل إنتاجية.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#10K

62 مشاهدة هذا الشهر

#81K

2K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 288.
المتجر أماكن الشراء
سيليست هيدلي ✍️ المؤلفة
مناقشات ومراجعات
هارموني 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية