📘 ❞ الجغرافيا الثقافية ❝ كتاب ــ مايك كرانغ اصدار 2005

علم الجغرافيا الثقافية - 📖 ❞ كتاب الجغرافيا الثقافية ❝ ــ مايك كرانغ 📖

█ _ مايك كرانغ 2005 حصريا كتاب الجغرافيا الثقافية عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب 2024 الثقافية: نبذه الكتاب : يمثل – عالم المعرفة مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات الإنسانية نحو عام حيث يركز بعض الموضوعات الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية الجغرافيا أو جغرافية حضارية إحدى أفرع البشرية هي دراسة للمنتجات والأعراف واختلافاتها وعلاقاتها بالنسبة للمناطق والأماكن تركز وصف وتحليل طرق اختلاف اللغة والدين والاقتصاد والحكومات والظواهر الأخرى بقائها ثابتة مكان إلى آخر وعلى شرح كيفية تعامل البشر حسب المكان إن مجالات واسعة جدًا ومن بين العديد المطبقة مجال الدراسة: العولمة تم افتراضها كتفسير للتقارب الثقافي التغريب العمليات المشابهة مثل التحديث والأمركة والأسلمة وغيرها نظريات الهيمنة الاستيعاب خلال الاستعمار التمايز المكاني كدراسة للاختلاف أسلوب الحياة الذي يضم الأفكار والتوجهات واللغات والممارسات ومؤسسات وهياكل السلطة ومجموعة كاملة الممارسات المناطق الجغرافية دراسة المشهد والبيئة تشمل روح والاستعمار وما بعد والدُولانية والهجرة والتنقل والسياحة البيئية وتعني المميزات الطبيعية معلومات تاريخية بالرغم أن الآثار الأولى للدراسة دول وثقافات مختلفة الأرض يمكن تعود علماء القدامى بطليموس (Ptolemy) سترابو (Strabo) إلا أكاديمية ظهرت البداية كبديل لنظريات الحتمية بداية القرن العشرين تؤمن الشعوب والمجتمعات تحكمها البيئة التي يعيشون بها وبدلاً المحددة مسبقًا اعتمادًا التصنيفات أصبحت تهتم بـ وقد تزعم ذلك كارل أورتوين سوير (Carl O Sauer) (الملقب بأب الثقافية) بجامعة كاليفورنيا بركلي ونتيجة لذلك هيمنت طويلاً الكتّاب الولايات المتحدة عرّف بأنه الوحدة فقد رأى الثقافات لا تنشأ فقط داخل المحيط الخاص ولكن تتشكل تبعًا لها أيضًا وهذا التفاعل "الطبيعي" والإنسان يخلق "المشهد الثقافي" كان عمل البحث النوعي ووصفيًا وتم تجاوزه الثلاثينيات الإقليمية لـريتشارد هارتشورن (Richard Hartshorne) وبعدها الثورة الكمية ولقد تهميش بشكل بالرغم ديفيد لوينثال (David Lowenthal) استمروا العمل مفهوم في السبعينيات تسبب انتقاد فلسفة الوضعية ينظر لما وراء أجل أفكارها وكانت هذه المجالات المعاد تقييمها ومع كما هو الحال الأفرع الجغرافيّة تبقى تلعب دورًا هامًا "الجغرافيا الجديدة" ظهرت منذ الثمانينيات جغرافيا ثقافية جديدة تستخدم مجموعة التقاليد النظرية بينها النماذج الاقتصادية السياسية الماركسية ونظرية الأنثوية ما البنيوية والتحليل النفسي مع استخدام نظريات ميشيل فوكو (Michel Foucault) والأدائية الأوساط الأكاديمية الغربية والمزيد التأثيرات المتنوعة لـ هناك جهدا منسقًا التفكيكية لإظهار علاقات القوة المختلفة الاهتمام الخاصة سياسة الهوية وبناء تشمل أمثلة الدراسة يلي: الجغرافيا الأنثوية جغرافيا الأطفال بعض أجزاء السياحية الجغرافيا السلوكية الجنس والمكان بعض التطورات الحديثة السياسية الجغرافيا الموسيقية لقد حوّل المنخرطين الجديدة اهتمامهم يرون رؤيتها بالهوية والمكان جاءت انتقاداتهم انتقادات قِبل أصحاب نظرية "ما البنيوية" الآخرين دي كارت de Certeau) وجيل ديليوز (Gilles Deleuze) هذا المجال سيطرت أبحاث التجريدية والحِراك السكاني حاول آخرون إعادة ضم الانتقادات علم مجاناً PDF اونلاين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الجغرافيا الثقافية
كتاب

الجغرافيا الثقافية

ــ مايك كرانغ

صدر 2005م عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
الجغرافيا الثقافية
كتاب

الجغرافيا الثقافية

ــ مايك كرانغ

صدر 2005م عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
عن كتاب الجغرافيا الثقافية:
نبذه عن الكتاب :

يمثل كتاب الجغرافيا الثقافية – عالم المعرفة مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام حيث يركز كتاب الجغرافيا الثقافية – عالم المعرفة على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية.

الجغرافيا الثقافية أو جغرافية حضارية ، إحدى أفرع الجغرافيا البشرية. هي دراسة للمنتجات الثقافية والأعراف واختلافاتها وعلاقاتها بالنسبة للمناطق والأماكن. حيث تركز على وصف وتحليل طرق اختلاف اللغة، والدين، والاقتصاد، والحكومات والظواهر الثقافية الأخرى أو بقائها ثابتة من مكان إلى آخر، وعلى شرح كيفية تعامل البشر حسب المكان.

إن مجالات دراسة الجغرافيا الثقافية واسعة جدًا. ومن بين العديد من الموضوعات المطبقة في مجال الدراسة:

العولمة تم افتراضها كتفسير للتقارب الثقافي.
التغريب أو العمليات المشابهة الأخرى مثل التحديث، والأمركة، والأسلمة وغيرها
نظريات الهيمنة الثقافية أو الاستيعاب الثقافي من خلال الاستعمار الثقافي.
التمايز المكاني الثقافي كدراسة للاختلاف في أسلوب الحياة الذي يضم الأفكار، والتوجهات، واللغات، والممارسات، ومؤسسات وهياكل السلطة ومجموعة كاملة من الممارسات الثقافية في المناطق الجغرافية.
دراسة المشهد الثقافي والبيئة الثقافية.
تشمل الموضوعات الأخرى روح المكان، والاستعمار، وما بعد الاستعمار، والدُولانية، والهجرة، والتنقل والسياحة البيئية. وتعني دراسة المميزات الطبيعية.
معلومات تاريخية
بالرغم من أن الآثار الأولى للدراسة على دول وثقافات مختلفة على الأرض يمكن أن تعود إلى علماء الجغرافيا القدامى مثل بطليموس (Ptolemy) أو سترابو (Strabo)، إلا أن الجغرافيا الثقافية كدراسة أكاديمية ظهرت في البداية كبديل لنظريات الحتمية الجغرافية في بداية القرن العشرين، والتي تؤمن أن الشعوب والمجتمعات تحكمها البيئة الطبيعية التي يعيشون بها. وبدلاً من دراسة المناطق المحددة مسبقًا اعتمادًا على التصنيفات البيئية، أصبحت الجغرافيا الثقافية تهتم بـ المشهد الثقافي. وقد تزعم ذلك كارل أورتوين سوير (Carl O. Sauer) (الملقب بأب الجغرافية الثقافية) بجامعة كاليفورنيا، بركلي. ونتيجة لذلك، هيمنت الجغرافيا الثقافية طويلاً على الكتّاب الولايات المتحدة.

عرّف سوير المشهد الثقافي بأنه الوحدة المحددة للدراسة الجغرافية. فقد رأى أن الثقافات والمجتمعات لا تنشأ فقط من داخل المحيط الخاص بها، ولكن تتشكل تبعًا لها أيضًا. وهذا التفاعل بين المشهد "الطبيعي" والإنسان يخلق "المشهد الثقافي". كان عمل سوير البحث النوعي ووصفيًا، وتم تجاوزه في الثلاثينيات من خلال الجغرافيا الإقليمية لـريتشارد هارتشورن (Richard Hartshorne) وبعدها من خلال الثورة الكمية. ولقد تم تهميش الجغرافيا الثقافية بشكل عام، بالرغم من أن بعض الكتّاب مثل ديفيد لوينثال (David Lowenthal) استمروا في العمل على مفهوم المشهد الثقافي.

في السبعينيات، تسبب انتقاد فلسفة الوضعية في الجغرافيا في أن ينظر علماء الجغرافيا لما وراء الجغرافيا الكمية من أجل أفكارها. وكانت إحدى هذه المجالات المعاد تقييمها هي الجغرافيا الثقافية أيضًا. ومع ذلك، كما هو الحال في العديد من الأفرع الجغرافيّة، تبقى الجغرافيا الثقافية بعد الوضعية تلعب دورًا هامًا.

"الجغرافيا الثقافية الجديدة"
ظهرت منذ الثمانينيات جغرافيا ثقافية جديدة تستخدم مجموعة مختلفة من التقاليد النظرية، من بينها النماذج الاقتصادية السياسية الماركسية، ونظرية الأنثوية، ونظرية ما بعد الاستعمار، وما بعد البنيوية والتحليل النفسي.

مع استخدام نظريات ميشيل فوكو (Michel Foucault) والأدائية في الأوساط الأكاديمية الغربية، والمزيد من التأثيرات المتنوعة لـ ما بعد الاستعمار، كان هناك جهدا منسقًا التفكيكية الثقافية لإظهار علاقات القوة المختلفة. وكانت إحدى مجالات الاهتمام الخاصة هي سياسة الهوية وبناء الهوية.

تشمل بعض أمثلة مجالات الدراسة ما يلي:

الجغرافيا الأنثوية
جغرافيا الأطفال
بعض أجزاء الجغرافيا السياحية
الجغرافيا السلوكية
الجنس والمكان
بعض التطورات الحديثة في الجغرافيا السياسية
الجغرافيا الموسيقية
لقد حوّل بعض المنخرطين في الجغرافيا الثقافية الجديدة اهتمامهم إلى انتقاد بعض من أفكارها، حيث يرون أن رؤيتها الخاصة بالهوية والمكان ثابتة. ولقد جاءت انتقاداتهم بعد انتقادات فوكو من قِبل أصحاب نظرية "ما بعد البنيوية" الآخرين مثل ميشيل دي كارت (Michel de Certeau) وجيل ديليوز (Gilles Deleuze). في هذا المجال، سيطرت أبحاث نظرية التجريدية والحِراك السكاني. وقد حاول آخرون إعادة ضم هذه الانتقادات إلى الجغرافيا الثقافية الجديدة.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#18K

36 مشاهدة هذا الشهر

#87K

2K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 242.
المتجر أماكن الشراء
مايك كرانغ ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية