📘 ❞ الطبقات الكبرى الجزء الاول ❝ كتاب ــ محمد بن سعد بن مَنِيع اصدار 2001

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب الطبقات الكبرى الجزء الاول ❝ ــ محمد بن سعد بن مَنِيع 📖

█ _ محمد بن سعد مَنِيع 2001 حصريا كتاب الطبقات الكبرى الجزء الاول عن دار صادر 2024 الاول: نبذة الكتاب: يمثل – أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة وتمتاز هذه الطبعة بأنها أضافت 1358 ترجمة كانت ساقطة الطبعات السابقة وأصبح عدد 5554 ترجمة كتاب الكبير لمحمد منيع البصري الزهري المشهور بابن أهم الكتب التي ألفت وتراجم الرجال ولم يسبقه هذا الموضوع إلا «كتاب الطبقات» لشيخه الواقدي غير أن لم يصل إلينا ويُقال إن ابن أفاد منه كثيراً يعد مرجعًا السيرة النبوية والتراجم والتواريخ تناول فيه مصنفه المطهرة عارضًا لمن كان يفتي بالمدينة المنورة ولجمع القرآن الكريم ثم قدم تراجم للصحابة ومَن بعدهم التابعين وبعض الفقهاء والعلماء ومن منهج المصنف الكتاب أنه يذكر اسم العلم المترجم له ونسبه وإسلامه ومآثره ورد فضله مطولة وقد بلغ الأعلام لهم 4725 علمًا ويُعد أقدم وصلت كتب التواريخ الجامعة لرواة السنة ثقات وضعفاء وهو مرتب تكلم الرواة جرحًا وتعديلًا اسم الكتاب ذكر العلماء باسمين: الاسم الأول: جاء الاسم مثبتاً هكذا أكثر نسخة نسخ الخطية كما أيضاً المصادر المطبوعة الاسم الثاني: الطبقـات جـاء مسمى بعض وهذه التسمية أشهر الأولى وقد يجرّد وصفه فيقول: " فعل تلميذ الحسين الفهم قال: « الذي ألّف واستخرجه وصنفه» وكذا تلميذه البلاذري أنساب الأشراف ويقع أصل خمسة عشر مجلداً نسبته للمؤلف لم يرد المراجع هناك أدنى شك ومما يدل ذلك أمور عدة منها: استفاضة وشهرته أهل قديماً وحديثاً حتى إنهم لا يذكرون مقروناً غالباً جاء كتبها الفهم: «وهو وصنَّفه وروي عنه» أن كل ترجم لابن ذكر إليه إسناد المثبت النّسخ أول النسخ ينتهي إلى مؤلّف الأسانيد الواردة شيوخه هي الأسانيد نفسها يرويها عنه تلامذته وهم: الحارث أبي أسامة والبلاذري وابن الدنيا والحسين موضوعه ينقسم قسمين رئيسين القسم الأول يتعلق بسيرة النبي أبدع القسم وظهر بالإضافة كونه المحدّثين بشخصية المؤرخ البصير المطلع ما يتعلق بالسيرة وخدم بمقدمات وممهدات لفترة قبل النبوة والرسالة وأضاف فصولاً وأبواباً يندر تجدها مجتمعة (هكذا) عند غيره بأسلوب سهل سلس محبوك الفصول والأبواب مدعوماً بالروايات المسندة سمعها أو مما استقاه مصادر أخرى سبقته ويمكن إجمال موضوعات النقاط الآتية: 1 الأمور المتعلقة برسول الله مولده نسبـه الشـريف وعلاقته بالأنبيـاء قبله بدءاً بآدم عليه السلام بعده ممّن صلة برسالة فذكر إدريس ونوحاً وإبراهيم وإسماعيل عليهم أسرته وزواج والديه والحمل به ووفاة والده وولادته أسمائه وكنيته ومرضعاته وفاة أمّه آمنة وكفالة عمّه طالب 2 أحواله البعثة بذلك تواريخ وأحداث مرت وفيه ذكر رعيه الغنم بمكة ذكر حضوره حرب الفجار حلف الفضول خروجه الشام المرّة الثانية زواجه بخديجة رضي عنها أولاده وتسميتهم إبراهيم هدم قريش الكعبة وبناءها نبوة رسول تسمّى الجاهلية بمحمد رجاء تدركه علامات النبـوة بعد نزول الوحي سـواء مكـة المدينة 3 مبعثـه بعث هجـرته تعلق أحداث جرت ولأصحابه تلك المرحلة 4 هجرته وقع فيها فعله حين مؤاخاة بين المهاجرين والأنصار وبناء المسجد جرى الأحكام كصيام رمضان وزكاة الفطر وصـلاة العيدين والأضحية ونحوها 5 كتابتـه للملوك والعظماء ووجهـاء الناس عصره يدعوهم للإسلام 6 وفادات العرب وذكر اثنين وسبعين (72) وفداً 7 صفته الخَلْقية والخُلقية وأحواله معيشته ونسائه وعبادته ولباسه وأدواته ودوابه وخدمه ومواليه وبيوته وصدقاته والآبار شرب منها 8 مغازيه وسراياه وعمره وحجة الوداع 9 مرضه ووفاته حصل أثناء مع رثى المطولة بمثابة مدخل لكتاب وهي جزء أساسي ينفك عمّا يأتي بعدُ إحداث منهجية تقسيم والنساء طبقات وتقديم بعضهم وإضفاء المصطلحات والألقاب المميزة لدرجاتهم حسب قربهم وبعدهم الرسول الأول: الجانب التاريخي سرد الأحداث والوقائع بتسلسل زمني الثاني: المتعلق بصاحب جعله المحور يربط القسم الثانى يتعلق بطبقات الصحابة والتابعين فمن أفصح مؤلِّف قال أوّل الطبقات:" تسمية أحصينا أصحاب وغيرهم أبنائهم وأتباعهم الفقه والعلم والرواية للحديث انتهى أسمائهم وأنسابهم وكناهم وصفاتهم طبقة وراعى ترتيبه للطبقات جوانب: نوعي وزماني ومكاني ونسبي وعلو الرواية والإسناد وقسم تـراجم قسمين: قسم للرجـال ويمثل مـعظم وآخر للنساء يمثل جزءاً يسيراً وجعل خمس مراعياً تقسيمه السبق الإسلام والفضل راعى إيراد داخل عنصر النسب والشرف والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم هو يتناول سير حياة عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم عهد صلى وسلم بزمن يسير حرص حماية وصيانة المصدر الثاني التشريع الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما بالحديث أولا الآثار المروية وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: يأذن لحديثه ولا ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة ناقلي بسبب حال نقلة وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله تعالى رد والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيخ وكيف ذاك وكم الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال الحاضرين عنده؟ الأوهام والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الطبقات الكبرى الجزء الاول
كتاب

الطبقات الكبرى الجزء الاول

ــ محمد بن سعد بن مَنِيع

صدر 2001م عن دار صادر
الطبقات الكبرى الجزء الاول
كتاب

الطبقات الكبرى الجزء الاول

ــ محمد بن سعد بن مَنِيع

صدر 2001م عن دار صادر
عن كتاب الطبقات الكبرى الجزء الاول:
نبذة عن الكتاب: -

يمثل كتاب الطبقات الكبرى – دار صادر أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب الطبقات الكبرى – دار صادر ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.


وتمتاز هذه الطبعة بأنها أضافت 1358 ترجمة كانت ساقطة في الطبعات السابقة، وأصبح عدد التراجم 5554 ترجمة
كتاب الطبقات الكبير لمحمد بن سعد بن منيع البصري الزهري المشهور بابن سعد، من أهم الكتب التي ألفت في الطبقات وتراجم الرجال، ولم يسبقه في هذا الموضوع إلا «كتاب الطبقات» لشيخه الواقدي، غير أن كتاب الواقدي لم يصل إلينا، ويُقال إن ابن سعد أفاد منه كثيراً.

يعد كتاب الطبقات الكبير مرجعًا في السيرة النبوية والتراجم والتواريخ، حيث تناول فيه مصنفه السيرة النبوية المطهرة، عارضًا لمن كان يفتي بالمدينة المنورة، ولجمع القرآن الكريم، ثم قدم تراجم للصحابة ومَن بعدهم من التابعين وبعض الفقهاء والعلماء. ومن منهج المصنف في الكتاب أنه يذكر اسم العلم المترجم له، ونسبه، وإسلامه، ومآثره، وما ورد في فضله في ترجمة مطولة، وقد بلغ عدد الأعلام المترجم لهم 4725 علمًا، ويُعد هذا الكتاب من أقدم الكتب التي وصلت إلينا من كتب التواريخ الجامعة لرواة السنة النبوية من ثقات وضعفاء، وهو مرتب على الطبقات، وقد تكلم على الرواة جرحًا وتعديلًا.

اسم الكتاب
ذكر العلماء كتاب الطبقات الكبير باسمين:

الاسم الأول: الطبقات الكبير، حيث جاء هذا الاسم مثبتاً هكذا في أكثر من نسخة من نسخ الكتاب الخطية،، كما جاء هذا الاسم أيضاً في عدد من المصادر المطبوعة.
الاسم الثاني: الطبقـات الكبرى، حيث جـاء مسمى هكذا في بعض المصادر، وهذه التسمية أشهر من الأولى.
وقد يجرّد بعض العلماء الكتاب عن وصفه فيقول: كتاب الطبقات،" كما فعل تلميذ المصنف الحسين بن الفهم، حيث قال: «... وهو الذي ألّف هذا الكتاب، كتاب الطبقات، واستخرجه وصنفه». وكذا فعل تلميذه البلاذري في كتاب أنساب الأشراف. ويقع أصل كتاب الطبقات في خمسة عشر مجلداً.

نسبته للمؤلف
لم يرد في المراجع أن هناك أدنى شك أن هذا الكتاب، كتاب الطبقات الكبير، لمحمد بن سعد، ومما يدل على ذلك أمور عدة، منها:

استفاضة هذا الكتاب وشهرته لدى أهل العلم قديماً وحديثاً، حتى إنهم لا يذكرون هذا الكتاب إلا مقروناً بابن سعد غالباً.
جاء في ترجمة ابن سعد التي كتبها تلميذه الحسين بن الفهم: «وهو الذي ألّف هذا الكتاب، كتاب الطبقات، واستخرجه وصنَّفه وروي عنه».
أن كل من ترجم لابن سعد ذكر هذا الكتاب ونسبه إليه.
إسناد الكتاب المثبت على النّسخ الخطية، وكذا في أول النسخ المطبوعة، ينتهي إلى محمد بن سعد مؤلّف كتاب الطبقات.
الأسانيد الواردة في الكتاب عن شيوخه هي الأسانيد نفسها التي يرويها عنه تلامذته، وهم: الحارث بن أبي أسامة، والبلاذري، وابن أبي الدنيا، والحسين بن الفهم.
موضوعه
ينقسم كتاب الطبقات إلى قسمين رئيسين
القسم الأول
يتعلق بسيرة النبي محمد، وقد أبدع ابن سعد في هذا القسم، وظهر فيه- بالإضافة إلى كونه من المحدّثين- بشخصية المؤرخ البصير المطلع، حيث تناول فيه كل ما يتعلق بالسيرة النبوية، وخدم هذا الموضوع بمقدمات وممهدات لفترة ما قبل النبوة والرسالة، وأضاف فصولاً وأبواباً يندر أن تجدها مجتمعة (هكذا) عند غيره، بأسلوب سهل سلس محبوك الفصول والأبواب، مدعوماً بالروايات المسندة التي سمعها من شيوخه، أو مما استقاه من مصادر أخرى سبقته. ويمكن إجمال موضوعات هذا القسم في النقاط الآتية:

1. الأمور المتعلقة برسول الله قبل مولده، من نسبـه الشـريف، وعلاقته بالأنبيـاء قبله- بدءاً بآدم عليه السلام، ثم من بعده ممّن له صلة برسالة النبي، فذكر إدريس ونوحاً وإبراهيم وإسماعيل عليهم السلام- ثم أسرته، وزواج والديه، والحمل به، ووفاة والده، وولادته وما يتعلق بها من أسمائه وكنيته ومرضعاته، ثم وفاة أمّه آمنة، وكفالة عمّه أبي طالب له.

2. أحواله قبل البعثة، وما يتعلق بذلك من تواريخ وأحداث مرت به، وفيه

ذكر رعيه الغنم بمكة.
ذكر حضوره حرب الفجار.
ذكر حضوره حلف الفضول.
ذكر خروجه إلى الشام المرّة الثانية.
ذكر زواجه بخديجة رضي الله عنها.
ذكر أولاده وتسميتهم.
ذكر إبراهيم بن محمد.
ذكر حضوره هدم قريش الكعبة، وبناءها.
ذكر نبوة رسول الله.
ذكر من تسمّى في الجاهلية بمحمد رجاء أن تدركه النبوة.
ذكر علامات النبـوة بعد نزول الوحي، سـواء ما كان في مكـة أو المدينة.
3. مبعثـه وما بعث به حتى هجـرته، وما تعلق بذلك من أحداث جرت له ولأصحابه في تلك المرحلة.

4. هجرته وما وقع فيها من أحداث، وما فعله حين قدم المدينة من مؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، وبناء المسجد، وما جرى فيها من نزول بعض الأحكام كصيام رمضان وزكاة الفطر وصـلاة العيدين والأضحية ونحوها.

5. كتابتـه للملوك والعظماء ووجهـاء الناس في عصره، يدعوهم للإسلام.

6. وفادات العرب عليه، وذكر فيه اثنين وسبعين (72) وفداً.

7. صفته الخَلْقية والخُلقية، وأحواله في معيشته، ونسائه، وعبادته ولباسه، وأدواته، ودوابه، وخدمه، ومواليه، وبيوته، وصدقاته، والآبار التي شرب منها.

8. مغازيه وسراياه، وعمره، وحجة الوداع.

9. مرضه ووفاته، وما حصل أثناء ذلك من أمور، مع ذكر من رثى النبي. وهذه السيرة المطولة بمثابة مدخل لكتاب الطبقات، وهي جزء أساسي لا ينفك عمّا يأتي بعدُ من إحداث منهجية تقسيم الرجال والنساء إلى طبقات، وتقديم بعضهم على بعض، وإضفاء المصطلحات والألقاب المميزة لدرجاتهم حسب قربهم وبعدهم عن الرسول.

الأول: الجانب التاريخي، حيث سرد فيه الأحداث والوقائع بتسلسل زمني.
الثاني: الجانب المتعلق بصاحب السيرة، حيث جعله المحور الذي يربط بين هذه الأحداث والوقائع.
القسم الثانى
يتعلق بطبقات الصحابة والتابعين فمن بعدهم، وقد أفصح عن ذلك مؤلِّف الكتاب حيث قال في أوّل الطبقات:" تسمية من أحصينا من أصحاب رسول الله، من المهاجرين والأنصار وغيرهم، ومن كان بعدهم من أبنائهم وأتباعهم من أهل الفقه والعلم والرواية للحديث، وما انتهى إلينا من أسمائهم وأنسابهم وكناهم وصفاتهم طبقة طبقة ". وراعى ابن سعد في ترتيبه للطبقات عدة جوانب: نوعي، وزماني، ومكاني، ونسبي، وعلو الرواية والإسناد. وقسم تـراجم الطبقات إلى قسمين: قسم للرجـال، ويمثل مـعظم الكتاب، وآخر للنساء يمثل جزءاً يسيراً من الكتاب. وجعل الصحابة خمس طبقات، مراعياً في تقسيمه هذا السبق في الإسلام والفضل، ثم راعى في إيراد التراجم داخل كل طبقة عنصر النسب والشرف.
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#21K

17 مشاهدة هذا الشهر

#90K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 511.
المتجر أماكن الشراء
محمد بن سعد بن مَنِيع ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار صادر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث