📘 ❞ سحر الاسكندرية ❝ كتاب ــ حسين عبد البصير اصدار 2021

تاريخ مصر المعاصر - 📖 كتاب ❞ سحر الاسكندرية ❝ ــ حسين عبد البصير 📖

█ _ حسين عبد البصير 2021 حصريا كتاب ❞ سحر الاسكندرية ❝ عن كتوبيا للنشر والتوزيع 2024 : نبذة من الكتاب : يتكون ستة أبواب غير الإهداء والتقديم والخاتمة والمراجع المنتقاة لمزيد القراءة وسيرة المؤلف وجاء الباب الأول تحت عنوان الإسكندرية ابنة التاريخ والثاني الملكات السكندريات البطلميات الجميلات والباب آثار الساحرة الرابع متاحف الجميلة الخامس حاضنة اليهودية والمسيحية والإسلام السادس مكتبة درة التاج ومتحف الآثار بمكتبة ويقول مؤلف الدكتور البصير: "الإسكندرية هي بنت الإسكندر الأكبر ومجد البطالمة وعشق كليوباترا وابنة ومبدعة الحضارة وأرض التسامح والتعايش بين كل الثقافات والحضارات والأديان ومدينة المدن منذ أقدم الأزمان وإلى الآن سيدة العالم القديم الدنيا وسحر العظيمة والثقافة والإبداع والتراث أيًا كان العصر التاريخي الذي مرت به؛ فالإسكندرية قديمة قدم القدم نفسه اكتسب قدمه مصر وعظيمة عظم العظم عظمته ومصر بعد الفراعنة أيضًا دائمًا وأبدًا عاصمة وصانعة المجد الأبدي لبلدنا ما لقد جعل ميلاد شاطئ البحر الأبيض المتوسط مدينة عالمية ومتلقى الحضارات وبوتقة شرقًا وغربًا قديمًا وحديثًا ودائمًا نبتة الجغرافيا وتم بعث مجد جديد خلال افتتاح مكتبتها الجديدة؛ كي تواصل دوره حينما كانت الثقافية العظمى وصارت نافذة ونافذة حقًا وصدقًا وتشهد الفترة الحالية عمرها الحضاري المديد والفريد والذي يزيد 23 قرنًا الزمان الثري بالأحداث والإنجازات اهتمامًا كبيرًا رأس الدولة المصرية المعاصرة وكل قيادات الحكومة ببعث وإعادة إحياء ونهضة الكوزموبوليتانية العالمية وكانت وما تزال الكونية وواحدة أهم المراكز الحضارية الكبيرة والمؤسسة وذات الثقل والعالم إن لم تكن حوض وكما أراد لها مؤسسها أن تكون مدينته الخالدة مدن أجمع " تاريخ المعاصر مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يتم التأريخ لتاريخ بدءا عام 1882 عندما أصبحت مستعمرة بريطانية استمر الوضع حتى 1922 حصلت رسميا الاستقلال لكن القوات البريطانية بقيت موجودة بوجود الملكية الحكم الذاتي لمصر إلا حدوث ثورة يوليو بقيادة مجموعة الضباط الأحرار 1952 والتي جمال الناصر أحد أفرادها التي تشكلت الغالب ذات حكم الحزب الواحد رغم ذلك التوجهات السياسية تختلف حسب الزعيم يتسلم القيادة إلى أنور السادات حسني مبارك

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
سحر الاسكندرية
كتاب

سحر الاسكندرية

ــ حسين عبد البصير

صدر 2021م عن كتوبيا للنشر والتوزيع
سحر الاسكندرية
كتاب

سحر الاسكندرية

ــ حسين عبد البصير

صدر 2021م عن كتوبيا للنشر والتوزيع
من الاعلى مبيعاً
حول
حسين عبد البصير ✍️ المؤلف
المتجر 5 أماكن الشراء
كتوبيا للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب سحر الاسكندرية :
نبذة من الكتاب :

يتكون الكتاب من ستة أبواب غير الإهداء، والتقديم، والخاتمة، والمراجع المنتقاة لمزيد من القراءة، وسيرة المؤلف. وجاء الباب الأول تحت عنوان الإسكندرية ابنة التاريخ، والثاني عن الملكات السكندريات البطلميات الجميلات، والباب عن آثار الإسكندرية الساحرة، والباب الرابع عن متاحف الإسكندرية الجميلة، والباب الخامس عن الإسكندرية حاضنة اليهودية والمسيحية والإسلام، والباب السادس عن مكتبة الإسكندرية درة التاج ومتحف الآثار بمكتبة الإسكندرية.

ويقول مؤلف الكتاب الدكتور حسين عبد البصير: "الإسكندرية هي بنت الإسكندر الأكبر، ومجد البطالمة، وعشق كليوباترا، وابنة التاريخ، ومبدعة الحضارة، وأرض التسامح والتعايش بين كل الثقافات والحضارات والأديان، ومدينة المدن منذ أقدم الأزمان وإلى الآن. الإسكندرية هي سيدة العالم القديم ومجد الدنيا وسحر العالم. الإسكندرية هي الإسكندرية. هي الإسكندرية العظيمة في الحضارة والثقافة والإبداع والتراث أيًا كان العصر التاريخي الذي مرت به؛ فالإسكندرية قديمة قدم القدم نفسه الذي اكتسب قدمه من مصر، وعظيمة عظم العظم نفسه الذي اكتسب عظمته من مصر. ومصر بعد الفراعنة هي مصر العظيمة الجميلة أيضًا دائمًا وأبدًا. ومدينة الإسكندرية هي عاصمة التاريخ ومبدعة الحضارة وصانعة المجد الأبدي لبلدنا مصر العظيمة ما بعد الفراعنة.

لقد جعل ميلاد الإسكندرية على شاطئ البحر الأبيض المتوسط من الإسكندرية مدينة عالمية ومتلقى الحضارات وبوتقة الثقافات شرقًا وغربًا قديمًا وحديثًا ودائمًا وأبدًا. الإسكندرية هي نبتة الجغرافيا. الإسكندرية هي ابنة التاريخ.

وتم بعث مجد مدينة الإسكندرية من جديد من خلال افتتاح مكتبتها الجديدة؛ كي تواصل دوره القديم حينما كانت الإسكندرية سيدة العالم الثقافية العظمى. وصارت مكتبة الإسكندرية نافذة مصر على العالم ونافذة العالم على مصر حقًا وصدقًا.
وتشهد مدينة الإسكندرية في الفترة الحالية من عمرها الحضاري المديد والفريد، والذي يزيد عن 23 قرنًا من الزمان الثري بالأحداث والإنجازات، اهتمامًا كبيرًا من رأس الدولة المصرية المعاصرة وكل قيادات الحكومة المصرية ببعث وإعادة إحياء ونهضة مدينة الإسكندرية الكوزموبوليتانية العالمية من جديد.

وكانت وما تزال مدينة الإسكندرية عاصمة الحضارة الكونية والثقافة العالمية، وواحدة من أهم المراكز الحضارية الكبيرة والمؤسسة وذات الثقل في مصر والعالم، إن لم تكن أهم المراكز الحضارية في حوض البحر المتوسط، وكما أراد لها مؤسسها الإسكندر الأكبر أن تكون مدينته هي الخالدة بين مدن العالم أجمع."
الترتيب:

#23K

0 مشاهدة هذا اليوم

#8K

16 مشاهدة هذا الشهر

#60K

5K إجمالي المشاهدات