█ _ وليم شكسبير 0 حصريا كتاب زوجتا وندسور المرحتان عن دار المعارف 2024 المرحتان: زوجات المرحات (بالإنجليزية: The Merry Wives of Windsor) هي كوميديا كتبها ويليام ونشرت لأول مرة العام 1602 ويُعتقد بأنها كانت مكتوبة قبل 1597 ثمة إشارة من عنوان المسرحية (وندسور) إلى قلعة بيركشاير إنجلترا وعلى الرغم اشتمالها اسمياً ضمن عهد هنري الرابع فإن ليست خارج حياة الطبقة الوسطى للعصر الإليزابيثي وتتميز بشخصية السير جون فالستاف وهو فارس سمين ظهر سابقاً جزئي الأول والثاني وقد تم تكييفها للأوبرا عدة مناسبات واحدة أعمال الأقل حظاً بين النقاد الأدبيين كتب الادب العالمى المترجم مجاناً PDF اونلاين يُشير مُصطلح الأدب العالمي سياق الكلام مجموعةِ الآداب الوطنية القومية العالم ويُقصَد به بشكلٍ خاصّ بلوغ المختلفة حضوراً عالمياً بفضل تطور وسائل الطباعة والنشر والنقل إذ أحدَث ذلك تأثيراً واقع وأخرجها حدودها الضيقة باتجاه العالمية لتجتمع أرقى الأعمال الأدبية مختلف تحت مظلة أدب عالمي واحد؛ فهو الذي اجتاز الحدود الدول وترجم كثير لغات وحقق انتشارًا واسعًا وشهرة كبيرة ما يمتلك خصائص فنية تتمثل تصويره بيئته وتعبيره قضايا تهم الإنسان غالِباً استُخدِم مصطلح لوصف روائع الأوروبي الغربي وكان أوّل صاغه هو الأديب الألماني غوته أما اليوم يشير بشكل أوسَع ليَضُمّ جميع بقاع وليس محصوراً فقط
❞ ولا سيما أن الصاحبين إذا طال تعاشرهما واختلاطهما تآلف قلباهما وتواثقت نفساهما بعرى الصداقة، فلا بد من تشابه بينهما في الخَلْق، أو الخُلُق . ❝
❞ وداعًا أيها الغرام المحرق! سلام عليك أيها القلب الذي لا يكترث! لقد أثخنت جراحي يا برسيا. ولكن لا أطيل العتاب، بل أنصرف كما يليق بمن قامر فخسر . ❝
❞ أنطونيو:ما كان أغناك — على علمك بي — عن إضاعة الوقت في الاحتيال للاستعانة بمودتي. إنك بارتيابك في خلوصي لك لتسوءني أكثر مما لو أضعت علي ثروتي بأسرها. قل ما ترجوه مني فيما تعرفني قادرًا عليه فقد أجبت. تكلم . ❝
❞ إنما الخوف من تلك الاحلام التي قد تتخلل رقاد الموت بعد النجاة من افات الحياة وهو الذي يقف دونه العزم ثم هو الذي يسومنا عذاب العيش وما أطول مداه . ❝
❞ إن الذي تريده يجبُ فعلُه حين الإرادة، وإلَّا أحاط بالمشيئة من آثار الأَيْدِي، والألسِنَةِ، والحوادثِ، ما يُحَوِّلُ قولنا «نريد» إلى قولنا «ما كان أحرانا» وضررُ هذه العبارة، لا يقلُّ عن ضرر التَّنَهُّدِ الذي يُرِفِّهُ عن صاحبه، ويُقْعِدُهُ عما نوىَ راضيًا بعجزه، فإن شئت النُّجْح، فافعل حين الجرح مهتاج، والألم مشتد . ❝