📘 ❞ تاريخ الفكر العربي الإسلامي -دومينيك أورفوا ❝ كتاب ــ دومينيك أورفوا اصدار 2010

تاريخ إسلامي حضارة اسلامية - 📖 ❞ كتاب تاريخ الفكر العربي الإسلامي -دومينيك أورفوا ❝ ــ دومينيك أورفوا 📖

█ _ دومينيك أورفوا 2010 حصريا كتاب تاريخ الفكر العربي الإسلامي عن المكتبة الشرقية الكبرى 2024 أورفوا: نبذة الكتاب : يبلغ عمر والإسلامي ستة عشر قرناً وهو ينبسط فوق أراضي قارتين إنه فكر تعددي مصادر إلهامه وفي تطوره حد سواء غني بالسجالات والمناظرات والخلافات يتجاور الحفاظ التقاليد والرغبة الإبتكار أو يتواليان يتواجهان وتتلاقى العقائد الدينية والأنظمة الفلسفية والنظريات العلمية والإلتزامات السياسية والفاعلون فيها كلها هم السنة والشيعة والصوفيون وكذلك العرب المسيحيون اليهود إلى جانب كثيرين سواهم من تفحص القيم القرآنية دراسة أزمة الإسلام المعاصر ومن اللحظات التأسيسية الأحداث المأسوية التي تسم بدايات الألفية الثالثة: لفهم هذا التاريخ الذي لم يعرف كما ينبغي نشأت الحاجة مرجعي وها هو الآن بين أيديكم ويمثل لعلي أحمد مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات الإنسانية نحو عام حيث يركز بعض الموضوعات الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي مختلف الاتجاهات الفكرية مؤلف المستشرق الفرنسي المعروف: اورفوا أستاذ الفلسفة الإسلامية والحضارة العربية جامعة تولوز الفرنسية وكان قد نشر سابقا عدة كتب هامة التراث نذكر بينها: بيئة علماء الأندلس القرنين الخامس والسابع للهجرة أي الحادي والثالث للميلاد (1978) كما ونذكر كتابه المفكرين الأحرار الكلاسيكي (2003) وابن رشد: طموحات مثقف مسلم (1998) وكتاب آخر ابن رشد (1996) كلمات (2004) الجديد يعتبر أضخم كتبه يحاول البروفيسور أن يستعرض كل منذ أقدم العصور وحتى اليوم وبالتالي فمشروعه طموح جدا لأنه يغطي مراحل الجاهلية مرورا بظهور الكلاسيكية وكل الأعلام الكبار ولكي يأخذ القارئ فكرة حجم المشروع يكفي نستعرض عناوين الفصول المتلاحقة مشكل ثلاثة وعشرين فصلا فصل يتفرع فقرات فروع فالفصل الأول مثلا يتحدث قيم العصر الجاهلي وهنا يفصل المؤلف الحديث كانت سائدة ذلك وماذا تغير منها بعد ظهور يتغير وفروع الفصل تتحدث مفهوم الدين الجاهلي: الوثنية وتتحدث الطابع المقدس للظواهر الاجتماعية بالإضافة قضايا أخرى أما الثاني فيتحدث المحاور والقيم الأساسية للقرآن الكريم يقدم لمحة دقيقة القرآن للكون وظواهره وعن مفهومه للإنسان وتصوره للتاريخ البشري والأخلاق خلال المقارنة والفصل نفهم ماذا حصل وما هي اندثرت وتلك بقيت أثناء عملية الانتقال تحولت وتبدلت واتخذت أشكالا ثم ينتقل الثالث لكي أول مشكلة لاهوتية طرحت الإسلام: مسؤولية الإنسان أعماله أم لا مسؤوليته بمعنى آخر: مسيّر مخيّر يقوم بأعماله الله سبحانه وتعالى بها خلاله ومعلوم جواب الفرق السؤال يكن واحدا فالمعتزلة قالت بحرية ومسؤوليته ونصّت الأعمال الخاطئة الشريرة يرتكبها علاقة له فالله يصدر عنه إلا الخير المحض أما فقد يفعل وقد الشر الأحوال مسؤول سلبا إيجابا وسوف يكافأ عليها يعاقب يوم القيامة ولكن الأخرى بأن القضاء خيره وشره تعالى وبالتالي ألغت واعتبرته مسيرا مخيرا وأما موقف المرجئة هذه المسألة الحاسمة دارت حولها النقاشات المسلمين الأوائل السادس الانعكاسات الإيديولوجية لانتصار السلالة العباسية الأموية دور الفرس المتعاظم ظل العباسيين شخصية المقفع التيارات السابع فمكرس لدراسة اللغة وكيفية تحولها لغة شفهية مكتوبة أنها تصبح رسمية للدولة عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان ثم ترسخت أقدامها بعدئذ وأصبحت الإمبراطورية دون منازع وفي الثامن كيفية تشكل أصول وأصول الفقه العباسي التاسع فيشرح لنا استيعاب والمسلمين للعلوم الدخيلة: الآتية جهة اليونان الهنود يفصّل احتكاك بالحضارات المجاورة لهم كما ويخصص صفحات مطولة للتحدث الترجمات حصلت المأمون يد حنين إسحاق وبقية المترجمين والمبدعين ويقول أصبحت بفضل علم وفلسفة شعر وأدب وفقه وحديث فقط فقد توسعت أساليبها اللغوية وزادت مفرداتها كثيرا أجل المصطلحات الواردة أرسطو وأفلاطون وجالينوس وبطليموس وسواهم أعلام اليوناني مارس الترجمة بتصرف وتخلى الحرفية كلمة وأثبت بذلك أنه مفكر كبير وليس مترجما فالواقع ترجمة روح النص الأساس قشوره شكله الخارجي ويعرف العاشر الضخم نشأة الكلام الإلهيات بحسب تعبير الغزالي العلم يخوض الشؤون الإلهية والمسائل وهنا يخصص عديدة أشهر مدرسة كلامية فرقة عقلانية المعتزلة أعلامها واصل عطاء وأبي هذيل العلاف والنظام وهذا الأخير كان أستاذا للجاحظ الأديب الكبير معتزليا تجلى العديدة كالبيان والتبيين وسواه وأما المسيحي المكتوب بالعربية يشرح تلك المناظرات جرت المسيحية وعلماء وبخاصة ويتحدث تأثير المسيحيين الثقافة الرغم كونهم أقلية يعيشون وضع الذمّي التصوف لأمل مرة حين الرابع السني مواجهة فيحمل العنوان التالي: الفلسلفة كنظام إيديولوجي نجد فقرة كاملة واحد كبار العقلانيين العرب: أبو بكر الرازي الشيعي والباطنية الإسماعيلية إخوان الصفاء يواصل اللاحقة دراسته لكل أيام الزاهرة وقتنا الحاضر بالطبع فإنه قبل فلسفة الكندي والفارابي سينا وهجوم فلاسفة كابن باجة الطفيل حزم ويلي فصول عصر الانحطاط الختام حملة نابليون بونابرت إسلامي حضارة اسلامية مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ الفكر العربي الإسلامي -دومينيك أورفوا
كتاب

تاريخ الفكر العربي الإسلامي -دومينيك أورفوا

ــ دومينيك أورفوا

صدر 2010م عن المكتبة الشرقية الكبرى
تاريخ الفكر العربي الإسلامي -دومينيك أورفوا
كتاب

تاريخ الفكر العربي الإسلامي -دومينيك أورفوا

ــ دومينيك أورفوا

صدر 2010م عن المكتبة الشرقية الكبرى
عن كتاب تاريخ الفكر العربي الإسلامي -دومينيك أورفوا:
نبذة عن الكتاب :

يبلغ عمر الفكر العربي والإسلامي ستة عشر قرناً، وهو ينبسط فوق أراضي قارتين. إنه فكر تعددي في مصادر إلهامه وفي تطوره على حد سواء، غني بالسجالات والمناظرات والخلافات، يتجاور الحفاظ على التقاليد والرغبة في الإبتكار، أو يتواليان أو يتواجهان، وتتلاقى العقائد الدينية والأنظمة الفلسفية والنظريات العلمية والإلتزامات السياسية. والفاعلون فيها كلها هم السنة والشيعة والصوفيون،


وكذلك العرب المسيحيون أو العرب اليهود، إلى جانب كثيرين سواهم. من تفحص القيم القرآنية إلى دراسة أزمة الإسلام المعاصر، ومن اللحظات التأسيسية إلى الأحداث المأسوية التي تسم بدايات الألفية الثالثة: لفهم هذا التاريخ الذي لم يعرف كما ينبغي، نشأت الحاجة إلى كتاب مرجعي، وها هو الآن بين أيديكم


ويمثل كتاب تاريخ الفكر العربي الإسلامي لعلي أحمد مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام حيث يركز كتاب تاريخ الفكر العربي الإسلامي لعلي أحمد على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية.

مؤلف هذا الكتاب هو المستشرق الفرنسي المعروف: دومينيك اورفوا، وهو أستاذ الفلسفة الإسلامية والحضارة العربية في جامعة تولوز الفرنسية. وكان قد نشر سابقا عدة كتب هامة عن التراث العربي الإسلامي، نذكر من بينها: بيئة علماء الأندلس بين القرنين الخامس والسابع للهجرة، أي الحادي عشر والثالث عشر للميلاد (1978).

كما ونذكر كتابه عن المفكرين الأحرار في الإسلام الكلاسيكي (2003)، وابن رشد: طموحات مثقف مسلم (1998)، وكتاب آخر عن ابن رشد (1996)، وكتاب عن كلمات الإسلام (2004). وفي هذا الكتاب الجديد الذي يعتبر أضخم كتبه يحاول البروفيسور اورفوا أن يستعرض كل تاريخ الفكر العربي والإسلامي منذ أقدم العصور وحتى اليوم.

وبالتالي فمشروعه طموح جدا لأنه يغطي كل مراحل هذا الفكر منذ الجاهلية وحتى اليوم مرورا بظهور الإسلام والحضارة الكلاسيكية وكل الأعلام الكبار. ولكي يأخذ القارئ فكرة عن حجم المشروع يكفي أن نستعرض عناوين الفصول المتلاحقة. الكتاب مشكل من ثلاثة وعشرين فصلا وكل فصل يتفرع إلى عدة فقرات أو فروع.

فالفصل الأول مثلا يتحدث عن قيم العصر الجاهلي. وهنا يفصل المؤلف الحديث عن القيم التي كانت سائدة في ذلك العصر وماذا تغير منها بعد ظهور الإسلام وماذا لم يتغير. وفروع هذا الفصل تتحدث عن مفهوم الدين العربي في العصر الجاهلي: أي الوثنية. كما وتتحدث عن الطابع المقدس للظواهر الاجتماعية بالإضافة إلى قضايا أخرى.

أما الفصل الثاني من الكتاب فيتحدث عن المحاور والقيم الأساسية للقرآن الكريم. وهنا يقدم المؤلف لمحة دقيقة عن مفهوم القرآن للكون وظواهره، وعن مفهومه للإنسان، وتصوره للتاريخ البشري والأخلاق. ومن خلال المقارنة بين الفصل الأول والفصل الثاني نفهم ماذا حصل بعد ظهور الإسلام وما هي القيم التي اندثرت وتلك التي بقيت أثناء عملية الانتقال أو تحولت وتبدلت واتخذت أشكالا أخرى.

ثم ينتقل المؤلف في الفصل الثالث من الكتاب لكي يتحدث عن أول مشكلة لاهوتية طرحت في الإسلام: أي مشكلة مسؤولية الإنسان عن أعماله أم لا مسؤوليته. بمعنى آخر: هل الإنسان مسيّر أم مخيّر، هل هو الذي يقوم بأعماله أم أن الله سبحانه وتعالى يقوم بها من خلاله. ومعلوم أن جواب الفرق الإسلامية على هذا السؤال لم يكن واحدا.

فالمعتزلة قالت بحرية الإنسان ومسؤوليته عن أعماله ونصّت على الأعمال الخاطئة أو الشريرة التي يرتكبها الإنسان لا علاقة له بها. فالله لا يصدر عنه إلا الخير لأنه هو الخير المحض. أما الإنسان فقد يفعل الخير وقد يفعل الشر وهو في كل الأحوال مسؤول عن أعماله سلبا أم إيجابا.

وسوف يكافأ عليها أو يعاقب يوم القيامة ولكن بعض الفرق الأخرى قالت بأن القضاء خيره وشره من الله تعالى وبالتالي فقد ألغت مسؤولية الإنسان عن أعماله واعتبرته مسيرا لا مخيرا. وأما الفصل الخامس من الكتاب فيتحدث عن موقف المرجئة من هذه المسألة الحاسمة التي دارت حولها النقاشات الكبرى بين المسلمين الأوائل.

أما الفصل السادس من الكتاب فيتحدث عن الانعكاسات الإيديولوجية لانتصار السلالة العباسية على السلالة الأموية. وهنا يتحدث المؤلف عن دور الفرس المتعاظم في ظل العباسيين، وعن شخصية ابن المقفع، وعن التيارات الفكرية الأخرى.

أما الفصل السابع من الكتاب فمكرس لدراسة اللغة العربية وكيفية تحولها من لغة شفهية إلى لغة مكتوبة. ومعلوم أنها لم تصبح لغة رسمية للدولة إلا في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان. ثم ترسخت أقدامها بعدئذ وأصبحت لغة الإمبراطورية العربية الإسلامية دون منازع.

وفي الفصل الثامن يتحدث المؤلف عن كيفية تشكل أصول الدين وأصول الفقه في العصر العباسي الأول. أما الفصل التاسع فيشرح لنا كيفية استيعاب العرب والمسلمين للعلوم الدخيلة: أي الآتية من جهة اليونان أو الهنود أو الفرس. وهنا يفصّل المؤلف الحديث عن احتكاك العرب بالحضارات المجاورة لهم

كما ويخصص صفحات مطولة للتحدث عن الترجمات الكبرى التي حصلت في ظل المأمون على يد حنين بن إسحاق وبقية المترجمين والمبدعين. ويقول المؤلف بأن اللغة العربية أصبحت بفضل هذه الترجمات لغة علم وفلسفة بعد أن كانت لغة شعر وأدب وفقه وحديث فقط.

فقد توسعت أساليبها اللغوية وزادت مفرداتها كثيرا من أجل استيعاب المصطلحات الفلسفية الواردة في كتب أرسطو، وأفلاطون، وجالينوس، وبطليموس، وسواهم من أعلام الفكر اليوناني. ويقول المؤلف بأن حنين بن إسحاق هو أول من مارس الترجمة بتصرف وتخلى عن الترجمة الحرفية كلمة، كلمة. وأثبت بذلك أنه مفكر كبير وليس فقط مترجما.

فالواقع أن ترجمة روح النص هي الأساس وليس قشوره أو شكله الخارجي. ويعرف ذلك كل من مارس عملية الترجمة. أما الفصل العاشر من هذا الكتاب الضخم فيتحدث عن كيفية نشأة علم الكلام في الإسلام، أو علم الإلهيات بحسب تعبير الغزالي، أي العلم الذي يخوض في الشؤون الإلهية والمسائل الكبرى.

وهنا يخصص المؤلف صفحات عديدة للتحدث عن كيفية ظهور أشهر مدرسة كلامية أو فرقة عقلانية في الإسلام، أي مدرسة المعتزلة. وكان من أعلامها واصل بن عطاء، وأبي هذيل العلاف، والنظام. وهذا الأخير كان أستاذا للجاحظ. ومعلوم أن الأديب العربي الكبير كان معتزليا. وقد تجلى ذلك في كتبه العديدة كالبيان والتبيين وسواه.

وأما الفصل الحادي عشر فمكرس لدراسة الفكر المسيحي المكتوب بالعربية. وهنا يشرح المؤلف تلك المناظرات التي جرت بين علماء المسيحية وعلماء الإسلام وبخاصة المعتزلة. كما ويتحدث عن تأثير المسيحيين على الثقافة العربية على الرغم من كونهم أقلية يعيشون وضع الذمّي.

أما الفصل الثاني عشر فمكرس لدراسة كيفية ظهور التصوف الإسلامي لأمل مرة في التاريخ. هذا في حين أن الفصل الثالث عشر يتحدث عن كيفية ظهور الفلسفة العربية الإسلامية. وفي الفصل الرابع عشر يتحدث المؤلف عن تشكل علم الكلام السني في مواجهة المعتزلة. أما الفصل الخامس عشر فيحمل العنوان التالي: الفلسلفة كنظام إيديولوجي.

وهنا نجد فقرة كاملة عن واحد من كبار العقلانيين العرب: أبو بكر الرازي. أما الفصل السادس عشر فيتحدث عن الفكر الشيعي والباطنية الإسماعيلية وفلسفة إخوان الصفاء. ثم يواصل المؤلف في الفصول اللاحقة دراسته لكل مراحل الفكر العربي والإسلامي منذ أيام الأندلس الزاهرة وحتى وقتنا الحاضر.

بالطبع فإنه يتحدث قبل ذلك عن فلسفة الكندي والفارابي وابن سينا وهجوم الغزالي عليها. ثم يتحدث بعدئذ عن كبار فلاسفة الأندلس كابن باجة وابن الطفيل وابن حزم وابن رشد.. ويلي ذلك عدة فصول عن الفكر العربي في عصر الانحطاط. وفي الختام يتحدث المؤلف عن الفكر العربي والإسلامي المعاصر منذ حملة نابليون بونابرت وحتى اليوم.
الترتيب:

#749

0 مشاهدة هذا اليوم

#36K

10 مشاهدة هذا الشهر

#83K

2K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 824.
المتجر أماكن الشراء
دومينيك أورفوا ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المكتبة الشرقية الكبرى 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث