📘 ❞ المواعظ و الإعتبار في ذكر الخطط و الآثار المعروف بالخطط المقريزية ❝ كتاب ــ تقي الدين المقريزي اصدار 1998

كتب التاريخ الإسلامي - 📖 ❞ كتاب المواعظ و الإعتبار في ذكر الخطط و الآثار المعروف بالخطط المقريزية ❝ ــ تقي الدين المقريزي 📖

█ _ تقي الدين المقريزي 1998 حصريا كتاب المواعظ الإعتبار ذكر الخطط الآثار المعروف بالخطط المقريزية عن مدبولي 2024 المقريزية: نبذة الكتاب : المواعظ والاعتبار بذكر والآثار المعروفة من تأليف أحمد بن علي عبد القادر أبو العباس الحسيني العبيدي (المتوفى : 845هـ) نبذة الكتاب كانت لتقي هو بإجماع آراء الباحثين أهم تاريخ مصر وجغرافيتها وطبوغرافية عاصمتها العصر الإسلامي فهو الوحيد الذي وصل الينا ويقدم لنا اعتمادا المصادر الأصلية عرضا شاملا لتاريخ الإسلامية ولتأسيس ونمو عواصم منذ الفتح حتى القرن التاسع الهجري الخامس عشر الميلادي ويعد اليوم مصدرا لا غنى عنه للمشتغلين بدراسة آثار فيوفر قائمة تفصيلية وأوصافا دقيقة بالقصور والجوامع والمدارس والخوانق والحارات والأخطاط والدور والحمامات والقياسر والخانات والأسواق والوكالات التي وجدت عاصمة خلال تسعة قرون وترتكز هذه القائمة الأساس الملاحظات الشخصية للمقريزي وعلى مصادر لم تصل إلينا فحفظ بذلك نقولا ذات شأن للمؤلفين القدماء الذين فقدت مؤلفاتهم أهمية الكتاب في كان هذا أوائل الكتب أخرجتها مطبعة بولاق أصدرت طبعة كاملة له سنة 1270 هجري 1835 ميلادي وهي نشرة تستحق دائماً ثقة رغم الجهد الواضح بذله مصححها الشيخ محمد الرحمن قطه العدوي المتوفى 1281 1864 فنحن نعرف الأصول اعتمدت عليها مثل بقية القديمة وجاءت مليئة بالأخطاء والتصحيف والسقط وجد أصولها المعتمد والتي حاول تصويبه قدر الطاقة أو الإشارة إليه ومع ذلك بقيت النشرة هي عليه كل الدراسات تتناول وخططها ومعالمها الأثرية وقت قريب هذاوقد صدرت لهذا مؤسسة الفرقان للتراث جديدة 2005م بتحقيق خبير المخطوطات والمؤرخ القدير الأستاذ الدكتور أيمن فؤاد سيد تعتبر عملاً علمياً فريداً يدخل موضوع مجال فن كتابة الطبوغرافيا وهو نوع الجغرافيا التاريخية الإقليمية وقد عرف الفن كثير أقطار العالم حيث اشتملت مقدمات أرخت للمدن «تاريخ بغداد» للخطيب البغدادي و«تاريخ دمشق» لابن عساكر و«الأعلاق الخطيرة أمراء الشام والجزيرة» شداد أوصاف طبوغرافية لهذه المدن فنستطيع القول إن الفنون اختصت بها ونما وتطور مدى تاريخها الطويل وكان فيها مجيد مهد الطريق إلى الاكتمال بلغه مؤلف الضخم «المواعظ والاعتبار» يعد بلا جدال أكبر ممثل لنمط فالكتاب أحد مفاخر التراث العربي أشمل وأوسع كتب مدينة إسلامية تناول فيه مؤلفه بطريقة تدعو الإعجاب الظواهر والعمرانية والطبوغرافية للمدينة يختلف وتاريخ دمشق للحافظ ابن عساكر؛ فهذان الكتابان وهما ما ألف تواريخ اتبعا منهاجا مخالفا غرض مؤلفيها الترجمة لمن ولد أقام دخل توفي هاتين المدينتين الخلفاء والسلاطين والعلماء والأدباء والشعراء والفقهاء إلخ فعله كتابه المقفى الكبير مع مقدمة وصف المدينة وتخطيطها يمكن مقارنتها بأي حال الأحوال بعمل بلغ الذروة بفن كما وان يكن آخر المؤلفين المجال إلا أنه أعظمهم مكانة والكتاب مؤسس التاريخ العمراني ومن أول المتخصصة ويدخل بؤرة اهتمام والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم والفروع قريبة الصلة والتاريخ الاجتماعي وغيرها التخصصات الاجتماعية مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية طويلة تغطي معظم العصور الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار بداية الدعوة بعد نزول الوحي النبي الله ثم تأسيس الدولة بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية امتدت جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته الدول إمارات وسلطنات ودول

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المواعظ و الإعتبار في ذكر الخطط و الآثار المعروف بالخطط المقريزية
كتاب

المواعظ و الإعتبار في ذكر الخطط و الآثار المعروف بالخطط المقريزية

ــ تقي الدين المقريزي

صدر 1998م عن مدبولي
المواعظ و الإعتبار في ذكر الخطط و الآثار المعروف بالخطط المقريزية
كتاب

المواعظ و الإعتبار في ذكر الخطط و الآثار المعروف بالخطط المقريزية

ــ تقي الدين المقريزي

صدر 1998م عن مدبولي
عن كتاب المواعظ و الإعتبار في ذكر الخطط و الآثار المعروف بالخطط المقريزية:
نبذة عن الكتاب :

المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار المعروفة بالخطط المقريزية كتاب من تأليف أحمد بن علي بن عبد القادر، أبو العباس الحسيني العبيدي، تقي الدين المقريزي (المتوفى : 845هـ).

نبذة عن الكتاب


كانت المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار المعروف بالخطط لتقي الدين أحمد بن علي المقريزي، هو بإجماع آراء الباحثين أهم كتاب في تاريخ مصر وجغرافيتها وطبوغرافية عاصمتها في العصر الإسلامي، فهو الكتاب الوحيد الذي وصل الينا ويقدم لنا - اعتمادا على المصادر الأصلية- عرضا شاملا لتاريخ مصر الإسلامية ولتأسيس ونمو عواصم مصر منذ الفتح الإسلامي حتى القرن التاسع الهجري/ الخامس عشر الميلادي، ويعد اليوم مصدرا لا غنى عنه للمشتغلين بدراسة آثار مصر الإسلامية. فيوفر لنا الكتاب قائمة تفصيلية وأوصافا دقيقة بالقصور والجوامع والمدارس والخوانق والحارات والأخطاط والدور والحمامات والقياسر والخانات والأسواق والوكالات التي وجدت في عاصمة مصر خلال تسعة قرون. وترتكز هذه القائمة في الأساس على الملاحظات الشخصية للمقريزي وعلى مصادر لم تصل إلينا، فحفظ لنا المقريزي بذلك نقولا ذات شأن للمؤلفين القدماء الذين فقدت مؤلفاتهم اليوم.

أهمية الكتاب

في مصر كان هذا الكتاب من أوائل الكتب التي أخرجتها مطبعة بولاق التي أصدرت طبعة كاملة له في سنة 1270 هجري/ 1835 ميلادي، وهي نشرة لا تستحق دائماً ثقة كاملة رغم الجهد الواضح الذي بذله مصححها الشيخ محمد عبد الرحمن قطه العدوي المتوفى سنة 1281 هجري/ 1864 ميلادي، فنحن لا نعرف الأصول التي اعتمدت عليها مثل بقية الكتب التي أخرجتها مطبعة بولاق القديمة، وجاءت مليئة بالأخطاء والتصحيف والسقط الذي وجد في أصولها المعتمد عليها والتي حاول مصححها تصويبه قدر الطاقة أو الإشارة إليه. ومع ذلك بقيت هذه النشرة هي الأساس الذي اعتمدت عليه كل الدراسات التي تتناول تاريخ عواصم مصر الإسلامية وخططها ومعالمها الأثرية حتى وقت قريب، هذاوقد صدرت لهذا الكتاب عن مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي طبعة جديدة سنة 2005م بتحقيق خبير المخطوطات والمؤرخ القدير الأستاذ الدكتور أيمن فؤاد سيد، تعتبر عملاً علمياً فريداً .

يدخل موضوع هذا الكتاب في مجال فن كتابة الخطط، الطبوغرافيا- وهو نوع من الجغرافيا التاريخية الإقليمية، وقد عرف هذا الفن في كثير من أقطار العالم الإسلامي حيث اشتملت مقدمات الكتب التي أرخت للمدن الإسلامية مثل «تاريخ بغداد» للخطيب البغدادي و«تاريخ دمشق» لابن عساكر و«الأعلاق الخطيرة في ذكر أمراء الشام والجزيرة» لابن شداد على أوصاف طبوغرافية لهذه المدن، ومع ذلك فنستطيع القول إن هذا الفن من الفنون التي اختصت بها مصر الإسلامية ونما وتطور بها على مدى تاريخها الطويل، وكان له فيها تاريخ مجيد مهد الطريق إلى الاكتمال الذي بلغه هذا الفن في مؤلف المقريزي الضخم «المواعظ والاعتبار» الذي يعد بلا جدال أكبر ممثل لنمط الخطط. فالكتاب أحد مفاخر التراث العربي، فهو أشمل وأوسع كتاب كتب عن مدينة إسلامية تناول فيه مؤلفه بطريقة تدعو إلى الإعجاب الظواهر التاريخية والعمرانية والطبوغرافية للمدينة، وهو بذلك يختلف عن «تاريخ بغداد» للخطيب البغدادي، وتاريخ مدينة دمشق للحافظ ابن عساكر؛ فهذان الكتابان- وهما أكبر ما ألف في تواريخ المدن- اتبعا منهاجا مخالفا، وكان غرض مؤلفيها هو الترجمة لمن ولد أو أقام أو دخل أو توفي في هاتين المدينتين من الخلفاء والسلاطين والعلماء والأدباء، والشعراء والفقهاء... إلخ، وهو ما فعله المقريزي في كتابه المقفى الكبير مع مقدمة في وصف المدينة وتخطيطها لا يمكن مقارنتها بأي حال من الأحوال بعمل المقريزي الذي بلغ الذروة بفن الخطط في كتابه المواعظ، كما ان المقريزي- وان لم يكن آخر المؤلفين في هذا المجال- إلا أنه أعظمهم مكانة.

والكتاب كتاب مؤسس في التاريخ العمراني ومن أول الكتب المتخصصة في تاريخ المدن.

ويدخل كتاب المواعظ و الإعتبار في ذكر الخطط و الآثار المعروف بالخطط المقريزية في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛


حيث يقع كتاب المواعظ و الإعتبار في ذكر الخطط و الآثار المعروف بالخطط المقريزية ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.
الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#66K

12 مشاهدة هذا الشهر

#92K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 2621.
المتجر أماكن الشراء
تقي الدين المقريزي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مدبولي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية