📘 ❞ تاريخ سورية الدنيوى والدينى الجزء التاسع ❝ كتاب ــ المطران يوسف الدبس اصدار 1994

كتب تاريخ العالم العربي - 📖 ❞ كتاب تاريخ سورية الدنيوى والدينى الجزء التاسع ❝ ــ المطران يوسف الدبس 📖

█ _ المطران يوسف الدبس 1994 حصريا كتاب تاريخ سورية الدنيوى والدينى الجزء التاسع عن نظير عبود 2024 التاسع: نبذة الكتاب : تاريخ الدنيوي والديني هو للعلامة المؤرخ مؤسس معهد الحكمة الشهير بيروت 1903 كتاب شعوب القدماء يتألف هذا الذي يحتل مرجعاً تاريخياً مهماً من تسعة مجلدات بالإضافة إلى مجلد عاشر يختص بالفهارس وتكمن أهمية مضامينه إذ تتناول موضوعاته فترات سحيقة لبنان وسوريا والعراق وفلسطين وقبرص تعود أيام نوح والطوفان اليونان والرومان والفرس والخلافة العربية منذ ظهور الإسلام مروراً بمختلف الحقب التاريخية التي مرت بها الخلافة المذكورة بما ذلك الوجود العربي الأندلس والحكم أقاموه هناك وصولاً المغول والتتار والحملات الصليبية والسلطنة العثمانية ومن ضمنها نظام الإمارة جبل وعهد القائم قامتين ونظام المتصرفية يتألف وتكمن بالإضافة ومن القائمقامتين وبموازاة التاريخ السياسي والعسكري والحضاري تطرق الديني فتحدث الشعب العبراني ونبوءات أنبيائه وأجرى مقارنة فيما بينها ليميز بين الصحيح والمزوّر منها ثم تحدث المسيحية وأعمال الرسل والصراعات العقائدية حصلت الكنائس الشرقية المختلفة الصعد والسياسية والمذهبية فيها الكنيسة المارونية أيضاً تمكنت تأسيس أول بطريركية لها يد مار يوحنا مارون أواخر القرن السابع الميلادي ولا تزال هذه المؤسسة مستمرة حتى اليوم كما أشار بطاركة الطائفة وأساقفتها كل عصر العصور معدداً أبرز أعمالهم ومنجزاتهم مختلف حيث فإنه يكتسب الأساس شخصية المؤلف وعمق ثقافته وموضوعيته وحبه للحقيقة تعمقه اللغات السريانية واليونانية والعبرانية والفرنسية والعربية لذا فهو يستقي معلوماته المصادر والمراجع والأجنبية ويقابل ويمحصها ويدقق بغية الوصول الحقيقة كانا ينشدها ولو كانت جانب خصومه الموجز سورية يوسف الدبس في أوائل العشرين وضع المؤرِّخ «يوسف الدبس» موسوعته الشهيرة والأولى نوعها «تاريخُ سُوريَةَ الدُّنيويُّ والدِّينيُّ» والتي جاءت ثمانية مجلَّدات ضخمة تغطِّي وبالتفصيل مختلفَ الحِقَب التاريخيَّة مرَّت بلاد الشام ثمَّ إن المؤلِّف أراد بعد بسنوات قليلة أن يختصر كتابه آخَر موجَزٍ أسماه «الموجَزُ تاريخِ سُوريَة»؛ ليكون أيسرَ الاقتناء والمطالعة لا سيَّما للنشء وغير المتخصصين وهكذا صدر الموجز عام ١٩٠٧م مشتملًا ستَّة فصول يُعنى كلٍّ بمرحلة مراحل الشَّام بدءًا النشأة الأولى كان السكان منقسمين قبائل متفرِّقة مرورًا بزمن الإسكندر الأكبر فالإمبراطورية الرومانية الخلفاء الراشدين والدول الأموية والعباسية والفاطمية الأيوبيين والمماليك والجراكسة وأخيرًا العثمانيين كتب العالم مجاناً PDF اونلاين مصطلح جغرافي سياسي يطلق منطقة جغرافية ذات ولغة وثقافة مشتركة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا بحر العرب والخليج شرقًا شاملًا جميع الدول تنضوي جامعة غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت أو أصبحت ضمن بلدان مجاورة مثل فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الاستعمار الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران تشبه حدٍ ما الأراضي تحت سيطرة الدولة (باستثناء وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل معظم تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب الشرق الأوسط وزارة الخارجية الأمريكية تسقط صفة العروبة تسمية المنطقة بهدف دمج إسرائيل ربما يكون قد نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني ولكنه أصبح معروفًا نطاق واسع عندما استخدمته البحرية قبل ألفريد ثاير ماهان 1902 للإشارة الواقعة السعودية والهند بعد زوال عانى الغربي أراضيه عشر بالقرن عرف إقامة وانتشار خلافات أنظمة الحكم وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف الحادي والعشرين ازدادت حالة عدم الاستقرار نتيجة القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي العوامل أدت اليأس لدى المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أكثر أمنًا إضافة تتسم علاقات بعض ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر فترة حدودية وسياسية نشوب الحروب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ سورية الدنيوى والدينى الجزء التاسع
كتاب

تاريخ سورية الدنيوى والدينى الجزء التاسع

ــ المطران يوسف الدبس

صدر 1994م عن نظير عبود
تاريخ سورية الدنيوى والدينى الجزء التاسع
كتاب

تاريخ سورية الدنيوى والدينى الجزء التاسع

ــ المطران يوسف الدبس

صدر 1994م عن نظير عبود
عن كتاب تاريخ سورية الدنيوى والدينى الجزء التاسع:
نبذة عن الكتاب :

تاريخ سورية الدنيوي والديني، هو كتاب للعلامة المؤرخ المطران يوسف الدبس مؤسس معهد الحكمة الشهير في بيروت، 1903.


كتاب تاريخ سورية الدنيوى والدينى تاريخ شعوب سورية القدماء ، يتألف هذا الكتاب الذي يحتل مرجعاً تاريخياً مهماً من تسعة مجلدات بالإضافة إلى مجلد عاشر يختص بالفهارس.


وتكمن أهمية في مضامينه إذ تتناول موضوعاته فترات سحيقة في تاريخ لبنان وسوريا والعراق وفلسطين وقبرص تعود إلى أيام نوح والطوفان، بالإضافة إلى تاريخ اليونان والرومان والفرس والخلافة العربية منذ ظهور الإسلام مروراً بمختلف الحقب التاريخية التي مرت بها الخلافة المذكورة بما في ذلك الوجود العربي في الأندلس والحكم الذي أقاموه هناك، وصولاً إلى تاريخ المغول والتتار والحملات الصليبية والسلطنة العثمانية، ومن ضمنها نظام الإمارة في جبل لبنان وعهد القائم قامتين، ونظام المتصرفية.


يتألف هذا الذي يحتل مرجعاً تاريخياً مهماً من تسعة مجلدات بالإضافة إلى مجلد عاشر يختص بالفهارس. وتكمن أهمية في مضامينه إذ تتناول موضوعاته فترات سحيقة في تاريخ لبنان وسوريا والعراق وفلسطين وقبرص تعود إلى أيام نوح والطوفان،


بالإضافة إلى تاريخ اليونان والرومان والفرس والخلافة العربية منذ ظهور الإسلام مروراً بمختلف الحقب التاريخية التي مرت بها الخلافة المذكورة بما في ذلك الوجود العربي في الأندلس والحكم الذي أقاموه هناك، وصولاً إلى تاريخ المغول والتتار والحملات الصليبية والسلطنة العثمانية،

ومن ضمنها نظام الإمارة في جبل لبنان وعهد القائمقامتين، ونظام المتصرفية وبموازاة هذا التاريخ السياسي والعسكري والحضاري تطرق المطران الدبس إلى التاريخ الديني، فتحدث عن الشعب العبراني ونبوءات أنبيائه، وأجرى مقارنة فيما بينها ليميز بين الصحيح والمزوّر منها ثم تحدث عن ظهور المسيحية وأعمال الرسل، والصراعات العقائدية التي حصلت بين الكنائس الشرقية المختلفة على الصعد العقائدية والسياسية والمذهبية بما فيها الكنيسة المارونية أيضاً التي تمكنت من تأسيس أول بطريركية لها على يد مار يوحنا مارون في أواخر القرن السابع الميلادي،

ولا تزال هذه المؤسسة مستمرة حتى اليوم كما أشار إلى بطاركة هذه الطائفة وأساقفتها في كل عصر من العصور معدداً أبرز أعمالهم ومنجزاتهم على مختلف الصعد. بالإضافة إلى أهمية الكتاب من حيث مضامينه، فإنه يكتسب أهمية أيضاً تعود في الأساس إلى شخصية المؤلف، وعمق ثقافته، وموضوعيته وحبه للحقيقة، بالإضافة إلى تعمقه في اللغات السريانية واليونانية والعبرانية والفرنسية والعربية. لذا فهو يستقي معلوماته من مختلف المصادر والمراجع العربية والأجنبية، ويقابل فيما بينها ويمحصها ويدقق فيها بغية الوصول إلى الحقيقة التي كانا ينشدها حتى ولو كانت إلى جانب خصومه.



الموجز في تاريخ سورية


يوسف الدبس


في أوائل القرن العشرين وضع المؤرِّخ «يوسف الدبس» موسوعته التاريخية الشهيرة والأولى من نوعها «تاريخُ سُوريَةَ الدُّنيويُّ والدِّينيُّ»، والتي جاءت في ثمانية مجلَّدات ضخمة تغطِّي، وبالتفصيل، مختلفَ الحِقَب التاريخيَّة التي مرَّت بها بلاد الشام. ثمَّ إن المؤلِّف أراد بعد ذلك بسنوات قليلة أن يختصر كتابه في آخَر موجَزٍ أسماه «الموجَزُ في تاريخِ سُوريَة»؛ ليكون أيسرَ في الاقتناء والمطالعة، لا سيَّما للنشء وغير المتخصصين، وهكذا صدر الموجز عام ١٩٠٧م مشتملًا على ستَّة فصول، يُعنى في كلٍّ منها بمرحلة من مراحل تاريخ بلاد الشَّام، بدءًا من النشأة الأولى، حيث كان السكان منقسمين إلى قبائل متفرِّقة، مرورًا بزمن الإسكندر الأكبر، فالإمبراطورية الرومانية، ثمَّ الخلفاء الراشدين والدول الأموية والعباسية والفاطمية، ثمَّ الأيوبيين والمماليك والجراكسة، وأخيرًا العثمانيين.
الترتيب:

#3K

1 مشاهدة هذا اليوم

#65K

12 مشاهدة هذا الشهر

#102K

838 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 612.
المتجر أماكن الشراء
المطران يوسف الدبس ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
نظير عبود 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية