📘 ❞ الإمام ابن كثير المفسر ❝ كتاب ــ محمد مصطفى الزحيلي اصدار 1982

كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب الإمام ابن كثير المفسر ❝ ــ محمد مصطفى الزحيلي 📖

█ _ محمد مصطفى الزحيلي 1982 حصريا كتاب الإمام ابن كثير المفسر عن جامعة أم القرى 2024 المفسر: نبذة الكتاب : يعتبر من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم المتخصصين الإسلامية بشكل عام وهو منشورات القرى؛ ذلك أن يقع نطاق دراسات علوم القرآن الكريم وما يتصل بها تخصصات تتعلق بتفسير العظيم وعماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن عمر ضَوْ درع القرشي الحَصْلي البُصروي الشافعي ثم الدمشقي مُحدّث ومفسر وفقيه ولد بمجدل أعمال دمشق سنة 701 هـ مات أبوه 703 انتقل إلى مع أخيه كمال 707 بعد موت أبيه حفظ وختم حفظه 711 وقرأ القراءات وجمع التفسير وحفظ متن " التنبيه فقه 718 مختصر الحاجب وتفقه الشيخين برهان الفزاري وكمال قاضي شهبة سمع الحديث الشحنة وابن الزراد وإسحاق الآمدي عساكر والمزي الرضى شرع شرح صحيح البخاري ولازم المزي عليه تهذيب الكمال وصاهره ابنته وصاحب تيمية ولي العديد المدارس العلمية العصر منها: دار الأشرفية والمدرسة الصالحية النجيبية التنكزية النورية الكبرى توفي شعبان 774 وَكَانَ قد أضرّ فِي أَوَاخِر عمره ودفن بجوار مقبرة الصوفية خارج باب النصر له عدة تصنيفات أشهرها: تفسير والبداية والنهاية وطبقات الشافعية الباعث الحثيث اختصار والسيرة النبوية وله رسالة الجهاد وشرع كبير للأحكام ولم يكمله مفقود بداية حياته ولد الشام كما ذكر كتابه البداية والنهاية وكان مولده بقرية "مجدل" بصرى منطقة سهل حوران درعا حالياً جنوب طلبه للعلم انتقل 706 الخامسة الشيخ إبراهيم الفزازي الشهير بـابن الفركاح وسمع بدمشق عيسى المطعم ومن أحمد أبي طالب وبالحجار القاسم الشيرازي واسحاق الامدى ومحمد زراد جمال يوسف الزكي صاحب وأطراف الستة وبه انتفع وتخرج وتزوج بابنته قرأ شيخ الإسلام كثيرا ولازمه وأحبه وانتفع بعلومه وعلى الحافظ قايماز وأجاز مصر موسى القرافي والحسيني وأبو الفتح الدبوسي وعلي الواني ويوسف الختي وغير واحد وقيل إنه تعلّم العبرية عقيدته تنازع الأشاعرة والسلفية أمر معتقده فيرى أنه أشعري العقيدة وترى السلفية سلفي الاعتقاد الأرجح رأي الأشاعرة جاء أهل السنة شهادة علماء الأمة وأدلتهم تحت عنوان: (أكابر مفسري والماتريدية) ما نصه: «الإمام رحمه الله تعالى وغيرها فقد نُقِلَ عنه صَـرَّحَ بأنه الدرر الكامنة 1 58 والدارس تاريخ للنعيمي 2 89 أضف مشيخة التي كان شرط واقفها لا يلي مشيختها إلا وزدْ تفسيره التنزيه والتقديس والتشديد يقول بظواهر المتشابه مرَّ قوله عند لقوله سورة الأعراف (ثم استوي العرش) (تفسيره 220) غير الأمثلة الظاهرة الجلية كونه الأشاعرة» ويقول عبد الطاهر المدرِّس بمدرسة للتعليم العتيق بأكادير مقال بعنوان: "أبو ذر الهروي المحدث المالكي أول أدخل الأشعرية للحرم المكي وأول بثها المغاربة": «لا شك وصفائها وصحتها بد يقودنا الأعلام العلماء الذين اعتنقوها ونشروها واستماتوا الذود عنها وهم أئمة عليهم مدار الشرعية وآلاتها بكل تخصصاتها عبر امتداد الزمان والمكان هذه الأمة» بدأ سرد مجموعة أسماء بعض حسب تخصصاتهم؛ فذكر منهم: القرطبي عطية المفسرين والحاكم[؟] والدارقطني والهروي المحدثين والكاساني والشيرازي رشد والشاطبي[؟] الفقهاء الخطيب البغدادي الأثير خلدون المؤرخين وصلاح الأيوبي والظاهر بيبرس القادة والحكام كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين هو المنهج الذي وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام المبادئ والأُسس يجب الإنسان حتى يكون مسلماً بحق الالتزام وهي اركان كتب وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الإمام ابن كثير المفسر
كتاب

الإمام ابن كثير المفسر

ــ محمد مصطفى الزحيلي

صدر 1982م عن جامعة أم القرى
الإمام ابن كثير المفسر
كتاب

الإمام ابن كثير المفسر

ــ محمد مصطفى الزحيلي

صدر 1982م عن جامعة أم القرى
عن كتاب الإمام ابن كثير المفسر:
نبذة عن الكتاب :

يعتبر كتاب الإمام ابن كثير المفسر من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم من المتخصصين في العلوم الإسلامية بشكل عام وهو من منشورات جامعة أم القرى؛ ذلك أن كتاب الإمام ابن كثير المفسر يقع في نطاق دراسات علوم القرآن الكريم وما يتصل بها من تخصصات تتعلق بتفسير القرآن العظيم.


وعماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير بن ضَوْ بن درع القرشي الحَصْلي، البُصروي، الشافعي، ثم الدمشقي، مُحدّث ومفسر وفقيه، ولد بمجدل من أعمال دمشق سنة 701 هـ، و مات أبوه سنة 703 هـ، ثم انتقل إلى دمشق مع أخيه كمال الدين سنة 707 هـ بعد موت أبيه، حفظ القرآن الكريم وختم حفظه في سنة 711 هـ، وقرأ القراءات وجمع التفسير، وحفظ متن " التنبيه " في فقه الشافعي سنة 718 هـ، وحفظ مختصر ابن الحاجب، وتفقه على الشيخين برهان الدين الفزاري، وكمال الدين ابن قاضي شهبة، سمع الحديث من ابن الشحنة، وابن الزراد، وإسحاق الآمدي، وابن عساكر، والمزي، وابن الرضى، شرع في شرح صحيح البخاري ولازم المزي، وقرأ عليه تهذيب الكمال، وصاهره على ابنته، وصاحب ابن تيمية، ولي العديد من المدارس العلمية في ذلك العصر، منها: دار الحديث الأشرفية، والمدرسة الصالحية، والمدرسة النجيبية، والمدرسة التنكزية، والمدرسة النورية الكبرى، توفي في شعبان سنة 774 هـ، وَكَانَ قد أضرّ فِي أَوَاخِر عمره، ودفن بجوار ابن تيمية في مقبرة الصوفية خارج باب النصر من دمشق، له عدة تصنيفات أشهرها: تفسير القرآن العظيم، والبداية والنهاية، وطبقات الشافعية، الباعث الحثيث شرح اختصار علوم الحديث، والسيرة النبوية، وله رسالة في الجهاد، وشرع في كتاب كبير للأحكام ولم يكمله، وله شرح صحيح البخاري وهو مفقود.

بداية حياته
ولد في الشام سنة 701 هـ كما ذكر ذلك في كتابه البداية والنهاية

وكان مولده بقرية "مجدل" من أعمال بصرى من منطقة سهل حوران -درعا حالياً- في جنوب دمشق.

طلبه للعلم
انتقل إلى دمشق سنة 706 هـ في الخامسة من عمره، وتفقه على الشيخ إبراهيم الفزازي الشهير بـابن الفركاح وسمع بدمشق من عيسى بن المطعم ومن أحمد بن أبي طالب وبالحجار ومن القاسم بن عساكر وابن الشيرازي واسحاق بن الامدى ومحمد بن زراد ولازم الشيخ جمال يوسف بن الزكي المزي صاحب تهذيب الكمال وأطراف الكتب الستة وبه انتفع وتخرج وتزوج بابنته.

قرأ على شيخ الإسلام ابن تيمية كثيرا ولازمه وأحبه وانتفع بعلومه وعلى الشيخ الحافظ بن قايماز وأجاز له من مصر أبو موسى القرافي والحسيني وأبو الفتح الدبوسي وعلي بن عمر الواني ويوسف الختي وغير واحد. وقيل إنه تعلّم العبرية.

عقيدته
تنازع الأشاعرة والسلفية في أمر معتقده. فيرى الأشاعرة أنه أشعري العقيدة، وترى السلفية أنه سلفي الاعتقاد وهو الأرجح.

رأي الأشاعرة
جاء في كتاب أهل السنة الأشاعرة شهادة علماء الأمة وأدلتهم تحت عنوان: (أكابر مفسري الأمة من الأشاعرة والماتريدية) ما نصه: «الإمام الحافظ المفسر أبو الفداء إسماعيل بن كثير رحمه الله تعالى، صاحب التفسير العظيم والبداية والنهاية وغيرها، فقد نُقِلَ عنه أنه صَـرَّحَ بأنه أشعري كما في الدرر الكامنة 1/58، والدارس في تاريخ المدارس للنعيمي 2/89، أضف إلى ذلك أنه ولي مشيخة دار الحديث الأشرفية التي كان شرط واقفها أن لا يلي مشيختها إلا أشعري، وزدْ عليه ما في تفسيره من التنزيه والتقديس والتشديد على من يقول بظواهر المتشابه كما مرَّ من قوله عند تفسيره لقوله تعالى من سورة الأعراف (ثم استوي على العرش) (تفسيره 2/220) إلى غير ذلك من الأمثلة الظاهرة الجلية في كونه من أهل السنة الأشاعرة».
ويقول عبد الله بن محمد بن الطاهر، المدرِّس بمدرسة الإمام البخاري للتعليم العتيق بأكادير في مقال له بعنوان: "أبو ذر الهروي الحافظ المحدث المالكي أول من أدخل العقيدة الأشعرية للحرم المكي وأول من بثها في المغاربة": «لا شك أن الحديث عن العقيدة الأشعرية وصفائها وصحتها لا بد أن يقودنا إلى الحديث عن الأعلام العلماء الذين اعتنقوها ونشروها واستماتوا في الذود عنها، وهم أئمة كان عليهم مدار العلوم الشرعية وآلاتها بكل تخصصاتها عبر امتداد الزمان والمكان في هذه الأمة». ثم بدأ بعد ذلك في سرد مجموعة من أسماء بعض علماء الأشاعرة على حسب تخصصاتهم؛ فذكر منهم: القرطبي وابن كثير وابن عطية من المفسرين، والحاكم[؟] والدارقطني والهروي من المحدثين، والكاساني والشيرازي وابن رشد والشاطبي[؟] من الفقهاء، ثم الخطيب البغدادي وابن عساكر وابن الأثير وابن خلدون من المؤرخين، وصلاح الدين الأيوبي والظاهر بيبرس من القادة والحكام، وغيرهم كثير.
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#22K

18 مشاهدة هذا الشهر

#101K

883 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 498.
المتجر أماكن الشراء
محمد مصطفى الزحيلي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
جامعة أم القرى 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث