📘 ❞ المعجم الأوسط للطبراني الجزء السادس: تابع محمد * 5628 - 6683 ❝ كتاب ــ الطبراني اصدار 1995

كتب مسانيد الأئمة - 📖 ❞ كتاب المعجم الأوسط للطبراني الجزء السادس: تابع محمد * 5628 - 6683 ❝ ــ الطبراني 📖

█ _ الطبراني 1995 حصريا كتاب المعجم الأوسط للطبراني الجزء السادس: تابع محمد * 5628 6683 عن دار الحرمين للطباعة 2024 6683: هو من أوسع كتب الحديث المسندة عند أهل السنة والجماعة جمعه الإمام أبو القاسم سليمان بن أحمد أيوب ورتبه طريقة المعاجم أي أنه رتبه بحسب ترتيب أسماء شيوخه الذين روى عنهم النصوص حروف وقال عنه: "هذا الكتاب روحي" لأنه تعب عليه الكتاب يحتوي 9489 نصا مسندا منها ما مرفوع أو موقوف مقطوع ووجه عنايته هذا إلى جمع كما اعتنى فيه بجمع يأتي كل شيخ بما له غرائب وعجائب وفوائد الشيوخ ولم يشترط الصحة لذا فقد تباينت بين والضعف لم يتقيد برواية عدد معين الأحاديث فكان يكثر ويقل المستغرب المرويات وعقب حديث ببيان وقع الانفرادات قام بتحقيق الشيخ طارق عوض الله وطبع عشرة أجزاء نشر "دار الحرمين" بالقاهرة قام بتحقيقه أيضا شعيب الأرناؤوط وصف ومنهجه كتاب "المعجم الأوسط" للإمام هام جدا وهو يستمد قيمته العلمية ومنزلته المكتبة الإسلامية موضوعه ومكانة مؤلفة فأما صاحبه فهو إمام حافظ كبير وزنه ومكانته السامية والتي لا تخفى اشتغال بهذا العلم الشريف وأما موضوع "الأوسط" فيتمثل الغرائب والفوائد والتنصيص غرابتها وموضوع التفرد المخالفة فيها يعد مصدرا أساسيا لعلل وقد لخص الحافظ الذهبي وصف بقوله: " ست مجلدات كبار معجم شيوخه؛ والعجائب نظير الأفراد للدارقطني فضيلته وسعة روايته وكان يقول: فإنه وفيه نفيس وعزيز ومنكر)اهـ وقال ابن حجر "النكت": مظان "مسند" أبي بكر البزار؛ أكثر إيراد ذلك وبيانه وتبعه اهـ فهو إذا الكتب التي اعتنت بالغرائب كالمعجم الصغير وقد اعتنيا بذكر وبيان وجه الغرابة وبالإضافة ذكره رتب المؤلف أسامي لكل شيخ؛ بل قد يقل وبحسب وإذا تكرر سند واحد لعدة أحاديث مرويات فإن يذكر السند كاملا أول موضع ثم إن بتمامه يقول فيما يليه: "وبه وإن بعض فيقول فلان والمؤلف يعقب فيقول: لم يروه إلا تفرد به تمثلت مادة المرفوع والموقوف والمقطوع أسانيد صحة وضعفا؛ والمؤلف يولِ الأمر اهتمام ليس المقصود وفي بالمقصود فرحمة مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: الذي اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل غير أن الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة الصحيح مع مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر أمور رسول صلى وسلم وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن مسندة قائلها الأول اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند انتقد تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى ناصر المروزي كتابه الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: صحابي حدة بغض النظر هذه فأرى حديثا الصلاة بجوار الحج الطلاق وبغض درجة الحين الضعف كمسند حنبل وإنما النوع المصنفات أنها والمراد هنا الإطلاق الثالث قال الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد وهي موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين الهجاء الصحابة فعله أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها الصديق جماعة منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها الفاين ومسند نزلوا مصر والمسانيد كثيرة مسند أعلاها المراد وإذا أريد غيره بعد ذكر عددا المسانيد: "قالوا: صنف مسئذا داود الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب عنه خاصة وله تدخل قدرد وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال رحمه تعالى الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي النا" الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة مجلدكبير" حاتم: "كتبت حبيب" ثقة توفي للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فأول بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع "الإمام الفقيه الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات كثير الموقوفات والمقطوع" الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر منه سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد أصحاب مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم بقية مستدا لطلحة يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي مصنف: ومصنف صحابى ورتب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف وما الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد هريرة رضي جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات ينازع لكنه يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع الدين مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق بها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المعجم الأوسط للطبراني الجزء السادس: تابع محمد * 5628 - 6683
كتاب

المعجم الأوسط للطبراني الجزء السادس: تابع محمد * 5628 - 6683

ــ الطبراني

صدر 1995م عن دار الحرمين للطباعة
المعجم الأوسط للطبراني الجزء السادس: تابع محمد * 5628 - 6683
كتاب

المعجم الأوسط للطبراني الجزء السادس: تابع محمد * 5628 - 6683

ــ الطبراني

صدر 1995م عن دار الحرمين للطباعة
عن كتاب المعجم الأوسط للطبراني الجزء السادس: تابع محمد * 5628 - 6683:
المعجم الأوسط للطبراني هو كتاب من أوسع كتب الحديث المسندة عند أهل السنة والجماعة. جمعه الإمام أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني، ورتبه على طريقة المعاجم، أي أنه رتبه بحسب ترتيب أسماء شيوخه الذين روى عنهم النصوص المسندة على حروف المعجم. وقال الطبراني عنه: "هذا الكتاب روحي" لأنه تعب عليه.

الكتاب يحتوي 9489 نصا مسندا. منها ما هو مرفوع أو موقوف أو مقطوع، ووجه الطبراني عنايته في هذا الكتاب إلى جمع كما اعتنى فيه بجمع يأتي فيه عن كل شيخ بما له من غرائب وعجائب وفوائد الشيوخ، ولم يشترط الصحة، لذا فقد تباينت النصوص بين الصحة والضعف.

لم يتقيد الطبراني برواية عدد معين من الأحاديث عن كل شيخ، فكان يكثر ويقل بحسب عدد المستغرب من المرويات. وعقب كل حديث ببيان ما وقع فيه من الانفرادات.

قام بتحقيق الكتاب الشيخ طارق عوض الله وطبع الكتاب في عشرة أجزاء من نشر "دار الحرمين" بالقاهرة.، كما قام بتحقيقه أيضا الشيخ شعيب الأرناؤوط.

وصف الكتاب ومنهجه
كتاب "المعجم الأوسط" للإمام الطبراني كتاب هام جدا، وهو يستمد قيمته العلمية، ومنزلته في المكتبة الإسلامية من موضوعه ومكانة مؤلفة. فأما صاحبه، فهو إمام حافظ كبير له وزنه ومكانته العلمية السامية، والتي لا تخفى على من له اشتغال بهذا العلم الشريف. وأما موضوع "الأوسط" فيتمثل في جمع الأحاديث الغرائب والفوائد والتنصيص على غرابتها وموضوع التفرد أو المخالفة فيها، فهو يعد مصدرا أساسيا لعلل الحديث.

وقد لخص الحافظ الذهبي وصف هذا الكتاب بقوله: ".المعجم الأوسط في ست مجلدات كبار، على معجم شيوخه؛ يأتي فيه عن كل شيخ بما له من الغرائب والعجائب، فهو نظير كتاب الأفراد للدارقطني، بين فيه فضيلته وسعة روايته، وكان يقول: "هذا الكتاب روحي" فإنه تعب عليه، وفيه كل نفيس وعزيز ومنكر)اهـ.

وقال الحافظ ابن حجر في "النكت": من مظان الأحاديث الأفراد "مسند" أبي بكر البزار؛ فإنه أكثر فيه من إيراد ذلك وبيانه، وتبعه أبو القاسم الطبراني في " المعجم الأوسط" اهـ.

فهو إذا من الكتب التي اعتنت بالغرائب، كالمعجم الصغير له، وقد اعتنيا بذكر الأحاديث الغرائب، وبيان وجه الغرابة فيها.

وبالإضافة إلى ما ذكره الحافظ الذهبي، فقد رتب المؤلف أسامي شيوخه على حروف المعجم، ولم يتقيد برواية عدد معين لكل شيخ؛ بل قد يكثر وقد يقل بحسب روايته عن هذا الشيخ، وبحسب المستغرب من المرويات.

وإذا تكرر سند واحد لعدة أحاديث من مرويات شيخ واحد، فإن المؤلف يذكر السند كاملا في أول موضع، ثم إن تكرر السند بتمامه يقول فيما يليه: "وبه." وإن تكرر بعض السند فيقول فيما يليه: "وبه إلى فلان.".

والمؤلف يعقب كل حديث ببيان ما وقع فيه من الانفرادات، فيقول: لم يروه إلا فلان عن فلان.، أو تفرد به فلان عن فلان.

وقد تمثلت مادة الكتاب في 9489 نصا مسندا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع، تباينت أسانيد الكتاب صحة وضعفا؛ والمؤلف لم يولِ هذا الأمر كبير اهتمام لأنه ليس المقصود من هذا الكتاب، بل المقصود جمع الغرائب والفوائد، وقد وفي المؤلف بالمقصود فرحمة الله عليه.


الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#67K

6 مشاهدة هذا الشهر

#96K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 384.
المتجر أماكن الشراء
الطبراني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الحرمين للطباعة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث